أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - الأشهر العشرة الأخيرة من حساب المائة عام!! (ج2) في الثلث الأخير من حساب المائة عام!!















المزيد.....

الأشهر العشرة الأخيرة من حساب المائة عام!! (ج2) في الثلث الأخير من حساب المائة عام!!


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 5706 - 2017 / 11 / 22 - 19:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ولقد أصبح محمد أنور السادات ـ نتيجة لضربه حظ أو لترتيبات أمريكية مسبقة ـ رئيساً لمصر، وأطلق على نفسه كنية أو لقب "الــرئيس الــمــؤمــن" وهي كنية قريبة جداً من كنية "أمــيــر الــمــؤمــنــيــن" :
فأصبحت الطريق به ومعه سالكة ومعبدة لتطبيق إستراتيجية (جون فوستر دالاس) [لنغرق هذه المنطقة بالدين .. حتى ينسى أهلها الدنيا]!!
وقد غرقت المنطقة بالدين فعلاً :
وغرق أهلها بالدماء والدمار، وأخذوا يسبحون بمسابحه الحمراء المغبرة ببقايا الأرواح المعذبة والمدن المدمرة ـ ولو بعد حين طويل نسبياً عن مرحله دالاس ـ أمتد من عهد الرؤساء الأمريكيين أيزنهاور جونسون نيكسون ثم فورد وكارتر، وصولاً إلى عهد ريغان الذي تبلورت في عصره أكبر وقائع الثلث الأخير من حساب المائة عام الأخيرة للقرن العشرين الماضي .. وهي :
[احتلال السوفيت لأفغانيتان ، الثورة الإيرانية ، رئاسة صدام حسين للعراق ، اتفاقيات "كامب ديفيد"] ـ وإن سبقت هذه الوقائع عصر ريغان بعام واحد فقط، وهو عام 1979المفصلي ـ ثم تبعها الحدث الأكبر المرتبط بمجموع هذه الأحداث، وهو السقوط المدوي للاتحاد السوفيتي السابق!.
ليكون هذا السقوط هو أهم وقائع أحداث القرن العشرين، التي حددت طبيعة قرننا الواحد والعشرين الحالي، بلونه الدموي الذي تسبح داخله اليوم أمم كثيرة، وبتفرد الولايات المتحدة في إدارة شؤونها وشؤون العالم أجمع!!
*****
لقد كان لريغان وإدارته دور محوري في سقوط السوفيت :
وقد تابع مسيره ريغان الظافرة هذه كل من الرؤساء الأمريكيين: آل بوش وكلينتون وربما حتى أوباما وصولاً إلى ترامب الحالي.. وحتماً ستمتد هذه السلسلة الجهنمية إلى جميع القادمين إلى البيت الأبيض، من الرؤساء ومن الوزراء الأساسين في الإدارات الأمريكية المتعاقبة، والتي لا زالت تقيم في غيب وغياهب السياسة الإمبريالية الأمريكية المسقبليه ومصالح شركاتها الرأسمالية ومؤسساتها السياسية والعسكرية والاستخباريه!!
ومع هذا..ومهما كان دور الرؤساء الأمريكيين كبيراً وعظيماً :
فإن دور الوزراء الأساسيين ومستشاري الأمن القومي في الإدارات الأمريكي المختلفة سيكون أكبر، لأن هئولاء الوزراء والمستشارون هم من يضعون الخطط الإستراتيجية، لسياسة وإدارة الرئيس وهم الذين يشرفون على تنفيذها أيضاً، وكل منهم حسب شخصيته وقدرته، وتتدخل في بعض الأحيان حتى خلفيه هئولاء الوزراء الدينية خصوصاً إذا كان يهودياً.. لأن اليهود في أمريكا تفتح لهم كل الأبواب المغلقة، فتتفتح معها مواهبهم أيضاً ويأخذون أهميه استثنائية فيها!!
ومن بين هئولاء الوزراء ومستشارو الأمن القومي الأمريكي كان هناك اثنان، قد لعبا أخطر الأدوار في تاريخ الولايات المتحدة وفي تاريخ وأوضاع المنطقة العربية، ووصولها إلى ما هي عليه اليوم من دمار وضياع :
أحدهما: كان مستشار أمن قومي للرئيس نيكسون ونائبه فورد بعد فضيحة "ووتر غيت" ثم وزيراً لخارجيتهما وهو: الثعلب المعروف هنري كيسنجر.. والثاني: كان مستشار أمن قومي في عهد كارتر..وهو: زبيغينيو بريجينيسكي!.
وقد كان لعبقرية هذين الرجلين ولدورهما المميز، الفضل الأهم في وضع الولايات المتحدة على رأٍس قياده عالم القرن الواحد والعشرين!!
فهنري كيسنجر مثلاً :
كان يهودياً وصهيونياً متعصباً ومعادياً لكل ما هو عربي ومسلم، ومؤمن أشد الإيمان بجميع الطروحات ـ بدءاً من طرح دالاس ومن سبقه ولحقه ـ التي تريد تفتيت العرب وتدمير كيانهم الحضاري والثقافي والسياسي تدميراً شاملاً!!
وكان كيسنجر هو الذي بدأ بهندسة (البروفات الأولية) لأنهار الدماء التي تسيل اليوم في شوارع المنطقة العربية..وكان هذا بعد وصوله إليها كـ "صديق عزيز" للـ "الرئيس المؤمن" محمد أنور السادات!!
وكان كيسنجر يعرف تمام المعرفة بأن:
((مصر وعلى مدى تاريخها الطويل :
(كانت) تشكل ما يشبه الــ (بارومتر) الذي تقاس من خلاله الأحداث والمتغيرات المستقبلية، في المنطقة العربية وفي أفريقيا وبصوره أقل في العالم الخارجي!.
وعلى مدى التاريخ أيضاً كان ما يحدث في مصر ينعكس بصورة مؤثرة جداً ـ سلباً أو إيجاباً ـ في محيطيها العربي والأفريقي، وبدرجة أقل في العالم الأبعد، والشواهد ـ لا نستطيع تعدادها الآن ـ أكثر من تحصى!.
أي أن مصر ـ كانت ولا زالت ـ تشكل (مفتاح) المنطقة العربية والأفريقية والعالم الإسلامي، ومن يمسك بهذا (المفتاح) الخطير يستطيع في اللحظة نفسها أن (يفتح) بواسطته جميع أقاليم هذه الجغرافيا الاسلامية الواسعة!
وهذا ما استوعبته الدوائر الأمريكية بصورة جيدة)) (الجزء1)

واستوعبه قبلها هنري كيسنجر :
فجاء إلى المنطقة ليمسك بهذا المفتاح الكبير ـ الذي تمثله مصر ـ ليفتح بها المنطقة العربية والعالم الإسلامي من روائها برمته!.
فاستطاع دون جهد كبير، وبسياسة "الخطوة خطوة" وفصل مسارات التفاوض العربية ـ رغم إيماننا بعدم شرعيه أي تفاوض مع الصهاينة ـ عن بعضها، وجعل كل قطر عربي يتفاوض لوحده ويحمل همه الوطني بمفرده، واستطاع في الوقت نفسه أن (يفصل مصر) عن أمتها العربيه ودورها القيادي والريادي فيها، ويفصلها عن قضيتها المركزية وعن محيطها العربي بكامله، والذي بدونه ستضمحل مصر وتفقد دورها وقيادتها واستقلالها السياسي، وحتى شخصيتها ألوطنيه ألمعروفه، وتصبح شيئاً كمالياً لا يحتاجه أحد!!.. وهكذا كان!!
فانفصلت مصر عن أمتها العربية وتشرذمت باق أقطار العرب كل في اتجاه، وكل منهم يريد أن يملأ مكان مصر الشاغر ويأخذ ودورها القيادي في محيطها.. فتحولت الخلافات العربية من خلافات على فلسطين ولأجل فلسطين، إلى خلافات على الزعامة والقيادة!.
فتموضعت المنطقة العربية وأقطارها على هذه الصورة تموضعاً جديداً، لم تشهده في جميع مراحل تاريخها الحديث!!

وبعد هنري كيسنجر استلم مهمة المنطقة زبيغينيو بريجينيسكي :
مستشار الأمن القومي لكارتر.. وبريجينيسكي صاحب فكره أو نظريه أو إستراتيجيه :
((فالشرق الأوسط مثلاً مكون من جماعات {عرقية ودينية} مختلفة يجمعها إطار إقليمي ، فسكان مصر وشرق البحر المتوسط {غير عرب} أما داخل سورية فهم عرب ، وعلى ذلك فسوف يكون هناك "شرق أوسط " مكون من جماعات " عرقية " و " دينية " مختلفة على أساس مبدأ الدولة/ الأمة ، تتحول إلى "كانتونات" طائفية وعرقية يجمعها إطار إقليمي (كونفدرالي) .. وهذا سيسمح للكانتون الإسرائيلي أن يعيش في المنطقة بعد أن تُصَفْى فكرة "القومية")).. أمين هويدي: مجله "المستقبل العربي" العدد:24 شباط/1981 .
أي أن هذا يعني ـ بصريح عبارة بريجينيسكي ـ تحويل كل جماعة عرقية ودينية ومذهبيه وطائفيه إلى أمة ودولة ، وربط هذه الدويلات (الكانتونات) ببعضها ((يجمعها إطار إقليمي كونفدرالي))!!
وبهذه الطريقة تتفتت الأمة العربية وتتمزق المنطقة العربية ـ وهذا هو بالضبط الذي يحدث للعرب الآنً ـ ((وهذا سيسمح للكانتون الإسرائيلي أن يعيش في المنطقة بعد أن تُصَفْى فكرة "القومية"))!!
وبريجينيسكي يعني هنا القومية العربية بالتحديد وليست أيه قوميه أخرى، باعتبار أن القومية العربية هي الجامع الأكبر للأفراد والجماعات والشعوب العربية، بمختلف انتماءاتها الدينية والمذهبية والاجتماعية والسياسية............الخ
*****
فعلى إيقاع هذه الأفكار والنظريات والإستراتيجيات الأمريكية، بدءاً بجون فوستر دالاس ومن سبقه ومروراً بــ هنري كيسنجر وزبيغينيو بريجينيسكي ونظريات "الاحتواء المزدوج" و "صدام الحضارات" و "مشروع الشرق الأوسط الكبير" و "الفوضى الخلاقة" سارت أحداث هذه المنطقة العربية، وعلى إيقاعها الصاخب رقص أغلب الحكام والزعماء العرب، فوصلت المنطقة العربية والأمة العربية بالنتيجة.. إلى كل ما هي فيه اليوم!!

فكانت أولى ثمار تلك الأفكار والنظريات ولإستراتيجيات الأمريكية في المنطقة، هي اتفاقيات "كامب ديفيد" مع السادات، وكانت هذه الاتفاقيات هي البداية لكل هذا الانهيار الإستراتيجي العربي الشامل، الذي عاشته وتعيشه المنطقة العربية وسكانها وجوارها القريب والبعيد، وكان منطق الأشياء والأحداث يشير بوضوح، إلى حتمية الوصول إلى كل هذا الذي وصلت إليه أوضاع المنطقة اليوم :
فبعد "كامب ديفيد" مباشره :
كانت "الحرب العراقية الإيرانية"!!
وبعدها كان "احتلال بيروت"!!
وبعد بيروت كانت "قضيه الكويت" وضرب العراق!!
وبعدها كان "احتلال العراق" وتدميره!!
وبعد كل هذا تم احتلال "مشيخات الخليج" النفطية أمريكياً وصهيونياً وغربياً، والسيطرة من خلالها على أهم منابع ومناطق الطاقة في العالم، وملئها بالقواعد العسكرية والأساطيل البحرية والهيمنة البشرية!! [%80 بالمائة من الإماراتيين مثلاً ليسوا إماراتيين، ولا حتى عرباً!!]
وبعد كل هذه الوقائع وبفعلها اشتعلت "الثورات العربية" وتداعت بفعلها، تداعيات ما أسموه بــ "الربيع العربي" التي هي جزء جوهر في أجنده (فوضى أمريكا ألخلاقه) ومشروعها "للشرق الأوسط الجديد" في المنطقة!.
فدمرت سوريا: التي تمثل الضلع الثالث من الأقطار العربية المحورية بعد مصر والعراق!!
وقبل سوريه كانت ليبيا ثم تبعتها اليمن......الخ وصولاً إلى الإرهاب والطائفية والولاءات الفرعية التي ألغت مفهوم الوطن والمواطنة فعلياً، وأحلت الدين والطائفة والمذهب والقبيلة محلهما!.
وهذا هو التطبيق الفعلي والمبرمج لوصفه (جون فوستر دالاس): [لنغرق هذه المنطقة بالدين .. حتى ينسي أهلها الدنياٍ]!!
فغرقت المنطقة بالدين فعلاً :
وألغت تفاعلات الدين في الحياة العامة جميع خطوط الدفاع عن النفس، التي كانت تمتلكها الجماهير والأوطان والأقطار العربية.. فطبقت نظريه أو إستراتيجيه جون فوستر دالاس الأمريكية في المنطقة بحذافيرها!!
*****
فكانت مصر هي (المفتاح) :
الذي فتحت الولايات المتحدة به مصر نفسها، وفتحت بها المنطقة العربية والأمة العربية والعالم الإسلامي بكامله تقريباً!! ومن بعدها هيمنت الولايات المتحدة على المنطقة وشعوبها، وفرضت في الوقت نفسه هيمنتها على العالم أجمع، بعد أن أدت تداعيات كثيرة تزامنت مع احتلال السوفيت لأفغانستان!.
فكانت النتائج النهائية لسقوط الاتحاد السوفيتي وتداعيات المنطقة العربية، هو انفراد الولايات المتحدة بإدارة شؤون العالم، ومن ثم التحكم بمصائر الشعوب وثرواتها ومستقبل أجيالها!!

فكان مجموع هذه الأحداث السابقة واللاحقة وعلى مدى قرن كامل تشير بالنتيجة، إلى أن المنطقة العربية ومنطقه الشرق الأوسط برمتها لا يمكنها أن تستمر بحاله (السيولة) هذه إلى ما لا نهاية، ولابد من حسم أمورها بشكل من الأشكال، وبــ "انفجار كبير" يحولها إلى حاله أخرى قريبه من (الصلابة) في جميع أوضاعها الاجتماعية والسياسية والفكرية والاقتصادية والأخلاقية وحتى الدينية وبأيدي وقوى خارجية، وليست وطنيه أو شرق أوسطيه خالصة إذا استلزمت مصالح الأمريكان!!
فما تجمع في هذه المنطقة على مدى قرن كامل من الزمان :
قد تحول الآن إلى "كتله حرجه" جداً يمكنها أن تنفجر "انفجارها الكبير" في أيه لحظه من العشرة أشهر القادمة، ولا يحتاج انفجارها إلا إلى (صاعق صغير) لتتفجر المنطقة بكاملها بعدها، وتلتهب بنيران مستعرة تعم الشرق الأوسط بكامله!!
فالكيان الصهيوني والسعودية والإمارات ودول خليجيه أخرى والولايات المتحدة من خلفهم، تدفع باتجاه أشد أنواع المواجه هولاً مع إيران وتصفيه الحساب معها!.
وما كان الحريري واعتقاله إلا (كومبارس) صغير في مشهد كبير، يؤدي فيه الحريري دور (الصاعق) الذي تفجر فيه المنطقة بكاملها .. لكن تفجير هذا الصاعق أجل الآن لأسباب مجهولة، لكنه على الأغلب أجل لأسباب (فنيه)!!
[يــــــــــتــــــــــــــــــــبـــــع]
[email protected]



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأشهر العشرة الأخيرة من حساب المائة عام؟؟ (1) في تسع وتسعين ...
- استقالة الحريري: هل هي (كلمة السر) لحدث كبير على الأبواب؟؟
- لماذا ..... ولماذا؟؟
- المصالحات الوطنية (العربية)!!
- السلطات الخمس؟؟
- ذكريات داعشية وكردية!! (3) [2014 8 23] تغيرات جغرافية ...
- ذكريات داعشية وكردية!! (2)[22.8.2014]
- ذكريات داعشية وبرزانية!! (1)[1682014]
- -حواسم- صدام ....و.... -حزم- سلمان!!
- ((الحرب الباردة)).. تعود إلى مسرح السياسة الدولية من جديد!! ...
- حماة برزاني؟.. وطبيعة دولته المزعومة؟؟ (2) ما هو مستوى الر ...
- حماة برزاني؟.. وطبيعة دولته المزعومة؟؟
- ((الحرب الباردة)).. تعود إلى مسرح السياسة الدولية من جديد!! ...
- ((الحرب الباردة)).. تعود إلى مسرح السياسة الدولية من جديد!! ...
- ما بين الديني والسياسي!!
- المظلومية الكردية .. والعقدة الألمانية!!
- الديمقراطية الكردية!!
- من تجارب الشعوب : التجربة البرازيلية!!
- (( وداعاً يا عراق : لنفترق بسلام ))
- حاملة طائرات أم حاملة رسائل؟!..أم أنها (حاملة كوارث) جديدة ل ...


المزيد.....




- رحلة -ملك العملات المشفرة-، من -الملياردير الأسطورة- إلى مئة ...
- قتلى في هجوم إسرائيلي على حلب
- مجلس الشعب السوري يرفع الحصانة القانونية عن أحد نوابه تمهيدا ...
- تحذير عسكري إسرائيلي: إذا لم ينضم الحريديم للجيش فإن إسرائيل ...
- السفير الروسي ردا على بايدن: بوتين لم يطلق أي تصريحات مهينة ...
- بالفيديو.. صواريخ -حزب الله- اللبناني تضرب قوة عسكرية إسرائي ...
- وزير الدفاع الكندي يشكو من نفاد مخزون بلاده من الذخيرة بسبب ...
- مصر.. خطاب هام للرئيس السيسي بخصوص الفترة المقبلة يوم الثلاث ...
- -أضاف ابناً وهميا سعوديا-.. القضاء الكويتي يحكم بحبس مواطن 3 ...
- -تلغراف- تكشف وجود متطرفين يقاتلون إلى جانب قوات كييف وتفاصي ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - الأشهر العشرة الأخيرة من حساب المائة عام!! (ج2) في الثلث الأخير من حساب المائة عام!!