أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول التطور الحضاري والمجتمع العبودي ز - الاصلاح والمقاومة ضد الحضارة العبودية 3 - تطور الفكر الفلسفي والحضارة - نبذة تاريخية عن التطور الروحي والذهني - 1-12















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول التطور الحضاري والمجتمع العبودي ز - الاصلاح والمقاومة ضد الحضارة العبودية 3 - تطور الفكر الفلسفي والحضارة - نبذة تاريخية عن التطور الروحي والذهني - 1-12


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1470 - 2006 / 2 / 23 - 11:27
المحور: القضية الكردية
    


أولاً ـ زرادشت والزرادشتية
مهما تم تقييم زرادشت على أنه نبي، فإن مواقفه تدل على أنه أقرب لأن يكون فيلسوفاً، ويعتقد بأنه عاش بين القرن العاشر والسادس قبل الميلاد. والمقبول أنه عاش في شمال غرب إيران الذي كان يشهد ثورة زراعية قوية، وكان مرتبطاً بالاقتصاد الزراعي لدرجة العشق. بمعنى أنه استطاع أن يؤسس علاقة بين شخصيته ووجوده وبين المؤثرات التي ولّدتها الثقافة النيوليثية. وقد اتخذ الجهد والإنتاج والكسب الحلال أساساً لفلسفته، ويضفي القدسية على الخضرة ويجعل من حماية الحيوانات مبدءاً له، ويمنع تقديمها على كقرابين واكتفى بالاستفادة من قوّتها في الزراعة والاستفادة من حليبها ودهونها.
وقد أنجز زرادشت إصلاحاً أساسياً في نظام العقيدة الآري. فهو نبي بقدر ما بدأ بمرحلة التحول من نظام الآلهة الثلاثة إلى نظام الإله الواحد، لأنه في ذلك مثل النبي إبراهيم وهو في مسعى بحثه للانتقال من الدين المتعدد الآلهة إلى دين الإله الواحد. ففي الوقت الذي طور فيه النبي إبراهيم دينه ضمن القبائل السامية، قام زرادشت بنفس العمل ضمن القبائل الآرية. فقد حوّل الآلهة الأساسية الآرية في تلك المرحلة إندرا وميترا وفارونا إلى الإله أهورا مازدا (الله )؛ بمعنى أنه بدأ مرحلة باتجاه الدين التوحيدي في إيران وميديا والأناضول. وله دور هام في تشكيل العديد من المصطلحات مثل الجنة وجهنم والصراط والملائكة وطبقات السماوات ويوم الحشر والمحكمة العليا وميزان الحسنات والسيئات. ويقدر المرأة عالياً، كما اهتم بالنظافة والطهارة أو أنه بعبارة أخرى نبي الزراعة والكسب الحلال والأسرة العفيفة والبيت المرتب، وهو يعارض العنف باستثناء الدفاع عن النفس.
أما أساس زرادشت كفيلسوف فإنه يعتمد على الأخلاق العليا وعلى الصراع الدائم بين الظلمة والنور وبين الصالح والطالح، أي أنه يعتمد على مبدأ وحدة وصراع الأضداد الديالكتيكي. وهو أول من اعترف بحرية الإرادة الإنسانية. وهذا يعني أن الإنسان أصبح حسب هذا المعتقد صاحب طاقة خلاقة كانت حتى ذلك الوقت إحدى الصفات الخاصة للإله. إن عميلة الإبداع الفردي التي تعد جوهر الفكر الغربي هي إحدى الجوانب الفلسفية الهامة لزرادشت. وإن اعتماد الإرادة الحرة أساساً تعني بداية الفلسفة ورفض مفهوم العبد. وتعد تعاليمه في هذا الإطار نقطة العبور بين الفلسفة والدين، تمثل الطريق الفاصل بين الفلسفة والدين. وتعد هذه الميزة تطوراً كبيراً. وتبين الدراسات أن الزرادشتية لعبت دوراً هاماً في تطور ذو فرعين ، تطور الفلسفة الشرقية "الهند، الصين" من جهة والفلسفة الغربية من جهة أخرى. ويمكن أن نستنتج أن هذا الدور المتعدد يحتوي في أعماقه على تركيب رفيع مستوى مؤلف من الثقافة السومرية والثقافة الآرية. وتعد ميديا أي البلد الذي تتلاقى فيه الوديان الخصبة لنظامي جبل طوروس وزاغروس، نقطة التلاقي بين ثورة المدينة السومرية وثورة الزراعة ـ القرية في العصر النيوليثي. وبقدر ما يعد زرادشت أحد مؤسسي هذا الميراث فإنه بإجرائه تحولاً واصلاحاً عليه في المستوى الرفيع، وكذلك بتليينه نظام الرق الذي كان سائداً في العصر الأول والبدء بمرحلة العصر الكلاسيكي الأقرب إلى المنطق، وكذلك بتحريره إرادة المجتمع الزراعي والتي لم تستعبد بعد، يمثل دور تمهيد طريق واضح أمام الفلسفة.
إن أفضل المواقف واقعية هي البحث عن تداخل الفلسفة المعتمدة على الإرادة الحرة مع نبوية الدين التوحيدي في كيان أعمق الثقافتين للتاريخ المتكامل في جغرافية مناسبة كهذه. وليست مصادفة أن يكون الفيلسوف الألماني الشهير "نيتشه" قد ركز البحث حول شخصية زرادشت، إذ أن التوجه نحو زرادشت أثناء البحث عن مصدر القيم المعنوية والإرادة المفقودة للشرق الأوسط وميزوبوتاميا اكثر من يكون شغفاً بالعلم، هو من أجل الوصول إلى منبع مجتمع حر وإلى مفهوم الأخلاق الحية التي تشكل الجانب الأهم لهذه الفلسفة، وكل ذلك يعني اكتشاف ذات الفيلسوف في التاريخ من جديد ووضعها في جدول الأعمال وإحياءها.

ثانياً ـ البوذية

لعب بوذا دور المصلح الأكبر في دولة الكهنة الهندية "البراهما"، فقد كان أحد أمراء هذا النظام، ومن المحتمل أنه عاش أسلوب حياة مليئة بالآلام نتيجة هزيمة كبيرة ألمت به أو خسائر مني بها، وكأنه يسقط من الجنة إلى جهنم، مما دفعه إلى تركيز داخلي كبير. لقد بينت له هذه التجربة الجوانب الظالمة لعبودية البراهما والنتائج المذهلة والسلبية للفرز الطبقي القاسي. فلقد كان نظام "الكاست" الهندي ظالماً وقاسياً لدرجة أنه واصل التضحية بالإنسان "كقربان" حتى نهاية القرن الماضي ولا زال يحافظ على تمايز الثقافة بين الكاستيين، وتستمر العديد من خصائصه، وهو شكل خاص جداً وقاس للمجتمع الطبقي استمر مئات السنين.
لفهم بوذا، يجب تقييم انعكاس هذا المثال للمجتمع الطبقي على البنية الذهنية والروحية للإنسان. فمن جهة هناك الاحتشام والسفاهة التي لا مثيل لها ومن جهة أخرى هناك البشر من الطبقات الدنيا الذين يجري تربيتهم وبيعهم وشراءهم وتقديمهم قرابين كالحيوانات. فمن الواضح أن مثل هذا النظام يشكل مصدراً للمآسي والآلام الكبيرة حيث كان بوذا ثمرة لهذا النظام. ومثلما لا يوجد للرب مكان في فلسفته، فانه لا يتخذ من الطبيعة أساساً، ولا يهتم كثيراً بالخالق والمخلوق، فالقضية الأساسية التي يبحث عن حل لها، هي الواقع المؤلم للعالم وخصائص الحياة المؤلمة للمجتمع. تعد هذه التعاليم التي استمرت حتى يومنا هذا تحت اسم البوذية باعتبارها فلسفة الحياة لمجتمعات هامة في جنوب شرقي آسيا، فلسفة أخلاقية من زاوية خصائصها الاجتماعية الأساسية، واصلاح أخلاقي. لقد وضعت الصيغة الأساسية لهذه الفلسفة كما يلي:
أ ـ العالم والمجتمع مليئان بالآلام.
ب ـ أساس مصدر هذه الآلام هي الرغبات الجامحة والمخاوف والجهل.
ج ـ يمكن التخلص من هذه الآلام بالوصول إلى مرتبة نيرفانا "لحظة السعادة، الجنة، نوع من الإله".
د ـ السبيل إلى ذلك هو اليوغا "التنور بالعلم، التركيز الذاتي واتباع الأساليب والسبل المؤدية إلى ذلك”.
ومن الجلي انهم يريدون تليين الهيمنة الصلبة جداً لنظام "الكاست" البراهمي العبودي، كما رأينا في النماذج الأولى الأخرى مثل مصر وسومر، على البنية الذهنية والروحية للإنسان. وهذا مرتبط بكون بوذا كان في حالة صراع مع البراهمة. وكان بوذا يمثل أحد حلقات مرحلة الإصلاح الاجتماعي التي شهدها القرنين السادس والخامس الميلاد، إبتداءً من الإغريق وحتى الصين. ومثلما تأثر بتقاليد زرادشت، فانه أثر كلا الجانبين الشرق والغرب. وهناك روابط وثيقة بين البوذية والتصوف. ووضع أنظمة مثل الزهد والانزواء والانقطاع عن الغرائز، وذلك لإدراك أنانية الطبقة الحاكمة المستغلة والحد منها، مثلما قامت هذه التجارب الحياتية بتربية النفس، كذلك مهدت بأنظمة الإلهام مثل نظرة العارفين والعودة إلى الوجدان الذي أعماه الثراء والنظرة الواقعية لتوازن الطبيعة، السبيل امام التعليم وخلقت راحة الضمير.
وكما حطمت تعاليم بوذا الهيمنة الإلهية للبراهمة في حضارة الرق في جنوب شرق آسيا، كذلك لعبت دوراً في تشكيل نظام أكثر منطقيةً، وفي الوقت الذي وضعت فيها حداً للدوغمائيات، فإنها زادت من نسبة الضمير والعقل، وفي الحقيقة فإنه لعب دوراً إصلاحياً عظيماً على الصعيد الأخلاقي في التاريخ البشري.

ثالثاً ـ كونفوشيوس

لعب كونفوشيوس في الصين نفس الدور الذي لعبه بوذا، ويعتقد بأنه عاش في نفس المرحلة بين القرنين السادس والخامس قبل الميلاد، ولقد شهد الصين خلال هذين القرنين بعد انهيار ملكيته المطلقة حالة كبيرة من الفوضى. ولقد أدت ذكريات تلك المرحلة الفخمة، بين 1500 ـ 700 ق.م، إلى التفكير في أسباب هذا السقوط وهذا التشتت، وبدأ التحقق حول كيفية تشييد الطريقة الطبيعية "تاو"، وهنا يجب أن نوضح بأن الكلمات "تاو" في الصين و"دهارما" في الهند و "مي" في سومر و"ماءات" في مصر و"مويرا" عند الإغريق والتي كانت اكثر المصطلحات استخداماً "وتعني القانون، الطريق، الشريعة"، تعني بالأساس الخصائص الأساسية للحضارة، وحتماً يجب أن تكون الحياة ملائمة لهذه الخصائص الأساسية، فإن لم يحدث ذلك عندها يجب إزالته، وذلك كان الوضع السائد في تلك القرون، لقد شهدت تلك المرحلة وضعاً كهذا وأصبح لا بد من إصلاح النظام السائد غير المنسجم مع القوانين الأساسية، وبعبارة أخرى الذي تجاوز النماذج “Paradigme” البدائية ولم يستطع أن يؤسس نماذج أخرى بديلة عنه، ولم يعد من الممكن تسيير النظام بواسطة اعتقادات دولة الكهنة، والأجوبة التي تقدمها كانت على شكل التشتت إلى دويلات صغيرة "تشبه الإقطاعيات التي تضم العبيد" وظهور مجموعات سرية وتعليمات فلسفية كبيرة.
وبات كونفوشيوس هو الاسم الواضح الذي كان من نصيب الصين، وللكونفوشيوس خمسة مبادئ أساسية هي:
أ ـ الإداري يجب عليه القيام بكامل متطلبات مسؤولياته.
ب ـ المرأة: عليها أن تحيا حسب المتطلبات الزوجية بشكل كامل
ج ـ الابن: يجب عليه تلبية كافة متطلبات الرابطة الأبوية.
د ـ الأخ الأصغر: يجب أن يؤدي كافة واجباته نحو أخيه الأكبر.
هـ ـ يجب على كل شخص أن يؤدي واجباته نحو أصدقائه.
وكانت هذه التعاليم أشبه ما تكون بتجديد أكثر من كونها إصلاحية، فليس هناك دين في الكونفوشوسية، بل هناك قضية المجتمع والنظام السياسي فقط، وكيفية إعادة بناء النظام الاجتماعي والسياسي الذي أصابه العطب؟. والجانب الذي تم التركيز عليه هو الانشغال بالأفراد أكثر من الانشغال بتأسيس العلاقات من جديد بين المؤسسات المختلفة، يعني أن المسألة الأخلاقية هي المسألة الأساسية في الكونفوشيوسية. وكان العمل يجري على ترسيخ النضال عن طريق التشييد بالنضال الأخلاقي، وقد قدمت توضيحات مفصلة تناولت أدق النقاط المتعلقة بما يجب أن تكون عليه قواعد الحياة بين الأفراد، وما زالت هذه الذهنية تمارس تأثيرها على المجتمع الصيني، وتقف خلف الطابع والاجتهاد الصيني، وان تعاليمها ذات طبيعة صوفية ولا يمكن إنكار دورها في الطرائق الصوفية ودوره في سير التطور العام للحضارة.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...


المزيد.....




- إسرائيل: قرار إلمانيا باستئناف تمويل أونروا مؤسف ومخيب للآما ...
- انتشال 14 جثة لمهاجرين غرقى جنوب تونس
- خفر السواحل التونسي ينتشل 19 جثة تعود لمهاجرين حاولوا العبور ...
- العراق.. إعدام 11 مدانا بالإرهاب في -سجن الحوت-
- السعودية ترحب بالتقرير الأممي حول الاتهامات الإسرائيلية بحق ...
- -العفو الدولية-: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريك ...
- صحيفتان بريطانيتان: قانون ترحيل اللاجئين لرواندا سيئ وفظيع
- قبالة جربة.. تونس تنتشل 14 جثة لمهاجرين غير شرعيين
- بعد إدانتهم بـ-جرائم إرهابية-.. إعدام 11 شخصا في العراق
- السعودية وقطر تُعلقان على تقرير اللجنة المستقلة بالأمم المتح ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول التطور الحضاري والمجتمع العبودي ز - الاصلاح والمقاومة ضد الحضارة العبودية 3 - تطور الفكر الفلسفي والحضارة - نبذة تاريخية عن التطور الروحي والذهني - 1-12