أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منار القيسي - إضاءة في ديوان (أبواب مفخخة ) للشاعرة التونسية أسماء شرقي















المزيد.....

إضاءة في ديوان (أبواب مفخخة ) للشاعرة التونسية أسماء شرقي


منار القيسي

الحوار المتمدن-العدد: 5699 - 2017 / 11 / 15 - 22:15
المحور: الادب والفن
    


إضاءة في ديوان (أبواب مفخخة ) للشاعرة التونسية أسماء شرقي
بقلم: منار القيسي
يقول أودونيس)) التنظير للشعر اشبه بالكلام عن الحب, هناك اشياءلاتقال, العالم لم يخلق للفهم وانما للتأمل والسؤال)).
اذا جاز لنا ان نعقل الشعر بحركة تبدأ من نقطة الرؤيا فان هذه البداية تمثل الشعر بأكمله لانها نقطة مساوية لذاتها, مستغنية عن الآخر الفقيرلها والذي يتسبب في انتقاصها ان مست الحاجة لتظاهر عبره . بعبارة أخرى ممكن تسمية هذه النقطة بهيولي الشعر أي مادته الخام قبل ان تجنح في أي شكل ممكن او التعلق باي لغة مكتوبة او مقالة ...
التجربة الشعرية لاسماء الشرقي تتعنون بــ:الدفق والصدق والتلقائية وهذا مانلمسهُ واضحاً في مجمل إنجازها الإبداعي, فهي في دفقها تكتب عندما تحين لحظة الكتابة وتقع تحت نير الهامها ,في صدقها وفي نثرها حياتها اليومية شعراً.. وفي تلقائيتها المعبرة عمافي دواخلها دون حوارية..وربما يستوقف المتلقي عزفها الحاناًعزفت عشرات المرات من قبل, الا ان شجاها يتجاوز المداد الى الفؤاد والاذان الى الأعماق بشجو وشجن وأيضا ببناء جمالي لايحفل بمسايرة التجديدفي الشعرية العربية بقدر مايحاول التأسيس لعلاقات ورؤى تحاور او تخاصم العالم وقد تجمع المتناقضين في آن واحد.
يتجلى نضج التجربة الشعرية في احداث ديوانين لها . حيث تجيش الذات الشاعرة بتوهج فني واشتعال وجداني, وربما كان احد أسبابه التأمل العميق والعكوف على تجويد النص, وايضاً شفافية الذات وإعادة قراءة العالم حولها وفي اعماقها.
ان ديوان اسماء الشرقي الأخير ( أبواب مفخخة) كون شعري له مداراته وقوانين حركته الخاصة وتربطه وشائج عدة بأكوان أخرى لديوان الشاعرة السابق..لكنها تظل متميزة ومتفردة في كلا الديوانين. انها ماتزال تحلم وماتزال تكتب تتخلق بين اصابعها اكوان شعرية باهرة , ولاتسمح لمملكة الحلم عندها ان تشيخ ..وتستثمر في ديوانها الأخير ما أنجزته من شاعرية في ديوانها السابق..حيث تشد رقعة نسيجها الى اقصى اتساع تتحمله, وتضفي عليه خصوصيتها المميزة.
وان ديوانها الاحدث ( أبواب مفخخة) تشتغل قصائدهُ على ثيمة (الأبواب) بوصفها المحاور الرئيسية ( باب الوطن، باب الروح, باب العشق,باب الريح).
الأبواب محور الحياة الصاخبة . وابواب الوجود السوريالي الذي خلفها تكتنز الخبايا والاسرار حالة التأرجح بين الزوال والماورائيات , بين الحقيقة وتلاشيها.
تجربتها الشعرية تريد ان يتوقف الكون ويسمعها . لاتبحث عن جمهور ولا قراء , لعلها نازعت النسيان وهزمته وطوّحت بيد الجناية بعيداً
لم تقرأ قصيدة واحدة الا ولمحت فيها ولعا ماضوياً وانتمائياً للقيم السامية التي ترقى بالانسانية..وبنقاء وعفوية طفلةٍ وارفة الحنين الى فضاءات ما..
أراك..
فأراني في محرابك
نطفة حبّ أهفو إليك
تراتيل ارتواء
أرنو إليك....
وتستمر... لعل الحرف يلين ليضيء طريقاً, لعل الكلمات تصنع عالما اكثر بهاء..فيتيح مجال الابداع الشعري ...
ضمني بنبراس حلمك
لخلجاتك الملتهبة في الاوصال
خذني اليك
لأمحو في جنبات
ملكوتك السّرمدي
أرى الكون تمتمات
لاسمك
لنبضك
لسحرك
لتسابيح الخلق في بهاك....
( من قصيدة/ وله الروح-ص39)
* تلجأالى الرمز لكنها لاتتوكأ عليه, ولاتلجأ اليه لجوء المستكين الذي يريد الاحتماء به واعلاء شأنه..
أنا من أكون؟
خصب بابل وهسهسات النيّل
أنا الأرض..
هل تدرك غرفة الضوء الآن؟
(من قصيدة / بيان للغيم المنفجر-ص67)
بل تسري فيها الرغبة لتفكيك اوآصر الرموز وتهديمها وتحطيمها لسبب بسيط اذ تعتبرها جمع للانقضاض . اما تلك الرموز الطافحة بالشعرية فتجلّها كثيراً..وغالباً ما تجدها في بعض جملها ولكن لاتضعها وضعاً فوق الفكرة والقصيدة, لم تشعر بأنها تنتقص النص حين غياب. لكن تمسكها من تلابيبها وتضعها على مذبح الرغبة ان وجدت لها طريقا كان.. والا فلتذهب الى الجحيم.. فلديها القدرة والتراجيديا لخلق رموزها بيديها.
عديني ياشهرزاد
إن أنا أصبحت يوماً
حرفاً فاقداً للذاكرة
نسي الأشكال والمعنى
وتاه في لجج المداد
بأن تغني صمتي لحناً...
( من قصيدة / الحاملات –ص97)
المشهد الشعري لايهمها كثيراً, ليس من باب سلبي استعلائي لكنها مشغولة بعذاب من نوع اخر وقد لايروق قصائدها..فنصوصها مشحونة وليست معجبة بانتحارات الساموراي ولاتقصد حضوراً كرنفالياً او مسرحياً تفعل ذلك في عزلة طقوسها الخاصة..,
قم أيها المتطهر بذنوبي
امنحني حنين الاصداف
نسل المجازات...
خذ اقداح الفرح وزلال الشطآن
واترك لي قدحاً فارغاً....
( من قصيدة /العشق الحافي-ص77)
تتمنى ان لاتتهم نصوصها بنرجسيةٍ او تسعى لتتربى حروفها بين مفصلات الطواسين..
سيكون للضلع طقسه الأخضر
ستكون له كلّ المواهب الممكنة..
( من قصيدة/ذاكرة الماء-ص76)
*تحمل وطنها معها أينما حلّت لكيلا تدرك الملائكة نشوة الطين..
ياوطني
أنا الشعب
أنا الوعد
أنا الوشم
أنا السماء تمط..ر..
أنا الثقاف يذود عن صدر البلاد..
( من قصيدة / حلم بلا مأوى-ص13)..
يمكن اجمال تجربتها ببعدين:
الأول :افقي وقد تناول واهتم بجماليات النص الشعري
والثاني:رأسي يفسرعالم نصوصها بشكل مستقل وبما يكتنز بالخيال الفني وعناصر تكوين الصورة واستخدام الرمز والعلاقات في تمايز نصوصها في الطرح وفي البناء الكلي...
تبدو عناصر التخييل الفني والرمز واضحة في النص باعتبار ان الشاعرة تتخذ الصورة والرمزمعبرين عن الحالة الشعرية..ومن الملاحظ ان عناصر تكوين الصورة لديها مستمدة من الطبيعة .. مياه هواء ماء تراب ومن الجمادات ايضاً حيث تحرك باحساسها الشفيف كينونة تلك الجمادات ..وفي أحيانا أخرى تراها تتخذ اما حساً صوتياً او ضوئياً وذلك بتماهيها مع الروحانية النقية للارث العقائدي و النص المقدس... اوربما تعلق روحها الشفافة بين بينهما ممتزجةً بعبق كوني شفيف قد نراه جلياً حينما يغلف ذاتها الشاعرة...فهي اذن تصنع كوناً شعرياً خاصاً بها وبكل ما تطال كف حواسها...وهناك سمة في نصوص الشاعرة تاتي حركية الصورة نافية السكون الذي يعني الجمود, لكي تنتج تأملاً في بنية الصورة لديها حيث يبين ويوضح جمالها النابع عن بنية المتنافرات والذي قد يتحول الى تجاذب يؤسس عالماً مؤنساً..وكما يقال ((ان التباعد بين الحقيقتين هو الذي يقوي القدرة الجمالية والانجاز الفني للصورة وينمي درجة اللاتوقع واللامنتظر فيها..فالصورة لا تحرك النفس وتهزشعور المتلقي الا اذا كانت السمة المشتركة متحققه بين شيئين مختلفين..
اذن فالتجربة متميزة عند شاعرتنا لكونها متجاوزة الخيال في الاطار التقليدي القائم على الصور الجزئية بعلاقاتها المتعددة التي تجمع بين أطرافها الى الصورة الكلية ذات البناء الرمزي وهذا شائع في شعر من سبقها في الشعر وانطلاقاً من الرؤى الجمالية للحداثة الشعرية:
المسافة بين الضيّق والامتداد
فجوة مرتبكة خلف السحاب
ساقيم في المقعد الأول للافكار
شفافا من المستحيل
حتى يهاجر الضباب
( من قصيدة / الجاريات-ص98)
***

أساس الصورة هنا المسافة , حيث تقام علاقة بين المتضادات لتصبح المسافة هدفاً للمناجاة والامنية والمراوغة.. وهنا يكمن عنصر الاجادة فبدلا من محاورة ومناجاة البحر اوالليل او النجم والقمر.. على عادة الشعراء, نجد العلاقة المؤنسنة مع المسافة..وبالتالي تكون رمزاً للتحاور الكوني وفي ثنايا كلية الصورة, وتبدوجماليات جزئية مثل الاستعارة (فجوة مرتبكة), وتراسل الحواس (حتى يهاجر الضباب, المقعد الأول للافكار) وهكذا تتقارب الجماليات وان كانت تتجه نحو مزيد من الإضافة الإبداعية في التعامل مع عناصر أخرى من المحسوسات وضمن بنية نصية أخرى جديدة نقرأ فيه:

لا اغبط الحسن في غيمته
ولا امحو بقلم الرصاص قافلة العطر
في عينيك كل امطاري
كأنك المشهد الخرافي في الغياب
كأنك الطلق الحافل بالنجمات
لايحتاج العشق للتأويل في امتداد الانفاس
لايحتاج الى تاريخ من الضوء ليتناثر
هو الشوق العالق بين القلب والروح
هو الهوى المعرش في ذاكرة الانتظار

*وتأتي ( ذاكرة الانتظار) في ختام المقطع الشعري لتؤكد على كونه موئلا للحزن وتستوقفنا هنا الصور الجزئية المتلاحقة والتي اتخذت من المفردات الحسية رموزاً ومن دون تقديم لصورة كلية وبقدر ماتقدم من حالة شعورية أساسها تراسل الحواس بين المرئي والمتخيل في كل صورة على حدة, كانها لقطات سريعة متلاحقة ..الملاحظ ان الشاعرة تتعامل مع المفردات بوصفها الكيان الطبيعي للحالة الشعرية فلذلك هي لاتبخل ولاتدّخر جهد وبما يضفي على المتن الشعري للنصوص متوسلة بنقاء روحها الشفافة لكي تجعل جملتها الشعرية تتخذ من عناصر الطبيعة الممكن الفعلي في مجال يدخلها الواقع الفعلي ..والتي تحاول ان تستخدمها بكامل تجلياتها و في اقصى تعاظم للذات ..وربما تلجأ الى تلك الحقائق الكونية لأن يومها محبط وممزق ومتناحر الى درجة يصعب التعايش معه ..اذن هي تقوم بتجميع صور ذهنية لبيئة عناصرها شذرات من مرايا مهشمة ومبعثرة في ماضٍ ناءٍ غائرٍفي الذاكرة, لكنهيتوهج بحياة لاتنطفي.. لانها الحياة الوحيدة القادرة على بعث الروح في حاضر فقد الكثير من مقومات الحياة..او يكاد يموت, على ان تبدو نذر المستقبل قائمة..
ولاننسى ان عمقها من هذه المعرفة الكونية لها من العمق الافتراضي الى ماهو مادي. أي ان حدودها الفعلية على الخارطة متد لتصبح حالة نفسية وذهنية الى مالانهاية في المطلق.. على ان هذا المطلق يظل مجال الممكن الذهني وليس الممكن الفعلي.وبمعنى اخر انها تستخدم دوال تحمل مدلولات حسية واقعية, لذلك فهي تكسر السياق الواقعي لصالح سياق حلمي يظل معلقاً بزمن غائمٍ مكبل بذلك البعد الحلمي المطلق نفسه.
يتضافر تواتر هذه السمات وتغلغلها في معظم مقاطع القصيدة مع سائر مفردات القصيدة, على الرغم من تعدد مستوياتها, وتتعدد الأصوات فيها على نحو يؤدي الى انبثاق ذهنية في وعي القارئ ,تكون لها ملامح (الوطن, الذات, )وما ان تنبلج الرؤيا وتقع في القلب موقع الايمان والتصديق حتى يتم الاتصال الكلي,فتحل الذات الشاعرة التي تمتد الى مالايحد الى افاق روحية مجهولة البدء والمنتهى..
ان العلاقة التي تشكلت من طرفين ( الوطن , الذات) تعود هنا محملة بكشوف الرؤيا وتحقق نبوءة التوحد ويكون مصير ذلك التوحد مصدر المعرفة, والمعرفة في المعجم الصوفي..يتمثل هنا في علامات ومسميات لمفردات الحياة اليومية وهي تشكل مادة المعاينة وتكون منطلقاً في الوقت نفسه لخوض التجربة الروحية والوصول الى كمال المعرفة..
*الشاعرة اظهرت تميّز فني في مسيرتها على مستوى الرؤيا الكلية للديوان وبنائه وعلى مستوى بناء النص وجماله وبذلك تؤكد لنا انها تمتلك الكثير الكثير من العطاء
أعد ترتيب أولويات الفرحة المسلوبة
وضمد النظرة بإكسير النهار..
(من قصيدة / أحلام النبيذ القرمزي-ص51)

*****



#منار_القيسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة ( الى قدّيس..,) للشاعر منار القيسي
- قصيدة (كذبهْ..,)
- قصيدة /( وتجاوزنا حدود العشق صرنا اصدقاء..,) للشاعر منار الق ...
- قصيدة ( حاوريني/ للشاعر منار القيسي)...ااا
- قصيدة (حاوريني للشاعر منار لقيسي)..ااا
- قصيدة شوّهوني..,
- قصيدة ( ليلة ٌآخرى..,) للشاعر منار القيسي
- قصيدة (محاولةٌ جديدةٌ لكتابة التاريخ ..,) الشاعر منار القيسي
- قصيدة /سلام ٌ إليها...,
- قصيدة (( محارب)) للشاعر منار القيسي
- قصيدة / مدّي يديك ِ وعانقيه... للشاعر منار القيسي
- قصيدة ماعاد حبك ِ مطلبي,,/
- قصيدة ((إمرأةٌ مِن ْوهم ...))/ للشاعر منار القيسي
- قصيدة أحزان ثكلى..,(عن لسان حال زوجة الشهيد سلام..,)
- قصيدة لوكان ...,/للشاعر منار القيسي
- قصيدة /ماالذي يرضيك..,للشاعر منار القيسي
- كلُّ عام ٍوأنتم ب(عتاب )الف..,
- قصيدة - لا لست لي ..,-
- قصيدة..((عجبت ُ لقبر ٍ يضم أقاح...,))
- وبقيت ُ وحدي مصغيا ً..,


المزيد.....




- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- مايكل دوغلاس يطلب قتله في فيلم -الرجل النملة والدبور: كوانتم ...
- تسارع وتيرة محاكمة ترمب في قضية -الممثلة الإباحية-
- فيديو يحبس الأنفاس لفيل ضخم هارب من السيرك يتجول بشوارع إحدى ...
- بعد تكذيب الرواية الإسرائيلية.. ماذا نعرف عن الطفلة الفلسطين ...
- ترامب يثير جدلا بطلب غير عادى في قضية الممثلة الإباحية
- فنان مصري مشهور ينفعل على شخص في عزاء شيرين سيف النصر
- أفلام فلسطينية ومصرية ولبنانية تنافس في -نصف شهر المخرجين- ب ...
- -يونيسكو-ضيفة شرف المعرض  الدولي للنشر والكتاب بالرباط


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منار القيسي - إضاءة في ديوان (أبواب مفخخة ) للشاعرة التونسية أسماء شرقي