أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - صلاح الدين محسن - من عبقريات الطغاة : القذافي















المزيد.....

من عبقريات الطغاة : القذافي


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 1470 - 2006 / 2 / 23 - 11:41
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


كثير من الطغاة والديكتاتوريين لا يخلون من عبقريات ، من نوع أو آخر ..
وعلي أقل تقدير .. الكاريزما ..فقد يكون الطاغية " كاريزما " وعبقريا في كاريزميته .. وهذا في حد ذاته كفيل بمنح فرصة الصدارة و الزعامة لصاحب الكاريزما ، وفرصة التدكتر والطغيان ، وربما لا يملك شيئا آخر بجانب الكاريزما .. لا علم ولا ثقافة ..!
فهتلر.. علي سبيل المثال . قدم الكثير لبلاده ، وكانت له أفكاره ، ولعل من ضمنها فكرة صناعة سيارة شعبية رخيصة وعملية وقليلة التكاليف لتكون في متناول أبناء الشعب .. فكانت ال " فولكس " البيتلز ، التي تشبه الخنفساء ، والتي حتي الآن لها عشاقها بمختلف الدول ..
ولكن في النهاية وبعد أن قدم الكثير دمر هتلر بلده وبلاد وبلاد أخري بالعالم وليس بلده فقط ..
فلا كان الديكتاتور ، ولا كانت انجازاته التي سوف يدمرها في النهاية حتما ، ومعها منجزات غيره ..
وكذلك كان عبد الناصر. . الذي قدم لبلده السد العالي ، والصناعات الثقيلة ثم قدم لها : نكسة أثقل من السد ومن .. الصناعات الثقيلة والخفيفة معا ... ، أقام اقطاع العام ، وسلم الأراضي لفقراء الفلاحين ثم : سلم كل شيء ( للسادات ، الذي سلم مبارك ، اكمال المهمة من بعده ) لمن يفكك القطاع العام ويبيعه ، ، ثم نزع الأراضي من الفلاحين ، وتسميم مياه النيل .. التي يحتجزها السد العالي بالقاء المبيدات ومخلفات مصانع الكيماويات والصرف الصحي بالنيل..
وكان أثمن ما يمتلكه عبد الناصر لأجل الوصول للزعامة ، ثم التدكتر والطغيان هو : الكاريزما ..
فقد قال لي أحد أعوانه من رجال 23 يوليو - تولي منصب محافظ القاهرة في عهده ، وكان معروفا بأنه ابن عبد الناصر المدلل - : " عبد الناصر كان وهو يبتسم في وجهك تشعر بشعاع يخترقك ، يخرج من عينيه ، من فرط قوة شخصيته .."
وصدام أفندي .. كان لصدام عبقرية أيضا ، فقد بني سدودا وخزانات وأقام غابات صناعية ، ومدنا سياحية عالمية المستوي وتفقد تفاصيل حياة البسطاء ( وقتما كان نائبا للرئيس البكر ) وأمر الوزراء وكبار المسئولين بضرورة الحفاظ علي اللياثقة البدنية والا الفصل من الوزارة ..، فكان علي كل مسئول بدين متكرش ، أن يسارع بممارسة الرياضة للحصول علي الرشا قة والا فقد منصبه ( فالعقل السليم في الجسم السليم ) و .. و ..
وفي النهاية :
ككل ديكتاتور كان حصاد حكمه : ذبح القوميات والأعراق ، من أكراد لشيعة لآشوريين وسريان ، وتدمير بغداد والتسبب في احتلالها ( جاري اراقة دماء- والتسبب في المزيد من اراقة الدماء - علي أيادي المقاومة الشريفة العفيفة لأجل تحرير العراق من الأجانب لتستأثر المقاومة الشريفة والبعث الشريف بذبح العراقيين ودفنهم في القبور الجماعية وقتل وقتال الأقليات دون مشاركة للأجانب الأغراب..! )
حتي نصل الي : الأخ العقيد معمر القذافي
وهو المقصود في حديثنا اليوم .. وما سبق كان مجرد تمهيد .. فقد سبق أن تكلمنا عن الطغاه السابقين في مقال سابق .. وانما أردنا أن نمهد بهم للحديث عن القذافي ، قائد ثورة الفاتح التي لا تتوقف أبدا ولا أحد يعرف متي أو لماذا لا تتوقف ثورة الفاتح ..؟ّ!!!
فالمفروض أن الثورات تقوم لتصحيح أوضاع مختلة أو خاطئة أو معوجة .. ويجب أن يتم التصحيح في غضون شهور لا تزيد عن سنة أو سنتين بالكثير ..ثم تنهي الثورة بعد تصحيح الأوضاع .. ويعود الثوار أطهار أنقياء شرفاء الي ثكناتهم بعد أن يسلموا السلطة للشعب ، لحكومة مدنية يختارها الشعب ، بعد أن ساعد الثوار شعبهم علي علاج مالم تستطع السياسة علاجه ( أو ما أربكته السياسة وعقدته وعجزت عن فكه ) .
ولكن أن تبقي ثورة أكثرمن 35سنة تزداد فيها المشاكل وتتوالد من بعضها .. فهنا تصبح الثورة مجرد : عورة ..في واقع حياة الأمة ، وفي تاريخها ..
والأخ العقيد ، رغم طرائف وغرائب سياساته وأفكاره الخضراء منها وغير الخضراء .. الا أن له أيضا عبقريات ، ومبادرات شجاعة هي أحيانا شطط.. ، وأحيانا أخري هي ثورية وعبقرية بحق وان بدت للكثيرين جنونا ..
ومن ضمن تلك العبقريات ( لا حصرا ، وانما مانتذكره الآن ..) أنه عندما استولي وزملاؤه العسكر علي السلطة .. أدرك كقائد لهم .. وفي بداية الحكم أن المساواة التامة بين رجال الحركة - أو الثورة أو الانقلاب.. - تحد من الصراع علي قمة السلطة ذاك الصراع الذي كثيرا ما يجعل الثورة تأكل صناعها .. تشردهم ، تعتقلهم ، تنفيهم خارج البلاد ..لأجل استئثار واحد أو أكثر بالسلطة ( مثلما فعل عبد الناصر مع : محمد نجيب ( اعتقال وتحديد اقامة ) ، ومع يوسف صديق ، وخالد محيي الدين ( نفي لسويسرا ) وغيرهم واحدا تلو الآخر من البغدادي، لكمال الدين حسين)..
فكان القذافي لا يقدم زملاءه في بداية الثورة الا " الأخ الرئيس فلان .." ، الأخ الرئيس فلان .. – ليشعر كل منهم أن الجميع رئيس .. واحتفظ لنفسه بلقب " الأخ العقيد " وهي الرتبة العسكرية التي كان يحملها عند قيام الثورة .. ( ثم أفسدته السلطة فيما بعد ، فا لسلطة مفسدة اذا طال أمدها ..)
ومن عبقرياته ( التي يمكن أن تضحك الكثيرين ، ) أنه أصدر قرارا من مجلس قيادة الثورة بتغيير اسم أحد القادة لينقله الي اسم جميل ومعقول ، بدلا من اسم شديد القبح .. ... وقد جرت العادة في المجتمعات العربية أنه من العار أن تأنف من اسم عائلتك ولو كان اسمها عائلة " العار .. " ، أو " عائلة الفضيحة " !!
وكثيرون يحملون أسماء تصفعهم في كل يوم مائة صفعة علي أقفيتهم ، ولا يعرفون كيف يتخلصون منها ..(!!)
تخيلوا مثلا : أن يكون صحفيا كبيرا واسم عائلته الذي يشتهر به هو : الحيوان ..! ( صحفي مصري .. رحمه الله )
انه اسم يخرج صاحبه وعائلته من فصيلة الآدميين ..
بل هناك أسماء أقبح من ذلك بكثير ولا يعرف أصحابها كيف ولا يجرؤا علي التملص منها ، فالتبرؤ منها فضيحة أكبر ..(!)
أما أن يصدر قرار سيادي من الدولة بتغيير اسم من هذا النوع فهو طوق نجاة لم يكن ليخطر علي بال المسكين صاحب ذاك الاسم ولا علي بال أحد سوي عبقرية من يسميه الكثيرون " مجنون ليبيا " ..!
ويروي القادمون من ليبيا ممن أقاموا وعملوا بها كيف أن " القذافي " عالج مشكلة كؤود .. لا حل لها ولا علاج في المجتمعات المنكوبة بالعروبة وعقيدتها الباذنجانية السمحاء ...
والمشكلة هي " غشاء البكارة " .. الذي يمكن أن يفض من حركة بسيطة لطفلة في المهد ..( وعندما تكبر يمكن أن يقتلها أهلها بعد زفافها بسبب لا دخل لها فيه ، وهو ذاك الغشاء الهباب ..ويمسك العار بها وبأهلها .. بعد أن وجدها المحروس العريس بلا شرف (!!) والسبب ذاك الغشاء .. والأكثر من ذلك أنه من المعروف طبيا أن هناك نوع مطاطي من غشاء البكارة ، وهذا النوع لا ينفض الا عندما تلد صاحبة هذا الغشاء .. و بالطبع لن ينفض هذا الغشاء علي يد أو علي عضو العريس المحروس ، فيكون الحكم علي المسكينة أنها فاقدة للشرف ، هي وأهلها وقد تطلق في نفس الليلة أو يقتلها أهلها غسلا للشرف الذي دنسته - بدون ذنب ارتكبته - (!!!) ولا يوجد قانون ولا طب ولا تشريع ولا قائد ولا قيادة نسائية أو غيرها بأي بلد من تلك البلاد استطاع حل تلك المأساة التي تعيشها المرأة بسبب هذا الغشاء الذي يمكن لأية باغية ترقيعه عند الطبيب .. فاذ فضه عريسها ، المحروس : اطمئن الي أن عروسته هي عذراء بتول ..!
حقا انها مهزلة .. فماذا فعل القذافي لعلاج تلك المشكلة ..؟
يروي القادمون من ليبيا أنه بعد أن أعطاء المرأة الليبية حق الاشتراك في الجيش والشرطة أسوة بالرجال .. وما يستلزم ذلك من تدريبات يغور بسببها غشاء البكارة .. ولحماية المرأة من أية اساءة لها أو أي اضطهاد اذا ما فقدت ذاك الغشاء الملعون .. فقد أصدر القذافي قرارا يقضي بأنه أيما عريس شهر بعروسه بسبب غياب غشاء البكارة ( بدر البدور ..) أو يسيء اليها فانه يواجه حكما عليه بالسجن لعدة سنوات وغرامة بضعة آلاف من الدينارات ... وهكذا قضي علي تلك المسخرة تماما بينما لا تزال قائمة بكل الدول الأخري المنكوبة بالعروبة أم تقاليد مجيدة وعقيدة حميدة (!!) ..
ومن عبقريات القذافي أيضا :
ما يروي عنه كثيرا ، اعتراضه علي قراءة عدد من سور القرآن التي تبدأ ب " قل " مثل :
" قل هو الله أحد .."
" قل أعوذ برب الناس .."
" قل أعوذ برب الفلق ..."
" قل يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون .. "
فهو يعترض علي وجود لفظ " قل " ويري ألا لزوم لوجوده بالسورة .. ويجاهر بذلك ويطلب من الآخرين ألا ينطقونه عند قراءة القر آن لخطأ وجود هذا اللفظ ..
و هو كلام سليم مائة بالمائة ..
فالصواب ألا يقال " قل أعوذ برب الناس " وانما يقال " استعذ برب الناس ، اله الناس .. الخ "
والصواب ألا يقال " قل يا أيها الكافرون .." ، بل يقال : " يا أيها الكافرون ...."
فان .. كان القرآن كلام الله .. ، والله هو الذي يتكلم ، فلا يجب أن يبدأ كلامه ب قل .. وانما يقول هو مباشرة :" أنا الله الأحد ..." وليس : " قل هو الله أحد ... " فهذا معناه أن الله ليس هو المتكلم وانما يملي املاء .."
وان كان لفظ " قل " هذا ، ان ... كان جبريل قاله لمحمد ليحفظه .. فهو شيء خارج نص القرآن ويجب ألا يكتب ..
وهي ملحوظة ونقد للقرآن لم يجرؤ مفكر تنويري علي قوله علانية وبتلك البساطة ( يحذف ويصحح في القرآن ..) مثلما فعل القذافي ..
( هناك ملحوظة نقدية أخري يطرحها البعض ،وهي : اعتراض علي لفظ " الله أحد " بالقرآن .. باعتبار أن هذا معناه أن الله أحد من ضمن آحاد الآلهة .. أي أن هناك آالهة آخرين ..لأن لفظ أحد ( نكرة .. أي أحد .. ) والصواب هو أن يعرف بالقول : " الله الأحد ... وليس أحد " فهكذا يكون اللفظ محدد والتعبير صحيح وواضح منه أن الله هو الأحد أي الذي لا شريك له ، لا اله غيره ..
لو لم ينخرط القذافي في السلطة والسياسة ويغرق فيهما .. ولو كان قد اتجه للثقافة والفكرفقط وقرأ التاريخ والتراث الاسلامي جيدا لخرج منه ثائر فكري جسور ، ولكان أجرأ مفكر تنويري علي الاطلاق ..

ولو كان بداخل " القذافي " ثائر أصيل حقا ، وعبقرية ثورية قادرة علي أن تجدد نفسها .. لأمكنه تحقيق معادلة صعبة ، وهي :
جمع المعارضة الليبية وابرام عقد للمصالحة الوطنية واقامة الديموقراطية الحقيقية بتسليم السلطة لمن يختاره الشعب في انتخابات حرة ( لا يرشح القذافي نفسه فيها ، ولا أحد من أقاربه ولا أحد من رفاقه في السلطة )
و يؤسس هو حزبا سياسيا يقف به في موقع المعارضة .. في مقابل تعهد المعارضة بطي صفحة الماضي تماما وعدم الملاحقة القانونية ، لكي يتم التحول التاريخي بسلام وأمان يجنب وطنهم مخاطر العنف ..
المعادلة كما قلنا هي صعبة شديدة الصعوبة نظرا لما تعج به ملفات حكم القذافي من تجاوزات .. ولكنها ليست مستحيلة ، بل تحتاج الي شجاعة وتضحية منه بالسلطة ، وشجاعة وتضحية من المعارضة الليبية بنسيان الماضي والقدرة علي فتح صفحة جديدة في حياة الوطن ، وقبول المصالحة ( والتحول التاريخي ) الهادئة والسلمية ..
حينها سيكون القذافي قد قدم نموذجا عظيما للمنطقة كلها في الاصلاح السياسي والتحول الديموقراطي السلمي ،
لم يقدر علي تقديمه رئيس أكبر دولة ناطقة بالعربية ( مبارك ) لأن قامة مبارك أضأل من أن تقوم بعمل ريادي عظيم في المنطقة ، وذمته لا تتسع لأكثر من نهب مصر وسرقتها هو ومن حوله ، وتوريث الوطن المسروق لابنه
وضمير مبارك أضيق من أن يستوعب مستقبل وطن وأحلام وحياة شعب وأمة .. فمبارك ومن حوله : غمة - ، و أكبر غمة ..
فادعوا الله معي لكي يزيل عن مصر تلك الغمة ..



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرسول الكريم والدانمارك الكريمة
- أعداء الوحدة الوطنية بمصر
- قبل يوم القيامة بأسبوع واحد
- أكاذيب مجلة مصرية - روز اليوسف
- الدانمرك : الصور أقبح أم الحقيقة ؟! 2
- تطوير لجنة الدفاع عن - العفيف الأخضر -
- الدانمرك .. الصور أقبح ، أم الحقيقة ؟
- كفانا وحدة وطنية بالمحشي والملوخية..!
- من يقتل المسيحببن في مصر والشرق الأوسط ؟
- حسني مبارك ودماء العراقيين والأقباط !
- امتلاك الطاقة النووية بين الحق والباطل
- الاخوان المسلمون والفنون - 3
- الاخوان المسلمون والفنون ((2))
- الاخوان المسلمون والفنون
- الاخوان المسلمون ونجيب محفوظ 2
- الاخوان المسلمون ، ونجيب محفوظ
- الماليزيون يعودون الي مصر (!)
- الشريعة التي يريدون تطبيقها في مصر ! 4
- ملك الاخوان المسلمين بمصر و.. ملك السعودية !
- الشريعة التي يريدون تطبيقها بمصر 3


المزيد.....




- مصر.. الدولار يعاود الصعود أمام الجنيه وخبراء: بسبب التوترات ...
- من الخليج الى باكستان وأفغانستان.. مشاهد مروعة للدمار الذي أ ...
- هل أغلقت الجزائر -مطعم كنتاكي-؟
- دون معرفة متى وأين وكيف.. رد إسرائيلي مرتقب على الاستهداف ال ...
- إغلاق مطعم الشيف يوسف ابن الرقة بعد -فاحت ريحة البارود-
- -آلاف الأرواح فقدت في قذيفة واحدة-
- هل يمكن أن يؤدي الصراع بين إسرائيل وإيران إلى حرب عالمية ثال ...
- العام العالمي للإبل - مسيرة للجمال قرب برج إيفل تثير جدلا في ...
- واشنطن ولندن تفرضان عقوبات على إيران تطال مصنعي مسيرات
- الفصل السابع والخمسون - د?يد


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - صلاح الدين محسن - من عبقريات الطغاة : القذافي