أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كمال آيت بن يوبا - إعلان بلفور و قيام الدولة















المزيد.....

إعلان بلفور و قيام الدولة


كمال آيت بن يوبا
كاتب

(Kamal Ait Ben Yuba)


الحوار المتمدن-العدد: 5688 - 2017 / 11 / 4 - 22:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


شعارنا حرية مساواة أخوة
الدولة المقصودة في العنوان هي دولة إسرائيل التي ظهرت في هذا العالم سنة 1948 من النسيان التاريخي و من المآسي و من الدموع و معاناة ضحايا المحرقة و من الشتات ، وفقا لإعلان وزير خارجية بريطانيا بلفور سنة 1917 الذي وعد الأمة اليهودية بتحقيق حلمهم في العودة لوطنهم الأم في الشرق الأوسط الذي تكونه أراضي إسرائيل الحالية و التي كانت مرغمة على مغادرته في فترات متتابعة خلال التاريخ.
هذه الدولة بمعنى الكلمة العصرية كما أرادها مؤسسوها دولة الحريات و الحقوق و المساواة على الشكل الغربي الأوروبي ديموقراطية و جمهورية و علمانية أي أن مرجعيتها ليست الكتاب المقدس العبري و إنما القوانين .
الكذبة الفلسطينيون حينما يذكرون تاريخ الأمة اليهودية يبدأونها بهذه النقطة المعزولة من التاريخ أي من إعلان بلفور الذي مرت عليه مائة سنة في 2 أكتوبر الماضي ، و كأن هذه الأمة لم يكون لها وجود أو تاريخ قبل ذلك.لكن من يصدقهم ؟
رغم ذلك يذكر الكتاب المقدس قرونا قبل الميلاد وجود الفلسطيين (و ليس الفلسطينيين) من بين آخرين كالمؤابيين و الأمونيين و غيرهم كأمم مجاورة ومختلفة عن اليهود .لكن لا يذكر الكتاب المقدس أن الفلسطيين هم عرب.لأن الكتاب المقدس يجعل العرب بعيدين حين يقول "من جهة العرب" ."من جهة" هذه تُفهم أنها إشارة لبعد جغرافي عن اليهود حيث أورشليم و المناطق المحيطة بها .و المقصود به هي شبه الجزيرة العربية .
الفلسطينيون (و ليس الفلسطيون) الحاليون ممثلين بالسلطة الوطنية الفلسطينية لهم معاهدات سلام مع إسرائيل .و الأجهزة الأمنية الفلسطينية لها تنسيق كامل مع إسرائيل. و كثير من الفلسطينيين يعملون داخل (أو من أجل) إسرائيل.كثير منهم موظفون في جهاز الإستخبارات الإسرائيلي الموساد .و كثير من المسؤولين الفلسطينيين يتم معالجتهم في مصحات إسرائيلية "صهيونية" .
إذن الفلسطينيون لا يقاطعون إسرائيل .
المشكلة هي أن هناك ناس في المغرب و غيره يتصرفون أكثر فلسطينية من الفلسطينيين أنفسهم أو وكأنهم جناح سياسي ضد السلطة الفلسطينية و يعيشون في المنفى في دولهم و يحثون الناس على مقاطعة إسرائيل رغم عدم مقاطعة الفلسطينيين لها كما رأينا .
و عوض أن يهتموا بقضايا بلدانهم يهتمون بقضايا الآخرين و يتجاهلون الإحتلال العمري لأراضي إسرائيل في القرن السابع الميلادي والتي تعلموها في المدرسة حينما كانوا صغارا .
فهم بهذا يضيفون لمواطنيهم مشاكل أخرى تساهم من بين عوامل أخرى على عرقلة عجلة تقدم بلدانهم .
متى يستيقظون ؟ لا ندري
إذا لم أخطئ و حسب الكتاب المقدس فإن الفلسطيين (و ليس الفلسطينيين) كانوا يستوطنون قطاع غزة.لكن لاشيئ في الكتاب المقدس يشير لكون هؤلاء هم أسلاف الفلسطينيين الحاليين الذين يوجدون في غزة و الضفة و في كل أراضي إسرائيل الحالية.
من أين جاء هؤلاء لهذه الأراضي إذن إذا لم يكن إسم الفلسطيين يعني الفلسطينيين؟بعبارة أخرى هل أسلاف الفلسطينيين هم في الحقيقة عرب و ليس فلسطيين إستغلوا هذه الهوية التي يذكرها الكتاب المقدس لتكون لهم شرعية ؟
يعني أنهم في الواقع أبناء العرب الذين إحتلوا أراضي إسرائيل في عصر الخليفة عمر بن الخطاب الذي كان حاكما على العرب في شبه الجزيرة العربية في القرن السابع الميلادي و الذي حاصرت جيوشه أورشليم خلال 40 يوما حتى نفذت مؤونة السكان و ماؤهم و إنتهوا إلى الإستسلام و إعطاء مفاتيح المدينة له ؟
و بعد ذلك أرغموا على توقيع معاهدة معهم تسمى العهدة العمرية نسبة لإسمه .
هذا الإحتلال العربي للأراضي اليهودية موثق في التاريخ العربي نفسه و لا شك فيه.العرب لم يكونوا بلا وطن.و لكن الحرب التي خاضوها ضد اليهود حتى أورشليم كانت حرب توسعية و لا علاقة لها لا بتعاليم الرسول ولا بالإسلام التي تقول "لا تعتدوا" " و "إن الذي قتل نفسا كأنهما قتل الناس جميعا" ..
هذه تعاليم محمد و ليست إرهابية.
في ذلك الوقت كانت الحروب بدائية . لأنها كانت مرتبطة بالخيل و بالقوة الجسدية للجنود و لم تكن تعتمد على التكنولوجيا أو الذكاء مثل القرن العشرين.العرب في ذلك الزمان كانت قامتهم طويلة و أجسامهم ضخمة و لا ينقصون عدوانية و خطورة مقارنة باليهود الذين كانوا ضعاق البنية قصيري القامة و يمأهم الخوف.و لذلك إنتصر عليهم العرب.
كثير من اليهود بسبب شروط تلك العهدة العمرية غادروا أراضيهم و إختفوا داخل الأمم الأخرى.و لكن ذكرياتهم عن وطنهم لم تغادرهم أبدا.كانوا يحلمون بالعودة لوطنهم دائما.
و لهذا السبب كان هناك إعلان بلفور.هذه هي الحقيقة.لم يكن الإعلان بدون قاعدة منطقية أو بدون أساس.
و رغم ذلك فإن الكذبة الفلسطينيون يتذكرون وعد بلفور و كأنها لا معنى لها.و لا يتحدثون أبدا عن إحتلال عمر بن الخطاب لأراضي اليهود.
في القرن العشرين شارك اليهود في حروب الغرب ضد الشرق و ضد الإستبداد و خاصة ضد الوحوش التركية التي أسست بالإستعمار الأمبراطورية العثمانية وز إنتصروا مع الحلفاء.و حروب هذا القرن العشرين كامنت ممكننة و كانت للجيوش أسلحة تفتك عن بعد.لم يعد زمن الخيول والقوة الجسدية أولوية.مجرد ضغط على زناد أو قطعة حديد لتفعل الأسلحة فعلها.
و لهذا السبب كان ممكنا لليهود تأسيس دولتهم في القرن العشرين و ليس قبل ذلك.
هنا أتذكر صانع المسدس حينما جربه و قال:" الآن تساوى المظلوم مع الظالم".
هذا يتطابق تماما مع تاريخ الأمة اليهودية ومع تكوين دولة إسرائيل.
إذا صدقنا الكتاب المقدس وكان الفلسطيون هم الفلسطينيون،فمعنى ذلك أن من حق الفلسطينيين أن يؤسسوا دولة في قطاع غزة تكون لها منافذ نحو مصر و الأردن و إسرائيل بعد توقع معاهدات سلام و حسن جوار.و بالتالي يكون بناء الخنادق والممرات السرية غير ذي موضوع.
و بالتالي فالسيادة الإسرائيلية حسب الإسرائيليين يجب أن تكون معترف بها و محترمة من طرف الجميع في كل أراضي إسرائيل بإستثناء غزة.
يستنتج من ذلك أن الدولة التي يمكن ان تشمل الضفة الغربية و قطاع غزة لا يمكنها في يوم ما أن ترى النور.لأن الإسرائيليين سيعتبرونها مس بسيادتهم على أراضيهم التاريخية..و لذلك نسمع بين الفينة و الأخرى أن هناك قضم من الضفة الغربية ببناء المستوطنات .
(هذه ترجمة عربية للنص المكتوب بالفرنسية أسفل المقال)
كمال يوبا اليوناني 4/11/2017
Déclaration de Balfour et formation de l’état
L’état évoqué dans le titre de cet article est l’état d’Israel qui a émérgé dans ce monde en 1948 de l’ oubli historique , des tragédies , des larmes et des souffrances de l’holocauste et de la diaspora suite à la déclaration du ministre anglais Balfour en 1917 qui a promis à la nation juive de réaliser rêve et son droit à revenir à son foyer d’origine au moyen orient sur les territoires de l’état d’Israel d’aujourd’hui qu’elle a été obligé de quitter à des périodes successives de l’histoire .C ‘est un état au sens strict et moderne comme l’a voulu ses pionniers un état des libértés , de droits et d’égalité de type occidental , démocratique ,républicain et laique c’est à --dir--e que ses références sont les lois et non la bible ..
Les menteurs palestiniens lorsqu’ils évoquent l’histoire de la nation juive ils commencent par ce point historique isolé de la déclaration de Balfour de 1917 , il y a 100 ans le 2octobre dernier , comme s’il n y avait rien avant cette date ou comme si cette nation n’avait aucune existance ou histoire avant.Mais qui les croit ?
Pourtant la bible juive cite des siècles avant Jesus Christ l’existance des philistins entre autres comme les moabites , les ammonites etc….en tant que communautés paiennes voisines des juifs mais qui ne sont pas de confession juive.Mais rien ne dit , dans la bible, que les philistins sont des arabes.. Car elle (la bible) situe les arabes un peu loin géographiquement lorsqu’elle dit « du côté des arabes ».Le terme « du côté » ici a un sens géographique lointain des territoires juifs où il y a Jerusalem et les autres localités qui l’entourent .Donc la bible entendait les arabes du péninsule arabe.
Les palestiniens d’aujourd’hui représentés par l’autorité palestinienne ont des accords de paix avec Israel .Et les services de sécurité palestiniens ont une coordination parfaite avec Israel.Beaucoup de palestiniens travaillent en (ou pour) Israel .Il y a même des agents dans le Mossad israelien (service de sécurité secret israelien) tous palestiniens .Beaucoup de responsables même sont hospitalisés dans les cliniques d’Israel « sioniste ».
Les palestiniens donc ne boycottent pas Israel.
Le problème c’est qu’il y a au Maroc et dans d’autres pays des gens qui se comportent comme s’ils étaient plus palestiniens que ceux-ci ou comme s’ils étaient une branche politique palestinienne en désaccord avec l’autorité palestinienne et sont en exil dans ces pays qui demandent le boycotte d’Israel que ,comme nous avons dit ,les palestiniens d’Israel eux –mêmes ne font pas .
Au lieu de s’occuper des problèmes de leur pays ils s’occupent des oignons des autres et font semblant ne pas savoir l’histoire d’occupation omarienne des territoires d’Israel au septième siècle qu’ils ont appris à l’école lorsqu’ils étaient petits .
Donc ils ajoutent à leurs citoyens d’autres problèmes qui ne sont pas les leurs et participent avec d’autres facteurs au freignage de la roue du progres dans leur pays .
Quand se réveilleront ils? On ne sait pas .
Si je ne me trompe pas ,selon la bible , les philistins auraient la bande de Gaza comme territoire propre à eux. Mais rien n’indique non plus que ces philistins sont les ancêtres des palestiniens d’aujourd’hui qui occupent et la bande de Gazza , la cis jordanie et se trouvent partout en Israel d’aujourd’hui .
D’où sont ils arrivés à occuper ces territoires donc si le terme philistins ne signifie pas palestiniens
Autrement dit est ce que les ancêtres des palestiniens sont ,en réalité ,des arabes pas des philistins et qui ont utilisé cette identité relatée dans la bible pour se procurer une certaine légitimité ? C’est à --dir--e que ce sont en réalité les descendants des arabes qui ont colonisé les territoires juifs actuels à l’époque du khalifa Omar ibn al khattab (le gouverneur) des arabes à l’époque du septième siècle ,au peninsule arabe qui a fait subir aux habitants juifs et chrétiens de Jerusalem un embargo militaire dure pendant 40 jours jusqu’à ce qu’ils sont arrivés au bout de leurs vivres et leur eau et ont fini par lui cèder les clés de la ville sainte propre à eux .Et après le khalifa leur fait signé un accord appelé « al ohda al omariya » (l’accord omarien ) relatif à son prénom .
Cette colonisation arabe des territoires juifs est inscrite dans l’histoire arabe elle-même et ne fait aucun doûte.Les arabes n’étaient pas sans patrie .Mais la guerre qu’ils ont ont menée contre les juifs jusquà Jerusalem était expansive et n’avait rien à avoir avec les commandements du prophète ou de l’islam qui disaient «N’attaquez jamais les autres » « Si on tue une personne c’est comme si on tuait toute l’humanité » .C’est ça les commandements du prophète et elles ne sont pas terroristes.
A cette époque les guerres se faisaient très primitives .Car elles dépendaient des chevaux et de la conditions physique des soldats pas des armes et de l’intelligence comme aux vingtième siècle .Les arabes de l’époque étaient de grande taille ,robustes , très agressifs et virulents comparés aux juifs très minces ,de taille courte et peureux.c’est pourquoi ils les ont dominés.
Beaucoup de juifs à cause des conditions humiliantes de l’accord omarien ont quitté leurs territoires et se sont dissimulés parmi les autres nations .Mais leurs souvenirs de leur patrie ne les ont jamais quitté.Ils rêvaient toujours de revenir à leur patrie.
C’est pourquoi il y a eu une déclaration de Balfour. C’est ça la vérité..Elle n’est pas sans base logique ou sans fondement .
Et pourtant les menteurs palestiniens et d’autres ,commémorent cette déclaration comme si elle n’a pas de sens .Ils ne parlent jamais de l’occupation arabe d’Omar ibn al khattab des territoires juifs au septième siècle.
Au vingtième siècle les juifs ont participé aux guerres de l’ouest contre l’est et la dictature surtout contre les monstres turcs de l’empire ottoman et ils ont gagné à côté des alliés .Les guerres de ce siècle étaient très mécanisées et les armées possèdaient des armes qui tuent à distance .ce n’est plus ni chevaux ni épées ni condition physique au premier plan.Mais uniquement un apui sur une gachette ou sur un levier pour faire l’affaire .
C’est pourquoi la formation de l’état d’Israel s’est réalisée durant ce siècle et n’était pas possible avant .
Là je me souviens de L’inventeur du pistolet lorsqu’il a fait son premier essai sur le pistolet et s’assurait que ça a marché ,il a dit « Aujourd’hui sont devenus égaux celui qui a été privé de son droit devant celui qui l’a privé de ce droit ».
Cela concorde exactement avec l’histoire de la nation juive et de l’état d’Israel.
Si l’on croit à la bible et si les philistins sont ,par contre , les ancêtres des palestiniens d’aujourd’hui et, ceux-ci doivent donc avoir le droit à occuper uniquement à la bande de Gazza pas la cis jordanie .Donc ils doivent avoir le droit à un état sur cette bande avec des frontières reconnues internationalement et des accès légitimes à l’Egypte , à la Jordanie ou même à israel s’ils signent des accords de paix et de bon voisinage avec ces états. Le recours à construire des tunnels sera donc loin de leur pensée .
Par suite la souverainté israelienne selon les israeliens doit être reconnue et respectée par tous sur tous les territoires d’Israel sauf la bande de Gazza .
Il s’en suit qu’un état palestinien qui englobe la cis jordanie et la bande de Gazza ne verra jamais le jour .Car les israeliens le considèrent comme une atteinte à leur souverainté sur tous leurs territoires historiques .



#كمال_آيت_بن_يوبا (هاشتاغ)       Kamal_Ait_Ben_Yuba#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دولة تعثر القانون أفضل من دولة اللاقانون
- ألا يمكن إستقلال السياسة عن الدين في المغرب ؟
- المغرب لا يزال في مكانه
- هل المدرسة المغربية اللائكية ممكنة ؟
- البرقع يجب منعه في كل المغرب وليس في التعليم فقط
- كتاب التلميذ للأولى إبتدائي فرنسية المغربي غاية في الجمال
- لحظة شرود من أجل المغرب
- الفرنسية في الصف 1 إبتدائي المغربي خطوة جريئة
- الرگراگيون المغاربة إغريقيون في الأصل 3/3 Lgraga sont grecqu ...
- الرگراگيون المغاربة bis3/2 إغريقيون في الأصل Lgraga sont gre ...
- بيان لإتحاد الربوبيين الناطقين بالعربية بشأن تصريحات مليكة م ...
- الرگراگيون المغاربة إغريقيون في الأصل2/3 Lgraga sont grecque ...
- الرگراگيون المغاربة إغريقيون في الأصل1/3 Lgraga sont grecque ...
- التعاقد الإداري بالمغرب عمره أكثر من نصف قرن
- متى تنتهي الانتهازية الحزبية في المغرب ؟
- دعوة تلاميذ الريف لعدم التمدرس تَسَيُّب
- هل قضية الريف المغربي إقتربت من الحل ؟
- هل تُترجم أقوال الرئيس الفرنسي إلى أفعال؟
- نوال السعداوي برج عال
- أغلب المسلمين لا يتجهون في صلاتهم لمكة


المزيد.....




- جبريل في بلا قيود:الغرب تجاهل السودان بسبب تسيسه للوضع الإنس ...
- العلاقات بين إيران وإسرائيل: من -السر المعلن- في زمن الشاه إ ...
- إيرانيون يملأون شوارع طهران ويرددون -الموت لإسرائيل- بعد ساع ...
- شاهد: الإسرائيليون خائفون من نشوب حرب كبرى في المنطقة
- هل تلقيح السحب هو سبب فيضانات دبي؟ DW تتحقق
- الخارجية الروسية: انهيار الولايات المتحدة لم يعد أمرا مستحيل ...
- لأول مرة .. يريفان وباكو تتفقان على ترسيم الحدود في شمال شرق ...
- ستولتنبرغ: أوكرانيا تمتلك الحق بضرب أهداف خارج أراضيها
- فضائح متتالية في البرلمان البريطاني تهز ثقة الناخبين في المم ...
- قتيلان في اقتحام القوات الإسرائيلية مخيم نور شمس في طولكرم ش ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كمال آيت بن يوبا - إعلان بلفور و قيام الدولة