أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الاطفال والشبيبة - عبد الرحمن تيشوري - تطبيق اتفاقية حقوق الطفل في سورية















المزيد.....

تطبيق اتفاقية حقوق الطفل في سورية


عبد الرحمن تيشوري

الحوار المتمدن-العدد: 1467 - 2006 / 2 / 20 - 09:47
المحور: حقوق الاطفال والشبيبة
    


• مقدمة
• مراحل نشوء اتفاقية حقوق الطفل
• المواثيق والاتفاقيات التي عالجت حقوق الطفل
• اتفاقية حقوق الطفل الدولية 1989
• الاجراءات السورية لتطبيق الا تفاقية
• مقترحات وتوصيات
• خاتمة
آن البحث في قضايا الطفولة امرا ليس سهلا ولكنه امرا مهما وضروريا لعل الباحث آو الكاتب آن يقطف ثمرة من ثمار عمله لاطفال بلده ولرجال الغد ولقد عملت دول العالم والمنظمات الحكومية وغير الحكومية حتى وصلت آلي هذه الا تفاقية التى لاقت صدى كبير لامثيل له با لقياس آلي الاتفاقيات الأخرى.
ولقد كانت سورية من اوائل الدول التي سارعت آلي الانضمام آلي الاتفاقية واحكامها والتصديق عليها لان القائد الراحل حافظ الاسد كان انسانا بكل ما تعنيه الكلمة من معنى وكان قد سبق بتفكيره اغلب دول العالم وان اخر كلمة قالها قبل رحيله للرئيس البناني اميل لحود هي : (( مصيرنا آن نبني لابنائنا مستقبلا واعدا وواجبنا آن نورثهم افضل مما ورثناه ))
لقد قال امين عام الامم المتحدة في تقرير عام 2001 يجب آن تتوفر لكل طفل افضل بداية ممكنة في الحياة لاسيما التعليم الأساسي وفرص تطوير الامكانات والمساهمة الفاعلة في المجتمع
لكن سؤالي الا يشاهد امين الامم المتحدة سحق اسرائيل لاطفال فلسطين تحت جنازير المدرعات الصهيونية ؟؟ وهل يعقل آن طفلا يقاوم دبابة وندعي انه ارهابي ؟؟!!! فعلى أي اساس يمكن آن نصدق قول ا لا مين العام للامم المتحدة ؟؟؟ وبالمقابل نسلب الطفل الفلسطيني حقه الاصيل في البقاء والحياة !!!!
ولما لايمتلك كوفي انان الجرأة للاشارة آلي هؤلاء الاطفال الذين يراهم بام عينيه هو وكل العالم المتمدن الديموقراطي الذين يضطهدون ويسلبون حياتهم آم انه هو الاخر تعطلت حواسه في تطبيق القانون الدولي كما حصل مع منظمته الذي هو امينها ومع مجلس الامن الدولي الذي تحول آلي مجلس قهر وظلم ومخابرات وطغيان دولي !!!!!
لقد ركزت الشرائع السماوية التي اتت لخير البشرية على الطفولة واعطت الطفولة قدرا كبيرا من الرعاية والحماية حيث بقدر مانعطي الطفل من رعاية واهتمام وتربية وتعليم بقد ما يكون بناء المجتمع سليما متراصا وحضاريا لايمكن خرقه لذا عنيت الاديان والقوانين القديمة والحديثة بموضوع الطفل وقضاياه لانه برعم اليوم وزهرة المستقبل وبسبب ماحصدت الحربين الكونيتين من اطفال وضحايا سارع المجتمع الدولي آلي تأسيس المنظمات وعقد المواثيق الدولية للتخفيف من حدة الصراع وتضميد الجراح وخاصة انقاذ الاطفال من ويلات الحروب فكانت هذه الاتفاقية
مراحل نشوء اتفاقية حقوق الطفل
• في عام 1919 تأسست عصبة الامم المتحدة والتي تعتبر اول منظمة ذات صبغة عالمية وعالجت حقوق الطفل في سياق التدابير الواجب اتخاذها ضد الرق وتشغيل الطفال والاتجار بالقاصرين
• في عام 1924 اعتمدت عصبة الامم اعلان جنيف لحقوق الطفل المتضمن خمسة مبادئ اساسية واكد هذا الا علان على آن تدعم الانسانية الطفولة بطل ما عندها
• في عام 1946 انشات الامم المتحدة صندوق الطوارئ الدولي للطفولة
• في عام 1948 صدر الاعلان العالمي لحقوق الانسان
• في عام 1959 اقرت الجمعية العامة للامم المتحدة الاعلان العالمي لحقوق الطفل
• في عام 1989 اقرت اتفاقية حقوق الطفل الدولية وهي موضوع بحثنا
وهذه الاتفاقية جاءت تتويج للكثير من الا تفاقيات والمواثيق والاعلانات العالميةواهمها:
- ميثاق هيئة الامم المتحدة وصندوق الامم المتحدة لرعاية الطفولة اليونسيف
- الاعلان العالمي لحقوق الانسان 1948
- اتفاقيات جنيف المعقودة 1949 بشان حماية الاشخاص المدنيين وقت الحرب
اتفاقية حقوق الطفل الدولية
ما من شك آن ما نزرعه اليوم نحصده غدا فلنعمل على زراعة اجمل الغراس واعبقها لتعطي ثمار ناضجة غضة ولنبدع في خلق ما هو جميل ولا اجمل من طفل جميل ينمو ويتنامى اليوم في جو هادىء ليصنع في الغد المستقبل المتميز وقد عبر عن ذلك الرئيس الراحل حافظ الاسد حين قال : أعداد اليوم انارة الغد وحين قال ايضا ( نريد لاطفالنا آن يعيشوا حياة ملؤها السعادة والعافية والعلم والمعرفة )
وتتالف اتفاقية حقوق الطفل الدولية من مقدمة وديباجة و52 مادة وجميعها تبحث بحقوق الطفل ومتطلبات نموه الجسدي والعقلي والاخلاقي والاجتماعي وتوفير الرعاية والحماية القانونية للطفل الذي هو كل انسان لم يبلغ السن الثامنة عشر من عمره وتم تقسيم الحقوق التي انطوت عليها الاتفاقية آلي عدة مجالات هي :
- الحقوق المدنية والسياسية :التي نصت عليها المواد 7-8-9-10-11-12-13 –19 والتي تعطي الطفل حق التمتع في آن يكون له اسم وجنسية وصلات عائلية وعدم فصل الطفل عن والديه وجمع شمل الاسرة وحق الطفل في التعبير عن ارائه وافكاره وحق الطفل في الدين الذي تحفظت عليه سورية لما يثيره مبدا حرية تعبير الطفل عن الدين من مشاكل اسرية تدعو آلي تفككها في سن لم يكتمل نضوجه الفكري ولان هذا يخالف الشرائع السماوية ويخالف الدستور السوري
- الحقوق الاقتصادية: وتبحث بحق الطفل في الضمان الاجتماعي والمستوى المعيشي الملائم لنمو الطفل البدني والروحي والمعنوي والاجتماعي وحماية الطفل من استغلاله في اعمال تؤثر على نموه الصحيح في المجتمع 0
- الحقوق الاجتماعية: وتحدثت عن حق الرعاية الصحية والاجتماعية وحق حماية الطفل من الاستغلال الجنسي ومن الاختطاف كما تحدثت عن حقوق الطفل المعوق جسديا آو عقليا
- الحقوق الثقافية: ونصت عليها المادة 28 التي تشمل حق الطفل في التعليم ومجانيته على اساس تكافؤ الفرص وكذلك المادة 29 التي ترى آن يكون التعليم موجه نحو شخصية الطفل ومواهبه وقدراته العقلية واحترام ذوي الطفل للهوية الثقافية ولغته الخاصة واعداد الطفل لحياة تستشعره المسؤولية في مجتمع حر بروح من التفاهم والسلم والتسامح والمساواة بين الجنسيين والصداقة بين جميع الشعوب
- وبشكل عام توجد بنود اساسية تتحدث عن حقوق الطفل وهي :
- رعاية مصالح الطفل الفضلى
- اراء الطفل اساس لخلق شخصية مستقلة ومميزة للطفل
- عدم التمييز بين الاطفال
- حق الطفل بالحياة والبقاء والنمو
- شروط تنفيذية تتحدث عن كيفية مراعاة الاتفاقية وتعزيز مراقبة مدى الالتزام بنصوصها والشروط التي يتم التنفيذ بموجبها كما تبحث بعض المواد مبدا التعاون الدولي والتنسيق بين اطراف الاتفاقية عن طريق تبادل المعلومات ونشر الاتفاقية على اوسع نطاق وضرورة انشاء لجنة معنية لحقوق الطفل تعمل على دراسة التقدم الذي احرزته الدول الاطراف في التفاقية من خلال رفع تقارير آلي هذه اللجنة عن طريق الامين العام للامم المتحدة
تصديق سورية على اتفاقية
حقوق الطفل الدولية
سورية دائما قديما وحديثا منبر اشعاع ومهد حضارات وديانات من موقعها الرفيع هذا اعلنت تايدها لاتفاقية حقوق الطفل وبادرت آلي الانضمام آلي هذه الاتفاقية وكانت من اوائل الدول التي استجابت آلي دعوة هيئة الامم المتحدة حيث اصدر الرئيس الراحل حافظ الاسد القانون رقم 8 لعام 1993 مع التحفظ على نصوص المواد 14 –20-21 حيث ورد فيها احكام تتعارض مع التشريعات العربية السورية النافذة ومبادىء الشريعة الاسلامية وخاصة ما يتعلق بحق الطفل في حرية الدين وما ورد في المادتين 20 –21 بشان التبني وقد ارسل القائد الراحل حافظ الاسد رسالة آلي المدير التنفيذي لصندوق الامم المتحدة لرعاية الطفولة والى مدير عام منظمة الصحة العالمية يعبر فيها عن آن سورية صادقت على الاتفاقية وستعمل على وضع توصيات الاتفاقية موضع التنفيذ كما اكد رئيس مجلس الوزراء في بيان له عام 1994 عن تطوير ووضع خطة عمل من اجل انسجام البنية التشريعية لمواءمة نص الاتفاقية واحكامها حيث اتخذت عدة تدابير سورية هي :
- تشكيل لجنة عليا لرعاية الطفولة
- عقد المؤتمر الوطني الا ول لبقاء الطفل ونماءه وحمايته
- نشر بنود ا لا تفاقية في الصحف والمجلات وخاصة مجلات الاطفال واذاعة بنود الاتفاقية في الراديو والتلفاز
- شرح وزارة التربية للاتفاقية وبنودها آلي الطلاب بكافة المراحل الدراسية
- مساهمة المنظمات الشعبية المعنية بالطفولة لا سيما الطلائع والشبيبة والمعلمين والاتحاد النسائي بنشر الاتفاقية وتفسير مضمونها للناس حيث يعتبر المجتمع السوري مجتمعا طفوليا وفتيا لان نسبة السكان تحت سن الخامسة عشر 41 % من السكان وان متوسط حجم الاسرة 5-6 افراد
*تعريف الطفل ومراحل الطفولة : الطفل هو الصغير من كل شيء وهو المولود الناعم الرخيص والطفولة هي المرحلة من الميلاد حتى البلوغ وتقسم آلي ثلاثة مراحل هي
1-مرحلة ما قبل الميلاد :وتبدا هذه المرحلة من مرحلة تلقيح البويضة وحدوث الحمل آلي حين الولادة
2- مرحلة ما قبل المدرسة الابتدائية: تبدا من الاسابيع الاولى حتى نهاية العام الخامس
3- المرحلة المدرسية: تبدا من دخول الطفل المدرسة حتى بلوغه سن الرشد والنضوج
توصيات ومقترحات
بما آن المجتمع السوري فتي وطفولي حسب السن المعتمد في اتفاقية حقوق الطفل حيث يشكل هؤلاء في سورية 57 % من السكان فلا بد من وضع رتوش تجميلية على ثوب الاتفاقية ليبدو لائقا في التطبيق العملي ومن اجل ذلك اقدم المقترحات التالية :
*تحديد اعتماد خاص بالطفولة في موازنة الدولة مع الاخذ بعين الاعتبار حجمها كاساس لوضع الميزانيات للجهات المعنية بالطفولة والشباب
*لقد تم تعديل التعويض العائلي الذي استمر جموده اكثر من ربع قرن لكن هذا التعديل لا يتناسب مع واقع الحال ومستوى المعيشة ولم يحقق الغرض الذي نصت عليه الاتفاقية كليا وهنا نقترح على الدولة فتح راتب خاص بمتطلبات الطفولة لا يقل عن 2000 ليرة سورية يغلق بعد انتهاء هذه المرحلة لبلوغ الطفل وقدرته بالاعتماد على نفسه
*تشجيع ودعم الجمعيات المهتمة بالطفولة ماديا واعلاميا لدى كل وسائل الاعلام المختلفة العادية والالكترونية
*التاكيد على تطبيق القانون نصا وروحا
*وضع الية تنسيق محددة للجهات المهتمة بالطفولة
*تكثيف الدورات التدريبية بمعدل دورتين سنويا لقضاة الاحداث وممثلي النيابة العامة وان يكون قضاة الاحداث حتما من النساء المتزوجات
• تشكيل لجنة اشراف في كل محافظة سورية مهمتها الاشراف على تطبيق الاتفاقية وحماية الاحداث وان تكون هذه اللجنة برئاسة القاضي المشرف الانثى على شؤون الاحداث
• تحديد شرطة نسائية خاصة بالاحداث للتعامل معهم
• تدريس اتفاقية حقوق الطفل ونشرها في كافة المراحل التعليمية وطرحها كمقرر عام حسب كل مرحلة وادخالها في كلية الحقوق وفي الجامعات
• لفت النظر آلي موضوع الاراءة بالنسبة للطفل الذي يقع بين ابوين مختلفين ومتباعدين بالنسبة لمكان الاراءة حيث من المعيب والمخجل آن يكون في بهو القصور العدلية لان ذلك يسبب اسى عميق في نفس الطفل فلا بد من انشاء مكان مناسب للاراءة بعيدا عن جو المحكمة ضمانا لمشاعر الطفل ونموه بشكل طبيعي وان تحدث وتبنى امكنة لقاء اسرية واود كثيرا آن يتم تبني هذا الاقتراح مع انتشار وكبر حجم ظاهرة الاراءة في مجتمعنا
الخاتمة
باعتبار آن الانسان هو غاية الحياة وهو غاية وهدف الحكومة وعليه تبنى المواجهات والتحديات للمستقبل وهو اداة صنع المستقبل الواعد والزاهر وقد برز ذلك واضحا في قول الرئيس الراحل حافظ الاسد في اخر حديث له كان يوجهه للسيد اميل لحود رئيس الجمهورية اللبنانية حيث قال له الرئيس الراحل حافظ الاسد: ( مصيرنا آن نبني لابنائنا مستقبلا واعدا وواجبنا آن نورثهم افضل مما ورثناه ) ولهذا يجب آن تنصب جميع المساعي والجهود وخطط ومشاريع الدولة من اجل طفولة واعدة ومستقبل واعد
طالما آن الانسان المؤهل المثقف المتدرب هو المحرك الأساسي لحركة الحياة بكافة جوانبها الذي يستطيع آن يدفع العجلة نحو الامام ونحو الافضل دائما
ومن اجل سورية متطورة عصرية مزدهرة لا بد من العمل من اجل طفولة واعدة وشباب واعد يكون هؤلاء الشباب كنز ثمين وجوهرة رفيعة لا تقدر بثمن وليكونوا منارة لسورية في الحاضر وفي المستقبل حيث على الانسان وخاصة الشاب وبالاخص الطفل الذي سوف يصبح قريبا رجل الغد فعلى هذا الطفل نبني الاحلام وتقام الحضارات ونحقق سورية المرغوبة المرهوبة الجانب القوية العصرية المتطورة الحديثة المزدهرة التي تستطيع آن تقاوم الضغوط في الداخل والخارج وتنتصر 0



#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الادارة الاسترتيجية للاصلاح الاداري
- كيف تستفيد ايها الشاب السوري من خدمات برنامج مكافحة البطالة ...
- ادارة الاداء واهدافه ومعاييره
- قراءة تحليلية في النظام الاساسي للمحكمة الدولية
- تقنيات القياس واستطلاع الرأي في الادارة
- البشرية بحاجة الى نظام امن جماعي جديد
- هل تطور النقل البحري السوري وفق المعايير الدولية ؟؟؟
- الرقاية القضائية على اعمال الادارة - قضاء الالغاء
- الرقاية القضائية على اعمال الادارة - القضاء الكامل -
- فرع مكافحة البطالة الطرطوسية امكانات متواضعة وانجازات جيدة
- شروط البيئة الاقتصادية المستقرة
- الفساد الاداري صور وتجليات اسباب وحلول
- الاصلاح الاداري وتكنولوجية المعلومات
- عوائق وصعوبات الادارة السورية واقتراحات حلها ومعالجتها
- متى نضع ونستثمر نظم المعلومات الادارية ؟؟؟
- ليس دفاعا عن هيئة مكافحة البطالة
- هل نحن ذاهبون الى الخصخصة بعد فشل اغلب مؤسسات القطاع العام ؟ ...
- تجربة الاستثمار الاجنبي في الصين هل نستطيع تقليدها ؟؟؟
- حاضنات الاعمال في هيئة مكافحة البطالة السورية
- هل تستطيع هيئة البطالة السورية خلق سبل واليات جديدة لمحاربة ...


المزيد.....




- الأمم المتحدة: -لم يطرأ تغيير ملموس- على حجم المساعدات لغزة ...
- مع مرور عام على الصراع في السودان.. الأمم المتحدة?في مصر تدع ...
- مؤسسات فلسطينية: عدد الأسرى في سجون الاحتلال يصل لـ9500
- أخيرا.. قضية تعذيب في أبو غريب أمام القضاء بالولايات المتحدة ...
- الأمم المتحدة تطالب الاحتلال بالتوقف عن المشاركة في عنف المس ...
- المجاعة تحكم قبضتها على الرضّع والأطفال في غزة
- ولايات أميركية تتحرك لحماية الأطفال على الإنترنت
- حماس: الانتهاكات بحق الأسرى الفلسطينيين ستبقى وصمة عار تطارد ...
- هيئة الأسرى: 78 معتقلة يواجهن الموت يوميا في سجن الدامون
- الأمم المتحدة تدعو القوات الإسرائيلية للتوقف عن المشاركة في ...


المزيد.....

- نحو استراتيجية للاستثمار في حقل تعليم الطفولة المبكرة / اسراء حميد عبد الشهيد
- حقوق الطفل في التشريع الدستوري العربي - تحليل قانوني مقارن ب ... / قائد محمد طربوش ردمان
- أطفال الشوارع في اليمن / محمد النعماني
- الطفل والتسلط التربوي في الاسرة والمدرسة / شمخي جبر
- أوضاع الأطفال الفلسطينيين في المعتقلات والسجون الإسرائيلية / دنيا الأمل إسماعيل
- دور منظمات المجتمع المدني في الحد من أسوأ أشكال عمل الاطفال / محمد الفاتح عبد الوهاب العتيبي
- ماذا يجب أن نقول للأطفال؟ أطفالنا بين الحاخامات والقساوسة وا ... / غازي مسعود
- بحث في بعض إشكاليات الشباب / معتز حيسو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الاطفال والشبيبة - عبد الرحمن تيشوري - تطبيق اتفاقية حقوق الطفل في سورية