أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - شمال العراق/اقليم كوردستان:جنوب كردستان/دولة كور(كرد)ية/11















المزيد.....

شمال العراق/اقليم كوردستان:جنوب كردستان/دولة كور(كرد)ية/11


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 5681 - 2017 / 10 / 27 - 15:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نغمات يعزفها البعض هذه الايام او منذ عدة ايام ...من قبل الاستفتاء في كوردستان و بعده و سيتواصل عزفها بدون انتباه او تدقيق او تحليل... من يطرق ذلك العزف خليط عجيب غريب ...سياسيون و ادباء و أساتذة جامعة و محللين سياسيين و مسؤولين اداريين و برلمانيين و حزبيين ورؤساء دول و رؤساء حكومات و وزراء خارجية و سفراء و صحفيين....بينهم من هو حسن النية و اخر مراوغ و باحث عن حل في لحظة او مكان ليس فيه حلول...لا يمكن ان ينتبه احد لمثل هؤلاء دون ان يضع عشرات علامات الاستفهام حول قدراتهم و نواياهم و امالهم و رغباتهم... اولها عن قُدراتهم العقلية و عن كفاءتهم السياسية و الادارية...جميعهم بما فيهم حسني النية لا يمكن ان يتجاوزوا وصف اتعثر الدماغي او المعرفي و وصف النفاق و السطحية و المجاملة و الكذب و التزييف و الجهل.
1. معزوفة الغاء الاستفتاء!!!!!!!!!!!!!!
استغرب كيف يسمح اي شخص مهما كان موقعه لنفسه طرح مثل هذا القول؟؟!!!! ... و هويعلم ان الاستفتاء جرى و سُجل في صفحات الحاضر و المستقبل و ستتناقله الاجيال راغبة او مكرهه حتى يصل لحال انه لا يمكن ان يتم طرح القضية الكوردية او اسم الاكراد دون ان يتقدم هذا الطرح او النقاش في هذا الموضوع ... الاستفتاء و وقته و الارقام التي سُجلت فيه و الاماكن التي جرى فيها و من هو صاحب الاقتراح و من الذي قام او اشرف عليه و كذلك ما قيل عنه قبل حصوله و ما نتج عنه من ادوار و مواقف و كتابات و اراء و دماء سالت و الام و اوجاع و انكسار و زهو عند البعض و خذلان و اصرار و "خيانة" عند البعض الاخر و كذلك التطورات التي رافقته قبل يومه و في يومه و بعد يومه محلياً واقليمياً ودولياً...وموقع واسماء ومواقف المؤيدين رغم قلتهم و تذبذبهم و المعارضين الكُثر و تصرفاتهم و اقوالهم و افعالهم...دول و رؤساء و شخصيات عالمية و منظمات محلية و اقليمية و دولية.
الاستفتاء سوف لا يغيب عن اوعلى كل دارس او كاتب سيتخصص في القضية الكوردية(الكردية) او قضية الشرق في القرن الواحد و العشرين و سيحجز له صفحات تُقَّلَبْ كثيراً و سيصدر بخصوصها كتب و دراسات و بحوث و مذكرات و يوميات...صفحات كثيرة ستمتلئ تأييداً و اعتراضاً ...إنصافاً و ذماً و انتقاصاً و تعظيماً و احتقار و اجلال... صفحات نضال الشعب الكوردي و حركاته و حروبه و قادته ستلتصق بها و بهم جميعها و جميعهم تلك الملحمة او تلك النكسة الاستفتاء و ربما سيؤرخ البعض او سيضع البعض تاريخ قبل الاستفتاء لينتهي يوم الاستفتاء 25/09/2017 و تاريخ يبدأ من يوم الاستفتاء و قد ينفرد البعض باعتبار ان هناك تاريخ سيبدأ في اليوم الاول بعد الاستفتاء سجله الشعب الكوردي في ذاكرته و ذاكرة الاجيال و لن يُمحى و سيُشار اليه بأنه حدث مهم جداً من احداث القرن الواحد و العشرين و سيُسجل للسيد البارزاني أنه أصر عليه سواء كان ذلك الاصرار غباءً او ذكاءً او تعنتاً او عدم تقدير للظروف او بدفع و نصح مغرضين او محبين... و مهما كانت و ستكون النتيجة فهو حدث هز المنطقة ...الاستفتاء رضينا او لا انتقدنا أم لا ...اعترضنا ام لا ...وافقنا ام لا...انصفنا ام لا...اسأنا ام مدحنا...فالاستفتاء دخل الى اعماق عقل الكورد (الكرد) و سيتوارثونه جيلاً عن جيل و ربما سيتكون هناك جين في جيناتهم اسمه الاستفتاء.
الاستفتاء هز العالم و تناقلته السن الكورد و العرب و الفرس و الترك و كل الاقوام و الاعراق و بكل اللغات حتى غير المعترف بها و ستكون له ارتدادات مدمرة او مفيدة نافعة ستظهر نتائجها على الاجيال سواء الكوردية او غير الكردية هذه الارتدادات ستكون انهاردماء اوانهارانكسارات اوانهارعذابات او انهار تمنيات او انهار ارتياح و انتصار او انهار تداخلات و تدَّخُلات او انهار خيانات.
مهما ستتسبب به تلك الارتدادات التي ستكون مختلفة عن ارتدادات الزلازل حيث ستكون اشد من الزلزال نفسه و هو بذلك سيختلف عن كل الزلازل و ارتداداتها التي كانت دائماً اقل في درجة قوتها من درجة الزلزال نفسه....ليعلم الجميع ان الاستفتاء حصل و جرى و انتج ...جرى و سُجلت الارقام و دخل التاريخ و ترتبت عليه امور كثيرة و ستترتب...ان كانت " جمهورية مهاباد" تعرضت للنسيان الا عند الذين يبحثون في التاريخ فالاستفتاء فاق و يفوق في اهميته " جمهورية مهاباد" و سيكون حاضراً دائماً و على كل المستويات و دخل الارشيف العالمي المحفوظ جيداً هذه الايام و الممكن الوصول اليه بسهولة و وضوح و دقة.
فكيف لمثل هذه الحالة ان تُلغى ؟ و من هو ذلك القادر على ذلك الالغاء؟ و كيف سيتم الالغاء؟ هل يستطيع احد ان يدخل الى اعماق الناس الذين عايشوا الاستفتاء او شاركوا فيه او من انتفع منه او تضرر ليتمكن من ازالة الاستفتاء عندهم او ازالة اثارة العميقة لديهم؟ لا احد يستطيع الغاء الاستفتاء وعلى من دعا الى ذلك بحسن نية اوغباء وهو الاعم الاغلب...ان ينسحب بهدوء و خجل و يجر معه قلة ادراكه...و ليعلم ان ذلك الانسحاب لن يساعده في محو ما ارتكبه من خطأ فادح سيرافق مسيرته...حيث الارشيف سيحتفظ بكل ذلك و الشكر للانترنيت....فليتوقف كل من طرح او يفكر في طرح موضوع الغاء الاستفتاء عن طرحه... واليُفَكِرْ في حل نافع للجميع.الاستفتاء باقي كما بقي المفتاح في اعماق الفلسطينيين يتوارثونه جيلٍ عن جيلٍ سواء (مادةً او معنى).
و السؤال الذي يمكن ان يُطرح على من طرح و يطرح الغاء الاستفتاء ببساطة هو :كيف؟ او ماذا تقترح من طريقة او وسيلة او اسلوب لإلغاء الاستفتاء؟
................................
2.تجميد نتائج الاستفتاء!!!!!!!!!!!!!!!
طرح غريب لا يقل الوصف لمن فكر به او يفكر او من طرحه او يطرحه او من روج له او يروج او من سانده او يسانده عن اولئك طارحي نغم الغاء الاستفتاء...اول من عزف هذا النشاز الصارخ هي ادارة او رئاسة اقليم كوردستان وجوقة المطبلين للاستفتاء و من دبجوا المقالات و المواعظ باتجاه مساندة الاستفتاء و هؤلاء لا يُحسدون اليوم على ما هم فيه... الذي يكفي لأن يدفعهم للخرس الصحفي و السياسي...و معهم من تبنى ذلك عن حسن نية و امل و صدق و اخلاص و البعض القليل جداً ممن ارتزقوا... و هذا حال البعض في علاقات الارتزاق التي تعج بها المواقع الوظيفية و الحزبية و بالذات في درجاتها العليا في كل مكان في العالم ...ولا اريد ان اعدد من امثال هؤلاء في حالة الاستفتاء .
نغم نشاز جديد اول من تفردت بعزفه هي ادارة اقليم كردستان و مستشاريها و المحيطين بها المصفقين لوقع مشية السيد رئيس الاقليم...و تلقف هذا النغم النشاز كل من يحاول بعدم دقة في البحث عن مخرج لموضوع الاستفتاء او لمشكلة الاستفتاء و انعكاساته و انعكاساتها في رغبةٍ او محاولةٍ منه الى وضع راسه في الرمال من خلال لي الكلمات.
تجميد نتائج الاستفتاء!!!!!!!!... طرح مثير للسخرية و الاستهزاء و يثير النظر الى طارحي هذه الجملة المفهوم باستغراب و استخفاف و استصغار و اسى للحال الذي وصل اليه هؤلاء المساكين متمنياً عليهم شد السنتهم و كسر اقلامهم و تكسير "الكيبوردات" و الانزواء عسى ان يتم نسيانهم و نسيان افعالهم و اقوالهم...
لا اعرف معنى لهذه العبارة الا في اتجاهين الاول هو الضحك على الذقون من خلال تقريب ذلك من انه حل وسط بين "الغاء الاستفتاء" و الاصرار عليه قبل يوم 25/09/2017 و اعتماد نتائجه بعد ذلك اليوم... و هنا ضياع و تيهان لا مثيل له و جُبن و خيانة كبيرة للنفس و القيم و الوطن و الثاني هو الهروب من الاعتراف بالخطأ إن كان هناك خطأ او فقدان الشجاعة بالإعلان الصريح عن تَحَمُلْ المسؤولية في عدم تقدير الحال والظروف و النتائج و التنحي عن المواقع و المناصب الحزبية و الادارية و هذه شجاعة و ليس فيها انتقاص او إساءة إلا عند العشائري...المسؤول من يتحمل المسؤولية في كل الظروف و عليه عند الخطأ ان يُترجم تعهداته " اضع رقبتي امامكم"و ينسحب جانباً فاسحً المجال لغيره للتفكير و حسن الاختيار...
لم يحدد من يطرح هذا الطرح: ماهي درجة انجماد الاستفتاء؟وفي اي مجمدة سيضع الاستفتاء؟ و هل حَسِبَ حِساب لاحتمال تعطل المجمدة او انقطاع التيار الكهربائي؟...و نسي صاحب الطرح ان هناك عمر محدد للتجميد...فلم يحدد ذلك اي لم يحدد فترة الصلاحية حيث بعدها هل يُرمى في مكب النفايات أم يُعاد تصنيعه؟...
أنه يريد ان يتنازل عن فعلته و اصراره السابق و يريد التحايل في هذه العبارة على من خرج للاستفتاء و ساهم به و صفق له و عقد عليه ألأمال و سمع لكلمات من دعا للاستفتاء واصر عليه...انها محاولة لتمييع الحالة و جعلها لغماً مدمراً تلتهي به الشعوب والايام بانتظار معالجته او انفجاره سواء كان الانفجار مُسيطر عليه أم لا...انفجارلا تُعرف تأثيراته و مقدار ما يُخَّلِفْ من دمار.
ثم لم يُحَدِدْ من هو المسؤول عن متابعة هذا"المُجَّمد"...و متى يتمكن من اخراجه من التجميد؟! و لم يبين كيف تتم ازالة التجميد عنه ...هل بوضعه في مكان حار او في فرن أم تركه تحت اشعة الشمس؟؟!ّ!...ثم بعد عودته الى حالته العادية كيف سيتم استخدامه و اين و على يد من؟
التجميد عملية فيزيائية تؤدي الى تجمد الماء(المحلول) الموجود في المادة و هذا يؤدي الى زيادة الحجم(الماء) و بالتالي تمزق الخلايا الحاوية له و عند الاذابة يفقد الكثير من خواصه و فوائده...و يُفَّضل عدم اعادة تجميده ...ففي هذه الحالة لها طريقين اما ان يستعمل او يلقى في مكب النفايات.
......................................
3.انتهاء ولاية السيد مسعود البارزاني!!!!!!!!!!
لا اعرف معنى الولاية هنا؟؟؟؟؟؟...هل الشعب الكوردي قاصر و يحتاج الى ولي يدير له شؤونه...ام ان السيد البارزاني هو والي ولاة الكورد و ولي امرهم و نعمتهم؟ أم ان الولاية جاءت من "تولي أو تولى" المنصب؟
اُعلن أن "ولاية" الرئيس بارزاني تنتهي في نهاية شهر ت1 اكتوبر 2017 و عليه فقد دعا سيادته الى انتخابات رئاسية لانتخاب "والي" جديد في اليوم الاول من ت2 نوفمبر2017... اي في اليوم التالي لانتهاء "ولايته"... اعتقد انه طرح مرتبك ف"ولاية" السيد مسعود بارزاني انتهت منذ سنتين و هو في مركزه هذا"والي" خلالها خارج الصلاحية...فهل هذا الطرح هو تمهيد لانسحاب خجول للسيد البارزاني من الحياة السياسية؟ ام هو ضمن الاحتمالات الكثيرة المطروحة و منها المطالبات العديدة بعزله او تنحيته او اقالته او استقالته؟...لا اعرف لِمْ هذا الضباب المثار او المنثور حول هذا الموضوع؟
ثم صدر للنشر خبر تأجيل الانتخابات تلك لمدة ثمانية اشهر...لا اعرف لماذا ثمانية اشهر؟ و لكن الغريب هو العذر الذي سوق به هذا التأجيل و هو عدم وجود مرشحين او عدم تَّقَدُمْ اي مرشح لتلك الانتخابات...و هذا بحد ذاته اهانة للشعب الكوردي و تشبيهه بأنه مع الاحترام الكبير له سوى قطيع لا راعي له الا السيد البارزاني ...او ان الشعب الكوردي العظيم لا صالح فيه لمثل هذا المنصب الا السيد البارزاني؟؟او أن هذا الشعب الكريم الصابر الشجاع لا شجاع فيه يدفعه حب الارض و الشعب للتقدم للمنافسة او لشغر هذا الموقع و تحمل تلك المسؤولية الكبرى؟؟؟؟؟!!!!!!
نتكلم عن التوقيت هنا...ليس توقيت التأجيل و توقيت الاستفتاء انما توقيت انتهاء"ولاية" الرئيس و الانتخابات الرئاسية...و اطرح سؤال هو : هل هناك دولة او جمعية او منظمة تنتخب رئيسها بعد يوم من مغادرة الرئيس المنتهية "ولايته"؟...امامنا كل الرئاسات في العالم...كلها يتم الاعداد للانتخابات و تتصاعد الفعاليات منذ فترة طويلة نسبياً قبل الساعة المقررة لمغادرة الرئيس الحالي موقع المسؤولية...من يقوم بانتخاب الرئيس او "الوالي" بتلك الصورة/الطريقة/التوقيت يمكن ان يكون حزب او مافيا او منظمة خاصة او جمعية حيث يتم التسليم و الاستلام في اللحظة...اما رئيس اقليم(دولة) و في وضع مرتبك و حالة صعبة و محاط بالمخاطر فلا يمكن ان تتم الامور بهذه الصورة الا اذا كان هذا المسؤول لا يحترم مركزه الوطني و لا يحترم المركز السياسي او الموقع الرئاسي و يعتبره ديوان عشيرة او جمعية عائلية.
ثم لا اعرف اي عبقري اعلن للإعلام ان التأجيل لانتخابات الرئاسة سببها عدم تقدم مرشحين لهذا المنصب؟!!!!... أقول عبقري لأنه نقل عن عبقري و هما أو هم لا يعرفون ان في ذلك اهانة كبيرة للشعب الكوردي(الكردي)...وهذه لها حالتين الاولى و هي الحقيقية تلك التي تقول ان عدم التَرَّشُحْ يعني التمديد للرئيس الحالي او تعني ان الرئيس الحالي هو من يوجه الاوامر لمن يرغب ليترشح و هذا حكم الطغاة الدكتاتوريين او ان الرعب يسيطر على الجميع و هم يعرفون ان من يترشح يعرض نفسه و عائلة لخطر الابادة لأنه تجاسر على الموقع الاول و شكك به و جعل نفسه منافساً له حتى و لو كان شكلياً...فالأوحد لا يُنافَسْ...و الاعظم لا اعظم منه...و ان مثل هذا التَرَشُحْ يعني الشك بقدرة الرئيس الملهم و يعني شق صف الموحدين و اثارة الفتنه التي قال عنها الصالحين و الرئيس منهم : "الفتنه نائمة لعن الله من يوقظها".
............................
4.ان العراق بلد مُستحدثْ اوانه عدد من الولايات التابعة للسلطنة العثمانية و اصبح بهذه الحالة وفق سايكس و بيكو...او غير ذلك من التوصيفات للعراق او جمهورية العراق او المملكة العراقية.
هذا الموضوع مهم و يطرحه البعض لغرض التشكيك بخارطة العراق الحالية و ما تعنيه و هنا لا احتاج الى عناء للتفسير لكن فقط اسأل كل من طرح و يطرح و سيطرح مثل هذا الطرح ...
السؤال هو:هل تتكرم علينا و على الجميع بتقديم مثال واحد او دولة واحدة في كل المنطقة المحيطة بالعراق في الحلقة الاولى و الثانية و الثالثة لم تتشكل خلال القرن العشرين؟
هل سوريا او ايران او تركيا او السعودية او الاردن او اليمن او محميات الخليج او مصر او السودان او قبرص او فرنسا او المانيا او بريطانيا العظمى او الهند او روسيا و ربما الكثير من دول العالم .... لم تتشكل خلال القرن العشرين؟
وسؤال اخر على نفس السياق و اعني التنوع :هل هناك دولة في المنطقة من نوع ديني او قومي او مذهبي واحد؟
..................................
الى اللقاء في التالي



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شمال العراق/اقليم كورد(كرد)ستان/ جنوب كرد(كورد)ستان/دولة كور ...
- شمال العراق/اقليم كوردستان/جنوب كوردستان/دولة كوردية/9
- شمال العراق/اقليم كوردستان/جنوب كوردستان/دولة كوردستان/8
- العراق البلد التالف 5
- شمال العراق/ اقليم كوردستان/ جنوب كوردستان/دولة كوردية/7
- شمال العراق/اقليم كوردستان/جنوب كوردستان/دولة كوردية//6
- شمال العراق/اقليم كوردستان/جنوب كوردستان/دولة كوردية//5
- شمال العراق/ اقليم كردستان/ جنوب كردستان/دولة كردية//4
- شمال العراق/ اقليم كردستان/ اقليم الجنوب/دولة كردية//3
- شمال العراق/ اقليم كردستان: جنوب كردستان/ الدولة الكردية///2
- شمال العراق/اقليم كردستان/جنوب كردستان/دولة كردية
- تحية لثورة اكتوبر
- فرنسا 2017/انتخابات الجمعية الوطنية/ج2
- فرنسا 2017/انتخابات الجمعية الوطنية/1
- العراق 2017 : 2/ديون العراق
- العراق 2017: اقتصاد/1
- فرنسا 2017/ ما بعد فرز الاصوات/ج3
- فرنسا 2017/مابعد فرز الاصوات/ج2
- فرنسا 2017/ ما بعد فرز الاصوات/ج1
- الانتخابات الرئاسية الفرنسية/9


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - شمال العراق/اقليم كوردستان:جنوب كردستان/دولة كور(كرد)ية/11