أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمينية، ولا يسارية؟.....10















المزيد.....

هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمينية، ولا يسارية؟.....10


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 5667 - 2017 / 10 / 12 - 11:07
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


دور الممارسة البيروقراطية في تغييب وعي العمال:

والمشكلة التي تعترضنا في العمل النقابي، أن النقابة المنتجة لذلك العمل، محكومة بالممارسة البيروقراطية، التي لا تختلف عن النقابة البيروقراطية ـ الخبزية، إلى النقابة التابعة لحزب معين، أو لأي جهاز من أجهزة الدولة المخزنية، أو إلى النقابة الحزبية، أو النقابة المحكومة بالإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين، يكون في خدمة النقابة؛ لأن هذه النقابات جميعا، محكومة بلا مبدئية العمل النقابي، الذي تنتجه، وبعدم احترام المبادئ النقابية، مهما ادعت المبدئية، واحترام المبادئ. فإذا كانت النقابة البيروقراطية البورصوية، كما كنا نسميها في أواخر سبعينيات القرن العشرين، بل ومنذ تأسيس النقابة الوطنية للتعليم، سنة 1965، وإلى يومنا هذا، لا تنتج إلا العمل النقابي الخبزي، الذي لا يربط بين النضال النقابي، والنضال السياسي.

والعمل النقابي الخبزي، يعتمد مبدأ تضليل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى لا يتجاوز النضال الخبزي ذي الطابع الاقتصادي المحدود، إلى نضال ببعد اقتصادي، واجتماعي، وثقافي، وسياسي شامل.

وهذا المفهوم الذي حكم الممارسة البيروقراطية، منذ نشأتها في العمل النقابي، إلى اليوم، كلفت العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الكثير، نظرا لدور الأجهزة النقابية البيروقراطية في تكريس تخلف وعي العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

وعندما يتعلق الأمر بالنقابة التابعة، فإن هذه النقابة، لا تنتج إلا العمل النقابي الموجه، الذي لا يخدم إلا مصالح الجهة الموجهة، سواء كانت حزبا، أو دولة. وعمل كهذا لا يختلف عن منتوج النقابة البيروقراطية، الذي تفتقد فيه الديمقراطية الداخلية. وهو ما يجعل التبعية، في حد ذاتها، ممارسة تضليلية للشعب المغربي، باعتبارها وجها من أوجه الممارسة البيروقراطية.

وبالنسبة للنقابة الحزبية، التي تلتزم بتنفيذ القرارات الحزبية في العمل النقابي، والتي تتعامل مع كل النقابيين، ومع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، على أنهم مجرد حزبيين، ينفذون القرارات الحزبية، وليسوا نقابيين ينتمون إلى النقابة, أو قطاعات مستهدفة، لهم رأي فيما يجري على المستوى النقابي. فالنقابة، في هذه الحالة، قطاع حزبي. والقطاع الحزبي ينفذ القرارات الحزبية في القطاع النقابي، إنها البيروقراطية عينها، والبيروقراطية عندما تتحرك، لا يهمها إلا مصلحة القيادة البيروقراطية، التي تتخذ هنا طابع الحزب، الذي يعتبر وجها آخر، من أوجه البيروقراطية، كيفما كان هذا الحزب، وأخت هذا النوع من البيروقراطية، أن تصير النقابة إطارا للإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين؛ لأن الأعضاء النقابيين، يصيرون مستهدفين بالخطاب الهادف إلى تأسيس حزب معين، من صلب النقابة، ويصير تابعا لها، ويتغذى منها، وينمو تحت رعايتها. وبيروقراطية هذه النقابة محكومة بالتوجيه السياسي للحزب، الذي لا علاقة له بالعلاقة الجدلية بين النقابة والحزب، ولا بالعلاقة الجدلية بين النقابي، والسياسي؛ لأن منطق تحكم النقابة في القرار السياسي في الحزب الذي تنتجه النقابة، لا يمكن أن ينتج أية علاقة جدلية، ومن أي نوع كانت، وكيفما كانت؛ لأن شرط احترام المبادئ النقابية الذي يؤدي إلى إنتاج العلاقة الجدلية بين النقابي والسياسي، وليس بين النقابي والحزبي، غير وارد، خاصة وأن الربط الجدلي بين النقابي والحزبي، يمكن اعتباره تحريفا للربط الجدلي بين النقابي والسياسي، في اتجاهه الصحيح.

ومعلوم أن أي شكل من أشكال التضليل الممارس، في ظل البيروقراطية، أو التبعية، أو الحزبية، أو في إطار الإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين، ما هو إلا منهجية، للحيلولة دون امتلاك العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لوعيهم بأوضاعهم المادية، والمعنوية، وبالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وبذاتهم. وهذه الأنواع الثلاثة من الوعي، المتمثلة بالوضع الخاص، وبالوضع العام، يمكن اعتبارها جزءا لا يتجزأ من الوعي الطبقي، الذي هو شرط وجود العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، في مواجهة الطبقة الحاكمة، وباقي المستغلين، وسائر المستفيدين من الاستغلال القائم في المجتمع.

والعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بصيرورتهم ضحايا بالتضليل الممارس عليهم، من قبل النقابات المضللة، وضحايا بالاستغلال الهمجي، وضحايا بالتخلف الفكري، والاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي. وفي نفس الوقت، ضحايا صناعة النخبة النقابية المضللة، التي لم تعد مجرد نخبة انتهازية، خاصة، وأن النخبة النقابية، وممارسة التضليل، وجهان لعملة واحدة.

وإذا أردنا، فعلا، أن ننهض بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبالنقابة، وبالعمل النقابي في الواقع المغربي، علينا أن نعمل على:

1 ـ رفض ممارسة النخبة النقابية، التي تقوم بدور بارز في تضليل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي إيهامهم بأنهم سيصيرون شيئا آخر، بما تنتجه النقابة، من عمل نقابي، لا ينتج إلا تضليل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى ينخرطوا في الانتظارية المطلقة، التي لا وجود فيها لعمل نقابي هادف.

2 ـ فضح ممارسة النخبة النقابية، التي لا تخدم إلا مصالحها الخاصة، في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبكل الوسائل الإعلامية المقروءة، والمسموعة، والمرئية، والإليكترونية، وصولا إلى جعل الجماهير الشعبية تتخذ موقفا منها.

3 ـ التنديد بعدم احترام المبادئ النقابية: الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، والوحدوية في النقابة، وفي العمل النقابي، مما يجعلهما فارغين من محتواهما النضالي.

4 ـ المطالبة بتفعيل مبادئ النقد، والنقد الذاتي، والمحاسبة الفردية، والجماعية، وخضوع الأقلية لإرادة الأغلبية في النقابة، وفي العمل النقابي، كمنتوج للنقابة في وسط معين، من أجل جعل النقابة تسترجع مكانتها، في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، في أفق إعادة الارتباط بهم، وتوعيتهم في الأفق الصحيح.

5 ـ المطالبة بقيام النقابة، بإعادة النظر في ممارستها، وفي طريقة تشكيل قيادتها، وفي طبيعة هذه القيادة، وفي تجددها، وفي اهتمامها بواقع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبالواقع العام، وبالتحولات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وبدور النقابة، والعمل النقابي، في جعل تلك التحولات في خدمة مصالح الكادحين.

6 ـ المطالبة بتحويل النقابة، إلى إطار للتربية على الديمقراطية، من خلال الإشراك الفعلي للقواعد النقابية، وللعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، في بلورة القرارات النقابية، والبرامج، والنضالات المطلبية، وفي المساهمة في تنفيذ القرارات، والبرامج، والنضالات المطلبية، تعبيرا عن أجرأة الممارسة الديمقراطية، في النقابة، وفي علاقة الأجهزة النقابية بقواعدها، وبالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يزدادون، بفعل ذلك، ارتباطا بالنقابة، وبالعمل النقابي.

7 ـ المطالبة باحترام الربط الجدلي، بين النضال النقابي، والنضال السياسي، أو بين العمل النقابي، والعمل السياسي، في إطار النقابة، بمفهومه العام، لا بمفهومه الحزبي، حتى يتأتى الربط بين مجمل العمل النقابي، ومجمل العمل السياسي، حتى يصير في صالح المجتمع ككل، من أجل أن تصير مصلحة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من مصلحة المجتمع، الذي يصير متعطشا، إلى دور النقابة، ودور العمل النقابي، في تحرير الإنسان، وفي تحرير المجتمع من الخوف من السياسة، الذي نشرته المؤسسة المخزنية في المجتمع، ومنذ الاستقلال السياسي للمغرب.

8 ـ العمل على أن تصير النقابة، جزءا لا يتجزأ من الحركة الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية، حتى تتوفر على مجال للدعم المتبادل، ومن أجل أن تصير النقابة، بحلفاء طبيعيين، يعملون معا على تحقيق نفس الأهداف الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، مع اختلاف الأولويات بالنسبة لكل إطار نقابي، أو سياسي، في إطار الحركة المذكورة؛ لأن المستهدف من مكونات هذه الحركة، هو الجماهير الشعبية الكادحة، التي تقوم بدور بارز، وأساسي، في حالة امتلاكها للوعي بوضعها الخاص، وبالوضع العام، وبالذات، في نفس الوقت، من أجل تحسين أوضاعها المادية، والمعنوية، ومن أجل تغيير الأوضاع العامة لصالحها، ومن أجل أن تصير السيادة لها، حتى تختار من يدبر شؤون الدولة، في مؤسساتها المختلفة.

فرفض ممارسة النخبة النقابية، وفضح هذه الممارسة، والتنديد بعدم احترام المبادئ النقابية، والمطالبة بتفعيل النقد، والنقد الذاتي، والمحاسبة الفردية، والجماعية، وخضوع الأقلية لإرادة الأغلبية، والمطالبة بقيام النقابة، بإعادة النظر في ممارسة نخبتها المسيئة للنقابة، والعمل النقابي، والمطالبة بتحويل النقابة، إلى إطار للتربية على الديمقراطية، والمطالبة بتفعيل الربط الجدلي بين العمل النقابي، والعمل السياسي، والعمل على أن تصير النقابة جزءا لا يتجزأ من الحركة المناضلة، لصالح الجماهير الشعبية الكادحة، هي مهمة القواعد النقابية من جهة، ومهمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين من جهة أخرى، من أجل حماية النقابة من الانحراف، عن طريق السقوط في المتاهات القاتلة، التي تجني على النقابة، وعلى العمل النقابي، جملة، وتفصيلا.

ومعلوم، كذلك، أن احترام المبادئ النقابية في الممارسة اليومية، جزء لا يتجزأ من الممارسة الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، والوحدوية، التي ترفع شأن النقابة، والعمل النقابي، وتذلل كافة العوائق، التي تحول دون تحديد ما يجب عمله، لتحقيق الأهداف النقابية، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

وإذا كان لابد من ممارسة، تحترم فيها المبادئ النقابية، فإن هذه الممارسة، تقتضي، في الحد الأدنى، احترام إرادة القواعد النقابية، والاسترشاد يما يروج في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى لا تبقى النقابة رهينة بما يمارس من قبل النخبة النقابية، ذات الطبيعة الانتهازية، التي تعض بالنواجذ، على توظيف النقابة، لخدمة مصالحها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية؛ لأن النخبة النقابية، لا تهمها المبادئ، ولا تحترمها، خاصة، وأنها تصبح منتجة للممارسة البيروقراطية في النقابة، وفي العمل النقابي، كما تنتج تبعية النقابة للدولة، أو لحزب معين، أو حزبيتها، أو اعتبارها مجرد إطار للإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين؛ لأن هذه الأشكال من التحريفات، التي تخرج من صلب النخبة، تنعكس سلبا على تفعيل النقابة، وعلى تفعيل العمل النقابي، وعلى علاقة القواعد النقابية بقيادتها، وعلى علاقة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بالنقابة، وعلى مصداقية النقابة، والعمل النقابي، على المستوى الخاص، والعام، وعلى المستوى الشعبي، وعلى علاقة النقابة بحلفائها الطبيعيين. وهو ما يجب تجنبه في الممارسة النقابية اليومية، حتى نحافظ على مصداقية النقابة، والعمل النقابي، وعلى مبدئيتها، واحترام مبادئها، من أجل أن تقوم بدورها كاملا، في صفوف العمال، وباقي الأجراء وسائر الكادحين.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشعب الأنجب المهدي، اختار التضحية...
- المهدي اللا يتنازل عن مطالب الشعب...
- فتحية لعريس الشهداء، في ذكرى اختطافه...
- فمن لا زال يخاف من اسم المهدي...
- المهدي لا زال يرعب كل الحكام...
- هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمين ...
- اختطاف المهدي جريمة القرن...
- وصية المهدي، إلى أجيال القرن الواحد والعشرين...
- هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمين ...
- نحن في قاعة الانتظار...
- ماذا عن المهدي، لو حقق فكره؟...
- هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمين ...
- نتحول، فعلا، في اتجاه المسار...
- المهدي المنتظر...
- أراك عصي الدمع، حين تطغى الكروب...
- هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمين ...
- يا أحمد أوشن لقد فقدناك...
- متى نصل فعلا إلى تحقيق: أن الدين شأن فردي...
- نحن نشتغل، وسكان الريف يقمعون...
- هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمين ...


المزيد.....




- النسخة الألكترونية من العدد 1791 من جريدة الشعب ليوم الخميس ...
- إجازات العيد.. عدد أيام عطلة عيد الفطر 2024 للموظفين والعامل ...
- متظاهرون يغلقون مدخل وزارة التجارة وسط لندن احتجاجا على حرب ...
- “Renouvelez-le maintenant“ تجديد منحة البطالة في الجزائر 202 ...
- 100,000 دينار عراقي .. حقيقة زيادة رواتب المتقاعدين في العرا ...
- عاجل | مرتب شهر كامل.. صرف منحة عيد الفطر 2024 لجميع العاملي ...
- الحكومة المغربية تستأنف “الحوار الاجتماعي” مع النقابات العما ...
- هتصرف قبل العيد؟!.. تحديد موعد صرف مرتبات شهر أبريل 2024 بال ...
- منحة البطالة الجزائر 2024 .. تعرف على الشروط وخطوات التسجيل ...
- 3.5 مليارات دولار تدفقات الاستثمار الأجنبي للسعودية والبطالة ...


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمينية، ولا يسارية؟.....10