أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - باسم الفضلي العراق - هرطقةُ مسلوخِ الخفقة }














المزيد.....

هرطقةُ مسلوخِ الخفقة }


باسم الفضلي العراق

الحوار المتمدن-العدد: 5666 - 2017 / 10 / 11 - 23:06
المحور: الادب والفن
    


هرطقةُ مسلوخِ الخفقة }
ألكهرباء النقطعت ، ثمالةُ كأسِ الضياء ، لاتنير صباحاتي ( لمَ لايكونُ أثمداً ؟) ، الحَرُّ ينزعُ جِلدي ، عمراً عمراً ، ولايُلبسُني رداءَ ازقتي ، الموزعة بين مفترقات طرقات انفاسي ،؟ يميناً بركةٌ ماجنة ، يساراً مرجٌ داعرٌ الخفر ـ بلا ايةِ كلمةٍ ياكليلَ البصر ، قارورةُ الوعدِ ، كسيحةُ الماردِ ، ( لا .. هو بلا ورفةَ توت ) ، المحكمةُ ألإنخَابيَّةُ العُليا ، تلوذُ ببار الدستورِ ( المشروب مغشوش هههههه ) ، الربابُ مفطومةُ الأثداء ، فالوباءُ المعمَّمُ البلوى ، يرسمُ حدودَ المخادرِ الحمراء ، وعذرائيةُ الرِّيشِ المَلَكوتيِّ الأنفاس ، تدوِّنُ مساحةَ البسمةِ الغانية ، وتقطَعُ أسلاكَ القلبِ ، المطعون بشرفِ خفقاتِه ، كان ياما هااااااااااااااااان ، فرجُ الوردةِ مباحٌ ، لــ ( عيييييييييييييييييييييييييييييييب ) أُوكَ ، مباحٌ لشفاهِ اللّاحسين ذُكوريتَهم ، بلا خشيةٍ من رجمِ أنبياءِ البرلمانِ الراقصين ، على دمِّ بِكارةِ الرجاء .( الأنتربول يرفعُ اسمَ صاحبِ المُولِّدةِ الكهربائيةِ من قائمةِ المطلوبين بتهمةِ الدعارة ) ، ربّما تصبُّ في ذات الرَّحِمِ ، أغنياتُ العشاقِ العميان
ــــــــــــــــــــــ
هامش
الاثمد : نوع من الكحل الاصيل
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم الفضلي ـ العراق



#باسم_الفضلي__العراق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ( المحاولة الاخيرة لرسم الصورة الاولى / شيئية الصدى )
- ( أرشفة ... )
- { ميلودراما تُضَّبَعُ فصولٌها }
- إنسلاخ/تَعَرِّ بدائي
- زفرة بلون الوطن
- { ... ثمَّ . همَّ }
- { مِن سوناتات الأنا / مَن يعزف }
- ................................{ من مذكراتِ مهاجرٍ أعمى}... ...
- { السؤال بلا علامة.. ؟ }
- ( بلاقع العناق الاخير )
- ( توبةُ بعلزبول* }


المزيد.....




- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - باسم الفضلي العراق - هرطقةُ مسلوخِ الخفقة }