أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أسعد العزوني - نجاح سياسة -تقليم الأظافر -لقطر سيشجع دول الحصار على تقليم أظافر عُمان والكويت، وربما الأردن.....البروفيسور جمال الشلبي















المزيد.....

نجاح سياسة -تقليم الأظافر -لقطر سيشجع دول الحصار على تقليم أظافر عُمان والكويت، وربما الأردن.....البروفيسور جمال الشلبي


أسعد العزوني

الحوار المتمدن-العدد: 5665 - 2017 / 10 / 10 - 14:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قطر أهم دولة من حيث الرفاه الإجتماعي
نهج القيادة القطرية إزاء الأزمة مدروس وواقعي.
خروج قطر من مجلس التعاون الخليجي، سيفتح الباب لخروج الكويت وسلطنة عمان
أصدقاء قطر في العالم يرفضون أي حل "غير سلمي" للأزمة
قطر ضحية سياسات انفعالية وعاطفية مرفوضة عربياً وعالمياً
قناة الجزيرة تمثل "المدفعية الثقيلة" للسياسة الخارجية القطرية ولهذا يطالبون بإغلاقها
عودة السفير القطري إلى طهران ستتبعها عودة السفير القطري إلى دمشق.


قال أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الهاشمية بالأردن، البروفيسور جمال الشلبي، أن قطر تعد أهم دولة في العالم من ناحية الرفاه الإجتماعي، وهي الدولة الثانية – بعد عُمان- التي حاولت الخروج من تحت "عباءة" الدول الإقليمية التقليدية القوية مثل: السعودية، والعراق، وإيران، وأنها تستمد قوتها من سياسة "التوسع والانتشار" التي تنتهجها منذ تولي سمو الأمير الوالد حمد بن خليفة آل ثاني منتصف تسعينيات القرن المنصرم، ومن جبهتها الداخلية الصلبة المتماسكة، ومن دور قناة الجزيرة التي تعد "مدفعيتها الثقيلة" في سياستها الخارجية على المستوى الإقليمي والدولي.
وتالياً نص الحوار:

ما هو سبب إنفجار أزمة الخليج؟

يلعب الموقع الجغرافي لقطر دوراً هاماً في إستراتيجيتها السياسية العامة على المستوى الدولي، ولذلك حرصت الدوحة منذ تولي سمو الأمير الوالد حمد بن خليفة آل ثاني مقاليد الأمور في منتصف تسعينيات القرن المنصرم وإلى الآن، على تجسيد سياسة "التوسع والانتشار" القائمة على التوزان والوسطيه والقدرة على اتخاذا القرار إزاء دول الجوار، سواء فيما يتعلق بالسعودية وإيران أو العراق وغيرهما من الدول، ولتحقيق حلمها، قامت قطر بإنشاء محطة الجزيرة لكي تعبر عن سياستها الجديدة والطموحة على المستويين الإقليمي والدولي.
وما علاقة ذلك بالأزمة؟
جاءت الأزمة تعبيرا عن رفض دول الحصار لهذه السياسة الجديدة التي لا تتماشى مع وجهات نظرهم واستراتجياتهم الذاتية، خاصة وأن قطر استطاعت بفضل سياستها الجديدة نسج علاقات إيجابية مع الجميع، وخاصة مع عراق صدام حسين - عكس دول الخليج الأخرى التي طالبت بالسماح للمفتشين الدوليين بالتفتيش عن أسلحة الدمار الشامل فيه- والتالي، سقوط العراق في وحل الاحتلال الأمريكي في العام 2003. كما أقامت قطر علاقات إيجابية مع إيران - التي ما تزال- على قائمة العداء الخليجي بإستثناء سلطنة عُمان.
ولا ننسى، الدور القطري في المصالحات السياسية بين الفرقاء على المستوى الإقليمي والدولي؛ وخاصة في لبنان وفلسطين، إذ أصبح هذا الدور المدروس يمثل رسالة إلى دول الجوار مثل السعودية وإيران أن قطر ورغم صغر مساحتها قادرة على لعب دور معترف به دولياً وأكبر من حجمها، لا سيما وأنها تتسلح بـ "قناة الجزيرة" التي تعد "مدفعيتها الثقيلة" التي قامت بالترويج لسياسة قطر الخارجية في العالم.
كيف تقرأ العلاقات القطرية –التركية؟
أدركت قطر مبكراً أن التغيير قادم وحاصل في الشرق الأوسط وأن الإخوان المسلمين سيتسلمون الحكم عن طريق الإنتخابات" الديموقراطية" كما حصل في تونس ومصر، وأن هذا التحول سيحظى بقبول في الغرب الديمقراطي المشجع على هذا النهج، ما جعلها تنسج علاقات قوية مع تركيا أردوغان "النموذج" المهم للإسلام السياسي في العالم منذ العام 2002.
وعند إنطلاق "الربيع العربي" في العام 2011، توطدت العلاقات بين الطرفين لإشتراكهما في دعم الثورات الهادفة لتغيير الأنظمة الديكتاتورية الفاسدة- كما يعتقدون- في تونس وليبيا ومصر وسورية واليمن، كونهما أدركا مبكراً- على ما يبدو - ان الطريق مفتوح للإخوان المسلمين لقيادة هذه الدول التي تحولت - لاحقاً – إلى دول فاشلة؛ بيد أن انقلاب وزير الدفاع المصري عبد الفتاح السيسي في العام 2013 على نظام حكم الاخوان المسلمين ساهم في إرباك المشروع القطري- التركي على المستوى الإقليمي.
هل تأثرت العلاقات القطرية –التركية بذلك؟
بقيت العلاقات القطرية – التركية صامدة على أرضية المصالح المشتركة والإحترام المتبادل، لا سيما بعد أن وافقت قطر على إنشاء تركيا لقاعدة عسكرية لها في قطر؛ وهذا يعني أننا أمام دولة تخرج عن طوع دول الجوار التقليدية القوية مثل السعودية وتحاول بناء سياسة مستقلة تماماً حسب رؤاها الإستراتيجية، وتحقيقاً لمصالحها العليا؛ ولذلك لا عجب أن تكون أحد مطالب دول الحصار الـ 13 إغلاق القاعدة التركية في قطر!!.

ماذا تريد دول الحصار من قطر؟
تتكئ دول الحصار على 13 بند تتعلق بالإرهاب، ومحطة الجزيرة، ودعم الأخوان المسلمين..وغيرها، لكن الأمر يتجاوز هذه المطالب للضغط على قطر لكي تتنازل عن سيادتها ودورها المتصاعد دولياً.
ما هي ادواتها لتحقيق ذلك؟

تعتمد دول الحصار ليس فقط على الحصار الاقتصادي والدبلوماسي، وإنما تجاوزته للحصار السياسي الشامل المتعدد الأوجه الذي يعتمد، في احد أوجهه، على الحرب النفسية والدعاية أيضاً. وهذا يعكس حقيقة وجود رغبة"جامحة" من الأطراف المعادية لقطر بإسقاط الدولة القطرية من خلال إشعال "الفتنة الداخلية" عبر بث أخبار غير دقيقة أو ملفقة من ناحية، والتواصل مع بعض الشخصيات القطرية في الخارج للقول أن هناك "معارضة قطرية" .
برأيك هل ستنجح هذه السياسة؟
قراءتي للواقع السياسي القطري العام تؤكد إستحالة ذلك ، وهذا الرأي ليس وجهة نظر شخصية" ذاتية" بل وجهة نظر "موضوعية" قائمة على العديد من الأسباب التي منها:
- أولاً: التماسك الشعبي وصلابة الجبهة الداخلية القطرية: عكس ما نرى في الساحات الأخرى التي تشهد تمردات ترقى إلى درجة الإنقسام والتفكك، وهناك ارتفاع في منسوب الشعور الوطني القطري إزاء دولتهم ونظامهم السياسي لا سيما في ظل الاحساس بالتهديد الخارجي، الأمر الذي دفع "الحاكم والمحكوم" للإلتفاف حول العلم القطري والقيادة القطرية القائمة؛ إذ أصبح هناك انطباع عام لدى الشعب القطري – مع مرور الوقت- أن نهج قيادته كان مدروساً، ومنظماً، وواقعياً إزاء هذه الأزمة.
- ثانياً: يجب أن لا يغيب عن البال أن "صمود قطر" الحالي – إذا جاز لنا القول - نابع من كونها أهم دولة في العالم من حيث الرفاه الإجتماعي الذي تقوم به الدولة تجاه مواطنيها: الرواتب المرتفعة، وجودة الخدمات التعليمية والصحية والثقافية المتميزة؛ بمعنى أخر، الشعب ليس مضطراً لتغيير "نمط حياته" الذي تعود عليه من جانب دولته ونظامها الحاكم.
- ثالثاً: قدرة القيادة القطرية على إستيعاب" الضربة الأولى" من جانب دول الحصار من حيث قدرتها على التعامل مع الحدث، والقدرة على التواصل مع القوى الفاعلة دولياً مثل: الولايات المتحدة الأمريكية، والاتحاد الروسي، والاتحاد الأوروبي، والصين،..وغيرها.
- رابعاً: من الناحية الاقتصادية، تعتمد قطر على "صندوق سيادي" تصل موجوداته إلى ما يقارب الـ 335 مليار دولار، ما جعلها قادرة على شراء المواد والسلع الحياتية التي تحتاجها من الدول الأخرى، لا سيما وأنها تمتلك أسطولاً جوياً ضخماً تصل عدد طائرته ما يقارب الـ 350 طائرة قام في مساعدتها على الصمود في سرعة إيصاله لتلك البضائع المشترى من هنا وهناك، ولا سيما من إيران، وتركيا.
ماهي تداعيات الحصار الغاشم على قطر عربيا؟
فاقم الحصار الذي تفرضه "دول الحصار" الأربع وهي؛ البحرين، والإمارات، والسعودية، ومصر، من حدة الإنقسامات العربية وزادت من تعمقيها رسمياً وشعبياً، ولم يسهم هذا الحصار "غير المتوقع"، وبهذه الحدية في إيجاد حل سلمي للأزمة يعمل على تلافي الصدام والإنقسام .
كيف ذلك؟
لم تستجب العديد من الدول العربية لنداء الحصار الرباعي على قطر مثل دول المغرب العربي: تونس، والجزائر، وحتى المغرب الذي ترتبطه علاقات وطيدة مع دول الخليج وكان مرشحاً للدخول في مجلس التعاون الخليجي لم يستجب، ناهيك عن دول أخرى مثل: عُمان، والعراق، وإلى -حد ما- الأردن الذي أقدم تحت ضغوط كبيرة من السعودية على "تخفيض" مستوى التمثيل الدبلوماسي.
ما مدى تأثير هذه الأزمة على مجلس التعاون الخليجي؟
زاد الحصار من نسبة إحتمالية "تصدع" مجلس التعاون الخليجي، ذاته؛ بحيث أن خروج قطر منه، سيتبعه، بالضرورة، خروج كل من سلطنة عُمان والكويت - التي تقوم حالياً بمساع حميدة يقودها بنشاطٍ عالٍ سمو الأمير صباح الأحمد لرأب الصدع بين الأشقاء والتوسط لحل الأزمة – الأمر الذي يوشي بأن هذه الأزمة قد تودي بمنظومة مجلس التعاون الخليجي وتجعله من "الماضي".
وماذا عن الرأي العام العربي إزاء هذه الأزمة؟
هناك إحساس لدى جانب كبير من الرأي العام العربي بـ" التعاطف" مع دولة قطر وشعبها الذي مورست عليه بشكل "غير متوقع" سياسات أقل ما يقال عنها أنها "غير إنسانية".
ويمكن تفسير هذا التعاطف للرأي العام العربي نحو قطر لموقفها السياسي المتميز إزاء حركة حماس، وجماعة الأخوان المسلمين، وحزب الله، ورفض وضعهم في "لائحة الإرهاب" التي أقرتها الكثير من الدول العربية والإسلامية، الأمر الذي زاد من تعاظم قوة هذا التعاطف الشعبي في العالم العربي والإسلامي.
كيف تقيم إدارة دول الحصار للأزمة؟
يتضح أن إدارة الأزمة من جانب دول الحصار كانت " ارتجالية" و"عاطفية" أكثر منها إدارة سياسية مدروسة وناضجة، لا سيما في ظل معرفة هذه الدول بطبيعة العلاقات القطرية الأمريكية العميقة منذ آمد- قاعدة العيديد إنموذجاً- والتي عُبر عنها رسمياً بتوقيع الجانبين "إتفاقية ثنائية لمواجهة الإرهاب" بعيد إستفحال الأزمة بقليل.
ويمكن القول أن غالبية الدول الغربية ترفض أي حل "غير سلمي" للأزمة مثل: فرنسا وألمانيا وبريطانيا والاتحاد الأوروبي، وروسيا، والصين، والكثير من الدول؛ وهكذا، برزت قطر من الأزمة على أنها ضحية سياسات "عدائية "مرفوضة عربياً وعالمياً.
برأيك إلى أين تتجه الأزمة؟
يصعب التكهن بمآلات الأزمة الخليجية بين قطر ودول الحصار الأربع، وان كنت أعتقد بأن الأزمة على المدى القصير من عمرها تجاوزت أي حل عسكري أو عنيف من جانب دول الحصار، خاصة بعد دخول الأزمة"بورصة الوساطات" الدولية؛ الأمريكية، والروسية، خصوصاً والغربية عموماً. أما على المدى المتوسط والبعيد، فأعتقد بأن الضغط سيستمر على الدولة القطرية إعلامياً، ودبلوماسياً، وبكافة الوسائل المتاحة بما فيها الأوراق السياسية الداخلية ضد قطر.
وسيطول هذا الحصار إلى سنوات كثيرة قادمة مع احتمالية عالية من تفكك دول الحصار لاختلاف أهداف كل دولة عن الأخرى في حصارها لقطر ولغياب التحالف الاستراتيجي العميق.
هناك سيناريوهان لا ثالث لهما في هذه الأزمة؛ إما أن تقتنع دول الحصار بالعجز عن تحقيق أهدافها ما يجعلها تنتهج سياسة جديدة أكثر واقعية، وتقوم بالدعوة للجلوس على طاولة المفاوضات لتقريب وجهات النظر مع قطر؛ وإما أن تعلن قطر خضوعها واستسلامها لمطالب هذه الدول وهذا استبعده تماماً.

أي السيناريوهات ترجح؟
الثابت ان قطر لن تتراجع، فالصعب أصبح خلف ظهرها، ويمكن القول بأن قطر خرجت من الأزمة أكثر قوة واصرار على حماية حرية قرارها، والدفاع عن سيادتها،بدليل اتخاذ القيادة القطرية قرارا باعادة السفير القطري إلى طهران ولا أستبعد بعد هذا القرار ان تقوم قطر باعادة علاقتها مع سورية كما كانت قبل عام 2011، وتتويج ذلك بفتح سفارتها في العاصمة السورية دمشق في القريب المنظور على عكس كل التوقعات الواقعية أو المثالية منها!!

كلام الصورة



#أسعد_العزوني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خالد الكركي..بوح موجع وتشبث بالأمل
- مؤتمر -مضر زهران -الصهيوني
- -إسرائيل-..قنبلة المنطقة المتفجرة
- رواية-في المدينة ما يكفي لتموت سعيدا-للأديبة ياسمين صالح توص ...
- إرهاب الدول ضد مواطنيها...مسكوت عنه
- حسن الجعجع الناشط الدولي في الحريات وكرامة الشعوب : هكذا شار ...
- رزان زعيتر الناشطة العربية والدولية في مجال الحريات وكرامة ا ...
- شباب الأردن ..نحن بخير ولكن
- يهود عاشوا أبهى مراحلهم في ظل الحكم العربي- الإسلامي
- سوريا المستقبل ....كونفدرالية
- دلالات الهجمات الإسرائيلية على سوريا وصمت النظام
- الإستفتاء الكردي والدفع الإسرائيلي
- دلالات التطبيع الرسمي مع مستدمرة إسرائيل
- داعش ..القصة الكاملة
- المصالحة الفلسطينية الأخيرة ..مؤامرة كبرى على القضية
- صواريخ كوريا الشمالية ..مرة أخرى
- تضافر الجهود العربية يلغي المؤتمر الآفرو – إسرائيلي في توغو
- زيارة محمد بن سلمان لإسرائيل... التهويد قبل التتويج
- شماعة المشروع الإيراني
- صواريخ كوريا الشمالية ..ليست بريئة


المزيد.....




- صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة ...
- صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
- وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية ...
- -بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب ...
- قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا ...
- بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في ...
- وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية ...
- هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
- غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر ...
- أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أسعد العزوني - نجاح سياسة -تقليم الأظافر -لقطر سيشجع دول الحصار على تقليم أظافر عُمان والكويت، وربما الأردن.....البروفيسور جمال الشلبي