أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - آخر رد.. على آخر تعليق... كلمة حرة...















المزيد.....

آخر رد.. على آخر تعليق... كلمة حرة...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 5656 - 2017 / 10 / 1 - 14:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


آخر رد.. على آخر تعليق...
كــلــمــة حــــــرة...

إثر المناقشات المباشرة الأخيرة التي دارت بين صديقي تامر حول مقالي الأخير المنشور بالحوار يوم الخميس الماضي 28 أيلول ـ سبتمبر 2017 تحت عنوان :
"مناقشات معقولة متزنة... أو رسالة لصديقي تــامــر..."
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=573772
هاتفيا وعلى النت... بشكل فولتيري مباشر... أتابع النقاش...............

(طبعا لا اشكك ببحثك عن الحقيقة و هذا شيء ادركته من خلال المقالات التي قراتها منذ فترة تزيد عن السنة. الخلاف بيننا هو فيما يتعلق بالسياسات الغربية و التعصب الإسلامي فيها، انا اؤمن بان كل هذا مخطط له و تحت السيطرة من قبل سياسيي هذه البلاد...
الايام فقط تظهر الحقيقة.

و لك مني كل الشكر على هذه النقاشات الغنية فكريا و سياسيا.
و الى لقاء قريب...
تـــامـــر)
هذا هو رد صديقي تـامر معلقا وموضحا من جديد رأيه وما كتب على مقالي عن مسيحيي المشرق.. الذي سبق.......
وبدلا من الرد على بريده الشخصي.. آثرت الرد على رده بهذه الكلمات والتي تحولت إلى رسالة ومقال... كالعادة...
تــامــر... يا صديقي الطيب

أعتقد أنه لا خلاف بيننا على المبدأ.. ولكننا نختلف كليا على طريقة وأشكال التعبير... أنت تقول أن الغرب هو الذي رسـم وخطط الإرهاب والتعصب الإسلامي.. كسلاح دمار شامل لتفتيت وتفجير العالم العربي وبلاد المشرق.. وحتى ببعض دول الغرب نفسه... بينما أنا على قناعة كاملة بأن هذا التعصب السياسي والفكري والتشريعي موجود بقواعد التشريع والممارسة نفسها.. منذ قرون عديدة.. وأنه على من تبقى من الأنتليجنسيا الإسلامية.. أن تصرح وتصحح وتبني كما فعلت كل بقية الديانات (السماوية).. أو المبادئ والقوانين العلمانية السارية بالدول الحديثة المتحضرة.. وأن تضمن وتــؤمــن تطابقها واندماجها مع تطور الحضارات الإنسانية وحرية الإنسان... ومساواة المرأة بالرجل.. دون أي استثناء.. وخاصة فصل الدين عن الدولة والسياسة...وإدانة الإرهاب بشكل واضح جريء.. كلمات لا يجرؤ أي ممن تبقى من الأنتليجنسيا الموظفة الحيادية الصامتة... هناك وهنا... وخــاصة هـــنـــا.. على نقاشها بأي شكل من أبسط الأشكال وحرية تحليلها وجرأة إصلاحها.. حتى تزول نهائيا مادة "تــكــفــيــر" الآخــر... وما تنبع منها من حروب وجرائم ضد الإنسانية.. وأن القتل بأشكال وحشية.. أو بلا أي شكل..ببسبب اختلاف المعتقد.. جريمة لا تغتفر.. بجميع الأديان.. وبجميع الأعراف البشرية والقانونية...
صحيح أنني علماني راديكالي.. وصحيح أيضا بأنني منذ بدايات فتوتي, قرأت تاريخ بلدي من كتابات غاب أصحابها واتهموا بالكفر والزندقة.. لأنهم تكلموا عن حقائق ما فعله السيافون وأسيادهم من الحكام والخلفاء والملوك بـهـم, لأنهم انتقدوا بوضوح وجرأة ما فعله الدين ببلداننا من جرائم ضد الإنسانية اكتسحت وقصفت مئات وملايين الأرواح البريئة... وان الدين طالب منا "أن نطيع الله وأولي الأمر منا" يعني أنها كانت توضع الحاكم أو الأمير أو الخليفة بمرتبة الآلهة..أو وكلاءها أو مفوضيها على الأرض... تحكم وتطغي وتقطع الرؤوس ظلما وبهتانا.. وخاصة أي امرئ يخطر على باله انتقاد أبسط المتناقضات الدينية التي ما زالت سارية المفعول.. حتى يومنا هذا.. وخاصة بالبلدان الفقيرة.. وما يسمى العالم الثالث والرابع والخامس.. وما يتلو بعدها أيضا... الدين يسيطر.. الدين يدعم الحاكم الطاغي وأحكامه المفلسفة الفكر الطاغية... وخطباء الجوامع يمجدون ويؤلهون أخطاءه التاريخية حتى هذا المساء...
أنظر إلى داعش ما فعلت وما حللت وشرعت باسم الدين الإسلامي.. وما خلفت من مـآس وجرائم وخراب... ولا تقل لي أن الغرب هو الذي شرع لها هذه الفظائع... إنهم شيوخ مسلمون.. ولم يأتوا من المريخ أو من زحل أو من مخابرات الغرب... صحيح أن المخابرات الأمريكية والغربية سلحتهم ودربتهم ومولتهم من ثروات أبناء عمهم عربن النفط واللؤم والخيانة.. لأنها تعرف نقاط ضعف شريعتهم وإيمانهم.. واستعملت ثغراتها.. كسلاح قاتل ضد شعوب سوريا ولبنان والعراق ومصر وليبيا وفي المغرب العربي.. حيث تريد القتل والخراب والتقتيل.. وكنا آلة الخراب والتقتيل لابسين أثواب الشريعة وأعلام الشريعة... لا حاجة للغرب أن يخطط.. ولما رأوا أن مصانع القتل مفتوحة..استوردوا لها رجالا ونساء من زنانير البلدان الأوروبية وأحياء البطالة والمخدرات وعديد من البلدان الأسيوية المسلمة.. للرحيل إلى الجنة وحورياتها... لم يكن تخطيطا كل هذا يا صديقي.. غرقنا بالغباء ووحول الغباء.. لا حاجة لـه لتخطيط.. أو مؤلف.. أو مفكر... غباؤنا تاريخي.. جيناتي منذ عشرات القرون.. صنعته غرائزنا وهلوساتنا الدينية.. وجمودنا ورفضنا للتطور.. إلا ركوب الحمار بالمقلوب.. وما تبقى من تاريخنا "الشهرزادي" متابعة لهلوساتنا إثر مضغنا لحفنات من القات عشرات المرات باليوم.. مرددين هلوساتنا "بـأنـنـا افـضـل أمـة عـنـد الــلــه".. وهل جرائم داعش خلال كل هذه السنين بكل من العراق وسوريا.. من رحمة الله ومن مخططات الغرب؟؟؟... كانوا فقط تجارها وبائعي ثمارها.. وهذه الحروب والمجازر بالنسبة لهم.. تــجــارة... وهم من رسم فوائدها وخسائرها البشرية.. ومن رسم خطوطها وهندستها... ونحن قتلتها... نحن بارود حرائقها... ونحن جزاروها... وليس هم الذين رفعوا أعلام " لا إله إلا الله"!!!......
واليوم يتابعون أصحاب هذه الأعلام ــ كـالـجـرذان ــ بكل مكان من أراضي الله... لأن بيع الحرب والتقتيل.. مهنتهم وتجارتهم... لأنها لا تحتاج لأي فكر أو تخطيط... وخاصة مع الشعوب التي لا تحتاج لأي فــكــر أو تــخــطــيــط!!!...
عذرك وطيب قلبك يا صديقي... لأنني ثائر.. غاضب.. حزين... لأن مجموعة من الجنود السوريين الشباب.. مجموعة من الشباب المدافعين عما تبقى من أرض هذا البلد.. أكثر من خمسين شخص ماتوا مجانا.. وعشرات جرحوا.. سقطوا على انفجار.. بمدينة أو قرية سورية قيل عنها أنها محررة... لهذا كلماتي تتفجر غاضبة.. غاضبة بلا حدود... لماذا؟؟؟... لماذا؟؟؟...
**************
عـــلـــى الــــهــــامــــش :
ـ غــرام و لــقــاءات إسرائيلية ــ كردية
ـ لــعــبــة "الــبــوكــر" الجديدة بديموغرافية الشرق الأوسط
بعد إعلانات بعض الصحف السورية الحديثة عن سخاء معاهدة سايكس ـ بيكو SYKES – Picot أثناء بداية نهاية الحرب العالمية الأولى.. عن سخاء هذه المعاهدة المشؤومة عن حدود الدولة السورية الحالية وإعطائها أراض ومناطق لم تكن تستحقها آنذاك.. حتى تسهل عمليات التقسيم والمتاجرة اليوم بما سوف تقتطع اليوم من مدن أو محافظات كاملة إلى دول الجوار.. أو إلى الدولة الكردية.. والتي تتظاهر عديد من الدول الغربية والولايات المتحدة الأمريكية أنها غير موافقة على خلقها... بينما عديد من الدول تمول وتسلح وتدرب الفرق العسكرية الحديثة الكردية التي تقاتل داعش.. وتقاتل معها... ومن بينها دولة إسرائيل التي تدعم بشكل مفتوح عسكريا وماديا وديبلوماسيا.. كل العمليات التي سوف تؤدي إلى خلق الدولة الكردية المستقبلة.. ونرى أعلامها مرفوعة قرب العلم الكردي بأشكال ملحوظة واضحة.. كما لا يتوانى السيد ناتانياهو بدعم كل المساعي الكردية بجميع المؤتمرات والمحافل الدولية التي تناقش أصداء الاستفتاءات الكردية والتي سـوف تؤدي إلى خلق هذه الدولة الكردية.. واتساعها بالسنوات القادمة.. كما اتسعت دولة إسرائيل منذ خلقها سنة 1948 حتى هذه الساعة.. دون أن ننسى على حساب الشعب الفلسطيني وتهجيره... وكما نقلت لنا وسائل الإعلام بعمليات غسيل دماغ منظمة بأن دولة إسرائيل.. دولة علمانية.. رغم تركيزها الدستوري والقومي على الإثنيات اليهودية المختلفة.. نفس المؤسسات البخاخة تحاول إقناعنا أن الدولة الكردية.. سوف تكون علمانية.. رغم وجود تيارات بين صفوفها.. إسلامية سنية متشددة... كما ذكرت هذه المؤسسات عن شروش الصداقة الكردية اليهودية.. إلى أيام المرحوم صدام حسين.. أن غالب الخمسمئة ألف يهودي عراقي لجأوا إلى المناطق الكردية أيام اضطهاد "صدام" لهم... ومن ثم إلى إسرائيل... وهذه الجالية المدللة الموجودة اليوم بإسرائيل هي نواة الصداقة الإسرائيلية ــ الكردية...
لما كنت أحذر من نصف قرن حتى اليوم.. من هزات وعواصف ديموغرافية بسوريا والعراق وتركيا ولبنان.. وعديد من دول وشعوب المشرق ومنطقة المتوسط.. لأسباب بترولية.. تلتف بعباءات إثنية ـ دينية ـ طائفية ـ عرقية بإشراف المعلم وحامل قضيب وبوصلة التوجيه.. السيد هنري كيسينجر اليهودي الصهيوني الأمريكي الألماني, والذي ما زال يعيش حتى اليوم (94 عاما) وما زال المهندس الأول والفكر الرئيسي لكل هذه الخربطات والخنادق والتغييرات الديموغرافية.. لتأمين ضمان وقوة الولايات المتحدة الأمريكية بالعالم.. ووجود كيان واستقرار واتساع دولة إسرائيل ولحم علاقاتها وأمانها وديمومتها بالولايات المتحدة الأمريكية...
والعرب... والعرب بكل هذا؟؟؟... جواكر تستعمل بلعبة البوكر العالمية.. ومحارم كلينكس عند اللزوم............
لهذا السبب يا صديقي الطيب, بهذه الحقبة من تاريخ مشرقنا الحزين اليائس البائس المشتت, أتذكر أكثر من أي يوم آخر.. واسمح لي أن أذكرك أن هذا المشرق خلال كل تاريخه المعروف لم يعطنا سوى زعيمين ـ نبيين خالدين استشهدا وماتا ولم يتراجعا عن مبادئهما وأقوالهما... الأول من عشرين قرن اسمه عيسى بن مريم... والثاني إسمه أنطون سعادة.. والذي تنبأ وقال بثلاثينات القرن الماضي :
"إن لم تكونوا أحرارا من أمــة حــرة... فحريات الأمم عـــار عـلـيـكـم..."
فأعدمه حكام من عملاء الغرب في لبنان بالتاسع من شهر تموز سنة 1949... وكان عمره فقط خمسة واربعون عاما.......
وهل يوجد بلد عربي اليوم... يملك حريته ومصيره وقراره؟؟؟!!!....
لا أدري................
بـــالانـــتـــظـــار...
للقارئات والقراء الأحبة الأكارم... هـــنـــاك و هـــنـــا... وبكل مكان بالعالم... وخاصة للنادر القليل المتبقى من الأحرار الذين ما زالوا يناضلون ويقاومون ــ على حساب حياتهم وأمنهم ورزقهم ــ للدفاع عن الحريات الإنسانية الطبيعية وحرية التفكير والتعبير.. والعلمانية الحقيقية والمساواة الكاملة بين المرأة والرجل.. والتآخي والسلام الحقيقي بين الشعوب.. وكرامة الشعوب وحرية قرار مصيرها.. وتعمل ضد الإرهاب والحروب وتجار الحروب... لـــهـــن و لـــهـــم كل مودتي ومحبتي وصداقتي وتأييدي واحترامي ووفائي وولائي... وأصدق وأطيب تــحــيــات الـــرفـــاق المهذبة.
غـسـان صـــابـــور ــ لـيـون فـــرنـــســـا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مناقشات معقولة متزنة... أو رسالة رد لصديقي تامر...
- مسيحيو المشرق
- قليل من الحكمة يا بشر... بيان عن الحياد...
- يوليوس قيصر.. في باريس...
- عودة... بعد سبعة سنوات...
- إحذروا عودة التجار...
- تكرار نداء... ومعايدة...
- عودة إلى برشلونة...
- - عادي... عادي جدا...-
- أنا وقلبي معكما يا برشلونة.. ويا كامبريلس الإسبانية...
- تحية إلى فايز فضول.. من مدينة اللاذقية... وإلى سلمى.. وكل -س ...
- الرأسمالية العالمية.. تسمم البشرية...
- - ما دخلني -... - يصطفلوا -...
- الحياد والصمت والحذر... -واللي بياخد أمي.. بسميه عمي-...
- أخطاء سياسية ماكرونية...
- مليونان ومائتا ألف قارئة وقارئ.. وأكثر... خواطر وهامش...
- الموصل قبل داعش... وبعد اعش!!!...
- العرب يقتلون العرب... والمسلمون يتابعون نزاعا عمره خمسة عشر ...
- لأني أحب هذا البلد... من واجبي ألا أصمت...
- دغدغات ماكرونية ترامبية...


المزيد.....




- جبريل في بلا قيود:الغرب تجاهل السودان بسبب تسيسه للوضع الإنس ...
- العلاقات بين إيران وإسرائيل: من -السر المعلن- في زمن الشاه إ ...
- إيرانيون يملأون شوارع طهران ويرددون -الموت لإسرائيل- بعد ساع ...
- شاهد: الإسرائيليون خائفون من نشوب حرب كبرى في المنطقة
- هل تلقيح السحب هو سبب فيضانات دبي؟ DW تتحقق
- الخارجية الروسية: انهيار الولايات المتحدة لم يعد أمرا مستحيل ...
- لأول مرة .. يريفان وباكو تتفقان على ترسيم الحدود في شمال شرق ...
- ستولتنبرغ: أوكرانيا تمتلك الحق بضرب أهداف خارج أراضيها
- فضائح متتالية في البرلمان البريطاني تهز ثقة الناخبين في المم ...
- قتيلان في اقتحام القوات الإسرائيلية مخيم نور شمس في طولكرم ش ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - آخر رد.. على آخر تعليق... كلمة حرة...