أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - عادل محمد - البحرين - الاستفتاء... وبزوغ كردستان الفدرالية















المزيد.....

الاستفتاء... وبزوغ كردستان الفدرالية


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 5639 - 2017 / 9 / 14 - 23:06
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


نتمنى أن ينجح الاستفتاء من أجل استقلال كردستان العراق وتتشكل كردستان الفدرالية التي ستتكوّن من أكراد العراق وإيران وسوريا وتركيا وحتى أكراد أرمينيا.

تعود أصول الأكراد إلى الإيرانية الآريائية ومن نسب وقوم اﻟ"ماد" الذين عاشوا في إيران قبل نحو 3500 عام. والأكراد يعتبرون من الإيرانيين الأصليين.

الأكراد الأحرار والشجعان يستحقون العيش في دولة كردية مستقلة لتصبح موطن جميع أكراد العالم.

الدول الرجعية والإرهابية التي تخشى هذا الاستفتاء هي عصابة ولاية الفقيه في إيران، العراق وتركيا وسوريا. هذه الدول المستبدة تمارس القمع والإرهاب ضد الأقليات القومية ولاسيما الأكراد الذين يعتبرونهم مواطنين من الدرجة الثانية!؟.

عادل محمد
----------
مسيحيو لبنان وشجاعة الأكراد

نديم قطيش

اعلان أكراد سوريا النظام الفدرالي في مناطق سيطرتهم في شمال البلاد، يسرع ولادة واحدة من حقائق الشرق الاوسط المقبل في القرن الحادي والعشرين.

بعد الحكم الذاتي لأكراد العراق وإنهيار المصالحة الكردية التركية وتحول الصراع الى ما يشبه حرب اهلية بين الطرفين، والسخونة الموسمية التي تهب على ملف اكراد ايران، سيحتاج الامر للكثير من التبسيط لافتراض ان استعادة الهيمنة على الهوية الكردية أمر متاح.

قد لا تكون هذه الحقيقة ولادة كردستان الكبرى التي تضم اقاليم من سوريا وتركيا والعراق وايران، وقد تكون. لكن الاكيد أن الفدرالية تشق طريقها على نحو سريع وحاسم الى متن العقد الاجتماعي لعدد من دول المشرق العربي ودول جواره، لا سيما تركيا وايران!

قبل اكراد سوريا وبعد اكراد العراق، رفع العراقيون الشيعة لواء الفدرالية بعد اطاحة صدام حسين عام ٢٠٠٣. المفارقة كانت أن من تصدر المشروع الفدرالي بين شيعة العراق، والدعوات المبطنة لإستقلال جنوب العراق، كان السيد عبد العزيز الحكيم رحمه الله، الذي يتحدر من عائلة شكلت عنوان زعامة الشيعة العرب لعقود طويلة. ولم ينج العراقيون السنة من مغازلة فكرة الفدرالية مؤخراً للخلاص من جحيم “التعايش القسري” مع الآخر في المذبحة المفتوحة التي اسمها العراق!

وفي لبنان يبدو المسيحيون هم الاسرع بين اقرانهم في التقاط هذا الملمح المستجد، على مستوى تركيبة الدول التي ستخرج من رحم إنهيار المشرق القديم بإنهيار ركنيه الابرز، العراق وسوريا!

ليس من المبالغة القول إن المعنى العميق للمصالحة المسيحية المسيحية بين الدكتور سمير جعجع والجنرال ميشال عون، بالتوازي مع إنهيار حلف ١٤ آذار كإطار لبناني تعددي جامع، لطوائف ومناطق ومذاهب، يتصل بتلمس هذا الملمح الوليد. مسيحيو لبنان كأكراد سوريا، كشيعة العراق واكراده يبحثون عن مرتكزات جديدة للقعد الاجتماعي الذي ينظم عيشهم مع الاخرين في بقايا الكيانات الوطنية التي تهتز حدودها الخارجية وحدود الجماعات داخلها!

أما اليمن فلن يكون ممكناً إيجاد اطر لادارته خارج الفدرالية بين الجنوب والشمال، لعدم تجرع كأس التقسيم والعودة الى صيغة الدولتين، فننتهي اذذاك بدولتين فاشلتين بدل دولة فاشلة واحدة! وها هي ليبيا تستعيد من تاريخها المعني العميق إسم الدولة قبل القذافي: المملكة الليبية المتحدة، التي بقيت تدار حتى عام ١٩٦٣عبر النظام الاتحادي الذي كان يجمع بين الولايات الليبية الثلاث طرابلس وبرقة وفزان!

ثمة ملاحظة لا بد منها!

فيما تنفجر الدول المركزية يقدم النظام الفدرالي العربي واحدة من أنجح التجارب في دولة الامارات العربية المتحدة. دعك عن النموذج الناجح نسبياً، حتى وقت ليس بعيد، في كردستان العراق!

الفدرالية تتقدم، ولن تردها الى الوراء دعوات لوحدات قسرية كان من ابرز نتائجها ما وصلنا اليه الان.

الاكراد يملكون شجاعة قول ما لا يجرؤ على قوله الآخرون!

محلل سياسي وإعلامي لبناني
نقلاً عن موقع جريدة المدن
----------

تاريخ الاكراد كما ورد في موسوعة المانية

الأكراد هم شعب بحد ذاته . يبلغ عدد نفوسهم حوالي 45 إلى 50 مليون نسمة . وعدد الأكراد الذين يعيشون في تركيا يتراوح ما بين 20 إلى 23 مليون نسمة . ويعيش منهم 13ملايين نسمة في إيران و 10 ملايين في العراق و 4.5 مليون في سوريا و 1.7 مليون نسمة أوروبا الغربية و 1,2 مليون نسمة في دول الإتحاد السوفييتي السابق . كما يعيش عدد قليل من الأكراد في لبنان و إسرائيل . أصل الأكراد : يحتمل أن أجداد (أسلاف ) الأكراد سكنوا أثناء الحركة (الهجرة) الثانية الكبيرة للآريين الهندوجرمانيين في حدود الألفين سنة قبل التاريخ الميلادي في منطقة غرب إيران التي أطلق عليها فيما بعد كردستان . يتكون الشعب الكردي من عدة شعوب وقبائل ، وان ثقافتهم و لغتهم و أساطيرهم متأصلة بالثقافة الإيرانية . توجد ثلاث نظريات حول منشأ و أصل الأكراد مع مراعاة إختلاط الشعوب الذي حصل طيلة هذه الفترة الزمنية. 1 - أسس أجداد الهوريين (الحوريين ) مملكة ميتاني Mittaniسنة 1500 قبل الميلاد تقريبا ، أطلق عليها الإسم : خورّي أو كوري Churri وتبعا لهذه النظرية ، إشتق منها الإسم الكوردي . إن منطقة إستيطان الهوريين مطابقة بالضبط مع حدود كردستان . 2 - و المنشأ الثاني من الميديين ، حيث اشتقت كلمة كورانج من كور / كورد ومانج لميدي . ومعظم الأكراد يعتبرون أنفسهم من سلالة الميديين . تعززت هذه النظرية من خلال الكلمة الميدية تورد / كورد و التي تعني " قوي " . يجد المرء هذه الصيغة في الكورمانجية ، إحدى اللهجات الكوردية ، على أن الترجمة الميدية تكون " ميدي قوي " . 3 - أما النظرية الثالثة فإنهم من أصل الإسكيتيين Skythen . يذكر كسونوفون Xenophon ( الإغريقي الفيلسوف و المؤرخ المولود في أثينا عام 444 قبل الميلاد ، وهو أحد تلاميذ سقراط – المترجم ) في كتابه عن حملته العسكرية من البحر إلى الأراضي الآسيوية المرتفعة الذي أصبح فيما بعد عملا تاريخيا بعنوان الرقي أو الصعود Anabasis ، المجلد الثالث صفحة 5 ، 15 ، أن أصلهم من الكاردوخيين Karduschen . إلا أن معظم المؤرخين و علماء الآثار يشكون عن صحة هذه المعلومات القائلة أن أغلب الإسكيتيين سكنوا في المنطقة التي ظهر فيها الشعب الكردي ، لأن وطن (بلاد) الإسكيتيين كان في كازاغستان و في جنوب روسيا و أوكرانيا . فلم تثبت صحة هذه النظريات علميا . أن الإسم الجغرافي لكردستان ظهر للمرة الأولى في المراجع و المصادر العربية و السلجوقية . تاريخ الأكراد فجر التاريخ : فمن وجهة نظر الأكراد ، كان العصر المزدهر لهم في القرن السابع قبل الميلاد في مملكة الميديين .و في القرن الثاني عشر أسس صلاح الدين من قبيلة هدباني ، الدولة الأيوبية في سوريا . أمتدت هذه الدولة إلى شرق و غرب كردستان و خراسان و مصر و اليمن . ولم تكن الدولة الأيوبية مملكة كردية بأي حال من الأحوال ، حيث كان معظم سكانها عربا و شعوبا أخرى . إنها كانت دولة إسلامية ، لأن سكانها كانوا يطلقون على أنفسهم مسلمين ، و ليس كعرب و أكراد . القرون الوسطى ( العصر الوسيط) : إن المعركة في سنة 1514 م عند مدينة چالديران Cal-dir-an بالقرب من فان Van بين العثمانيين و الصفويين كانت نقطة تحول كبيرة ، حيث خضع شاه إسماعيل الأول تحت تحت حكم (إمرة ) السلطان يافوز سليم ألأول Yavuz Selim I. . وبعد ذلك أصبحت كل منطقة شرق الأناضول تحت سلطة العثمانيين . وفي غزوته على شرق تركيا قتل السلطان عند مدينة سيواس Sivas أربعين ألفا من العلويين الذين أغلبهم يشكلون مجموعات تركية و كردية ( أغلبيتهم من الأتراك ) إحتمالا لمنعهم من العمل مع الصفويين . وفي سنة 1596 ألف شرف خان Serefhan أمير منطقة بيدلس (بيتلس ) Bitlis وابن إدريس البتليسي سفرا تاريخيا بخط رائع عن تاريخ الأكراد من ملاطيا (ملاتيا ) Malatya إلى بحيرة أُومرية Umriasee . إن صحة تواريخ الأحداث لهذا السفر التاريخي يشك فيها . القرن العشرين : تميز الوعي الكردي قبل الحرب العالمية الأولى بالإنتماء إلى القبائل من ناحية و من خلال المذهب السني من ناحية أخرى . كما تأثر الأكراد بأفكار الأوروبيين و تطور شعورهم القومي الذاتي . ومن خلال قوات الحلفاء المنتصرة التي وعدتهم بادئ الأمر بإنشاء دولة كردية مستقلة ( كردستان ) . غير أن منطقة إستيطانهم وزعت ( قسمت ) على خمسة أقاليم لدول مختلفة التي منحتهم حقوق سياسية قليلة واعترفت بهم بأنهم أقليات صغيرة . وفي تركيا قذفوهم و نعتوهم (أي أطلقوا عليهم إسما مخلا بالشرف - ألمترجم) بأتراك الجبل ، و لم يسمحوا لهم بإستعمال اللغة الكردية إلى وقت قريب . وبتاريخ 22 / 1 / 1946 تأسست الجمهورية الكردية في شمال غرب إيران ، عاصمتها مهاباد وكان رئيسها القاضي محمد . والإتحاد السوفييتي كان يهدف من خلال تأسيس كردستان و أذربيجان على الأراضي الإيرانية أن يؤثر في المنطقة . وبعد انسحاب السوفييت من إيران تمت إعادة السيطرة على الجمهوريتين من قبل الجيش الإيراني . بعد مرور ثلاثة عشر شهرا تم بتاريخ 31 مايس 1947 إعدام القاضي محمد مع وزراء آخرين في ساحة چار چرا Car Cira Platz التي منها أعلنت الجمهورية الكوردية . تمتع الأكراد بجزء من الإدارة الذاتية (الحكم الذاتي ) و المشاركة بالحكم في العراق في الفترة الواقعة مابين 1970 و لغاية 1974 . وبعد حرب الخليج الثانية 1991 حددت الأمم المتحدة في العراق منطقة آمنة شمال خط عرض 36 درجة للأكراد . وقد شاركت القوات الكردية في حرب الخليج الثالثة عام 2003 مع أمريكا لإحتلال المدن العراقية الشمالية. ومنذ ذلك التاريخ يتمتع الأكراد العراقيون بصفة خاصة كحلفاء لأمريكا . بيد أن هدف الأكراد العراقيين للحصول على حكم ذاتي أكثر إستقلالا و تأثيرا ، يجابه باستنكار و رفض من تركيا ، لأن تركيا تخشى أن يؤثر هذا الحكم الذاتي المستقل على الأكراد في تركيا . السياسة : لقد فشلت الجهود من أجل تأسيس دولة مستقلة لحد الآن ، لأن الأكراد كانوا فيما بينهم متمزقين (أي غير متحدين – المترجم) . وفي مجتمع إقطاعي يكون حق الشيخ أو الرئيس الروحي قبل حق الشعب ، لأن الشعور القومي مفقود (ناقص ) ، ولكن في القرن الأخير جاءت (هبت ) الروح الوطنية إلى كردستان بحيث أن الأكراد تقاربوا و توحدوا . وقد لوحظ من ذلك أن الأكراد أسسوا أحزابا كثيرة التي اتخذت الأحزاب الأوروبية كقدوة لها . وفي مطلع العشرينات في لبنان تأسست منظمة (جمعية ) خويابون Xoybun التي قادت إنتفاضة آرارات . أما الأحزاب الكوردية في تركيا ن هي : حزب المؤتمر الوطني Kongra-Gel ( حزب العمال الكوردستاني السابق PKK ) و المؤتمر الوطني للحريات الديمقراطية Kadek و الحزب الديمقراطي الكوردستاني Komala و حزب الديموقراطي الكوردستاني PDK و حزب الإشتراكي الكوردستاني PSK و اتحاد الوطني الكوردستاني YNK و حزب إتحاد الشعب Hevgirtin Gel و حزب الوحدة Yekiti. ومعظم هذه الأحزاب إتبعت لسنوات طويلة الإرهاب من أجل تحقيق أهدافها (حسب رأي الموسوعة). والأحزاب الكردية المعروفة في سوريا هي حزب البارتي و حزب إتحاد الشعب ( Hevgirtin Gel ) و حزب الوحدة Yekiti . الإنتفاضات و الثورات الكبرى في القرن العشرين : 1 - 1930 : إنتفاضة (ثورة ) آرارات الأولى بقيادة منظمة خويا بون Xoybun . 2 - 1961 – 1070 : إنتفاضة ( ثورة ) البارازاني الخالد في العراق . 3 - 1967 – 1968 : إنتفاضة ( ثورة ) الحزب الديمقراطي كردستان إيران ( DPK-I ). 4 - 1984 – 1999 : الكفاح المسلح لحزب العمال الكردستاني PKK في تركيا . الديانة : إن أكثر الأكراد يدينون بالمذهب السني 75% ، و حوالي 20 % يدينون بالمذهب الشيعي , إضافة ذلك يوجد علويون و يزيديون (أيزيدية ) في تركيا . الثقافة : يوجد أدب شعبي غزير باللغة الكردية . نذكر على سبيل المثال ملحمة قصة حب غرامية بعنوان مم Mem و زين Zin التي نظمها الشاعر أحمد خانه Ahmede Xane . والشاعر من مدينة ماردين جگر خون Cigerxwin شيخ موس حسن ( Sexmus Hassan ) الذي عاش في الفترة الواقعة ما بين 1903 و 1984 كتب للمجلات ، مثل حوار ( الحوار ) . وقد درس الماركسية الليلينية وخلف وراءه ثماني مجاميع شعرية ( دواوين شعرية ) ، وفي عام 1935 صدرت أول رواية (قصة) باللغة الكردية بعنوان الراعي الكوردي "Schivane Kurd " من تأليف عرب شمو Ereb Schemo . يحتفل الأكراد في يوم 21 آذار بعيد نوروز الكوردي ، عيد السنة الجديدة إستنادا إلى العيد الإيراني. اللغة : اللغة الكوردية هي لغة هندو أوروبية ، و حولها تدور مناقشات . وبصورة عامة يتفق علماء اللغة على أن اللغة الكوردية من احد فروع اللغة في غرب إيران تعود إلى عائلة اللغات الهندو أوروبية . و بسبب فقدان الوحدة السياسية و الثقافية فإنه لا يوجد مرجع لغوي محدد . و اللهجات الرئيسية للغة الكوردية هي كورمانجية و سورانية . 1 - الكورمانجية ( يتحدث بها حوالي 15 مليون نسمة ) الكوردية الشمالية ( بالحروف اللاتينية ) . يتحدث بالكورمانجية أكراد تركيا و سوريا والإتحاد السوفييتي السابق . اللهجة الكورمانجية منتشرة في إيران و العراق ، وهي تمر بمرحلة البناء اللغوي . 2 - السورانية ( حوالي ستة ملايين نسمة يتحدثون بها ) – ( وهذه اللغة الدارجة قريبة من اللهجة الجورانية Gorani الإيرانية ) . 3 - زازاكي Zazaki أو زازا Zaza / ديملي Dimili ( يتحدث بها حوالي أربعة ملايين نسمة ) – ( وهذه اللغة الدارجة أيضا قريبة من اللهجة الجورانية الإيرانية) . 4 - الجورانية Gorani يتحدث بها أكراد إيران . يبدو أنها قريبة على الإنقراض ( الموت ) . وعما إذا كانت اللهجة اللورية Lurische تعود للغة الكوردية ، فهذا موضع جدل و نقاش حاد . وعلى العموم توجد لهجات عامية كثيرة تختلف من منطقة إلى منطقة أو من قبيلة إلى قبيلة . وهذه اللهجات تجعل اللغة الكردية بلا شك من إحدى اللغات الغنية . في عام 1982 منع إستعمال اللغات و اللهجات الكردية بموجب الدستور التركي . ونتيجة للضغوط التي مارستها دول المجموعة الأوروبية على تركيا بسبب سير مفاوضات دخول تركيا إلى البيت الأوروبي ، فإن قرار منع إستعمال اللغات و اللهجات الكوردية قد رفع منذ شهر آب 2002 . الأحداث في ألمانيا : قتل في يوم 17 سبتمبر عام 1992 رميا بالرصاص من قبل المخابرات الإيرانية أربعة أعضاء من الحزب الديمقراطي الكردستاني : الدكتور صادق شرف قندي ، فتاح عبدولي ، و هومايون أردلان و نوري ده كوردي في مطعم برلين ميكونوس Berliner Restaurant Mykonos بمنطقة شالوتنبورغ – فيلمرسدورف
----------
بالفيديو... قصة تاريخ الأكراد - كردي مترجم إلى العربية
https://www.youtube.com/watch?v=ZKGgZezYP_M
بالفيديو... كورد أصحاب أول حضارة وأول ديانة
https://www.youtube.com/watch?v=vPNMc-JgGSg






#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين تحريم الخمر... وتحذير الدكتور عدنان إبراهيم !؟
- دخلت الخمينية من باب باقر الصدر وتخرج الآن من باب مقتدى الصد ...
- ثمة جانب مضيء في «قم» الإيرانية
- خطاب الكراهية بضاعة عصابة ولاية الفقيه في أسواق أميركا اللات ...
- المرأة الإيرانية تواصل الكفاح من أجل الحرية والمساواة!
- متحف اللوفر في أبوظبي يفتح نافذة عربية على حضارة العالم
- عصابة حزب الشيطان.. من العمالة إلى الغدر والخيانة!
- إيران... إعدام المثليين ومغتصب الأطفال حر طليق!؟
- تحية عز واجلال للجيش اللبناني الباسل
- بيع الأطفال في ظل حكم عصابة ولاية الفقيه!؟
- خميني أكبر دجال وجلاد في التاريخ!
- خميني الهندي وعلَمه المزيّف!
- مَن المعلم الحقيقي لخامنئي... الخميني أم كيم؟
- خروج عميل عصابة ولاية الفقيه من جحره!؟
- الجلبي والمالكي ثنائي المؤامرة والفساد!
- من السفاح خميني إلى الطاغية خامنئي.. لم تتوقف ماكينة الإعدام ...
- تجربة سعدي ممتدة طوليًا في الزمن وأفقيًّا مع الفن
- الكشافة.. الفخ الرسمي للتجنيد والتدريب عند الإخوان
- -قضاة الموت-.. وحوش في ثياب الملالي
- تشويه العلمانية تعويذة الإسلاميين لضمان البقاء


المزيد.....




- -بعهد الأخ محمد بن سلمان المحترم-..مقتدى الصدر يشيد بالانفتا ...
- الكشف عن بعض أسرار ألمع انفجار كوني على الإطلاق
- مصر.. الحكومة تبحث قرارا جديدا بعد وفاة فتاة تدخل السيسي لإن ...
- الأردن يستدعي السفير الإيراني بعد تصريح -الهدف التالي-
- شاهد: إعادة تشغيل مخبز في شمال غزة لأول مرة منذ بداية الحرب ...
- شولتس في الصين لبحث -تحقيق سلام عادل- في أوكرانيا
- الشرق الأوسط وبرميل البارود (1).. القدرات العسكرية لإسرائيل ...
- -امتنعوا عن الرجوع!-.. الطائرات الإسرائيلية تحذر سكان وسط غ ...
- الـFBI يفتح تحقيقا جنائيا في انهيار جسر -فرانسيس سكوت كي- في ...
- هل تؤثر المواجهة الإيرانية الإسرائيلية على الطيران العالمي؟ ...


المزيد.....

- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب
- هـل انتهى حق الشعوب في تقرير مصيرها بمجرد خروج الاستعمار ؟ / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - عادل محمد - البحرين - الاستفتاء... وبزوغ كردستان الفدرالية