أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم الحناوي - إعلام الإستفتاء .. يقتات على قصور الوعي بأهدافه - (الجزء الثاني)















المزيد.....

إعلام الإستفتاء .. يقتات على قصور الوعي بأهدافه - (الجزء الثاني)


كاظم الحناوي

الحوار المتمدن-العدد: 5636 - 2017 / 9 / 10 - 20:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إعلام الإستفتاء .. يقتات على قصور الوعي بأهدافه - (الجزء الثاني)
كاظم الحناوي
بات استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في حث الجماهير على الاستفتاء من أهم الاسلحة عبر استغلال التقنيات الاتصالية والإعلامية الحديثة، بسبب إتاحتها للمستفيدين من الاستفتاء المساحة الواسعة للحصول على ردود الجمهور المستهدف بسرعة كبيرة، إلى جانب دورها المؤثر في تعزيز وعي المجتمع تجاه حقوقهم وواجباتهم، لما تحمله من خصائص في سرعة الوصول والتفاعل وقلة التكلفة.
وعلى الرغم من فاعلية وإيجابية تلك الوسائل إلاّ أنه وفي المقابل فإن هناك من يحاول أن يستغلها استغلالاً خبيثاً وعدائياً يسعى إلى تفكيك الاوطان، وبث سموم الفرقة والفتنة بين أفراد المجتمع عن طريق قيام جهات منتفعة من الاستفتاء للحصول على استبيانات بعيدة عن الشروط القانونية والاسس العالمية عبر القيام باستفتاء يمكن ان نسميه استبيان فاقد للشروط لانه بعيد عن الاستفتاء الحقيقي لان هدفه ادامة الزخم لجهة سياسية قامت بتمويل الاستفتاء من خلال التحرك وسط مجموعات مؤيدة لتلك الجهة يتم استطلاعها للحصول على مادة دعائية.
لذلك يجب توسيع افق السياسي العراقي قبل الناخب وتزويده بشروط الاستفتاء وعدم التلاعب بمشاعر الرأي العام للحصولعلى الاستفتاء عبر بث الشائعات والأخبار المغلوطة والسلبية ، يقف وراءها محرضون يتسترون خلف شعارات قومية لإثارة الفتن والبلبلة والإضرار بالسلم والاستقرار في المجتمع لاهداف وأغراض مشبوهة. ومن خلال جولة على بعض الكتابات والاراء حول الاستفتاء لكتاب كرد وعرب وعراقيين وجدنا ان هناك اتفاقا تاما حول اهداف الاستفتاء المشبوهة وغاياته.
في الجزء الاول طرحنا اراء الاستاذين رزكار عقراوي المنسق العام لمؤسسة الحوار المتمدن و سامان كريم السياسي اليساري من كردستان العراق وفي هذا الجزء نكمل الاراء المختارة…

السكوت من الرضا
الخبير قانوني طارق حرب يقول :
بعد المطالبات بالعودة الى الدستور والقانون الدولي وقرارات مجلس الامن الدولي المؤكدة لوحدة العراق وسيادته، وبعد ان تم تجاهل تهديدات دول الجوار كإيران وتركيا، وبعد عدم الاكتراث بموقف اسمى مجموعة دولية في عالم اليوم وهي الاتحاد الأوروبي، وبعد اظهار الازدراء لدعوات تيار كردي كبير بالتوقف عن مغامرة الاستفتاء والانفصال ولو الى حين، وبعد لقاء مكتب الامم المتحدة لأصحاب الشأن في اربيل وكركوك بشأن الاستفتاء والانفصال فأن التعويل والاعتماد على كل ما تقدم وعلى غيره اضحى نفخاً في قربة مثقوبة، واصبح سرابا غَّرَّ من رآه وخاب من تمناه وأخلف من رجاه وهذا يتطلب الالتزام بقول الشاعر وليس السياسي حيث يقول « ألا أخذت لهذا اليوم أُهبتهُ من قبل ان تصبح الافراح احزانا».
وأوضح حرب : نعم لابد للحكومة العراقية واقصد مجلس الوزراء وليس مجلس النواب ذلك ان البرلمان كان من المتجاهلين لما يحدث ويدور حول الاستفتاء والانفصال فلم يناقش هذا الموضوع حتى وان كان اصدار قرار من مجلس النواب حول هذا الموضوع لان معالي النواب منشغلون بأمور اهم من وحدة العراق وسيادته ومواضيع اخطر من الانفصال وهم ونحن ادرى بشغفهم واهتمامهم فالوليمة وليمة عميان والذين لهم عيون يعرفون الاكل اللذيذ معروفون فلا يمين دستوري يقرر في المادة الخمسين من الدستور والتي رددوها قبل اول جلسة من ان النائب (يحافظ على استقلال العراق وسيادته والسهر على سلامة ارضه وسمائه) واين هذا القسم والحلف واليمين بشأن وحدة العراق وسيادته وانشغال معالي النواب بأمور اعتقد بأنها غير خافية وان كانت اقوال تدعمها الوثائق قد يشوبها عدم الصحة احيانا والاصل براءة الذمة والمتهم بريء لكن الذي نقوله هو ان يكون موضوع الانفصال محل جلسة قليلة وقتا لبيان موقف الاغلبية من النواب اما سكوت البرلمان عن موقف مطلوب يعني تطبيق قاعدة السكوت من الرضا .
واشار حرب الى سلبية موقف البرلمان و موقف رئاسة الجمهورية فالمادة (67) من الدستور تقرر ان رئيس الجمهورية هو رمز وحدة الوطن وسهر على وحدته وسلامة أراضيه وبالتالي المطلوب من فخامته موقفا رسميا وليس مجاراة البرلمان في موقفه الحالي بالسكوت والذي نقوله للحكومة اللجوء الى مجلس الامن الدولي والحصول من المجلس على تصريح وليس قرارا ملزما على وفق الفصل السابع فهذا التصريح كاف اولا ومن بعد ذلك لمنظمة التعاون الاسلامي والجامعة العربية مع اتخاذ ما يلزم بشأن الاموال المنقولة وغير المنقولة والوثائق والسجلات الخاصة بالجهات الرسمية وعموم الجمهور لإثبات الحقوق والابتعاد عن المطالبات فيما بعد ذلك.

أين العرب؟!

الكاتب والصحفي المصري عبد الله السناوي يقول:
الاستفتاء يستبق انتهاء الحرب مع داعش لاقتناص جوائز مبكرة، والعراق فى لحظة خلل توازن بين أحواله وأزماته.لذلك لابد من مبادرة تستشعر فداحة الخطر، لتصحيح البنية السياسية حتى تكتسب مناعتها وصلابتها، بينما الاستحقاقات العاجلة تطرق الأبواب وتكاد تكسرها؟
فى مقدمة الاستحقاقات ملف النازحين من ديارهم تحت وطأة الحرب مع داعش والجرائم المروعة التى ارتكبت، وهو ملف يستحيل تجاوزه وترتهن به حياة ملايين العراقيين.ومن بينها ملف إعادة الإعمار من تحت الصفر تقريبا لمدن وبلدات خربت بالكامل، غير أنه يصعب على أحد فى العالم أن يساهم فيه قبل اتضاح الصورة التى سوف يستقر عليها العراق بعد انتهاء الحرب مع التنظيم المتشدد.أمام تلك الاستحقاقات الضاغطة على الأعصاب فى العراق تبدو الخطوة التالية فى الحرب مع داعش ملغمة بصدامات محتملة مع البشمركة الكردية.
وأوضح السناوي: الاستفتاء نفسه من طرف واحد وبلا غطاء إقليمى أو دولى. معضلة كردستان العراق أن أى مقومات سياسية تؤسس لدولة مستقرة شبه غائبة، فالعملية السياسية معطلة، واحتمالات الصراع الداخلى ماثلة، والأجواء فى الإقليم سلبية باستثناء إسرائيل.وقد ينظر للاستفتاء بقرار منفرد على أنه نوع من الهروب إلى الأمام من الأزمات الداخلية، بقدر ما هو سباق مع الوقت قبل حسم الحرب مع «داعش»، خشية أن تفلت الفرصة.بقواعد ألعاب الدومينو فإن أحجارا أخرى سوف تسقط، واللعبة كلها مشروع اضطرابات تأخذ من الإقليم تطلعه لالتقاط الأنفاس بعد انتهاء هذه الحرب.
واشار السناوي الى مصدر الخطورة فى ذلك الاستفتاء أنه يشجع ويزكى دويلة مشابهة فى سوريا، قد تسعى للوحدة مع كردستان العراق، بما ينذر بمزيد من الأيام الصعبة مع الكرد الأتراك.إيران لديها مخاوف أخرى من أن يفضى انفصال الكرد عن العراق إلى النيل من أدوارها ومصالحها الحيوية. بالنظرة نفسها فإنها تناهض سيناريو تقسيم سوريا.
أين العرب من تلك الحسابات والمصالح الدولية والإقليمية المتناقضة؟
الصمت يكاد يكون مطبقًا بلا مواقف يعتد بها فى موازين الصراع على المستقبل.
لعبة التقسيم إذا ما بدأت فلن تتوقف.
الاستفتاء الكردى خيط أول يجر ما بعده.

ترويج أم إساءة

تسائل الدكتور جواد الهنداوي أستاذ باحث في الجامعات الفرنسية : الحملة الإعلامية للاستفتاء هل هي حملة للترويج للاستفتاء ام الاساءة للعراق ؟.قائلا: لاحضنا هذا الاسبوع ان الحملة تشدد توسعاً في مداها وقساوة في مفرداتها كّلما اقتربنا من تأريخ الاستفتاء حيث لم يعُد (واقصد الحملة ) جمهورها المُستَهدفْ العراقيين شعباً و نُخباً وانما العالم دولاً و رأياً عاماً و لم يعد رُسُل الحملة او (حملداريتها) الإخوة سياسيوا الحزب اليمقراطي الكردستاني او مكاتبهم الإقليمية خارج العراق وإنّما ايضاً كُتاب وصحفيين جريدة الشرق الأوسط وجريدة الحياة مثل حازم صاغية و غساّن شربل و حازم الامين و عبد الباسط سيدا و لطالما هؤلاء او اغلبهم وظفّوا أقلامهم من اجل صناعة الحجج والتبريرات لفكر وجرائم داعش و اتهموا النظام السياسي في العراق في صناعة داعش . و كأن حملة الاستفتاء او بالأحرى حملة الاساءة للعراق جاءت لإنقاذ هؤلاء الكتاب من هول صدمتهم و عناء صمتهم بعد هزائم داعش و الارهاب في العراق وسوريا ولبنان ؛ و كأنَّ حملة الاستفتاء بداية لمشروع جديدللتعامل وبأساءة مع العراق ! .
وأشار الهنداوي لمقال لممثلة اقليم كردستان العراق في واشنطن السيدة بيان سامي عبد الرحمن والمنشور في جريدة نييورك تايمز بتاريخ 2017/9/4 و بعنوان من اجل كردستان مستقلّة . قائلا :
المقال ليس دعاية للاستفتاء وانما قدح وافتراء وتضليل بحق العراق . تدعيّ السيدة بيان سامي عبد الرحمن بطائفية الحكومات الاتحادية المتعاقبة في العراق بعد عام 2003 وبأنها حكومات لم تحترم الدستور ؛ تقول ايضاً بأن الحكومة الاتحادية تُعاملْ الكرد وكانهم مواطنيين من الدرجة الثانية ؟ ربما نسيتْ السيدة بأن رئيس جمهورية العراق هو من الإخوة الكرد تقول ايضاً بأن الانفصال هو الحل الأمثل لإنشاء دولة كردية ديمقراطية تؤمن بحماية الأقليات و معظمهم يفضلون العيش مع الإقليم بدلا من البقاء مع العراق وبأن البقاء مع العراق يشعل حرباً أهلية ونزاعات ليس لها نهاية .
و أكد ان الحملة عبارة عن حملة تشويه قائلا: من المؤسف من أن تمتطي حملة الاستفتاء للانفصال وسائل القدح والافتراء وكيل التهم للعراق وهو في كل الأحوال مرجِع الإخوة الكرد وبلدهم . الرأي العام في اوربا والعالم ليس بهذه الدرجة من السذاجة لقبول و تصديق حُزمة التهم التي يسوّقها بعض الإخوة الكرد تجاه العراق .او الآن اصبح العراق طائفياً ويعامل الكرد باعتبارهم مواطنين من الدرجة الثانية ؟. مَنْ هو ذاك الذي لايمتلك البصيرة للاعتقاد بما يُرَّوجْ ضد العراق ؟ . حملة الاستفتاء تستعرْ و كأنها مراسيم طلاق مع العراق ! حملة تتكأ ليس على أساليب ديمقراطية و حقائق تليق بحقوق و تطلعات الإخوة الكرد وانما على الإفك والافتراء والتظليل .
وأختتم حديثه قائلا : حملة تنطلق من منصّات رسمية (مكاتب الإقليم في الخارج ) وشرعية وجود هذه المكاتب في الخارج هو انتماءها للعراق الاتحادي ! حملة تُسوِّق باسم الكرد وهي تفتقر الى الاجماع الكردي ناهيك عن غياب الاجماع الوطني . أنَّ في الامر إرادة لتشويه سمعة و مكانة العراق الدولية ويتم كل ذلك وللاسف في الوقت الذي تُقدم التضحيات من اجل القضاء كلياً على الارهاب و تحرير كامل التراب العراقي .



#كاظم_الحناوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إعلام الإستفتاء .. يقتات على قصور الوعي بأهدافه - (الجزء الا ...
- الثاني من آب :هل تراجع دولة الكويت الشنيقة نفسها؟
- إنسانية الشيخ ومعنى ابو عجادة
- بعد فضيحة ايطاليا: أحزاب عنصرية اوربية قد تكون ممولة من حركا ...
- قانون حرية التعبير : دكتاتوريات المحيط ودورها في سن قوانين د ...
- هرطقات ما يسمى ب (الشيوعي الأخير)
- تهنئة سوف تفرح بها ، الخاص للخاص
- ميزة التخطي : هل ستقطع الطريق امام الصراعات؟
- قطر ومجلس التعاون صراع قيمي أنتجه عنصر جديد
- مدن تحتها ترقد حضارات
- النهضة العمالية ضرورة لمجتمعاتنا قبل المرحلة الديموقراطية
- بيان جمعية الاعلاميين الاكاديميين بمناسبة اليوم العالمي لحري ...
- الإتهامات الموجهة للحشد الشعبي
- فصائل الحشد الشعبي
- مرحبا شعب اليابان
- الحشد الشعبي .. من هم وما أهدافهم؟ (1)
- نعمة الامن والامان
- مشروع سيناريو وحوار مقدم الى اللجنة المشرفة لاستضافة معرض اك ...
- ألمانيا تخزن المؤن والعنصريون يدعون لبناء جدار خنزير؟!
- ليلة تمرمر الجيش على أردوغان (الجزء 5 والاخير)


المزيد.....




- بعد جملة -بلّغ حتى محمد بن سلمان- المزعومة.. القبض على يمني ...
- تقارير عبرية ترجح أن تكر سبحة الاستقالات بالجيش الإسرائيلي
- عراقي يبدأ معركة قانونية ضد شركة -بريتيش بتروليوم- بسبب وفاة ...
- خليفة باثيلي..مهمة ثقيلة لإنهاء الوضع الراهن الخطير في ليبيا ...
- كيف تؤثر الحروب على نمو الأطفال
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 4 صواريخ أوكرانية فوق مقاطعة بيلغو ...
- مراسلتنا: مقتل شخص بغارة إسرائيلية استهدفت سيارة في منطقة ال ...
- تحالف Victorie يفيد بأنه تم استجواب ممثليه بعد عودتهم من موس ...
- مادورو: قرار الكونغرس الأمريكي بتقديم مساعدات عسكرية لأوكران ...
- تفاصيل مبادرة بالجنوب السوري لتطبيق القرار رقم 2254


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم الحناوي - إعلام الإستفتاء .. يقتات على قصور الوعي بأهدافه - (الجزء الثاني)