أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - جهاد صالح - حوار مع الشاعر إبراهيم اليوسف















المزيد.....

حوار مع الشاعر إبراهيم اليوسف


جهاد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 1460 - 2006 / 2 / 13 - 10:04
المحور: مقابلات و حوارات
    


الكاتب والشــاعر الكردي السـوري إبراهيم اليوسـف في حوار معه (كُتب على الأدب الكردي في سورية أن يكون في صورته الأروع , آدب مواجهة لألة الخطأ وأشكال الأستبداد الممارســة بحق المواطن الســوري بعامة , والكردي بخـاصـة )

يمضي في تلك الدروب.. حاملاً أمال وآماني نحو المستقبل .. يسير كعاشق يضيء جبينه بالنور .. سائراً بين البيوت الطينية الدافئة التي تخفي في آحضانها آحلام وردية صغيرة لشـعب مضطهد .. يعانق جدرانها الحمراء فيجعلها أوراقاً ينشرها في الفضاء لعلها توصل للعالم صرخات أناس تعتقوا في المعاناة .. يحمل في حقيبته الحزينة أقلام ودفاتر، فنراه تارة يكتب قصيدة وتراتيل عشق، وتارة نجده مخرجاً مسرحياً يخاطب الحياة بآحزانها وآفراحها .. ونجده في يوم آخر صحافي يركب الموج ويمتطي صهوة المغامرة باحثاً عن قضية أو حكاية .. فيعزف بقلمه كلمات وإبداعات .. تعانقه الغيوم التي تشاركه الدموع في الشتاء الدائم الذي لا يرحل أبداً عن مدينته القامشلي .. يبكيان معاً لعلّ الدموع تُـنبت من وجه الأرض زهوراً للأمل .. لفرحة تعود من غربتها .. فتنتشي ابتسامات الناس في قامشلو الذين يصنعون الحرية والديمقراطية لكل سوريا ..
هذا هو إبراهيم اليوسف .. الكاتب والصحافي والشاعر ابن مدينة القامشلي الكردية .. زرناه في بيته المفعم برائحة القصائد والكلمات النارنجية، لينقل لقرائنا الأعزاء حكايات شفافة وجريئة عن الكردي وثقافته والحرية التي يصنعها من خلف قضبان وآشواك فلسفة البعث الخرافية التي تخطت زمن الأسطورة ،فمن هو ابراهيم اليوسف ؟؟
إنه ذلك الإنسان الذي ينبض قلبه بحبّ معتق لوطنه سوريا، وعشق سرمدي .. إلهي لقوميته الكردية , ولد في مدينة القامشلي ( 1960) يعمل مدرساً لمادة اللغة العربية .. كتب الشعر منذ الطفولة .. عمل في مجال المسرح كتابة وإخراجاً وتمثيلاً .. أصدر حتى هذه اللحظات خمسة مجموعات شعرية :
- للعشق للقبّرات والمسافة – شـعر – 1986
- هكذا تصل القصيدة – شعر 1988
- عويل رسول الممالك – شعر 1995
- الأدّكارات – شعر -1995
- الرسيس – شـعر 2000
أصدر مجموعة قصصية ( شجرة الكينيا بخير دارسبيريز 2004 – دهوك
مؤسس مجلة مواسم وسكرتير تحريرها ومؤسس منتدى الثلاثاء الثقافي في الجزيرة منذ عام 1982 وعضو هيئة تحرير في اكثر من مجلة ( زانين الكردية – كراس ..)
مراسل جريدة قاسيون وكاتب زاوية في مجلة الأهالي وكذلك في مجلة الزّمان اللندنية وهو عضو اتحاد الكتاب العرب واتحاد الصحافيين السـوريين ..

في مدينة القامشلي موطن الكاتب كان لنا هذا الحوار معه :
1-الأدب الكردي أو الثقافة الكردية كيف تجد طريقا للنور في ظل قيود النظام الشمولي في سورية ؟
إن أية قراءة لتاريخ الثقافة الكردية ستؤكد أنها إحدى الثقافات الإنسانية الأكثر عرضة لعوامل الإمحاء، و الصهر، والتذويب، رغم أنها استطاعت دائماً الحفاظ على جوهرها، إلى درجة تكاد تشبه المعجزة تماماً.....!
وما دام أن- هذه- هي هوية هذه الثقافة ،فإنه لمن المؤكد، أ لا يمكن لأية قوة عاتية أن تفلح في استئصالها ،مهما لجأت إلى ضروب العنف، والقمع ،كما هو حال الثقافة الكردية ،الآن، في سورية.
2-تتميز كتابات المثقفين الكرد عموما برصد واقع المعاناة، والطموح...الكبير، ما رأيك في ذلك ككاتب كردي سوري ؟
أجل، لقد كتب على الأدب الكردي في سوريا، أن يكون في صورته الأروع، أدب مواجهة لآلة الخطأ ،و أشكال الاستبداد الممارسة بحق المواطن السوري بعامة، و الكردي بخاصة ،ومن هنا فإن الإبداع الكردي في كل جوانبه يأتي مترعاً بالأشكال الخارقة من المعاناة ،وهل أصعب من أن يكتب في خانة المواطن الكردي في سورية: عربي سوري....! كتزوير حتى لإرادة الخالق، سبحانه وتعالى، ولن أسترسل في الحديث عن أصناف جرعات المعاناة، فهي أكثر من أن تحصى في وقفة عاجلة، كهذه.....!
3- تعرّض العديد من الكتاب والمثقفين الكرد في سورية للملاحقة والضغوط، وقد طالك الأمر فهددت بالإضراب عن الطعام في إحدى ساحات القامشلي، هل لك أن تحدثنا عما آلت إليه الأمور؟
- بحقّ ،إن لمعاناةالكاتب الكردي في سوريا تاريخاً كاملاً، ولعلّ أبشع صور القمع تتجسد في أن ضبط كراس، أو قصيدة ،أو شريط تسجيل في جيب أي كردي: قارئاً أو كاتباً ،يعني ارتكابه الجريمة الكبرى، ودعوته إلى اقتطاع جزء من الأرض السورية ...!
شخصياً، دفعت ضريبتي المتواضعة جداً، وذلك من خلال إبعادي عن العمل التربوي خمسة عشر عاماً، منذ صدور ديواني الأول :للعشق للقبرات والمسافة 1986- حتى2001- ومن خلال عدم تثبيتي في مسابقات انتقاء المدرسين التي خضتها سنوات طويلة، وحتى هذه اللحظة ، وما القرار الجائر الذي صدر بحقّي - مؤخراً - إلا عبارة عن حلقة في مسلسل طويل، معروف لديّ تماما.ً..
إن الكتابة لديّ- بحدّ ذاتها -احتجاج صارخ في وجه آلة القمع، ولعلّ أي شطط في الاحتجاج الجسدي: الإضراب عن الطعام لا يكون سوى محاولة
لاستخدام كلّ ما يمكن، في وجه هذه الآلة ،مع أن أيّ موقف من قبل بعض المستبدّين المعروفين، لدليل على نجاعة الكلمة الثائرة .
4- ما هي نظرة الكتاب الكرد في سوريا إلى الوضع السياسي السوري ،وما هو دور الكاتب في استشراف المستقبل؟
بداية، إن الكاتب الكردي يتفاعل مع ما حوله سورياً، مع أنه في لجّة خصوصيته الكردية، هذه الخصوصية التي بات يزيد التصاقاً بها ،ما دام أن النظام السياسي يدعو إلى إلغائه، معترفاً بمجرّد لون واحد من الفسيفساء السوري..!.
لا أريد أن أنظّر بعيداً ،في دور الكاتب في استشراف المستقبل، بل يمكنني أن احتكم فقط إلى الدور الذي لعبه المثقف الكردي ضمن مشروعه الخاص، كمساهمة ذات ملامح خاصة منه، إلى جانب صنوه المشتغل في الحقل السياسي، و لعل أحداث 12-آذار ،جاءت كي تؤكّد سلامة استشراف المثقّف الكردي" المخلص" لرؤاه ،و لقناعاته...!
5-كيف ينظر المثقفون العرب السوريون إلى معاناة الكاتب الكردي أولاً، و القضية الكردية ثانياً ؟
-لا يمكن تصنيف المثقفين العرب السوريين جميعاً , ضمن خانة واحدة , إذ هناك من ينفي الآخر, ويخوّنه , مقابل من يفهم حقيقة الظلم التاريخي الواقع على الكردي , شريكه في المكان ....!،
أعتقد أنه مطالب بأن يعرف -الآخر - بقضيته , و عدالتها , لا سيما وأنه أثناء الحوار مع كثيرين ،نكتشف أن فهمهم للكرديّة لا يتعدى أصداء الآراء الرسميّة الشوفينية التي تجرّعوها ....!
- لقد جاء سقوط نظام الدكتاتور صدام حسين ,ومن ثم 12- آذار ،كي يعيد الفرز , ولنشهد انزياحات ملحوظة في الموقف من الكردي إلى درجة , الاستعداء على شريك المكان , و الحكم عليه أنه مجرد دخيل على جغرافيا المكان، لا ككائن يعيش على أرضه منذ آلاف السنين، مأخوذاً بثقافة التزوير التي مورست ضد الكردي طويلاً.... .
6-هل هناك تواصل ثقافي، و أدبي ،بينكم و الشرائح الثقافية السورية، وما هي أبرز وسائل هذا التواصل ؟
-أجل، ولقد جاءت الثورة المعلوماتية ،كي نوصل أصداء الأنين الكردي إلى مسامع كل من لا يتصامم عن الحقّ، في أربع جهات الأرض، وإن كان هناك من لا يريد مجرد سماع مثل هذا الأنين، مطالباً بإسكات صاحبه فوراً ......!
بعد 12- آذار ، قمنا- و في محاولة ملفتة-بالتنسيق- مع التحالف الكرديّ في سوريا، بفتح قنوات جديدة مع المثقفين السوريين – مع أن سوانا كان من اشتغل من قبل على هذا المجال -بيد أن الحماس الذي تولد في تلك الفترة العصيبة، سرعان ما خفت، مع أنّنا كنا قد توصلنا آنذاك ،إلى صيغ جديدة، من خلال حوار ،قد يؤسس لثقافة الاعتراف بالآخر، الملغاة ، في أعراف كثيرين، للأسف ....ولكن ضمن نطاق محدد.....كما كان......!
7- العديد من الكتاب الكرد يمارسون الكتابة باللّغة العربية وليس الكردية هل تشعرون باغتراب عن لغتكم الكردية الأم ؟
- مؤكد أن ما أكتبه بالعربية، يحمل في ثنياته رائحة حرائقي الرّوحية، ككردي، ذي خصوصية، وإن كنت لا أتلكأ –البتة- في إيصال صوتي بهذه اللّغة التي أحببتها ،حالماً لو أنني استطعت أن أطوّر أدوات الإيصال اللغوي لدي، بلغتي الأم ،كي أكتب بها ،دون أن أفلح بالشكل المطلوب .
جاء 12- آذار ،عموماًَ، ليؤكّد أن الكاتب الكردي بالعربية تمكّن من إيصال صوته ،إلى الآخر ، بل و للعالم أجمع ,مسهماً في تكوين رأي عام عربي، و عالمي، حول حقيقة ما جرى ضدّ- آلة التزوير- التي لجأت إليها السلطات ....
8ـ إلى أيّ مدى استطاع الكتاب الكرد الحفاظ على التراث الكردي و تطويره ؟ و ما هي مسؤوليتهم في ذلك برأيك ؟
--ثمّة عدوان، و إغارة،دائمان على التراث الكردي من قبل الأغيار، و أعني هنا شعوب المنطقة ممن يمتلكون زمام أمور نهب التراث الكردي، و لعلّ مثل هذه النقطة كانت واضحة ،منذ أول انطلاقة ثقافية إعلامية كردية، حيث نجد ميلاً واضحا ،لدى السادة الكرد الأوائل، لتوثيق، و تدوين هذا التراث الهائل، الذي يتناهب يومياً أمام الأعين.
و حقّاً , إنّ أيّ توثيق لمثل هذا التراث الكرديّ ،إنّما يعود الفضل فيه ،إلى المثقّف الكردي ، الذي راح يتعقّبه ، و يلتقطه، من أفواه حملته ، و تدوينه، بغرض تحليله، وهي إحدى مآثر هذا المثقف ....
9-الشاعر محمود درويش في مجموعته الشعرية00(لا تعتذر عما فعلت ) يقدم نصيحة للأكراد بقوله (ليس للكردي إلا الريح تسكنه ويسكنها .وتدمنه ويدمنها. لينجو من صفات الأرض والأشياء )هل ترى في ذلك حلاً لمعاناة الكرد بإسكانهم الريح كما يقترح درويش؟
- لعل حلول الشاعر تبقى على الدوام -معادلاً فنياً- للواقع - إذ أن -الإنسكان -في الريح- ينبغي أن يذكر الكردي بالثورة ، ليرفدها بالأتون، كي تعيد هي الأخرى استعادة ملامح روحه ووجهه...!
ومن هنا، إن على الكردي مواصلة بحثه عن ذاته المغيّبة، واستكمال التئام أجزائها، من أجل رسم الصورة الحقيقية له...
10-هل تعتبر أن الإعلام العربي أنصف الأدب الكردي والقضية الكردية، عموماً ،وهل الأمر يتغيّر في هذه الظروف ؟
- لقد كان الإعلام العربي -إلا في حالات استثنائية نادرة جداً، يعمل ضمن مخطّط ممنهج لإلغاء أيّة خصوصية للآخر، أيّاً كان- لا سيّما الكرديّ ...

- إن كلمة: كرديّ، أو بعض الرموز الكردية -الجبل .الحجل....الخ ...) ظلّت من الممنوعات لدى الرقيب العربي ،حيث أكاد لا أتذكر أنني قرأت قصيدة كردية مترجمة في صحيفة رسمية سورية..!
وفي تصوري، أن ثقافة المنع تلك ،تظل أفضل، في ما لو قورنت، الآن ،بثقافة التأليب ضدّ الكرديّ، التي راح عدد غير قليل من أصحاب الأقلام ،يتطوع في إطارها ، حيث قرأت دعوات صريحة، لاستئصال جذور هذا الكردي، في هذا الحيّز الجغرافي )للأسف الشديد !...)
11-هل لديكم أجندة ثقافية لتشجيع الأقلام الشابة داخل المجتمع الكردي وخارجه ؟
شخصياً، أسّست الملتقى الثقافي في العام 1982-وأسّست مجلة -مواسم- 1992-ولقد سعيت باستمرار لاحتضان الأقلام الجديدة التي لم تجد آنذاك هامشاً للتنفس في وسط المناخ الرسمي المكر بن، ولعلّ هاتين التجربتين، استطاعتا خلق حالة ثقافية متميزة ،جذرياً ،بشكل عام، وكردياً بشكل خاص ، إذ برزت بعض الأسماء التي أراها مهمّة في هذا المجال
12-ما هي طموحاتكم المستقبليّة -كنخبة ثقافيّة كرديّة- في ظلّ أزمة التعبير والرأي والديمقراطية التي يشهدها العالم العربي؟
-أن نكسر أيّة حدود تضرب في وجه سياسة التغيير..... .
13-هل لديكم خطاب ثقافي كردي تتوجهون به إلى المثقّفين العرب في نهاية هذا اللقاء ؟
-نأمل أن ترتقي وجهات نظرنا، كي تكون خطاباً لائقاً بالتواصل مع الآخر ،الشريك في الوطن، والذي لا بدّ منه، لمناصرة قضايانا، كما أنه أحوج إلينا في –ما لو أمعن في فهم اللّوحة الوطنيّة على نحو صحيح -بعيدا ًعن الغبش، والخطأ المزمنين ،اللذين يسودان القراءات الإلغائية ..... ....عادة ...!!


حاوره : جهــاد صالح /كاتب سوري
القامشلي
[email protected]



#جهاد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إبراهيم اليوسف رسول الكلمة الحرة ......الجريئة


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - جهاد صالح - حوار مع الشاعر إبراهيم اليوسف