أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هرمس مثلث العظمة - قراءة القرآن باستخدام القراءة الالسنية والسيميائية النقدية : دراسة حالة سورة مريم (2)















المزيد.....

قراءة القرآن باستخدام القراءة الالسنية والسيميائية النقدية : دراسة حالة سورة مريم (2)


هرمس مثلث العظمة

الحوار المتمدن-العدد: 5629 - 2017 / 9 / 3 - 20:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


نتابع من حيث توقفنا في المرة السابقة لنكمل القراءة وللرجوع الى الجزء الاول وهذا رابطه
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=569996

قراءة جديدة لسورة مريم :
حيث أننا نجد في سورة مريم مثالا واضحا على ظاهرة التداخلية النصانية الموجودة بشكل كبير في نمط السرد القصصي القرآنية . فيوجد في هذا النص قصتين عن الولادة ,ولادة يسوع وولادة يوحنا . و ضمن القصتين يوجد أكثر من قصة في القصة الواحدة من قصة التبشير بغلام في سن العجز والامرأة العاقر وصولا للولادة العذرية ، وجيع هذه القصة ممزوجة أو متداخلة في سورة واحدة من سور القرآن لكي تدعم وتجسد الشيء ذاته وبذلك نجد أكثر من مرجعية ثقافية قديمة متلاقحة او موظفة في النص القرآني لغاية ما وسنكشفها وفق السياق السيميائي .
حيث أن هذه الغاية ، هي وحدة الرسالة منذ عهد آدم وسلسة خط الانبياء وصولا لعصر النبي محمد ، وتوضح أنه خاتم الانبياء وهو الرسالة الحق والتي لم ولن تحرف غايتها الرئيسية ( هذه استراتيجة محترفة لكن سبقه إليها ماني في القرن الثالث الميلادي ) . حيث أن القصتين المذكورتين مبنيتين على ظاهرة التداخلية النصانية وهي موجودة بشكل موسع في القرآن حيث نجد تراث غنوصي ومشرقي ويهودي وبدائي ومسيحي قد تم مزجه لينقل لنا هذه الصورة . ولنبحر الان في أول دراسة من نوعها تتناول هذه القضية
حيث نلاحظ في القصة الاولى المشكلة نفسها وهي امرأة عاقر و الرجل الذكر قد شاخ في العمر وهو يدعي الله ليهب له الغلام ، هذه القصة منحدرة من قصة اخرى وهي قصة ابراهيم وسارة ، نفس السيناريو يتكرر ، رجل عجوز قد بلغ من العمر عتيا وامرأة عاقر وعجوز ومن ثم البشارة تأتيه بعد أن يكبر ولكونه ذلك العجوز صالح يرزق بغلام صالح . وهذه القصة مأخوذة بكل موتيفاتها الشعبية عن القصص التوراتية بل وتتكرر باستمرار ، امراة عاقر ومن ثم يأتي الولد في الرمق الاخير من العمر . وأيضا قصة ميلاد مريم والدة يسوع كالامر ذاته في القرآن أو الاناجيل الابوكريفية " ولادة مريم" . ومن ثم تحول هذا الغلام إلى البطل الذي سيتلقى الرسالة ويوظف المعرفة المتضمنة فيها لكي يغير مجرى الوجود الانساني ومعناه النهائي لكونه أمرا إلهيا غير قابل للنقاش ومرتبطا بتعاليم الله وليست الوضعية انما المعرفة السماوية . وهنا نستدعي نظرية الاشكال الالمانية " الجشطلت " حيث تطالبنا بالدراسة الدقيقة والمناقشة العلمية لكل المسائل النظرية المتعلقة بمجريات التحليل ، أو التقطيع ، الفصل أو الوصل بين مختلف أشياء المعرفة .

ونحن ننظر لهذه القصة بعد الاطلاع عليها كقصة تقليد يهودية ، ولكن يجب أن نفككها تاريخيا وفلسفيا للوصول الى مبتغانا ، يبرز الدور السيميائي في قرائتنا للسورة . حيث نقرأ في الغصن الذهبي لجيمس فريزر عن السحر التقليدي ، ان نوع هذه القصص يعود للاسطورة البدائية . حيث تستعمل الام العاقر الكلمات أو "الدعاء" كما اصبح لاحقا في الديانات من اجل أن تحبل ، ويوجد "باتكاس السومطرية" التي كانت امرأة عاقرة ، والتي أصبحت لاحقا أما ، حيث تعمل صورة خشبية على شكل طفل تمسكه بين ذراعيها وتضعه في حضنها . معتقدة انها بتلك الطقوس ستحصل على مبتغاها .

وتحت عنوان المشي – النار :
نجد مكانا للروح الممتلئة " قارنها بالروح القدس التي تخصب النساء العواقر في الكتب المقدسة " من خلال الاحتفالات في منتصف الشهر القمري يتم تحول النساء العواقر إلى أمهات فرحات ، أي أي انهن امتلئن بالروح الذي سيجلب لهن البذرة أو الطفل . انتهى
دعونا لانبتعد كثير يوجد قصة اوغاريتية (والتي من المرجح اشتقاق قصة ابراهيم منها ) تحت عنوان ملحمة دانيال الاغاريتية تأخذ نفس ملامح قصة بشارة ابراهيم ورزقه بالولد وايضا زكريا ، وهي قصة الحاكم العادل دانيال ، حيث انه كان عقيم النسل ، لم يرزق بولد يرثه ، وكان دانيال يصلي كثيرا في العبد ويقرب القرابين لكي ترفع عنه لعنة العقم ، وأخيرا ظهر الاله بعل ووعده بأن يكلم كبير الالهة أيل بشانه ، وفعلا صدق بعل في وعده واستجاب ايل لصلوات دانيال فرزق ولدا واسماه أقهات . " المصدر انيس فريحة ، اوغاريت ".
ويمكننا القول بان قصة الحاكم العادل دانيال هي النواة المشكلة لقصة ابراهيم في الموتيف التوراتي .

وبالتالي تقرأ اول قصة في سورة مريم على أنها " قراءة افقية " اي الوضعية وليست كلام الهي انما استنتساخ شخصيات جديدة من ملاحم ورؤئ فلسفية قديمة ، نحن هنا أمام جذور أسطورية مبنية عليها قصة زكريا ونجد القرآن أخذها عن انجيل لوقا ، وانجيل لوقا قام بأخذها عن ابراهيم في سفر التكوين " راجع الاصحاح الاول منه ، كان في ايام هيرودس ملك اليهودية كاهن اسمه زكريا من فرقة ابيا و امراته من بنات هرون و اسمها اليصابات، و كانا كلاهما بارين امام الله سالكين في جميع وصايا الرب و احكامه بلا لوم،و لم يكن لهما ولد اذ كانت اليصابات عاقرا و كانا كلاهما متقدمين في ايامهما الخ الاصحاح ( اقرأه كاملا ) للمزيد حول اصول قصة زكريا راجع مقالتي عن العهد الجديد واستنساخ الشخصيات . وننوه إلى قصة شمشون في العهد القديم فهو ولد بعدما كانت امه عاقر باسلوب مشابه لولادة اسحاق ويحيى من بعده .
أما القصة الثانية في سورة مريم ، وهي قصة ولادة مريم لابنها يسوع ، وهذه قصة معقدة لانها متداخلة مع اكثر من وحدة نصية متمايزة عن الاخرى تمايز واضح ومن دون ربط ، وكأن القصة تخبر بأكثر من حدث أو أنها تضع للتأول مجالا حيث تتداخل النصوص أو المقاطع المجتزأة من القصة الاصلية ، إن كانت توراتية أو انجيلية أو قصة مشرقية قديمة مع النص القرآني مستوعبا اياها وتصبح جزءا لايتجزء منه . وهذا لايعني التقليد كما يتوهم البعض ، وانما تعني التفاعل والاستيعاب والدمج المبدع الخلاق ،ولكن للأسف القرآن يدعي عكس ذلك فهو باسلوبه يحاول قطع الطريق على من يشكك بأن قصصه في الغالب تراث شعبي من حيث البناء تم تداوله شفهيا في جزيرة العرب حيث استوعبها وصاغها وفقا لما شرحناه .

ولنقف لنحلل هذه القصة ونضع الخطوط العريضة للوحدات النصية المتمايزة :
1- مجيء الروح مبشرا مريم بقدوم طفل لها وهي عذراء و كونها اتجهت الى مكان شرقي
2- تتسآل مريم عن كونها ستصبح آما وهي لم يمسسها أي بشر " لم تخضع للعملية الجنسية بين ذكر وانثى " مبدأ الانجاب في ظل العذرية
3 – حملت مريم المولود و ذهبت الى مكان وحدها ودون اي شخص من اهلها فولدت تحت نخلة .
4 – ثم عادت الى حيث تقطن فكلمها الناس وظنوها انها قامت بممارسة الزنى ولكن قام الطفل عيسى بتكليمهم وهو بالمهد ليبرئ امه من تهمة الزنى .
هذه نصوص متداخلة مع بعضها البعض تعود لقصص مختلفة تعود الى فلسفات شرقية قديمة استوعبها القرآن مشكلاً منها قصة واحدة باسلوب متميز .

رقم واحد: يشير إلى قصة هندية قديمة وهي قصة العذراء كونتي وهي تصلي للإله الشمسي وهو يعرض الولادة العذرية بطفل قوي كالاله نفسه " أي هو " وهذا ما يذكرنا بقصة مريم على الفور وهذا ماأخذته الاناجيل ونجدها في تطابق مع ما جاء في القرآن أيضا نعود للاصحاح الاول لانجيل لوقا ، حيث ان لوقا قام بالربط كما قام القرآن لاحقا( حيث ان لوقا ابتدأ بقصة بشارة يحيى وصولا الى قصة ميلاد يسوع كما كانت البنية النصية في القرآن من حيث الترتيب ولكن مع اختلاف في الفكر والاسلوب المتبع حيث يلاحظ الغير خبير بانها قصة مختلفة كليا ، بالرغم من انها أخذت فقط لونا جديدا ، فالافعى تغير جلدها ومع ذلك تبقى الافعى أفعى حتى لو طرأ تغير سطحي على مظهرها الخارجي ) ، بالنسبة للمكان الشرقي يعبر عنه بالانجيل بلا شك ولكن بالفاظ أخرى "كالحمل " او الشهر السادس ولكن القرآن قد حدد هذا المكان لغاية ولسبب وجيه يريد الابتعاد عن الالغاز الفلكية ومع ذلك بقي داخل دائرة علم الفلك، حيث انها تحمل اشارة تنجيمية حيث عندما ننظر إلى الشرق نرى ملاكا يصعد من الشرق لمجوعة الكواكب في برج العذراء في العلامة السادسة من الزودياك ، أو في الشهر السادس .

رقم 2 : تساؤل طبيعي من أي فتاة عذراء كيف ستنجب وهي لم تمارس الجنس ، و بالطبع هذه الولادة العذرية بلا أدنى شك أنها مأخوذة من تاريخ بوذا، مقاربة لـ الـ عذراء السماوية من أصل شرقي. دعونا نلقي نظرة سريعة على تلك الاسطورة ، من الشائع أن الاساطير التي تحاك حول بوذا مرتبطة وبطريقة ما بكيرشنا الاله الهندي ، في الواقع هنالك أبحاث آثرية أظهرت أن تلك القصص تعود لتصنيف يمكن أقل ما نصفه بأنه يندرج تحت مصطلح العائلة ، فتلك القصص تتدرج تحت ألوهة من نفس المصدر ونفس الاسلوب حيث أنها تكررت في ستة عشر حضارة قبل المسيحية وأعيد تبنيها في المسيحية لذلك نطلق عليها (عائلة) وتلك العائلة الجملية التي تكررت في كل الحضارت ما هي إلا انعكاس لأسطورة إله الشمس ، والمرتبط بقوة بالمجتمعات الزراعية على عكس الرعوية والتي تمجد القمر .
فأم بوذا العذراء ، قد حبلت ببوذا من خلال قوى من العلي ( الله عن طريق الروح القدس كما لاحقا في المسيحية ) ، لقد ابتهجت السماء والارض بمولده و رأوا فيه المخلص . فإن المخيلة الشرقية الخصبة قد أغدقت مولده بموتيفات شاعرية ، كالبهجة التي حدثت للسماء والتي بشرت الارض بذلك الحدث العظيم تحقيقا للنبوءة والتي تقضي بوصول المخلص . فتقوم تعاليم الطوائف البوذية على أن ابن الاله بوذا ، هو إبن الاله براهما ، والعذراء المقدسة مايا .

بالانتقال إلى 3 يحق لنا السؤال هنا ، كيف مريم حملت ؟ ولم يعلم أحد من أهلها ذلك ! حتى القرآن لم يشر إلى ذلك كيف بقيت مدة 9 أشهر وهي حامل ولم يشعر أحد بذلك؟ ، و هذا مايوضحه السياق القرآني حين يتحدث عيسى عن ذلك مدافعا عن والداته ، لما لم يسألوها من قبل مثلا عن هذه الحادثة ، أو أن الحامل في ذلك الزمن لايبدو أنها كانت حامل إلا بعد الولادة ؟ ومن ثم لماذا ولدت خارج نطاق مدينتها ومن ثم عادت إليها ؟ وكيف لفتاة يهودية لذلك الزمن ان تخرج لوحدها في البرية دون رجل ؟ ونحن على على علم بان التقاليد اليهودية للمرأة عبودية بكامل معنى الكلمة كما في الاسلام لاحقا . ومثال على ذلك هو" مينيان "وهو اجتماع الراشدين حيث لايحق للمرأة المشاركة فيه وهو اجتماع من اجل الصلاة ،وهي غير مؤهلة لشغل وظائف ادارية وقانونية .وهن محرومات من قراءة التوراة " ميتسفاه " . كلها اسئلة مهمة لايقدم القرآن عليها إجابة بل يدع مكانا للتخمين، وبذلك لانجد بداً سوى من العودة الى المخطوطات الاقدم التي ذكرت تلك الحوادث وحتى بشكل مقنع من ترتيب سياق القصة وترابطها الزمني داخل القصة ( نحن لانؤكد على صحة القصص ولكن نجد أنها أقامت أسبابا تدعوا لسبب مغادرة مريم ومن ثم جلوسها تحت النخلة وحديث يسوع وهو في المهد )، وبذلك نجد إجابة عليها في الاناجيل الابوكريفية التي سبقت القرآن كما اوضحت سابقا .

حيث يقول انجيل الطفولة :
عندما تكلم يسوع في المهد لوالدته مريم بأنه ابن الله ، وكلمته كانت مريم ويوسف في طريقهما إلى بيت لحم من اجل دفع الضرائب ، فذهب للكهف وامتلئ الكهف بضوء عظيم وولد الطفل " هذا يذكرنا بولادة محمد عندما خرج من فرج والدته النور لحظة ولادته .
ويوجد في انجيل متى الابوكريفي قصة النخلة :
حيث أنه في اليوم الثالث وفي حرارة الشمس في الصحراء ، رأوا " نخلة " وقالت ليوسف دعنا نستريح قليلا تحت ظلها " طبعا الباحث الاسلامي ، اعطى اسبابا مثيرة للضحك للرد على هذه النقطة نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر
الزمان :
القرآن الكريم : عند ميلاد المسيح وابوكريفيا تقول بعد ولادة المسيح .
نقول وما الضير من ذلك لماذا لايكون القرآن بَدل في أحداث القصة لتلافي الوقوع في النسخ في ذلك الزمن لدرء الفضيحة أو كما شرحنا سابقا للخروج بنص ملحمي جديد ، لكن على الطرف المقابل نجد أنه عاد للنصوص الشرقية القديمة أي قد عاد لـ الاصل المأخوذة منه تلك الرواية ومع ذلك نذكر قصص الولادة من الشجرة او تحت شجرة لتأكيد رؤيتنا
ام الاله ادونيس ( سميرنا )حولت نفسها الى شجرة حيث انفتح بقوة لحاء الشجرة معلنا عن ولادة أدونيس وفي رواية أخرى قيل أن اخنزير بري يشق الشجرة الحبلى فيخرج أدونيس ويخرج منها الطفل الالهي في الخامس والعشرين من ديسمبر.
مولد ميثرا قبل محمد ويسوع بقرون عديدة
وتقول أسطورته الاصلية أنه ولد تحت شجرة تنمو قرب مجرى مائي ، حيث انبثق ، من صخرة على هيئة طفل عار يحمل بإحدى يديه مشعلا يمثل الاله الشمسي . اي المولود في 25 ديسمبر كما يسوع لاحقا
المصدر اقنعة الالهة جوزيف كامبل
نقارن الجزء الاخير مما ورد في القرآن :
فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة قالت يليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا ، فناديها من تحتها ألا تحزني قد جعل ربك تحتك سريا
وهزي إليك بجذع النخلة تسقط عليك رطبا جني . وبذلك لم يبقى لدينا مجال للشك بأن قصة الولادة تحت شجرة أخذت من القصص المثيروية ولاننسى النهر حيث أن كلمة سريا معناها النهر .. وحاولت القصص المسيحية الموازنة بينهما من خلال ذكر يسوع ومعجزته مع شجرة النخيل . والقرآن مزج بين قصة ميلاد ميثرا وميلاد يسوع . ليخرج لنا قصة ميلاد عيسى بن مريم .
يتبع ....



#هرمس_مثلث_العظمة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة القرآن باستخدام القراءة الالسنية والسيميائية النقدية : ...
- لغز يوحنا المعمدان
- بحثا في أصول الطقوس
- فيثاغورث يحاصر المسيح : قراءة جديدة عن النبي المجهول فيثاغور ...
- المسيحية باخصتار موجز ... مفتاح لفهم المشاغب قسطنطين
- الاساطير وداء في اللغة
- الاديان بين مطرقة الاله وسندان الاستيحاء
- القراءة النقدية لنزع الملك من شاؤل وإعطائه لداود
- المسيح الاسود : قراءة مبدئية ما بين أبوكريفيا والاناجيل القا ...
- نظرة للازمنة المقدسة والمفهوم البدائي و العلاقة التي تربط ال ...
- موسى والساحر رعوئيل: (الكشف عن شخصية موسى التوراتية )
- التشابهات المذهلة بين الاسطورة الهندية لطوفان مانو و القصة ا ...
- القصة الحقيقية للأناجيل -مفتاح لفهم الكتاب المقدّس الجزء الا ...
- النبي يونس نموذج كأسطورة شمس –قمرية قديمة قراءة جديدة
- إعادة بناء شخصية يوسف في الاديان الابراهيمية
- إعادة قراءة في الاسطورة العربية الجزء الاول
- الخصائص اللغوية المستقاة من قصة المرأة الخاطئة في العهد الجد ...
- ثلاثية الانسان العربي والتاريخ المدنس عندما تتحدث الطبيعة وت ...


المزيد.....




- اتفرج الآن على حزورة مع الأمورة…استقبل تردد قناة طيور الجنة ...
- خلال اتصال مع نائبة بايدن.. الرئيس الإسرائيلي يشدد على معارض ...
- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هرمس مثلث العظمة - قراءة القرآن باستخدام القراءة الالسنية والسيميائية النقدية : دراسة حالة سورة مريم (2)