أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل محمد - البحرين - خميني أكبر دجال وجلاد في التاريخ!















المزيد.....

خميني أكبر دجال وجلاد في التاريخ!


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 5629 - 2017 / 9 / 3 - 14:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هذه المقدمة والشهادات التالية أقدمها لبعض القراء المشككين في أصل خميني أكبر دجال وجلاد في تاريخ البشرية الذي خدع الشعب الإيراني وملايين من الأحرار في العالم وصدر فتاوى إعدام بحق المئات من عناصر النظام الملكي وعشرات الآلاف من المعارضين الوطنيين!.

فمن بداية ظهوره للعلن في قم وطهران في بدايات الستينيات من القرن الماضي، كان يتحدث من فوق المنابر ويتظاهر بالدفاع عن الشعب الإيراني ضد ظلم النظام الملكي. لقد تم القبض عليه في 1963 وصدر حكم الإعدام بحقه. لكن آية الله العظمى كاظم شريعتمداري وبعض الآيات الآخرين نصحوا الشاه بعدم إعدامه وتخفيف حكمه.

لقد تم اعتقال السفاح خميني عام 1963 ونفيه إلى تركيا عام 1964. ثم غادر تركيا إلى العراق عام 1965. لكن بعد 13 سنة تم طرده من العراق. وفي النهاية استقر في فرنسا مع أصحابه في أكتوبر 1978.

الأقوال والوعود الكاذبة قبل الجلوس على عرش السلطة:

في مقابلاته مع الإعلام في فرنسا وعد الدجال خميني الإيرانيين بمجانية الماء والكهرباء، السكن والمواصلات، وتوفير الغذاء على موائدهم. والحرية والديمقراطية وحرية الأحزاب، وعدم إجبار النساء على ارتداء الحجاب!. لكن بعد عودته إلى إيران وجلوسه على العرش تحوّل إلى طاغية وقام باصدار فتاوى إعدام المعارضين الشرفاء. ولم يرحم حتى أصحابه. حيث أمر بوضع آية الله العظمى كاظم شريعتمداري الذي أنقذه من حبل المشنقة، وخليفته آية الله حسين علي منتظري تحت الإقامة الجبرية في منزلهما بسبب معارضتهما لقساوة الخميني وسياسة الإعدامات، وحتى لم يرحم صادق قطب زاده مرتجمه الخاص ووزير خارجيته، وأمر بإعدامه بتهمة المشاركة في الانقلاب ضد عصاباته الإرهابية!.

حكايتي مع الثورة الخمينية:

عندما سافرت إلى إيران في أغسطس 1964 تعرفت على أحاديث وخطابات رجل دين كان يدعى "روح الله خميني" وكان يتحدّى الشاه ومؤسساته الأمنية والبوليسية "السافاك"، وكان يحرّض الناس على العصيان ضد النظام الملكي في إيران. حسب "موسوعة ويكيبيديا الحرة" (النسخة الفارسية) أن كثير من أعوان الخميني كانوا في السابق أعضاء في منظمة فدائيي الإسلام الإيرانية التي تأسست قبل نحو سبعين سنة، وكان قائدها آنذاك "مجتبى نواب صفوي". هذه المنظمة التي كانت أولى المنظمات الإرهابية ، قامت بإغتيال كثير من السياسيين والكتاب الإيرانيين العلمانيين.

هنا لابد أن أشرح للقراء الأعزاء حكايتي مع الثورة الإيرانية التي تحولت فيما بعد إلى الفتنة الخمينية وكانت الشرارة الأولى للفتنة الطائفية والمذهبية في المنطقة. لقد كنت من البحرينيين القلائل الذين تابعوا الأحداث الإيرانية من بداية ظهور الخميني وإلقاء خطاباته الرنانة والنارية ضد نظام الشاه البائد حتى عودته من منفى في 1979 وجلوسه على عرش السلطة. لأني كنت ذو ميول يسارية وضد النظام السابق، أيدت الخميني وثورته حتى نحو سنة بعد الثورة.
ثم اكتشفت فيما بعد بأن الخميني ماهو إلاّ دجّال وأن إدعاءاته ووعوده بالديمقراطية وحرية الأحزاب وعدم إجبار النساء على لبس الحجاب، كانت خطابات ووعود كاذبة وهدفها السيطرة على الحكم في ايران، وكانت مبنية على الغدر والخيانة والقتل ونهب ثروات الشعب الإيراني وتقسيمه على الملالي اللصوص والقتلة وأعوانهم في الجيش وقوات الأمن وثم مساعدة المنظمات الإرهابية وخلق الأزمات في المنطقة من أجل تأسيس دويلات إسلامية شيعية تابعة لنظام ولاية الفقيه الديكتاتوري والإستبدادي.
----------

خمينيون قتلهم الخميني

أ. عامر عالي

روح الله بن مصطفى بن أحمد الموسوي الخميني من مواليد 24 سبتمبر1902 ، توفى في 3 يونيو 1989، حكم إيران ما بين عامي (1979 – 1989م)، ركب على ثورة الشعوب الإيرانية حتى أطيح بالشاه محمد رضا بَهْلَوِي. وكان الأب الروحي لعدد من الشيعة داخل إيران وخارجها. درجته الحوزوية آية الله وتضاف إليها العظمى لأنه بلغ الاجتهاد في نظر الشيعة وأصدر رسالته العملية، أي مجموعة فتاواه في العبادات والمعاملات في الإسلام.
الخميني كان رجلاً سياسياً بكل معنى الكلمة، وكان حاذقاً جداً؛ إذ ركب على ثورة الشعوب الإيرانية وأخذ زمام الثورة والحكم وكافح كفاحاً شديداً من أجل الحفاظ على كرسيه الهش في مستهل الثورة، ثم رسخت أرجله في حكم إيران في ما بعد، وقتل وشرد وسجن ونفى كلَّ من خالفه.
لو أسرد لكم أسماء المتضررين من حكم خميني لإيران، لطال بنا الكلام ومل القارئ، لكنني في هذا المقال أريد أن أذكر أسماء أشهر رجال الدين والسياسة الإيرانيين الذين قتلوا في مدة حكم الخميني، والذين قتلوا بعده لكن على النمط والطريقة نفسهما.
هذه طريقة المستبدين الطغاة الذين لا يقبلون أي صوت يخالف صوتهم، ولا يتحملون شخصاً لا يأتمر بأوامرهم، والخميني ليس مستثنى من هذه القاعدة.

وإليكم بعض الخمينيين الذين قتلهم الخميني:

صادق قطب زاده:

أول من نتكلم عنه هو صادق قطب زاده، كان مستشاراً للخميني ووزير الخارجية والإعلام في مرحلتين بعد انتصار الثورة. وهو الذي استأجر الفيلا الذي يسكن فيها الخميني في قرية نوفل لوشاتو بفرنسا. صادق قطب زاده كان مترجماً ومستشاراً سياسياً للخميني أيام إقامته في فرنسا؛ حيث درس قطب زاده لغة الإنجليزية في الولايات المتحدة. ويعد من أهم معاوني الخميني ولولاه لما استطاع الخميني أن يتكلم مع الغربيين بسهولة ولما استطاع أن يطمئنهم على حكومته القادمة، وبعبارة أخرى لولا صادق قطب زاده لما استطاع الخميني خداع الغرب بسهولة.
كان قطب زاده عضواً في عدد من الأحزاب السياسية في عهد الشاه المخلوع، وهرب من إيران بسبب مواقفه العدائية لحكم الشاه، وجال في المنطقة وزار لبنان والتقى فيها بموسى الصدر وزار العراق وسوريا وفي النهاية زوَّر جواز السفر السوري وذهب إلى فرنسا، ولما رجع الخميني من فرنسا إلى إيران بطائرة فرنسية خاصة رافقه صادق قطب زاده، ومن الطريف أنه سأل الخميني ما شعورك بعودتك إلى إيران بعد كل هذه السنوات؟ رد الخميني قائلاً لا شيء! وبهت قطب زاده من جوابه.
ثم بعد وصولهم إلى طهران وبعد تشكيلهم الحكومة المؤقتة شارك صادق قطب زاده في كتابة الدستور الإيراني الجديد وشغل مناصب عليا من وزارة الإعلام ووزارة الخارجية وعضوية البرلمان، لكنه بسبب خلافاته مع الخميني اتُّهم بمحاولة تفجير بيت الخميني وأجبروه أن يعترف بهذه التهمة على التلفزيون الحكومي، وتم إعدامه في سجن إيفين بعد أربع سنوات من الثورة.

أية الله حسن لاهوتي:

كان في عهد الشاه من مناصري الخميني وأمضى ثلاث سنوات قبل الثورة في السجن، وبعدما أُفرج عنه ذهب إلى فرنسا ليرافق الخميني، ولم يمكث هناك إلا عشرة أيام ثم رجع إلى إيران مع الخميني في طائرة الفرنسية التي خصص للخميني ورفاقه. وهناك صورة مشهورة من نزول الخميني من الطائرة وآيت الله حسن لاهوتي واقف خلف الخميني.
بعد تأسيس حكومة الجمهورية الإسلامية في إيران انتخب عضواً في البرلمان الجديد، وكان أول خطيب للجمعة في مدينة رَشْت مركز محافظة جيلان. إذ إن الشيعة لم يصلوا صلاة الجمعة في إيران منذ عهد الصفوية حتى عهد الخميني. تقول الشيعة إن الجمعة من خصائص الإمام، ولا يجوز لأحد أن يصلي الجمعة بالناس إلا الإمام أو نائبه والخميني يعد نفسه نائباً للإمام المهدي (المزعوم) وهو يعيين الأئمة.
وإلى يومنا هذا المرشد الأعلى في إيران هو الذي يعيين أئمة الجمعة في كل المدن الإيرانية.
ثم تقلد حسن لاهوتي مناصب أخرى مثل قيادة قوات الانقلاب، وكان مهمتها إعادة الأمن إلى المجتمع وكانت بمثابة الشرطة في مستهل الثورة. وتقلد أيضاً منصباً أهم وهو رئاسة الحرس الثوري الإيراني لمدة وجيزة.
لكن كل ما قدمه للخميني وثورة الرضيعة لم يشفع له عند الخميني لأنه كان ذا آراء تخالف آراء المرشد الأعلى الذي يسمي نفسه الولي الفقيه والمرجع الأعلى ونائب إمام الزمان. كثيراً ما يقول الخميني أمرت من الله أن أقود هذه الثورة.
ثم بسبب عدم تصويته ضد بني صدر، أول رئيس للجمهورة الإسلامية في مجلس الشورى، حقد عليه الخميني وتم اعتقاله وبعد فترة وجيزة مات في السجن. وقالت الحكومة آنذاك مات حسن لاهوتي على إثر نوبة قلبية... لكن قالت أسرته كما نقلت عنهم مجلة أسبوعية باسم "شَهْرْوَنْد" بعد الفحص الطبي للجسد وجدوا مادة إستريكنيك السامة في معدة المتوفى. وبسبب هذا الحوار مع أسرة لاهوتي تم إغلاق المجلة في عهد أحمدي نجاد.

داريُوْشْ فُرُوْهَر:

داريوش فروهر كان من السياسين القدامى في عهد الشاه، كافح نظام السلطة وسجن في عهد الشاه أكثر من عشر مرات، وكان ابن الخميني (مصطفى) معه في أحد السجون. ويقال إن هذه المعية كان سبباً للإفراج عنه بعدما سجنه الخميني بثلاث سنوات بعد الثورة.
كان داريوش فروهر يقود المظاهرات ضد الشاه وأسس عدة من الأحزاب السياسية، وكان جريئاً جداً حتى أنه واثنين من أصحابه (د. كريم سنجابي، وشابور بختيار) كتبوا رسالة إلى الشاه وطلبوا منه صراحة أن يتخلى عن الاستبداد بالحكم وينصاع لمطالب الشعب.
داريوش فروهر قبل انتصار الثورة ذهب إلى باريس ليصاحب الخميني ولم يمكث هناك إلا ستة عشر يوماً إلى أن رجع معه في طائرته الخاصة إلى طهران، وكان من مقربيه في بداية الثورة.
بعد انتصار الثورة رشح نفسه لرئاسة الجمهورية لكن سبقه بني صدر سبقاً بعيداً وجاء هو في المرتبة الثانية، وفي حكومة "بازركان" انتخب وزيراً العمل، وكان مندوب الرئيس في أمور كردستان.
وبسبب جموحه أمام استبداد الخميني سجن، ولكن شفعت له معية مصطفى خميني في سجن الشاه وأفرج عنه بعد ستة أشهر. وبعد ذلك تم إقصاؤه من كل عمل سياسي داخل الحكومة؛ لكنه واصل طريقه وتم اغتياله في بيته مع زوجته "بَرْوَانَهْ إِسْكَنْدَرِي" سنة 1999 يعني بعد 9 سنوات من وفاة الخميني.

حسين علي منتظري:

آية الله حسين علي منتظري (1922) هوالآخر من المتضررين من حكم الخميني في إيران. هو رجل دين إيراني، وكان أحد قادة الثورة المسماة بالإسلامية.
بعد انتصار الثورة تولى المنتظري رئاسة مجلس قيادة الثورة، ومجلس الخبراء، وأصبح إمام الصلاة الجمعة بعد رحيل آية الله محمود طالقاني، وأخيراً عينه الخميني نائباً للمرشد الأعلى، باعتباره الرجل الثاني في الثورة الإيرانية، وأطلق عليه لقب نائب القيادة العليا.
شكلت حمايته المستمرة لشقيق صهره، مهدي الهاشمي، المسؤول السابق عن مكتب حركات التحرر، بداية التوترات بينه وبين النظام والثورة. فقد اتهم مهدي هاشمي من قبل النظام في مايو من عام 1986 بإفشاء معلومات المفاوضات التي جرت بين الناطق بإسم البرلمان الإيراني آنذاك، علي أكبر هاشمي رفسنجاني مع الولايات المتحدة الأمريكية، وكان أيضاً متهماً من قبل النظام السابق بقيامه باغتيال مراجع الدين في إيران سنة 1988. فصدر حكم إعدامه على الرغم من معارضة منتظري واحتجاجه على ذلك.
وفي ما بعد ازدادت التوتُّرات بين منتظري وبين النظام. فكان في بعض القضايا، كاستمرار الحرب العراقية - الإيرانية ومحاكمات المعارضة من جماعة مجاهدي خلق، يقف بخلاف ما يعتقده أقطاب النظام. ثم قام بإرسال رسائل إلى الامام الخميني موجهاً فيها انتقاداته للنظام. وتوفي في بيته عام 2009 محصوراً مهجوراً.

العلامة أحمد مفتي زاده:

ولد العلامة أحمد مفتي زاده (1933-1993) في مدينة سِنَهْ (سَنَنْدَجْ) في محافظة كردستان في عائلة دينية عريقة.
بحلول الثورة الخمينية عام 1978 کان مفتي زاده‌ قد أسس حرکته السیاسیة الإسلامیة مع رفاقه الکرد الذین أیدوه في فکرة تأسيس دولة إسلامیة في إيران مع حکم ذاتي للکرد في إطار الدولة الإيرانية.
في عام 1978 أسس مفتي زاده المدرسة القرآنیة في مدینة سنه‌ (سنندج) في کردستان إيران، فالتف حوله شباب منطقة كردستان وعموم شباب إيران من أهل السنة والجماعة.
ساهم مفتي زاده في الثورة على الحكم الشاهنشاهي وضاعف جهوده لدعم الثورة بتوعية أهل السنة والنهوض بهم لمسايرة باقي الإيرانيين من الشيعة في وجه الطغاة وساهموا في الثورة مساهمة فعالة وقدموا في سبيل ذلك تضحيات كثيرة من خيرة أبنائهم.
بعد انتصار الثورة كان أحمد مفتي زاده عضواً في مجلس الثورة ومجلس الشورى الإسلامي في إيران.
بعد عدة مناقشات مع قائد الثورة في إيران، الخمیني، عبر وسطاء. ذکر أن مفتي زاده‌ قال: إن ضمانات الحکم ذاتي في کردستان موجودة في جیبي. لقد عرض قادة الثورة الإسلامية عدداً من الضمانات لحکم ذاتي للکرد في إيران مقابل دعم الکرد للثورة الإسلامیة. لكن الخميني خدعه ولم يفِ بأي ضمان أعطاه بل ناصبه العداء، واعتقل مفتي زاده‌ عام 1983 في عهد الخميني من قبل السلطات الإیرانیة بحجة أنه یشکل خطراً علی الأمن القومي وأمضى عشر سنوات عجاف في السجن وعذب وسجن في الزنزانة الانفرادية، توفي مفتي زاده‌ بعد أشهر قليلة من إطلاق سراحه عام 1993 وكان قد اشتد عليه المرض.

أبو الحسن بني صدر:

ولد أبو الحسن بني صدر في مقاطعة همدان في إيران، وكان والده من رجال الدين النافذين في همدان، وكانت تربطه صداقة مع روح الله الخميني. درس بني صدر الاقتصاد والحقوق الإسلامية في جامعة طهران.
كان بني صدر يقيم في باريس مدة خمسة عشر عاماً، وبعد انتصار الثورة رجع إلى إيران مع الخميني في طائرة مخصصة له وشغل مناصب عالية في الحكومة المؤقتة وبعدها عين أول رئيس إيراني بعد الثورة بأصوات الشعب. لكن سرعان ما انقلب عليه أنصاره الثوار من الخمينيين وتواطؤوا ضده وسحبوا الثقة عنه في مجلس النواب، وبعد ذلك هرب من الإيران ويعيش حالياً في باريس.
أما الإعدامات الجماعية للمنتسبين إلى منظمة مجاهدي الخلق في عهد الخميني وبأمره يفوق عددهم ثلاثة آلاف شخص، أعدموا في السجون وهم أيضاً كانوا في سلك الخمينيين؛ إذ أيدوا ثورة الخميني وساعدوه في بداية الثورة؛ لكن الخميني انقلب عليهم وحاربهم واعتقل آلافاً منهم وأعدمهم في السجون.
المصدر: موقع البيان
----------
رابط معلومات موثقة عن أصل الخميني
http://ansaaar.yoo7.com/t33-topic
منتدى الثورة السورية: من هو الخميني وما هو أصل ديانته ومن جعله يحكم إيران
http://www.syria2011.net/t84942-topic
شهادة المرتزق نصرالله: أصل الخميني والخامنئي عرب ومن أحفاد النبي!؟
https://www.youtube.com/watch?v=bxDJtETg4M4





#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خميني الهندي وعلَمه المزيّف!
- مَن المعلم الحقيقي لخامنئي... الخميني أم كيم؟
- خروج عميل عصابة ولاية الفقيه من جحره!؟
- الجلبي والمالكي ثنائي المؤامرة والفساد!
- من السفاح خميني إلى الطاغية خامنئي.. لم تتوقف ماكينة الإعدام ...
- تجربة سعدي ممتدة طوليًا في الزمن وأفقيًّا مع الفن
- الكشافة.. الفخ الرسمي للتجنيد والتدريب عند الإخوان
- -قضاة الموت-.. وحوش في ثياب الملالي
- تشويه العلمانية تعويذة الإسلاميين لضمان البقاء
- الداخل الإيراني يزداد إضطرابا: الدولة العميقة تخشى على قوتها ...
- «مدبّر انتفاضة الخبز» يغادر خندق المواجهة
- عبد العزيز العلي المطوع.. مؤسس “إخوان الكويت”
- تفجير البرجين صناعة أمريكية.. واتهام «الرياض» من دون دليل وا ...
- خامنئي شاجبا العنصرية الأميركية
- هل تقف إيران على شفير ثورة خضراء جديدة؟
- الفنانون الإيرانيون والأفغان يتحدون دواعش الشيعة والسنة!
- معهد واشنطن: التركيز على أهداف واضحة لاحتواء إيران في العراق ...
- فنانون كويتيون عن العملاق عبدالحسين عبدالرضا: رحل الأب
- بين بيل غيتس الكافر والمسلم المزيّف خامنئي!
- تغريدات “صادمة” لأحمد عدنان: خفايا العلاقات بين السعودية وبش ...


المزيد.....




- صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة ...
- صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
- وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية ...
- -بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب ...
- قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا ...
- بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في ...
- وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية ...
- هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
- غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر ...
- أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل محمد - البحرين - خميني أكبر دجال وجلاد في التاريخ!