أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - يعقوب زامل الربيعي - Aut stop..














المزيد.....

Aut stop..


يعقوب زامل الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 5621 - 2017 / 8 / 26 - 23:17
المحور: الادب والفن
    



في الظروف غير المتوقعة.. في الأمكنة غير المتوقعة، لنجعل ما نفكر فيه متوقعاً. / سيان أن يحصل هذا، أو لم يحصل/ لكن الأمر سيكون ممتعاً أن يحصل هذا/ أنه لأمر سيء حين تفقد بعضاً منك، وأنت ترقص بلا قدمين وبلا ألم / بعضاً من قانون الوسط.. لأي وسط، ولأي من الناس يذهبون بلا رفقة لنهاية سريعة.. أقصد للفراغ / إلى متى يعتقدون أنهم يأخذون الهاوية للبكاء. فقط للتخلص من بعض الاشياء؟! / بكرات، أو بدون كرات/ أنا أكره الخوف. ليس لشيء عضوي، لكن لشيء أكثر أهمية/ أي شيء أكثر أهمية أن لا آخذك هناك لنفعل شيء عضوي.. مثل الكرات / ليس هناك أهمية أكثر من كرات وليس على الأرض / أتعرف، حين تركت حياتي تتسكع لوحدها، لم تكن سوى لعبة؟، لكنها الكرات المجنونة / ولأننا وحدنا، علينا أن نواجه الحياة / هل سنفعل هذا الشيء الذي فقدناه في الليلة الماضية ؟/ تصور أنهم هناك بحاجة إلينا / بالكاد نحن نؤمن بأنفسنا ، فلماذا لا يفعلون الأمر وحدهم ؟/ قد يكون للبعض قصة أيضا لا يحكيها بطيبة خاطر/
دعنا الآن لا نتكلم بأي شيء/ فقط لنفعل ما تركناه الليلة الماضية/ فقط لنفعل هذا، وسيكون جميلاً.
ــ هل أنت بخير ؟.
ــ أعتقد هذا.
إذا، انتظرني هناك/ في الطرق المنفصلة، سأراك لاحقاً / انتظرني حتى لو تأخرت لزمن، لأني سأكون مع الكرات.



#يعقوب_زامل_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سائل الأمكنة...
- للتفسيرِ صوت السرد !..
- أسفلٌ عائم، وأعلى مبعثر.. امرأة !...
- فعلاً، كان هناك!..
- تفقد الصوت أيضاً !...
- لنكون أكثر قرباً..
- ما يُرهق الأشد !...
- تحت سطوة الحلم!..
- قشة من مطر !..
- لفراشٍ من العشبِ المتدفق..
- جسدٌ كلهُ خيول !...
- ما يؤكد نفسه...
- لحظة يسقط القلق!..
- الوحشة، وما يمنح الغامض!
- كلمات لصديقي بابلو نيرودا...
- هناك الملامح!..
- ولادة أشياء أخرى...
- كن جاداً بالمحاولة..
- لوحدهما، كانا...
- لدفء ظهرك ما يُراق...


المزيد.....




- “اعتمد رسميا”… جدول امتحانات الثانوية الأزهرية 2024/1445 للش ...
- كونشيرتو الكَمان لمَندِلسون الذي ألهَم الرَحابِنة
- التهافت على الضلال
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- الإيطالي جوسيبي كونتي يدعو إلى وقف إطلاق النار في كل مكان في ...
- جوامع العراق ومساجده التاريخية.. صروح علمية ومراكز إشعاع حضا ...
- مصر.. الفنان أحمد حلمي يكشف معلومات عن الراحل علاء ولي الدين ...
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- شجرة غير مورقة في لندن يبعث فيها الفنان بانكسي -الحياة- من خ ...
- عارف حجاوي: الصحافة العربية ينقصها القارئ والفتح الإسلامي كا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - يعقوب زامل الربيعي - Aut stop..