أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلقيس خالد - هايكو عراقي















المزيد.....

هايكو عراقي


بلقيس خالد

الحوار المتمدن-العدد: 5615 - 2017 / 8 / 20 - 10:29
المحور: الادب والفن
    


بقية شمعة : قمري .
هايكو عراقي
بلقيس خالد



قرط – 2-

المطر..
يذكر القبور بالحياة ..
بلقيس..
عناقيد ..مطر

- حقائب –
- ليل بلا نجوم
:من دسه في
:حقيبتي؟-

- يغني المهاجر
:الحقيبة
بيتي
ومكتبتي
وانكساري
- عند حدود البلاد
استوقفك.
لأخرج
من
حقيبتك
:أجنحتي..
- قبل الوداع
فتح حقيبته
دس َ فيها سنين المحطات
- حقيبة أمي
:فوطة محشوة
با لدمع

- حين كشّر الحصار
عن انيابه
لذت ُ بحقيبتي
ف قهقهت ,
ما كانة الخياطة
- المحطات :مزرعة الحقائب

- أرسم ُ : فندقاً
يستغيث
بالحقائب .
- صَرَ خ َ :لا .
رجموه بالحقيبة .
- وسادة ُ الجندي : حقيبة ٌ
سريره ُ : الرصيف
حين تنام الحافلات .

- لاتفتح حقيبتك
أمام المارة
سيرون َ
في مرآتها
أسرارهم .

- شجرة ..كانت
حقيبة أسرار
لقاءاتنا

- فتحتُ حقائب
المحا صصة
أتأمل:...ما تبقى
من
ج..س..د..
الوطن..
كلما هيأت
:حقيبتي
:ضيعتني

- نفيتُ بيدين حافتين
حين رفضت حقائبي
:المنفي

لم اسر على وجهي حين
:نفيت
هل نسيتُ وجهي
هنا ؟


مظلات


- دونك تخطفني
مظلة متواطئة مع الريح

- حين
حين طوى الحصار مضلاتي
صُلِبت ُ
على
إبرة ٍ
وخيط .

- مظلتنا : امرأة
كان أبي
مظلتها

- كل الثمار مهودها : مظلات خضر,
لماذا القوارب :مظلات الرطب؟

- أقول مظلاتٍ ،
الشمس :تختبئ .


أقول:مطراً
تنهمر المظلات.

-غمامة ٌ
لامظلة..
تلك التي، حجبتك عن
: شمس ...

- مظلة أريدك
لاعبئاً

- ثقيلة ٌ..
هذه الغيوم،
يامظلتي ..
كوني
: عكازاً

- الناس ُ
في المطر : زوارق .
أشرعتهم
: مظلات .

- كن سيفاً، لامظلة ،
لتشق الريح
وتسلخ وجه الخيانة .

- أجمل المظلات ..
: مَن تأرجحت
بهلال
العيد.

- تيبل لامب
: حفيدتي ...
تحت
مظلتها...

- بأجنحتها ...
تطوف
حولنا
المظلالالالالالالالالالا ت
أي
كعبة
طفولتنا....!!





عصا
- للعين ...
تنازلت
عن
دورها
: الأذن .
............
الناس يتحاورون
بالعصا

- بعصا راع ٍ
ساق َ
حضارتنا
لكل الحروب .

- وجيز التأريخ
: عصا الرمان
عصا
قائد الوتريات
.....
الدكتاتور
..........
الإلكترونيك

- بعصا الديمقراطية
تحرر
الشعب
بالجملة
والمفرد
من
الجاذبية .

- بعدد أصوات الناخبين
تهبط
عصيهم
لتصنع
سلماً
يرفعنا
إلى الآخرة .

- رأيت ُ زوجين
يتحاوران
با لعصا
والعين
تضحك...

- اضرب ....بالعصا
:يتورم
القطن.

زرقة
وندوب
:لا
زبيب
من
ضرع
تلك
العصا
بفضيحة الموت
طرز
النمل
عصا
:سليمان


- العصا
وسادة
رجل
كانت
بلقيس
: وسادته ُ

- عند
باب
ال
وقفت
العصا
مثقلة ٌ
بالأنين .



جدار

- عامل.....
يد تبني
وحنجرة تفطر القلوب.
-بالألوان:يعلنو انتصاراتهم
على الجدران

- خلف كل جدار: حكاية .
في الحكاية : حلم بلون الجدار.

- تتخثر الحضارات
: تاركة ألسنتها.في ذمة الجدران .
- الليل : جدار
ي
ت
س
ل
قه.
النهار.

الأشجار :جدار مهموس.

- صقيع غزاني من القفا,
والجدار خلف جدار
:ترهقه الذلة.

- قالت بالشجر ....
لا بل جدار
أستظلي ..
لا على جدار : استندت على حلمي .
- بالطباشير ...
أهمس ُ الجدار
كي يصرخ .
- أحن كثيرا ......
إلى نهر ٍ وأرجوحة ٍ
تركتهما على
: جدار
- عمال البناء
: بالغناء
تسلحوا
ليهزموا
العناء

نافذة

- لا نافذة
لي
سوى
صورة
على الجدار

- على
حدود
البلاد
:لا نافذة
منها استنشق
عطرك.

- عيناك نافذتي
من خلا لهما
...غدي
:ابتسامات.

- فتحوا
في الأرض
: نافذة...
: تهشم زجاج
روحي.

- عارية ً...
ظلت كلماتي
حين
سرق الهدهد
ستارة النافذة.

- كلما تمسح النساء
نوافذ
عربات الأثرياء
: يتسخ الوطن

- باب العراق موصد,
نوافذه...
زحام التسلل
:هشمها

- تطل نافذة السحر
على البهاء..
أستنشق من نسيمها
: .....الرضا

- بين آت ٍ... وآت
كل النوافذ
تجلت
عن سمو
الأبيض المطلق.












رياح


- أنتظرتك عارية الأغصان ..
: ريحاً عقيماً
جئتني .


- مثل صوت الريح
قبيل الهبوب
صمتك : يطرشني

- تستفيض بعري اشجاري
ولا تكتفي رياحك

- تدوّرني ...
كأني..
مظلتك الضائعة.

- متخمة ٌ بمعنى الربيع
رأيتُ رياحك
تخرج مِن أشجاري

- لرياحكَ : أفتقر ُ
يامَن..
أغتنيت َ
بأوراقي وأغصاني

- مازحني....
يروق
هذه
الهبوب
: لي.

- سأشُمكَ رغم اضطراب النسيم

- في أنفي
نسيمك
مِن جَمَع َ حواسي


- تقرأها
الأشجار بصوت عال
هذه الرياح .

-...تعري الأشجار...
تخلصها مِن
أردية الفصول.

- لا صوت لأوراقها..
هل باعتها الرياح
حنجرة ًمنقحة ً
اسمها :الخفيف؟.
- محراث ..لا يصدأ:هذه الرياح.


- ينتظرون عمال الرياح
ليذروا الشلب.

- كلما تعوي ال...
تقرأ الأشجار
آية الثمر


- رأيتها...
تستحم في مياه البحر, تحت الصخور
:هل تستحي الريح؟.









أشجار

-1-
- لا عاصم
إلاّ
: شجرة

- ولدتني أمي
حين كان أبي
شجرة ً
تزج
: .......... في محرقة الحدود .

- حين تخليت ْ
الأرضُ
عني
: حملتني شجرة ٌ

- لن أغلق الباب
سأهذب الريح
بأشجار ال...

- عند جذعِ شجرة ٍ
تثمر بعد عام
: أحطّم ُ قدح النوال .

- بالأشجار
أشد ُ أزر
: أمنيتي .

- الأشجار : رايات الماء

- مسيرنا الأخير
: نفق شجرة .
-2 -


- أبحث ُ بين الفيء
عن الأشجار

- الآن مع الشجر ..
أي معضلة
تناقشها الريح ؟

- ثمة فرح ...
: العصافير تبشر ..
الأشجار تتهامس : هل عثرت السماء
على مفاتيح كيلها ؟

- شجرة ...
سلمي إلى
الهبوط

- سألملم أذيال
الحرير
لافيء
في أشجارك
لا قز ...
ولا طير ..







































جسر فارونيش

إلى نورستي : هيلين
تخطو مع عريسها، مرتجفة
فوق جسر هرم تراقصه الأمواج
يعوم على مياه شط العرب
يربط بين البصرة وقرى التنومة..
قلت لها مطمئنة : تخيليه جسر فارونيش

- جسر فارونيش ،
شجرة أقفال
قبعتها : غيمة ٌ مِن هديل .

- خطى العاشقين
حنّاء تخصّب
أقفالا،
تتدفق أكليل زفاف

- ياجسر فارونيش ،
كم لعبة صبر ،
قفلت : حكاياتها ؟

- أقفلت أمنيتي
ورميت القفل
....
لا جسر َ
لنهر مدينتي .

- من البصرة ِ عندما أنظر
لا أرى
نهاية ً لجسر فارونيش

- من البصرة إلى فارونيش
ثمة
: قفل ٌ يحلم .

- لا ضباب على ذلك
الجسر
كل حين ٍ
تشرق الشمس بثوب زفاف .

- بفم أدرد
يبتسم شط العرب
لجسر
فارونيش .

- يانهر مدينتي
من أحلامي
خذ قفلا لكوابيسك .

- يابصرة ...............
شط العرب
جرح............ا
لاجسر ... يخيطه .















منديل


- لا
منديل
لي ،
سوى
كفي
: ساعة الوداع .

- الرملُ : منديلي
أفترشه ُ
وأنتظر.

- حمامة ٌ لا منديل
تلك التي
رفرفت
يا.....

- مناديل ..حلوى .. شموع ..حنّاء
: كانت بداية
حياة .
ختمت بمنديل،
يقال عنه ُ : علم عراقي .

- هلهلت
النسوة....
: تلوّن المنديل .

- مَن لي بمنديله ِ
لجمع
لؤلؤ
انفرط
مِن
عينيّ نسرين .

- منديل بيتنا
: شجرة تمسح
عن وجهه
غبار ....

- لابد مِن
عقدة ٍ،
في منديل جدتي .













مرايا

- كسَر َ مرايا البيت كلها
كي يرى
: الفرق بيننا .

- بحثت ُ
عنه ُ .. وجدته ُ
يبحث عن
تراكم ال...
ألا يعلم : الزمان يتراكم في المرآة

- ليس لها ...
مايشغلها،
غير إنتظار
: الوجوه .

- في مرآة ماكنتي
رأيتني
: غابة ماطرة .

- أعطني عينيك
لأراني
عمى المرآة
ضيعني .

- كلما..
مسحت ُ
غبار المرايا
: ... أين أنا ؟

- المرآة ...
: منديل ،
يمسح ُ مكياج
: المديح .

- في المرآة
أراني
تطريزا
على شرشف .

- كسرتُ مرآتي
حين
كسرت ْ صفوها
: التجاعيد .











قميص


- قميص : أظلم الدنيا وأنارها.

- كلما حملت قماشا ً
ولدته الماكنة
: قميصا .

- بوجهين
وفياً كان القميص
في الحصار .

- النهر : خياط
والبساتين
: قمصان مدينتي .

- قميص واحد
بثلاثة ألسن
: صرخت البئر .


-2-
- العشق
: قميص لجسدين، حصرياً

- كلما يغادرني
يلبسني
: قميص الذبول .

- تتكسر الحسرة
في خافقي
كلما تكسر
القميص على جسده .

- شغفت كفي
: جسدك،
بيننا....
مَن أقحم َ : القميص ؟

- سآخذ مِن قمصانك،
ما يقيني ...
: غربتي ,

- بأظافري
كتبت ُ
على
قميصك ..
: رسالة الشغف .

- معركة ...
يهزم فيها
القميص،
: لوحة السرير.




وسادة وشرشف



- يتأملني
في مرآة الليل
ويداه منشغلتان
بنسج ٍ حرير الشراشف .

- يكتمل القمر
في سماء الشرشف
بإنتظار الحوت .

- كلما غادرتُ سريري
تغزو ربيع شراشفه
: التجاعيد .

- قبلة ٌ بشفاه يدي
: تعيد لروحه الصفاء

- كالحجر رمى بي
النعاس
على السرير
فتكسر الشرشف .

- المجلات : وسادتي .
شراشفي : الصحف .
وبقية : شمعة : قمري .

- تراودني الأحلام ،
مِن خشيتها : تتجمد
: الشراشف .

- السرير : وطن النوم ؟
أجنحة الجسد ؟
زورق الكتب ؟
سؤال متفرع
هل تجيب
الوسادة
عليه ؟

- أبدا...
لم أرها..
ظلت عبارة : مطرزة على وسادتي
: أحلام سعيدة .

- على سطح السرير أطفو.
................
غيمة
م
ا
ط
ر
ة
نستها الفصول .

- نوما هنيئا..
: طرزت أمي شرشفها
متكبرة ً ظلت وسادتي
: لا رأس يكسر أنفها .


-
































قلق


- في حضرة القلق ،
لماذا تتيبس
: الدموع ؟

- سمكة ...
والفالة
في قلبي ذات ثلاثة مخالب
: ق ق
ل

- لا صبح َ...
ل ...قلق
لا يبصر .

- الشمس ُ تحرق ُ ليلها
: ل يتدفأ القلق .

- القلق : يسحل ُ أذيال الليل
ليرمي بها
: النهار

- يتقدم الأمل بتهليلة الديكة
هاتفي ،
متى
يهلهل
لهزيمة الألم ؟

- ي
ه
ب
ط
القلق ،
ليرجم الموبايل بقساوة الحجر .

- خنجر...............
يمزق خاصرة الوقت
: لام بين قافين .

- مَن لي بماءٍ ، يخمد هذا القلق ؟
- غرس ال لام في قلبي
والقافين
في
الراحتين .

- بكفين يغمرهما الدعاء
: أتصدى لذئب القلق .



























قصيدتي

- خيط الفجر ..
والقصيدة
: طائرتي الورقية .

- ثلاث مرات
تصيح القصيدة
قبل صياح الديك .

- كل فجر حين تبكي
القصيدة ..
أتلمسني،
فأطمئن .

- أفكرّك
لأني...
على مستقبل
القصيدة : أخاف .

كوميديا صاخبة


- ... عراق ثراء
نقرأها في المرآة : رثاء .

- لا ..الغازات
مَن ثقبّت عباءة الأوزون.
: أدعية الأمهات ،
والعويل ،
وهما يستبقان،
في الوصول إلى
الله .

- وردة ٌ كالدهان : كل يوم سماء بلادي .
وبوق الحناجر، لم يبق غفلة ً
: للصور.

- سدرة ُ المنتهى
أي
حزن ٍ
سينتهي عندها ؟

- أم الشهيد تلاشت ..
وماتزال كفاها تلطمان الفراغ،
وللريح
: حنجرة العويل .

- بأوجاعهن خدّرن
الشاي،
أما آن لبغداد، أن تنهي
: حفلة شوائها؟

- بغداد بوجه العراق،
تصيح
: ألا مِن خيّاط فرفوري، لهذا الخاطر المكسور؟!

- تتصاعد
قهقهات
الصغار،
أمام التلفاز
: ثمة كوميديا صاخبة، في مجلس النواب .

- عجت ُ مِن وطن ٍ
لايمل ُ مِن أقامته ِ
في الغراب !!

- ب نوط
أزدواجية المسؤولية
: قلدتني الحرب .

- يوم الجمعة ،
: يقودني إلى صلاة ٍ جماعية ٍ
عند أبواب المعتقلات .

- بشفاه زرق
رقصت ْ أمنياتي

- معتصمة ٌ بالصمت ِ : أعمّد غضبي
*بلقيس خالد / بقية شمعة قمري/ هايكو عراقي/ دار الينابيع/ دمشق/ ط1/ 2011



#بلقيس_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شعرية الأمكنة : تليق بمنتدى أديبات البصرة
- شجاعة الألوان
- كوميديا صاخبة
- قصيدتي
- تعويذتنا
- قلق
- وسادة وشرشف
- قميص
- منديل
- مرايا
- جسر فارونيش
- عن الأشجار
- أشجار
- رياح
- نافذة
- ألف نهار ونهار
- رابطة المرأة العراقية - فرع البصرة - ويوم الطفل وحدائق الفرا ...
- مظلات
- أبدا على هذا الطريق
- بتوقيت تحرير الموصل


المزيد.....




- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلقيس خالد - هايكو عراقي