أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمود جلبوط - لماذا يحمل الواحد منا في بنيتنا في داخله ضده















المزيد.....

لماذا يحمل الواحد منا في بنيتنا في داخله ضده


محمود جلبوط

الحوار المتمدن-العدد: 1457 - 2006 / 2 / 10 - 10:25
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


إن ما درجنا على مشاهدته )منذ افتتاح المشهد العراقي من خلال الحرب الأمريكية عليه وعلى المنطقة وهجومها الديموقراطي) عبر الشاشات الفضائية من حين لآخر من البرامج الإخبارية والتحليلية والتعليق عليها , والمناظرات المنعقدة حول ما يجري في المنطقة بالعموم والعراق وفلسطين ولبنان وسوريا بالخصوص والتي يظهر فيها بعض الشخصيات والمفكرين العراقيين واللبنانيين والسوريين والمصريين وغيرهم من دعاة اللبرالية الأمريكية الجديدة يدافعون عن الصيغة الديموقراطية اللبنانية أو العراقية التي تجري من خلال توزيع طائفي إثني , ويخطط لتوزيع الثروة فيه على أساس مذهبي إثني لا وطني , ويعلنون عن افتخارهم لانتمائاتهم الطائفية والمذهبية ويحللون كل ما يحدث وحدث على أساس عقلية طائفية واضحة أو ملتبسة , ثم لا ينسوا أن يذكروا المذيع ويذكرونا والجمهور المستمع بأنهم علمانيون , وما نقرؤه من حين لآخر لبعض الغلاة القوميين لمن كانوا ذات يوم ذا ولاءات شيوعية تقدمية يسارية قبل انهيار التجربة السوفياتية أو لغلاة اللبراليين الجدد مدعي العلمانية ومؤيدي الإدارة الأمريكية التي تتبنى أعتى أنواع الأفكار تعصبا واستعلاءا والموغلة في التخلف وإلغاء الآخر والداعية إلى إعادة إنتاج وبناء الأسس الاجتماعية لتوليد العلاقات الطائفية والمذهبية والإثنية في منطقتنا و التي تقوم بكل ما تقوم به من حروب في العالم من خلال ما ادعى رئيسها بأن حربه صليبية وأن كل ما يقوم به هو ما يأمره الله به شخصيا , إن كل هذا عليه أن يدفعنا لوقفة تحليلية منقبة لأسباب الظاهرة. إن هذه الظاهرة ليست مقتصرة على تلك الشخصيات العراقية بل تشمل بعضا لا بأس به من ضيوف القنوات الفضائية وكتاب الصحف العادية والالكترونية , ولكنها تظهر فاقعة وفجة أكثر مع حديثي الفكر العراقي اللبرالي أو العلماني أو اليساري المتأمرك . وهي ليست , للحقيقة , حديثة العهد بل مرتبطة ارتباطا عضويا مع دخول بنيتنا العربية عهد البنية الكولونيالية التابعة وصيرورتها وتطورها من خلال تبعيتها للامبريالية , ولكنها كثرت بعد انهيار ما كان يسمى المعسكر الاشتراكي وانضمام رهط ممن كانوا محسوبين على ذاك المعسكر إلى الوهم الفكري أو الفكر الوهمي الذي حاول ويحاول حرف محددات الصراعات في بنيتنا الكولونيالية عن محاورها الحقيقية والتي تستدعي التصدي للإحتكار العالمي وحليفه الإستبداد في المنطقة , وتغليفها صراعات دينية أو مذهبية أو إثنية .
يحاول منظري الامبريالية ومناصريهم في منطقتنا وللتضليل الفكري فقط وللتغطية على الفعل التاريخي الذي قامت به الامبريالية من خلال الاستعمار لمنطقتنا قبل دخولها عصر العولمة من إيقاف لحركة تطور البنية لدينا ضمن منطق صيرورتها الداخلي و تغيير في الخط التاريخي لتطورها وانعطافا في أفق صيرورتها أن تعيد أسباب تخلف المنطقة وانسداد آفاق تطورها لدينها الإسلامي ولنتاجه الفكري , متناسية تضليلا أن هذه المنطقة وفي فترة تاريخية مبكرة ومتوسطة وحتى متأخرة منه وفي ظل إسلامها أنتجت وبشكل متكرر عقلا برهانيا مبكرا عبر ما يسمى بتيار المعتزلة أصحاب أهم مبدأين : العقل كمرجعية لقبول النص أو الحديث ورفض كل ما لا يقبله , وقضية خلق القرآن , بل أنهم حكموا الدولة في عهد المأمون , في ظل هذه الدولة الاسلامية أيضا ظهر فكر إخوان الصفا , حدثت ثورة الزنج وثورة القرامطة , فكر أبو بكر الرازي , والكندي , وفكر ابن رشد الذي تسرب إلى أوربا عن طريق الأندلس ليساهم ضمن ما ساهم في نهضتها, ولكن أيضا كان إلى جانب هذا محمود الغزنوي عدو العقل والعلم والذي كان شغله الشاغل ملاحقة العلماء , وابن تيمية وغيره , نعم كان كل هذا في بنيتنا العقلية إلى جانب العرفان والبيان كما صنفه عابد الجابري في بنية العقل العربي .
إن للظاهرة أسبابها الموضوعية من خلال ما تنتج البنية من فكر عبر قانونها البنيوي الداخلي , وذاتية عبر ما قام و يقوم به أهل الفكر في منطقتنا العربية كأفراد من إنتاج فكري , كحوامل اجتماعية تنتج المقدمات الأولى لبنية فكرية جديدة وثورية على الأفكار السابقة عليها لتمهد للتغيير في البنية الاجتماعية السائدة عبر ما يسمى دور المثقف العضوي حسب تعبير غرامشي , على مدار الفترة الممتدة منذ محاولة النهضة العربية الأولى وحتى الآن .
فيما يتعلق بالظروف الموضوعية نرى أن ( علاقة الفكر بالواقع ليست علاقة ذاتية فردية: إن في أساسها علاقة موضوعية بين بنية فكر وبنية واقع , كما أن التفاعل فيها بين بنيتين لا بين فرد وبنية . إن وجود الفكر كأفكار فردية متناثرة هو شكل تاريخي محدد لوجود البنية الفكرية نفسها أو بمعنى آخر أنه الشكل التاريخي المحدد الذي تظهر فيه كذلك , فتخفي بظهورها هذا حقيقة وجودها الموضوعي . إن الواقع التاريخي إذن يتكشف لهذه البنية الفكرية التي تستكشفه , لا في ذاته , بل بالشكل الذي تستكشفه , ولا يتكشف لفكر فردي مطلق تحرر من كل بنية تحده . إن علاقة الفكر بالواقع ليست علاقة أفراد بواقع يخضع في تطوره لمنطق عقلاني خارج عن الإرادة الذاتية , بل هي علاقة بنيوية يتحرك في إطارها الأفراد بفعل تطور البنية و منطقها , سواء على صعيد الواقع الاجتماعي التاريخي أم على صعيد الفكر...إن التناقضات التي تعتمل البنية الاجتماعية تظهر في البنية الفكرية كجزء من بنية أيديولوجية لأنها إحدى مستوياتها الثلاث المحددة لها , مستوى اقتصادي وأيديولوجي و سياسي , وهذه التناقضات اجتماعية طبقية إلا أنها تظهر في البنية الفكرية معكوسة , تخفي حقيقتها الاجتماعية , فتظهر وكأنها تناقضات بين أفكار مجردة مطلقة هي نتاج لذرّات فردية مبعثرة . إن قطع التناقضات الفكرية عن جذورها الاجتماعية الطبقية هو الذي يظهرها في شكلها العبثي كتناقضات بين أفكار فردية , معنى هذا أن تعقد البنية الفكرية ليس ناتجا عن تعقد وعي الأفراد وإنما عن تعقد البنية الاجتماعية , فالوعي الفردي لا يدخل البنية الفكرية كوعي فردي بل كوعي طبقي وهذه البنية الفكرية وحدة تناقضية لبنيات فكرية متصارعة تعكس في الفكر صراعا هو في حقيقته صراعا اجتماعيا طبقيا).
بعد ما قدمنا فيما سبق نتساءل الآن ما نوع البنية التي نعيش في كنفها منذ أن كفت أن تكون مركزا كما في العصور الوسطى و تحولت بنية طرفية منذ أن انتقل المركز إلى أوربا وأمريكا في العصر الصناعي و تغوله فيما بعد إلى البنية الامبريالية والتي تدخل الآن عصر العولمة ؟؟
نميل إلى تبني ما توصل إليه مهدي عامل من تحليل لبنيتنا فيما ذهب إليه في نظريته , نمط الإنتاج الكولونيالي , وسماها بنية كولونيالية . وهو يرى أن البنية الكولونيالية كانت ضرورة تاريخية كنتيجة حتمية ومنطقية للميل التوسعي للرأسمالية في حركة تطورها التاريخي , والتي تميل بالضرورة إلى التوسع اللانهائي , إن عن طريق الاستعمار المباشر للبلدان الخارجة عن نطاقها , أو عن طريق السوق الخارجية كسوق عالمية لها , و لا تنزع الرأسمالية في سلوكها من خلال صيرورتها وعلاقتها مع البنية في البلدان التي تستعمرها إلى التحويل الذي أنجزته في بنية المنشأ من تعميم نفسها كبنية على حساب كل العلاقات البنيوية التي سبقتها , بل هي حافظت على البنية حيث استعمرتها وأوقفت حركة تطورها ضمن منطق صيرورتها الداخلي , وبالتالي تغيير في الخط التاريخي لتطورها وانعطاف في أفق صيرورتها , ورسخت كل ما يساعد في إعادة إنتاج تخلفها أو تخليفها من مستوى اقتصادي و سياسي وفكري , فظلت كل الأنماط الما قبل رأسمالية سائدة فيها متعايشة مع آخر ما توصلت إليه من التكنولوجيا في ظل انضمامها إلى العصر الرأسمالي ولكن على شكل بنية استثنائية هي الرأسمالية الكولونيالية , وبالتالي تنتج فكرا متخبطا مختلطا متضاربا تابعا لا يستطيع فكاكا من علائق التخلف فيه إلا بانفكاك البنية نفسها عن التبعية للمركز الامبريالي من خلال قطع العلاقة البنيوية معها.
ومن وجهة نظر مهدي عامل إن هذا لا يمكن أن يجري إلا من خلال عملية ثورية , هي حركة تناقضية واحدة تستوي على صعيدين رئيسيين مختلفين صعيد عملي وصعيد فكري , وكل صعيد يحدد الآخر وهو بدوره محدد به ضمن الحركة الواحدة .
وإذا أردنا أن نحرر فكرنا ونجعله خلاقا وقادرا على إنتاج معرفة علمية وجب علينا القيام بما يمكن تسميته بثورة منهجية , أي كيفية حركة الفكر في أن يعتبر الواقع الحالي للبنية موضوعا له .
بعد أن استوفينا الأسباب الموضوعية من وجهة نظرنا لهذه الظاهرة لبعض من المفكرين والسياسيين والكتبة وضيوف القنوات الفضائية نسمح لأنفسنا استقراء الأسباب الذاتية لديهم .
إن أحد الأسباب الذاتية التي أدت إلى الخلط لدى المفكر لدينا هو الانتقائية , إن مفكرنا بل حتى مواطننا العادي يتحلى بالعقلية الانتقائية , فنحن انتقائيون في حكمنا وتصورنا وانتقادنا وفي كل شيء تقريبا في حياتنا , نحن انتقائيون حتى في قراءة تاريخنا فلا ذكر للمعتزلة ولا للقرامطة ولا لإخوان الصفا وغيرهم من قبل مسلمينا , حتى في قراءة السيرة النبوية انتقائيين فنغفل كل ما كان يدور من مقدمات موضوعية في المنطقة قبيل ظهور الإسلام كانت أساسية لظهور الرسالة وأنه كان هناك أكثر من مدعي نبوة وأكثر من وحي , ونجعل كل ما كان في منطقتنا قبل الإسلام ظلام لأنه من وجهة نظر مسلمينا أنه لا يستوي نور الإسلام إلا بهذا , نحن انتقائيون حتى في النص القرآني والحديث , لدرجة أنه استطاع أعتى أنواع الظلمة من الحكام على مر تاريخنا أن يجد سندا له في النص القرآني والحديث تبريرا لظلمه , واستطاع أيضا معارضيه أن يجدوا الشيء نفسه , وهذا لا يشمل عهدا بعينه بل كل العهود وكل المذاهب والطوائف والأديان في منطقتنا . ونحن انتقائيون عندما نفكر إسلاميا أو مسيحيا , وانتقائيون عندما نفكر ماركسيا , وانتقائيون لما نكون علمانيون فمرة نفهمها إلحادا ومرة متدينة ومرة طائفية مبطنة أو معلنة وننسى أن عمادها الأساسي هو فصل الدين عن الدولة , وانتقائيون عندما نكون ديموقراطيون فنختزلها إلى صندوق إقتراع ونأخذها كقيمة مبتسرة وننبذ سائر الشروط التي رافقتها ومهدت لها في سياق تطورها في بنيتها الأصلية الأوربية .
ولما نكون توفيقيون يظهر فكرنا مختلطا يحمل كل أنواع المتناقضات في آن معا , فنكون علمانيون متدينون طائفيون , اشتراكيون رأسماليون , ديموقراطيون ديكتاتوريون , وهكذا .
نحن أيضا تبريريون , نبرر لكل شيء ولكل المتناقضات في وقت واحد , نحن نمتلك عقلية تبريرية بامتياز , أذكر مثالا فاقعا للتبرير لدينا من تجربة حياتي في المنفى , كنت أعمل ضمن مجموعة من المسلمين العرب المغالين في الدين في إحدى المدن الألمانية كسائق لدى شركة بريد لتسليم الطرود , وكان هؤلاء السائقون يسرقون الطرود ويستولون على ما فيها , ولما طلبت منهم تفسيرا واضحا كيف يستوي تدينهم الشديد وفعل السرقة لديهم فبرروا لي بهتانا أن سرقة الصليبيين حلال أي أن الأوربيون صليبيون( كما يسميهم بن لادن والظواهري) ويطلقون عليها غنائم حرب , وعندما تسألهم كيف يعملون في ترويج المخدرات في هذه البلاد يبررونها أيضا بأن الإضرار في شبابهم ومواطنيهم جهاد مقدس , لم ينزل بما يدعون من سلطان .
أحد الأسباب الذاتية الهامة للخلط الفكري والتخبط لدى مفكرينا وكتابنا وضيوف البرامج الإذاعية والتلفيزيونية , والذي يحتاج إلى وقفة مع الذات لكل منا وخاصة لمفكرينا هو: ما يتعايش داخل وفي وعي ولاوعي جيل منا رفض واقعه المهين وآمن بالتغيير , فرفض الأفكار المحافظة وتبنى الأفكار الجديدة , ولكن بقيت داخله خليطا من الأفكار المتصارعة كنتاج لبنيات فكرية متناقضة نتيجة المحاولات التي بذلها و يبذلها في رفض الواقع اللا مدني والمتخلف لبنيتنا وفكرها , ولكنه لم يحسم الصراع داخله لصالح الأفكار الجديدة , وما يترتب عنها من معارضة بنيتها الفكرية بأفكار التقدم , ولم يخض الصراع بينهما إلى آخره في داخله لتعقيدات ذاتية واجتماعية يواجهها , ولأنه كذلك يظهر بهذا وكأنه يحمل في الداخل ضده , فيتكلم ويكتب ويعبر بأفكار مشوشة مختلطة غير محسومة توفيقية , مثالية على مادية , علمانية على دينية , اشتراكية على رأسمالية , ديموقراطي ديكتاتوري , وهكذا...
في هذه الحالة نحن أمام مهمة جذرية وثورية علينا القيام بها على مستوانا الفردي دون هوادة ولا مساومة بأن نخوض معارك دائمة ومستمرة في داخلنا لكل مواقع التخلف والقيم التي رفضناها لكي نقطع معها لصالح القيم الجديدة التي ارتأيناها بديلا لها كمقدمة أساسية لتحول الأفراد لحوامل اجتماعية لبنية متقدمة قادمة .



#محمود_جلبوط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غدر
- نحن صنعنا من الجلاد إله
- ابن العم رياض الترك..الختيار الشاب
- مشاركة بمناسبة السنة الرابعة لانطلاق موقع الحوار المتمدن
- حالة طواريء.......قصة قصيرة
- دعوة تحذير متواضعة لدعاة التغيير الديموقراطي في الوطن العربي
- انتظار - قصة قصيرة جدا
- وتشرق الشمس من جديد
- صمت الحوارية...وحديث العيون
- الديموقراطية والإصلاح السياسي في العالم العربي
- قضية العرب الأولى ..قضية فلسطين
- العالم قرية صغيرة
- مصلحة الشعب الفلسطيني
- غزة … المنعطف المجهول
- شعر..لصديقة من الوطن
- أحداث غزة واتفاق القاهرة …
- اللاجئون الفلسطينيون وحق العودة …
- رأي في العمل السياسي
- مشاركة من يساري ديموقراطي يسكن مجاورا للعراق استجابة لنداء ا ...
- قصة قصيرة................موعد


المزيد.....




- حمم ملتهبة وصواعق برق اخترقت سحبا سوداء.. شاهد لحظة ثوران بر ...
- باريس تعلق على طرد بوركينا فاسو لـ3 دبلوماسيين فرنسيين
- أولمبياد باريس 2024: كيف غيرت مدينة الأضواء الأولمبياد بعد 1 ...
- لم يخلف خسائر بشرية.. زلزال بقوة 6.6 درجة يضرب جزيرة شيكوكو ...
- -اليونيفيل-: نقل عائلاتنا تدبير احترازي ولا انسحاب من مراكزن ...
- الأسباب الرئيسية لطنين الأذن
- السلطات الألمانية تفضح كذب نظام كييف حول الأطفال الذين زعم - ...
- بن غفير في تصريح غامض: الهجوم الإيراني دمر قاعدتين عسكريتين ...
- الجيش الروسي يعلن تقدمه على محاور رئيسية وتكبيده القوات الأو ...
- السلطة وركب غزة


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمود جلبوط - لماذا يحمل الواحد منا في بنيتنا في داخله ضده