أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - أما حان وقت البناء ... والنماء ؟















المزيد.....

أما حان وقت البناء ... والنماء ؟


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 5607 - 2017 / 8 / 12 - 19:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أما حان وقت البناء .. والنماء ؟
منذ سنوات والعراق يدور في دائرة مغلقة ، وقد تعرض الى أفدح الخسائر ، وأصابه الدمار والوهن ، وتعرضت بنيته التحتية ونسيجه الاجتماع الى الهزات العنيفة ، والتي أفقدته توازنه ، وهو تهديد لحاضره ومستقبله .
والسبب المباشر هو غياب الدولة وبنائها الرصين ، وعيوب ذلك يكمن !... ( في النظام السياسي ) القائم ومنذ سنوات على ( فلسفة ونهج وسياسة .. الاسلام السياسي الذي يحكم البلد من عام 2006 وحتى يومنا هذا )
فالدين هو منظومة قيمية وأخلاقية ومجموعة من القواعد الفقهية والشرعية ، تتعلق بعلاقة الفرد بخالقه ، وهو خيار فردي !.. وحق مكتسب للفرد في ما يريد الانتساب اليه وما يختاره ، من عدمه ، وهو حر في هذا الاختيار .
أما الدولة وفلسفتها وأحكامها وقوانينها فهي تخص المجتمع ، كله ولا تستثني أحد من المتواجدين على الرقعة الجغرافية لهذه الدولة .
فالجمع بين هذين الأمرين ( يعني بين الدولة ككيان وما يحيط بها من موجبات وأعراف وقوانين ، مختلفة اختلاف بين ، وبشكل متوازي مع الدين وشِرْعَته وفقهه وأصوله وغاياته .
مثلما أسلفنا !ّ... الدين هو" مجموعة من المعتقدات والتشريعات والشعائر والطقوس والمؤسسات التي تحيط بحياة الإنسان .
والمحاولات التي قام بها قادة قوى الاسلام السياسي ، وممارساته في ادارة الدولة ، من خلال فرض رؤيتهم وفلسفتهم ونهجهم ، على شعب بأكمله ، فهذا بحد ذاته مصادرة وانتهاك لحق الناس في الأختيار !
والمحاولات التي مارستها هذه القوى لأسلمة الدولة والمجتمع ، وأثارة النعرة الطائفية والعنصرية ، والاصرار بفرض رؤيتهم وثقافتهم وطقوسهم على الجميع ، ومصادرة وقمع حق وحرية المرأة ، وتكميم أفواه المثقفين والتضييق على الأنشطة الفنية والثقافية ، وفرض الحجاب على المرأة بشكل سافر !.. مباشر كان ذلك أوغير مباشر ، وبحجج وتبريرات مفضوحة وكاذبة ، واعاقة كل التشريعات التي تنصفها وتوسع من حريتها وحقوقها ، وقمع لثقافة الاختلاف وانكار الأخر .. وغيرها من الأمور التي أدت الى تراجع كبير في مناحي كثيرة في الدولة والمجتمع .
شعبنا وخلال العقد الأخير لحكم قوى الاسلام السياسي ، قد خبرهم ..وشهد حماقاتهم وما ارتكبوه !.. وتأثير ذلك على حياة الناس ، والواقع هو الذي يتكلم !.. عن حجم الجرائم والسرقات والتراجعات والاخفاقات والانهيارات التي حدثت أبان حكمهم المظلم ولا مجال لاعادة وتكرار ذلك فقد سئم الناس حتى من تعداد تل الكوارث ، والذي أدى الى افقار الملايين ، نتيجة لفساد المتربعين على السلطة فقد افرغت خزينة البلاد ، هذه الملايين التي كانت تنتظر الخلاص من الجوع والظلم والحرمان والمرض والدكتاتورية والقمع والأرهاب ، المتعطشين للحرية والأنعتاق والديمقراطية والسلام والعدل والمساوات !.. ولكنها لم تحصل على شئ يعينها ، غير الموت والجوع وغياب الخدمات والخراب الذي طاتل كل شئ .
فوجئ السواد الاعظم منهم وبعد تجربة مريرة عمرها عقد من السنين ...والذين جاؤوهم ليحكموهم بأسم الله والرسول والأئمة الأطهار ، وَصَدًقَهُمْ الناس وساروا خلفهم وأنتخبوهم وأيدوهم بكل شاردة وواردة ولثلاث دورات انتخابية ، على أعتبار أن هؤلاء هم من يخاف الله وأهل بيته !..وهم من يحرص على حقوق الفقراء والمتعففين والمحرومين والبؤساء !!!، وانتظروا كل هذه السنوات العجاف ، وتبين في أخر المطاف !!.. بأن هؤلاء لا يعرفون الله ولا نبيه ولا أئمتهم ...وهم مُْنْكِرينَ لدينهم ولشريعته السمحاء ..! واتخذوه غطاء وخيمة وعباءة لتمرير مشاريعهم ومصالحهم وأنانيتهم وفسادهم ، واستخدموا مختلف الوسائل ، المشروعة و غير المشروعة ، ليملؤوا خزائنهم وجيوبهم ويحولوها كرصيد في حساباتهم في البنوك الخارجية ، سرقوها من ثروات هذا البلد وعلى حساب بؤس الملايين من الجياع والمحرومين ، وتبرقعوا بعباءة الدين للعبور على أجساد هؤلاء الفقراء !؟.. وعلى جماجمهم ودمائهم ودموعهم ، فذهب الألاف من الضحايا الأبرياء ومن كل ألأطياف والألوان من هذا الشعب الصابر والمكافح .
ولطائفيتهم المقيتة الماسخة لكل شئ جميل ، افتعلوا وغذوا وبشكل محموم النعرات الطائفية والاثنية والمناطقية والحزبية ، وصعدوا من وتيرتها ، فصادروا الحريات والحقوق ، وساد الظلام والرعب والتخلف ،واستشرى الفساد المالي والأداري والسياسي ، وتصاعدت وتيرة العنف الطائفي .
أن قوى الاسلام السياسي التي حاولت احتكار السلطة ومصادرة أي رأي مخالف ، والتي مازالت على نهجها هذا !...وتكريس سياسة الالغاء والاقصاء والابعاد والتهديد والوعيد واحتكار السلطة ، في سبيل تمرير سياساتهم الهوجاء ، وفرض ارادتهم على الجميع ، ومحاولات اسكات كل الأصوات التي كانت وما زالت تنادي بالدولة المدنية الديمقراطية العلمانية ، ومن أجل العدل والمساوات والتقدم .
واعتبرت هذه المناشدات والنداءات والأنشطة المختلفة ، بأنها معادية للنظام السياسي وللدين !.. والدعوة للالحاد واالمجون والتحلل حسب ما يجول في مخيلاتهم المريضة والجاهلة !... ويُفْتون بما يَدْعَم رؤيتهم وادعاءاتهم الكاذبة والمضللة والمجافية للحقيقة !!.. ولخداع الجماهير واسكاتهم عن المطالبة بحقوقهم التي فرطت بها هذه الأحزاب الحاكمة .
ونتيجة لهذه التراكمات الكبيرة ، والتراجعات الكارثية في مستوى معيشة الناس وما أصابهم من حيف وظلم ، والمتتبع يتلمس هذا في خياة السواد الأعظم من شعبنا ، فبانت حقيقتهم وبانت عوراتهم !..ففشلت هذه الطبقة الفاسدة !.. المتربعة على دست الحكم منذ عقد ويزيد من السنين ، واتضح لهذه الملايين زيف ادعاء هؤولاء الذين يحكموهم باسم الدين ، وافتضح زيفهم وخداعهم !!.. وأن هذه القوى أبعد ما تكون من الدين وقيمه ، هذه القيم والمبادئ الانسانية ، وشعائره ومبادءه السمحاء ، وأن كل دعواتهم كانت كاذبة ومفبركة ومضللة ، ومن أجل مأربهم ونزواتهم وأهوائهم ومصالحهم !!.. والتي تتقاطع مع مصالح الناس وتطلعاتهم وأهدافهم في العيش الكريم .
فخرجت علينا الملايين وهي تنادي وبصوت مدوي وهادر ، الذي زلزل الأرض من تحت أقدام هؤلاء السراق والمفسدين والفاسدين والطائفيين حتى النخاع ، وتهتف ( باسم الدين باكونه الحرامية ) وكشفت الجماهير بعفويتها وبصدق حدسها وهي تعبر عن مصالحها ...كشفت عن زيفهم وتظليلهم ودجلهم !.. هذا النظام المتهرئ والفاسد ، ونواياه الخبيثة وما يضمره من مكائد وأحابيل ، وما ارتكبه من جرائم وسرقات وأثام .
وبالرغم من كل هذا الذي حدث ، والهزيمة المنكرة لهذه القوى الشريرة والظلامية وموقف الجماهير في سوح التظاهر في بغداد والعديد من المحافظات ومنذ ما يزيد على العامين ، مازالت هذه القوى المأزومة تحاول أن تشكك بموقف الملايين المنتفضة والثائرة ، لتخرج علينا ومن دون حياء !!.. وبخطاباتهم المفضوخة !!...بأن ما يحدث في سوح الاحتجاجات هو عمل مدبر!!.. من قوى ركبت الموجة مثل ما حدث في الأنبار قبل أكثر من ثلاث سنوات وفي نينوى وأماكن أخرى !!!...وهذا خطاب غبي وأهوج ويجافي الحقيقة ، والبعيد كل البعد عن كل التراكمات والأحداث المتسلسلة من التراجعات والهزائم ، وهو خطاب هابط في جوهره وفحواه .
على قوى الاسلام السياسي ان تقر بحقائق ما استنتجته الملاين من أبناء شعبنا !... بأنكم قد فشلتم في ادارة الدولة والمجتمع ، بتحقيق أماني وتطلعات هذه الجماهير ، التي نفضت يدها منكم وتبرئت من نهجكم وسياساتكم الهوجاء ومما تدينون به ، ومن افتراءاتكم وأكاذيبكم على الله والدين وعلى الناس الذين صدقوكم لفترة سنوات عدة !! ...واعتقدتم بأن الجماهير سوف تبقى في سباتها ؟.وما أوهمتكم بنات أفكاركم ومخيلتكم ، وما اعتقدتموه !..ولن تحسبوا للجماهير حساب ، ولا لحراكها وحدسها وصدق توجهاتها .
لن تحترموا شعبكم ... وارادته وترعومصالحه !..فأخذتكم العزة بالاثم ، وركبتم موجة مصالحكم الأنانية الضيقة والقصيرة المدى ...وفقدتم بصركم وبصيرتكم ..وساقتكم أهوائكم ونزواتكم وفسادكم الى الحضيض .
أتركوا السياسة لأهلها ، واتركوا ( دينكم السياسي ) وارجعوا لاسلامكم الحنيف ، وادعوا الى الله بالحكمة والموعضة الحسنة ، فَتُحْسِنوا لدينكم ولدنياكم ، فان التقوى هي مخافة الله ..ومخافة الله يعني أن تخشاه في السر والعلانية ، وهو سبيلكم الى الرشاد والصدق في أقوالكم وأفعالكم .
خلاصة تجربة قوى الاسلام السياسي ، وما ارتكبوه من خطأ وخطيئة ، وما سلبوه وسرقوه ونهبوه ، وما أل اليه الشعب والوطن من مصير ، لهو درس بليغ !!... ويحتاج من قوى شعبنا الديمقراطية والتقدمية والمستقلة ومن الاسلاميون المتنورون ، ومنظمات المجتمع المدني وكل المثقفين والكتاب والأدباء ورجال الفكر والسياسة في الدولة والمجتمع ، أن يستخلصوا الدروس من هذه التجربة القاسية ، التي مازلنا لن نخرج من دائرتها ومخلفاتها وتراكماتها الهائلة ، مما يتوجب على الجميع أن يبقى متيقضا وحذرا ومستعدا لكل التطورات والمفاجئات ، وعلى هؤلاء جميعا أن يسعوا وبشكل حثيث على تحسين وتغيير خطابهم السياسي ، وأن يكون متناغم مع حركة الجماهير ، وأن لا يتخلف في هدفه ومراميه وجوهره عن حس الجماهير وتطلعاتها ورغباتها الملحة في التغيير .. وأن تتيقض كل هذه القوى من الذي تحيكه قوى الاسلام السياسي المتشبثة بالسلطة والممانعة لكل أشكال التغيير .
أنا على ثقة بأن التغيير قادم واليوم وليس بعد حين ، وبعزيمة واصرار وثبات كل قوى الخير ، النازعة نحو الدولة الديمقراطية العلمانية الاتحادية، المخلص الحقيقي لشعبنا ووطننا ، بتويحد صفوفها وتستثمر طاقاتها وامكاناتها للوصول لتحقيق هذه الاهداف النبيلة ، في ائتلافهم في كتلة وطنية جامعة وتحت مظلة العراق ووحدته و بكل مكوناته ، متعايشين ومتساوين في الحقوق والواجبات ، ومن غير تمييز كما كانوا منذ ألاف السنين .
والتصدي للطائفية والعنصرية ولسياسة الالغاء والاقصاء وللارهاب والفساد ، ونبذ ثقافة التصحر والتخلف والظلام ، وترسيخ ثقافة التعايش ودمقرطة الدولة والمجتمع وتعميق الحريات العامة والخاصة ، واحقاق حق المرأة والدفاع عن حريتها وكرامتها ومساواتها بالرجل ، والدفاع عن حرية الرأي وعن التنوع الفكري والثقافي ، واحترام تنوع مجتمعنا وتشكيلته الاثنية والدينية والطائفية والمناطقية ، وبأن جمال العراق هو بفسيفسائه وتنوعه ، فهو باقة ورد متعدد الألوان والأشكال ، واحترام حق الاختيار وحريته ، وضمان ذلك دستوريا وقانونيا وأخلاقيا ، وغير ذلك من حقوق أقرتها الشرائع والقوانين والمنظمات الدولية .

دعم كل ما من شئنه أن يعمق برامج وتشريعات وخطط التغيير المرتقب ، ومساندة كل خطوة للسير نحو هذا الهدف ، وعلى رأسها وفي مقدمتها قانون الانتخابات العادل وليس على شاكلة سانت ليغو ( 1،7 ) سيئ الصيت!.. المصادر لأصوات الناخبين ، ومفوضية مستقلة للانتخابات ، وعدم استغلال الدولة ومؤسساتها لخدمة جهة على حساب الأخرى ، وتشريع قانون من أين لك هذا ، وتأمين عودت النازحين والمهجرين والمهاجرين الى مناطق سكناهم وتعويضهم عن كل الخسائر التي لحقت بهم نتيجة الأعمال العسكرية ، ورفض كل المحاولات التي ترمي الى تغيرات ديموغرافية ، وبدوافع عنصرية أو لتغيير البنية السكانية هنا أو هناك .
التصدي لكل المحاولات التي ربما ستحدث من هذه الجهة أو تلك ، لاعاقة عملية اعادة بناء الدولة ومؤسساتها المختلفة ، وفضحها وتعريتها ولجمها والحد من نشاطاتها المؤذية !.. وللبدء في عملية اعادة البناء .
والسعي لتوسيع مساحة الحريات والنشاطات ، وفي مجالات المجتمع المدني كالمهرجانات والفعاليات الفنية والثقافية والادبية ، فهي الأخرى مدخل مهم وأساسي من داخل دمقرطة الدولة والمجتمع .
لنعمل جميعا وبتلاحم كل شرائح ومكونات وطوائف شعبنا ، وتوحيد جهدنا وعملنا لهزيمة الارهاب والارهابيين بكل أشكالهم ومسمياتهم، والتصدي للطائفية والتخلف وللارهاب الفكري ودوافعه وأهدافه ، وكل القوى التي تسعى لبقاء العراق في دائرة العنف والتمزق والاحتراب والخرب .
لا تراجع عن مسيرة شعبنا ووطننا ، بل السير بخطى حثيثة للعبور الى شاطئ الأمان والسلام والتقدم والديمقراطية .
صادق محمد عبد الكريم الدبش
11/8/2017 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد الدين .. أم نقد الفكر الديني ؟ الفصل الثاني
- نقد الدين .. أم نقد الفكر الديني ؟
- أما جاد بك الوجد ؟
- تساؤلات مشروعة أو ربما غير مشروعة !
- خاطرة المساء ..2017 م
- نعم لٍعَلْمانٍيَة ْ الدولة .. لا للدولة الدينية !
- نَعَمْ لِعَلْمانِيَةْ الدولة .. لا للدولة الدينية ! الجزء ال ...
- لا تجني من الشوك العنب 2017 م !
- بهرز !.. وقطع الماء عنها ؟
- حدث .. وتعليق !
- حوار ... مع الذات .
- الطريق غير سالك !..لتراكم المطبات والحواجز ؟!
- للفقراء والمعدمين رب يستغيثونه !؟
- علينا ان لا نفقد بوصلتنا
- الوطنية غير موجودة في بازار الساسة ؟
- قالت هلا توقفت قليلا ؟!
- اسامة النجيفي !.. مؤامرة الشواف !.. ( ثورة ؟! ) ؟
- الطائفة .. والطائفية .. ونظامنا السياسي الطائفي ؟!
- تحرير نينوى .. مدخل لتحرير العراق !
- الانقلاب على المنطق !... هو المنطق ذاته !


المزيد.....




- قطة مفقودة منذ أكثر من شهر خلال نقلها إلى ألمانيا.. لم يعرف ...
- وزير خارجية تركيا يتحدث عن زيارة مرتقبة للسيسي إلى أنقرة.. و ...
- -نيويورك تايمز-: سلاح إسرائيلي ألحق أضرارا بالدفاعات الجوية ...
- أوكرانيا قد تتعرض للهزيمة في عام 2024. كيف قد يبدو ذلك؟
- أخذت 2500 دولار من رجل مقابل ساعة جنس مع طفلتها البالغة 5 سن ...
- جناح إسرائيل مغلق.. تداعيات حرب غزة تصل إلى معرض -بينالي الب ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- عباس: سنعيد النظر في العلاقات الثنائية مع الولايات المتحدة
- الجيش الروسي يسقط ثلاث طائرات بدون طيار أوكرانية فوق مقاطعة ...
- المكتب الإعلامي في غزة: منع إدخال غاز الطهي والوقود إلى القط ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - أما حان وقت البناء ... والنماء ؟