أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - نقد الدين .. أم نقد الفكر الديني ؟















المزيد.....

نقد الدين .. أم نقد الفكر الديني ؟


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 5605 - 2017 / 8 / 10 - 18:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نقد الدين أم نقد الفكر الديني؟
ممدوح مكرم ؟
توخيا للفائدة ولرفد القارئ الكريم عن الدين وما صدر عن الكتاب والمفكرين سابقا وحاليا ، من وجهات نظر وتأثير الدين والفكر الديني ، وتعدد الأفكار والرؤى ، فقد أخترنا لكم بحث بجزئين وبشكل مختصر ، أرجوا أن ينال رضاكم ، وقد تتفقون مع ماجاء بهذا البحث وقد تختلفون معه ، وهذا لا يفسد للود قضية ، وناقل الكفر ليس يكافر ، مع تقديري للجمي .
الجزء الأول :
نقد الدين أم نقد الفكر الديني؟/ ممدوح مكرم ؟
داخل التيار الماركسي في العالم العربي، تتنوع الإتجاهات والرؤى التي تتعلق بالدين، وإن لم تظهر بشكلٍ واضح وجليٍ ، لذا يمكن استتبطان تلك الإتجاهات ( أي قراءة باطنية من خلال بنيتها المعرفية) وهي تمثل عينات مع الأخذ في الاعتبار السلبيات المتعلقة بتقنية العينة.
فمن أبرز هذه النماذج: نموذج صادق جلال العظم [ مع كل التحفظات عليه بسبب مواقفه ، نفصل هنا بين السياسي والفكري فصلًا منهجيًا فقط حتى يسهل البحث والتحليل] قَدَّمَ العظم رؤيته للدين في كتابه ( نقد الفكر الديني) وذلك في العام 1969م وطُبع عدة طبعات بعد ذلك ( الطبعة التي بين أيدينا هي الطبعة التاسعة 2003 م الصادرة في بيروت، دار الآداب) وتعرض العظم بسبب هذا الكتاب للمحاكمة والقدح في أفكاره ومعتقداته كما هو المعتاد، عنَّون العظم كتابه بـ نقد الفكر الديني، أي نقد الأفكار الدينية و ليس نقد الدين في حد ذاته، وهذا يأتي كنتيجة للفصل بين الدين، و الفكر الديني، والخطاب الديني، كما نلاحظ ذلك أيضًا في كتاب المفكر المصري الراحل الدكتور نصر حامد أبو زيد ( نقد الخطاب الديني) والذي صدرت طبعته الثانية للنشر عن دار سينا المصرية، هنا نحن إزاء رؤيتين الأولى: نقد الفكر، والثانية: نقد الخطاب، يضاف إليهم رؤية أخرى تنطلق من النص الديني، نجدها عند نصر حامد أبو زيد ( كتاب مفهوم النص، دراسة في علوم القرآن) وهو أسبق في صدروه من نقد الخطاب، ونشرته الهيئة المصرية العامة للكتاب، ضمن سلسلة دراسات أدبية عام 1990م و أيضًا كتاب المفكر المصري المقيم بفرنسا ( غالبًا) عبد الهادي عبد الرحمن [ سلطة النص: قراءات في توظيف النص الديني] والتي صدرت طبعته الأولى عام 1998م عن داري سينا، والانتشار العربي، وأُعيد طبعه ثانيةً بعد ذلك، وجاء ذلك عقب صدور نقد الخطاب الديني ومحاكمة الدكتور نصر الشهيرة في عام 1995م.
67م، ويُعتبر هذا التاريخ مفصلي في تناول الفكر العربي المعاصر؛ حيث كان للهزيمة الأثر البالغ في تهتيك بنية حركة التحرر الوطني العربية، وإعادة إحياء الدين السياسي بطبعة وهابية أمريكية إخوانية ليكون ( مخلب قط فيما بعد لاختطاف مصر و سائر المنطقة لنصل لنتيجته المنطقية الآن، وكما سنرى تفاصيله) فالعظم تناول فقر الفكر الديني مقارنة بالثقافة العلمية( ص12) وأعاد قراءة قصة إبليس مع آدم ( مأساة إبليس) كما عنونها، ثم ركز تناوله على الفكر الديني المسيحي الغربي، ومعجزة ظهور العذراء في مصر والتي ارتبطت بهزيمة 67 م وقد تناول المفكر المصري حسن حنفي تلك الظاهرة في كتابه[ الدين والثقافة الوطنية] الذي صدر عن مكتبة مدبولي في ثمانينات القرن المُنّصَرم ثم يختم كتابه بـ مدخل عن النظرة العلمية المادية للكون لتكون بديلا عن النظرة الدينية البائسة كما يراها العظم.
أما عند نصر حامد أبو زيد وعبد الهادي عبد الرحمن، تم تناول الظاهرة الدينية عبر تجليها في النص، فالدكتور نصر حاول في مفهوم النص حاول إعادة تعريف النص الديني وتحليل بنيته وربطه بنسقه الثقافي من ثم يصبح النص تاريخانيًا ( أي أنه تَخَلَّقَ في زمانٍ معين، تأثر به و أثر فيه) فهو جزءٌ من التاريخ، يخضع لحركة التاريخ سلبًا أو إيجابًا، أما سلطة النص، لعبد الهادي عبد الرحمن فهو تناول النص المقدس – باعتباره سلطة- أو متجلٍ في سلطة عبر تأويله وفهمه ثم توظيفه في السياقات السياسية والاجتماعية والاقتصادية؛ ليصبح آلية من آليات التجاذب و الصراع بين مختلف الأطراف في مجتمعاتنا ( سلطةً أو معارضة) لذلك نجد أن الكتاب تناول عدة قراءات للنص قديمة وحديثة، وجد أنها مغرضة وتعلي من شأن الأيديولجي على حساب العلمي.
أما كتاب نقد الخطاب الديني: تناول الظاهرة الدينية من حيث خطابها وتجليات هذا الخطاب في العديد من المظاهر و السلوكيات، في الفصل الأول تناول: الخطاب الديني المعاصر، آلياته ومنطلقاته الفكرية، والفصل الثاني: التراث بين التأويل و التلوين( قراءة في مشروع اليسار الاسلامي) والفصل الثالث: قراءة النصوص الدينية (دراسة استكشافية لأنماط الدلالة) نلاحظ أن الدكتور نصر كعادته وبحكم تخصصه ينطلق من المستوى اللغوي و ربطه بأنساقه العامة، من خلال عمليتي تفكيك ثم تركيب يرتكز على جملة أو مزيج من المناهج اللغوية و البلاغية و المُرَكَبَّة على رؤية سيسيولجية و تاريخية من خلال نظرة جدلية مادية، وهذا ما يعتبر الميزة الأهم للدكتور نصر، بل وجعلته المفكر الذي يمكن أن يشكل خطرًا كبيرًا على الرؤية الأصولية الدوجمائية و نسقها المعرفي و اللاهوتي، وتجلياتها السياسية في حركات الدين السياسي، و بنية الدولة ونظامها الحاكم، وتعبيرها الاجتماعي عن الرأسمالية الرثة وآليات السوق؛ وجاء هذا الكتاب في سياق استعار الصراع المسلح بين الجماعات الدينية و الدولة في مصر في التسعينات، استدعى كل طرف الدين ليكون آليته في معركة تكسير العظام التي دارت بين الطرفين عصرئذٍ.
إن التطور العلمي و المعرفي على مستوى بنية العلوم الطبيعية من ناحية، وبنية العلوم الإنسانية من ناحية أخرى ساعد كثيرًا في إعادة بناء التصورات الإنسانية عن الكون والوجود؛ وأدى إلى انزيحات الرؤية اللاهوتية في أروبا تحديدًا وبروز الاتجاهات المادية والملحدة، ولذا كانت العلمانية هي الإطار الذي يحكم طبيعة الحياة و التصورات هناك.
أما في منطقتنا الأمر بات أكثر تعقيدًا؛ بسبب ما خلفه الاستعمار التقليدي من تشوه في أبنيتنا المختلفة، وقصورنا الذاتي من ناحية، ومن ناحية ثالثة تبعيتنا وتخلفنا في حَقَبَة الامبريالية الجديدة ( العولمة) وهذا ما أعاد إنتاج الدين في سياق التخلف و التبعية وصعود تيارات الدين السياسي منذ السبيعينات والتي أصبحت تيارات وظيفية تعمل لصالح الامبريالية بشكل مباشر أو غير مباشر على مستوى الخارج، وتعمل لصالح الطبقات الكمبرادورية الحاكمة (الرأسماليات الرثة) وهياكلها السياسية المتمثلة في نظم قمعية بوليسية مستبدة و تابعة بل وعميلة أيضًا.
أما المفكر العراقي هادي العلوي: تناول الظاهرة الدينية في سياق تمثلها التراثي، فهو قد أثرى المكتبة العربية بالعديد من الكتب و الدراسات الهامة، من أبرزها كتابه مدرات صوفية، تراث الثورة المشاعية في المشرق، وكان قد قَدَّمَ نقدًا لاذعًا للدين الرسمي ( دين الخلافة و الخلفاء، دين الملوك و السلاطين) لكنه احتفى بالدين الصوفي، أو بتعبيرٍ دقيق: النزعة الصوفية الثورية باعتبارها نزعة إنسانية عالمية، رابطًا بين التصوف الاسلامي و التاوية الصينية ( نسبة للتاو وهو الحق) كتطوير و إصلاح ديني داخل البوذية – إن جاز التعبير- واعتبر العلوي أن أعداء الكادحين ثلاثة( الدين، والمال، و السلطة) ووجه سهام نقده الحادة للطبعات الغربية من الماركسية واعتبرها ضمن سياق هيمنة المركز الأروبي، ودعى إلى ماركسية نابعة من مجتمعاتنا نحن، كما حدث في الصين ( هو يسميها الماركسية المُصَيَنة) فلا غرو أن دارت مدارته بين أبي ذر الغفاري، وسلمان الفارسي، والإمام السجادّ ( علي زين العابدين بن الحسين بن علي) ولاو تسي ( الفيلسوف الصيني) وماركس و تشي جيفارا...إلخ وكتب الكتاب على طريقة المتصوفة وبطريقة المقامات ( أي قسم الكتاب إلى مقامات، وهي مصطلح صوفي معروف كمقام المحبة مثلًا) وختم كتابه ببرنامج لبناء مجتمع مشاعي، وهو الهدف الاستراتيجي عبر تتبع جذور الفكر المشاعي في تراث فلاسفة و متصوفة الشرق في الصين و الشرق الأدنى و فارس و الهند.( انظر مقالنا عن هادي العلوي على موقع الحوار المتمدن، وكذلك مقدمة المدارات) .
أما مقاله في مجلة النهج [ موجز عن تاريخ الزندقة في الاسلام) لا يختلف من حيث جوهره مع المدارات، فهو جاء لرصد ظاهرة الزندقة التى التصقت دائمًا بالحركات الثورية في العصر الاسلامي الوسيط سواء الحركات ذات الروافد الشيعية أو حركات التصوف الاجتماعي الثوري، وربط ذلك أيضًا بحركات مماثلة في الصين وهي ردة فعل على مدى تغلغل الظلم الاجتماعي و القهر الديني الأصولي و الطبقي، وهو يطمح في النهاية لبناء وحدة وجود جدلية توحد بين الانسان و الإله ( تأليه الإنساني، و أنسنة الإلهي على حد تعبيره) وهو بذلك يجمع بين الرؤية العلمية العصرية للمادة ( باعتبارها المنطلق و الأساس ) وبين رؤية روحية صوفية تتعامل مع المادة باطنيًا؛ فيكون الله و المادة شيئًا واحدًا، وبالتبعية تنزاح المسافة بين اللاهوتي و الناسوتي، حقًا إنَّ هادي العلوي يمثل إشكالية وظاهرة بمفرده تحتاج إلى دراسة مستقلة!! .
أما دراسة جلبير الأشقر في الآداب البيروتية( عدد 12، كانو
بعد هذا العرض السريع و المكثف لبعض نماذج تناول الظاهرة الدينية في كتابات بعض الماركسيين العرب- أو من يحسبون- يمكن أن نستخلص : أن هناك تفاوت في النظر إلى الدين و الظاهرة الدينية عمومًا، فالبعض يريد أن يحتفظ بالدين و لكن بعد إعادة قراءته و تأويله بشكل ثوري، و أن الدين ليس له تفسير واحد هو يخضع كأي ظاهرة إنسانية أخرى لمقتضيات الوضع الاجتماعي و الطبقي، بحسب ما أو أوصلتنا إليه النظرة المادية الجدلية، ومنجزات العلوم الإنسانية التي تطورت بشكل مُلفت للنظر، وقد يكون العلوي وحتى مروة أقرب ومعهم نصر حامد أبو زيد ، وذلك في ظل دولة علمانية حديثة تحترم جميع العقائد والأديان ، وتحترم حتى اللااعتقاد (الإلحاد) ووجهة النظر الثانية: قد تريد تجاوز الدين كليةً كما عند جلبير الأشقر و صادق جلال العظم وعبد الهادي عبد الرحمن، رغم أن الرافد واحد، أنه يغترف من معين الماركسية و منهجها العلمي، يمكن رد ذلك – أي التفاوت في وجهات النظر- إلى الإشكالية السياسية بين الدين و السياسة في مجتمعنا، و تخندق الجماهير في جزء لا يستهان به وراء تيارات الدين السياسي، بل والحرص على احترام الدين حتى بدون الإلتزام الحرفي بطقوسه و تعاليمه، الطريف في ذلك أن الجماهير لا تتذكر الإله كثيرًا في براثن انسحقاها الاجتماعي، وجريها وراء ( لقمة العيش) لا تتذكره إلا إذا ألمت طآمة كبرى، أو ضائقة مالية شديدة، تهرع إليه بالدعاء، أو تنتظر شيئًا ما غيبيًا ليحل المشكلة أو الضائقة، وهذا هو العزاء الذي تستفيد به الجماهير الكادحة من الدين على نحو ما بين ماركس، وكما سنوضح نحن بعض هنهيهات قليلة.
المصدر : نقد الدين أم نقد الفكر الديني؟/ ممدوح مكرم /2016 / 5 / 15 /http://www.ssrcaw.org - مركز الدراسات والابحاث العلمانية في العالم العربي .
صادق محمد عبد الكريم الدبش



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أما جاد بك الوجد ؟
- تساؤلات مشروعة أو ربما غير مشروعة !
- خاطرة المساء ..2017 م
- نعم لٍعَلْمانٍيَة ْ الدولة .. لا للدولة الدينية !
- نَعَمْ لِعَلْمانِيَةْ الدولة .. لا للدولة الدينية ! الجزء ال ...
- لا تجني من الشوك العنب 2017 م !
- بهرز !.. وقطع الماء عنها ؟
- حدث .. وتعليق !
- حوار ... مع الذات .
- الطريق غير سالك !..لتراكم المطبات والحواجز ؟!
- للفقراء والمعدمين رب يستغيثونه !؟
- علينا ان لا نفقد بوصلتنا
- الوطنية غير موجودة في بازار الساسة ؟
- قالت هلا توقفت قليلا ؟!
- اسامة النجيفي !.. مؤامرة الشواف !.. ( ثورة ؟! ) ؟
- الطائفة .. والطائفية .. ونظامنا السياسي الطائفي ؟!
- تحرير نينوى .. مدخل لتحرير العراق !
- الانقلاب على المنطق !... هو المنطق ذاته !
- ما أشبه اليوم بالبارخة !
- عريان السيد خلف في العناية المركزة منذ ايام ؟!


المزيد.....




- في نطاق 7 بنايات وطريق محدد للمطار.. مصدر لـCNN: أمريكا ستقي ...
- المبعوث الأممي إلى ليبيا عبد الله باتيلي يستقيل ويعتبر أن -ل ...
- لجنة أممية تتهم إسرائيل بعرقلة تحقيقها في هجمات 7 أكتوبر
- فيديو: -اشتقتُ لك كثيرًا يا بابا-... عائلات فلسطينية غزة تبح ...
- برلين ـ إطلاق شبكة أوروبية جديدة لتوثيق معاداة السامية
- رئيسي: ردنا المقبل سيكون أقوى وأوسع
- نتنياهو: حرب غزة جزء من تهديد إيرن
- -حزب الله- يستهدف مقرات قيادة ومراقبة جوية للجيش الإسرائيلي ...
- الجيش الأردني يكثف طلعاته الجوية
- مناورات تركية أمريكية مشتركة


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - نقد الدين .. أم نقد الفكر الديني ؟