أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف الذكرى المئوية لانطلاق ثورة أكتوبر الاشتراكية في روسيا - ارام كيوان - قراءة ماركسية في انهيار الاتحاد السوفيتي















المزيد.....

قراءة ماركسية في انهيار الاتحاد السوفيتي


ارام كيوان

الحوار المتمدن-العدد: 5604 - 2017 / 8 / 9 - 04:04
المحور: ملف الذكرى المئوية لانطلاق ثورة أكتوبر الاشتراكية في روسيا
    


قراءة ماركسية في انهيار الاتحاد السوفيتي

يحاول كل من قرأ ولو قليلا من الماركسية أن يحلل كل مجتمع بأول جملة وردت في البيان الشيوعي "إن تاريخ أي مجتمع حتى الآن، ليس سوى تاريخ صراعات طبقية." وعندما يصل هؤلاء الى الاتحاد السوفيتي يبدأون بدون علم بتشويه الماركسية بسفسطات سياسية غبية ويتحولون الى هراطقة منتسبين للماركسية زورا وبهتانا راضخين لسفسطات فرانسيس فوكوياما حول نهاية التاريخ

يخطئ الكثيرون عندما يتكلمون عن المجتمع الاشتراكي ظنا منهم أنه مجتمع خالي هذه الصراعات وأفضل من يعطي الدروس في فهم الصراع الطبقي بعد ماركس هو لينين وهو الذين كان قد عبر بكل صراحة أن الصراع الطبقي مع ديكتاتورية البروليتاريا لا يختفي بل يأخذ أشكالا مختلفة :
"الصراع الطبقي في دكتاتورية البروليتاريا لا يختفي بل يجري خلال أشكال مختلفة "(الاقتصاد والسياسية في ظل ديكتاتورية البروليتاريا-لينين)

انتفاضة اوكتوبر ومن ثم الحرب الأهلية كانت كفيلة بتصفية البرجوازية (الرأسمالية) الى اللارجعة فمن أصبح العدو؟,أشار لينين بوضوح الى العدو الطبقي الأشرس للاشتراكية في كتابه "الضريبة العينية" بقوله : يتوجب فضح ضلالة أولئك الذين لم يروا بعد الدور الإقتصادي الذي تلعبه البورجوازية الوضيعة وهي العدو الرئيسي للإشتراكية في بلادنا.
وطبعا فان لينين لا ينطق عن الهوا بل تصريحه هذا هو الطريق المستقيم لدراسة كل أحداث الاتحاد السوفيتي

فمن تكون هذه البرجوازية الوضيعة ؟
نقرأ من النسخة الانجليزية للبيان الشيوعي التي تجيب على هذا التساؤل : الشريحة الدنيا من الطبقة الوسطى، عمال الصناعات اليدوية وأصحاب الدكاكين والمهنيون والفلاحون، جميع هؤلاء يحاربون البورجوازية كي يحافظوا على بقائهم شريحة من الطبقة الوسطى. بناء على ذلك فإن هؤلاء ليسوا ثوريين بل محافظين ؛ بل أكثر من ذلك، إنهم رجعيون، يجهدون لإعادة عجلة التاريخ إلى الخلف. ولئن ظهروا أحيانا بمظهر الثوريين فإنما ذلك كيلا يتحولوا في المستقبل إلى بروليتاريا. إنهم لا يدافعون عن مصالحهم الآنية بل عن مصالحهم المستقبلية بعد أن يتحولوا إلى بروليتاريا.

-الاتحاد السوفيتي والصراع الطبقي مع "الجولاك" : اعتبرت طبقة ملاكي الأراضي الكبار "الجولاك" في تلك الحقبة أشد الطبقات رجعية ومقاومة لديكتاتورية البروليتاريا ولكن في نهاية المطاف انتهى الحال بتصفيتهم كطبقة عام 1933(من الممكن لمن يحب أن يطالع تفاصيل هذا الصراع العنيف أن يقرأ كتابات لودو مارتينز المترجمة للعربية)

مع تصفية "الجولاكيين" لم يعد هنالك صراع طبقي بمفهوم الصراع الطبقي الذي تمارس فيه كل طبقة علاقات انتاجها القديمة وتطور منها لتسيطر على الطبقة الأخرى بل أخذ منحنا اخر وهو الواجب على الماركسي أن يقوم بتحليله والتعمق فيه رغم التفاصيل المبهمة والغير واضحة في كيف كان جريان الأمور بكامل تفاصيله داخل الاتحاد السوفيتي الا أن هناك الكثير في المستندات والكتابات من تلك الحقبة التي تدعم وجهة نظرنا

-حملة التطهير الكبرى عام 1938 : تعد هذه الحملة بمثابة فترة اخماد الثورة المضادة الساعية لعسكرة الدولة السوفيتية في حينها واعادة بعث تلك الطبقة بقيادة الجنرال تشوخافسكي وبوخارين وتحريضات مسبقة من تروتسكي : من بعد تجربة السنوات القليلة, سيكون من الطفولي جداً افتراض ان يمكن ازاحة البيروقراطية الستالينية بعبر حزب أو مؤتمر سوفيتي.لا يمكن تقويض الزمرة الحاكمة بعبر وسائل دستورية. لا يمكن إجبار استسلام البيروقراطية عن السلطة في صالح طليعة البروليتاريا إلا بالقوة ( "الطبيعة الطبقية للدولة السوفيتية", تروتسكي, 1933).

قد ينتقد البعض "القسوة المفرطة" في اخماد الثورة المضادة التي كانت أعنف بكثير بامكاننا أن نسلم لهؤلاء بصحة نقدهم في حالة معينة وهي :
-لو أن الكولاك لم يبدوا مقاومة لتكوين المزارع الجماعية؛
-لو أن جماعة بوخارين لم تلجأ إلى حمايتهم.
-لو أن تروتسكي لم يدبر المؤامرات ولم ينتهج سياسة التحريض ضد القيادة السوفيتية
-لو أن توخاتشفسكي لم يعد مؤامرة ضد الدولة السوفيتية.

- "الحرب الوطنية العظمى1941-1945" : عول أعداء الشيوعية على الوحش النازي لتنحية الدول الاشتراكية جانبا وكان على رأس هؤلاء الذين لم يخفوا اعجباهم بالجيش النازي "تروتسكي" : جيش هتلر مؤلف من عمال وفلاحين. وبعد خيانة الاشتراكية الديموقراطية والكومنترن قد سقط العمال والفلاحون في دخان الشوفينية بعد النجاح العسكري اللامثيل له. ولكن حقيقة العلاقات الطبقية هي اقوى من السموم الشوفينية. جيوش الاحتلال يجب عليها ان تتعايش جنباً بجنب مع الشعوب المحتلة وتتمعن بالفقر واليأس الذي تعاني منه الجماهير الكادحة, ويجب ان تتمعن في محاولات هذه الجماهير في المقاومة التي ستكون في البداية مكبوتة ومن ثم صريحة وجريئة الجيوش الألمانية المؤلفة من العمال والفلاحين, في أغلب الحالات, ستشعر بتعاطف تجاه هذه الشعوب أكثر من التعاطف تجاه طبقاتها الحاكمة. (مصير جيوش هتلر)

يشكل الجانب السلبي للحرب الوطنية العظمى هو تسببها بتشويه البنية الطبقية للمجتمع السوفيتي وتوسيع طبقة العسكر وكذلك لا نعفي القيادة السوفيتية من اخطاء تلك الفترة رغم تحملهم لمسؤوليتهم ما بعد الحرب

-الخطة الخمسية الرابعة :
اعتبرت الخطة الخمسية الرابعة بمثابة اجراء فوري لتدارك خسائر الحرب على كل الجهات وطمس العناصر البرجوازية الوضيعة التي يظهر بوادر انبثاقها من جديد داخل المجتمع السوفيتي والحد من نفوذ العسكر الذي ازداد بسبب الحرب فكانت نتائجها ممتازة ولنوثق ما قلناه نذكر على سبيل المثال أقنبس من مقال لأحد الرفاق الروس:فى عام 1950, نما الناتج القومى الاجمالى فى الاتحاد السوفياتى بنسبة 161 %,واضافة اخرى من مقال للرفيق سعيد زارا : في ما يخص رفع المستوى المادي و الثقافي للشعب فقد صرح نيكولاي إن الخطة تتوقع إنفاق 106 مليار روبل لأجل الحاجات المادية و الثقافية لعمال المدن و القرى دون حساب نفقات الدولة في الأشغال الحضرية, أي ما يزيد على ضعفي مستوى 1940

-الخطة الخمسة الخامسة والغائها :
كان نجاح الخطة الخمسية الرابعة انذارا شديد اللهجة للبرجوازية الوضيعة السوفيتية وسد الطريق أمام انبعاثهم من جديد,أما الخطة الخمسية الخامسة فكانت تعني ارسالهم الى اللاعودة كان ستالين قد تحدث لأول مرة عن الصداقة بين الطبقات في كتابه "القضايا الاقتصادية للاتحاد السوفيتي" وما عناه بالتحديد هو انه يجب تغيير الظروف الاقتصاديه مما يدفع الفلاحين لترك اراضيهم و التحول الى عمال زراعيين( وضع مزايا للعمال الزراعيين تجعل الفلاح في وضع اسوء لذلك كانت الخطه الخمسيه لزياده المنتجات الاستهلاكيه و توزيعها على من يعمل لصالح الدوله و ليس لمن يعمل اصالحه)

فور اعتلاء خروتشوف للسلطة وتسميم ستالين تم الغاء جميع مقررات الخطة الخمسية وتحويلها للعسكر

-انقلاب خروتشوف على الاشتراكية :
نحن في غنى الان عن ذكر التفاصيل الكاملة لكيفية نجاح خروتشوف في انقلابه وتصيفيته للحرس "الستاليني" ولكن من المهم أن نذكر أبرز الاحداث في عصره وخطوات تدمير الاشتراكية وهنا نستعين بمقالات الرفيق "عبد المطلب العلمي" : إن أولى الخطوات التي اتخذها الحزب بعد استيلاء الخروشوفيين على السلطة كانت بيع الأدوات الزراعية إلى المزارع التعاونية مع حملات من التطبيل والتزمير حول ما ستقدمه هذه الخطوة من الخير على المزارع التعاونية. ولكن الواقع كان ما توقعه ستالين من زيادة نطاق التبادل السلعي وتدهور الإنتاج وبداية التفكك في المزارع التعاونية مما يشكل خطوة تقهقر عن السير نحو الشيوعية. والتقهقر عن السير نحو الشيوعية ليس سوى سير نحو البرجوازية.رافق عملية بيع الأدوات الزراعية إلى المزارع التعاونية أو تبعها تعيين خبراء غريبين عن المزارع التعاونية وعن مشاكلها مدراء في المزارع من العسكر المتقاعدين و من حاشيتهم ،اي من البرجوازيه الوضيعه ويتقاضون رواتب ضخمة تعادل عشرات إضعاف الدخل الاعتيادي لعضو المزرعة التعاونية. وسرعان ما بدأ التمايز الطبقي في الظهور داخل المزارع التعاونية تحت إشراف هؤلاء المدراء وتشجيعهم وانتشرت السوق السوداء في المنتجات الزراعية وما رافق ذلك من نهب قسم كبير من منتجات المزارع لإغراض هذه السوق ونشأ تحويل أجود ما في مراكز بيع المنتجات الزراعية للجمهور إلى مراكز السوق السوداء لبيعها بإضعاف أثمانها مما أدى إلى أغناء فئات من المزارعين وتحولهم إلى برجوازية ريفية جديدة ولم يعد اليوم، خافيا على احد نطاق تحطيم المزارع التعاونية وإحلال الزراعة البرجوازية الخاصة محلها,وعلى صعيد المصانع فعلى أساس الحافز الشخصي والمنافسة الحره أخذ الخروشوفيين يفوضون المعامل إلى "عمالها " و مدرائها الذين عينوا ايضا من الحاشيه التحريفيه ،لكي يقوموا هم بالإنتاج فيها ابتغاء لزيادة إرباحهم ولمنافسة المعامل الأخرى في هذا المضمار. ولنفترض جدلا إن المعامل كانت تفوض إلى العمال حقا. فهل هذا يعني إن ملكية المعمل بقيت ملكية للمجتمع؟ بالطبع لا. إذ إن المعمل في هذه الحالة أصبح لفئة من العمال وليس للمجتمع قاطبة. ومهمة المعمل هي إن ينظم إنتاجه والسلع التي ينتجها وفقا لما يدر عليه المزيد من الإرباح منافسا المعامل الأخرى التي تعود بدورها إلى فئة أخرى من العمال.

أما الضربة القضية للاشتراكية فكانت في المؤتمر 22 : أكمل الخروشوفيين ما بدؤوا به في المؤتمر العشرين. وقد تركزت جهودهم هذه المرة على الجانب السياسي. فأعلنوا إن الاتحاد السوفييتي بلغ مرحلة الاشتراكية العليا وانه سيحقق المجتمع الشيوعي الكامل سنة 1990 وتم ازاحة ديكتاتورية البروليتاريا من الدستور

-خروتشوف في اخر ايامه كرئيس الوزراء :

بعد السياسات البالية من قبل القيادة الانقلابية للاتحاد السوفيتي الذين كانوا عبارة عن دمى بيد العسكر في حينها كان خروتشوف لسخرية الأقدار هو اخر من تبقى من الحرس الستاليني وأدرك "متأخرا" ما ستفعله سياسته المملاة عليه من العسكر بالدولة الاشتراكية وستضعف البروليتاريا وتبعث البرجوازية الوضيعة بقوة فقال مادحا ستالين وسياساته الاقتصادية في المؤتمر ال واحد والعشرين للحزب : "من خلال تنفيذ سياسة التصنيع والتجميع في الزراعة أنجز شعبنا، تحت قيادة الحزب ولجنته المركزية التي كان على رأسها ستالين لسنوات عديدة، تحولات عميقة. ومن خلال التغلب على جميع الصعوبات في طريقه، وكسر مقاومة الأعداء الطبقيين وعملائهم التروتسكيين والانتهازيين اليمينيين والقوميين البرجوازيين، وغيرهم، حقق حزبنا والشعب السوفياتي بأكمله انتصارات تاريخية، وبنيا مجتمعاً اشتراكياً جديداً "(وقائع المؤتمر الحادي والعشرين الاستثنائي للحزب الشيوعي السوفياتي. دار النشر الحكومية في مجال الأدب السياسي. موسكو. 1959. ص 4)

بوادر عودت خروتشوف الى الخط الاقتصادي الصحيح تجلت لاحقا في خطته "السباعية والتي كانت السبب الرئيسي لفصله وابعاده من الحزب

-سريعا عن فترة بريجنيف حتى البريسترويكا

لم تختلف فترة بريجنيف كثيرا عن خروتشوف بل ازدادت سوئا بعسكرة الدولة بأكملها والاكمال بالسياسات الاقتصادية الخروتشوفية المتسببة ببعث البرجوازية الوضيعة والملكية الخاصة وتقسيم المجتمع الى فئات متصارعة وانتشرت الرشوة والفساد وعادت المافيا في زمانه أما غورباتشوف "والبريسترويكا" فتشكل المرحلة الأخيرة في نعش الاشتراكية السوفياتية حيث تم الجهر والرضوخ تماما من الناحية "الفكرية" لما كتبه فوكوياما حول نهاية التاريخ ومجرد تمنيات بائسة لحياة أفضل في دولة منهارة,الى أن جائت "معاهدة بيلوفياجا" وكانت بمثابة الاعلان الرسمي لا أكثر عن انتصار البرجوازية الوضيعة في هذا الصراع



#ارام_كيوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فؤاد النمري والعولمة
- قيمة الحياة ومعناها
- العلمانية والدولة الدينية
- حقيقة قضية المرأة
- في ذكرى وفاة الرفيق ستالين
- قراءة في مقالات الرفيق عبد المطلب العلمي 2
- قراءة في مقالات الرفيق عبد المطلب العلمي
- عن الارهاب
- عن الديمقراطية


المزيد.....




- مصور بريطاني يوثق كيف -يغرق- سكان هذه الجزيرة بالظلام لأشهر ...
- لحظة تدمير فيضانات جارفة لجسر وسط الطقس المتقلب بالشرق الأوس ...
- عمرها آلاف السنين..فرنسية تستكشف أعجوبة جيولوجية في السعودية ...
- تسبب في تحركات برلمانية.. أول صورة للفستان المثير للجدل في م ...
- -المقاومة فكرة-.. نيويورك تايمز: آلاف المقاتلين من حماس لا ي ...
- بعد 200 يوم.. غزة تحصي عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية
- وثائق: أحد مساعدي ترامب نصحه بإعادة المستندات قبل عام من تفت ...
- الخارجية الروسية تدعو الغرب إلى احترام مصالح الدول النامية
- خبير استراتيجي لـRT: إيران حققت مكاسب هائلة من ضرباتها على إ ...
- -حزب الله- يعلن استهداف مقر قيادة إسرائيلي بـ -الكاتيوشا-


المزيد.....

- الإنسان يصنع مصيره: الثورة الروسية بعيون جرامشي / أنطونيو جرامشي
- هل ما زَالت الماركسية صالحة بعد انهيار -الاتحاد السُّوفْيَات ... / عبد الرحمان النوضة
- بابلو ميراندا* : ثورة أكتوبر والحزب الثوري للبروليتاريا / مرتضى العبيدي
- الحركة العمالية العالمية في ظل الذكرى المئوية لثورة أكتوبر / عبد السلام أديب
- سلطان غالييف: الوجه الإسلامي للثورة الشيوعية / سفيان البالي
- اشتراكية دون وفرة: سيناريو أناركي للثورة البلشفية / سامح سعيد عبود
- أساليب صراع الإنتلجنسيا البرجوازية ضد العمال- (الجزء الأول) / علاء سند بريك هنيدي
- شروط الأزمة الثّوريّة في روسيا والتّصدّي للتّيّارات الانتهاز ... / ابراهيم العثماني
- نساء روسيا ١٩١٧ في أعين المؤرّخين ال ... / وسام سعادة
- النساء في الثورة الروسية عن العمل والحرية والحب / سنثيا كريشاتي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف الذكرى المئوية لانطلاق ثورة أكتوبر الاشتراكية في روسيا - ارام كيوان - قراءة ماركسية في انهيار الاتحاد السوفيتي