أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمود شاهين - - الرواية العربية ستكون ما بعد وما قبل - أديب في الجنة - -














المزيد.....

- الرواية العربية ستكون ما بعد وما قبل - أديب في الجنة - -


محمود شاهين
روائي

(Mahmoud Shahin)


الحوار المتمدن-العدد: 5604 - 2017 / 8 / 8 - 18:10
المحور: الادب والفن
    



" الرواية العربية ستكون ما بعد وما قبل " أديب في الجنة " "
" عايد السراج "
محمود شاهين
كنت متشائما من نشر الرواية ورقياً، لما تطرقه من فكر غير مألوف وعالم يغرق في الخيال إلى أبعد الحدود ، فقمت بإرسال النص إلى عشرات الأصدقاء وطلبت إليهم إبداء رأيهم في النص حتى لو كانوا ضده بالمطلق .. تلقيت قرابة عشر رسائل أو يزيد معظمها أحب الرواية ، ثمة صديق واحد حاول إعطاء فكرة عن الرواية غير أنه أخفق حتى في فهم بعض فصولها . أمر مؤسف أنني فقدت بعض الرسائل . المفاجأة التي لم أتوقعها إطلاقاً كانت من الشاعر الصديق عايد السراج الذي اعتبرأن مستقبل الرواية العربية سيتعلق ب"أديب في الجنة" ! وقال الكثير مما لا يقل أهمية عن ذلك . الصديقة مجدولين حيدر اعتبرت الرواية " فيضا من نفسها " . الصديق عزيز بومهدي قال أنه " سيموت وهو مشبع بي ". الصديقة سلمى عبيد رأت أنها " رواية جميلة وجريئة وحافزة على التفكير" . وفيما يلي ما كتبه هؤلاء الأصدقاء ، وعذرا للذين فقدت رسائلهم . وفي مقدورهم أن يعقبوا إن شاءوا.
كتب الشاعرالسوري الكبيرعايد السرّاج ، قائلا :
"محبتي أيها الروائي والأديب الكبير، الفيلسوف، أنهيت الرواية، وسأعيد قراءتها مرة ومرة. فعلا من أهم الروايات الأدبية الفكرية التي قرأتها وانا قرأت لعمالقة الأدب العالمي، من ألمان وروس وفرنسيين وإنكليز وأمريكيين لاتينيين، وحتى الصين واليابان مرورا ببعض الأفارقة والعرب ، ولكن هذه الرواية الفلسفية الفكرية، غير في الطرح واللغة، وقدرة التخيل اللامتناهية ،والتضاد في الحوار، بل وحيادية الراوي، لقمان، أي محمود شاهين، وجرأة الطرح مع الموضوعية، المتزنة، والتحدي في الأفكار ومابينها، لدرجة التنافس، والشك، وعدم اليقين المجاني. شيئ عظيم، سأقرؤها مرات واكتب عنها. ولكن. بتروٍ. محبتي."

وقال أيضا:
"محمود شاهين الأديب والفنان التشكيلي، والروائي، الرواية الملحمة، أديب في الجنة، نتيجة طرحها، الذي استطاعت به كسر جميع القيود اللغوية والفكرية، وتجاوزت السائد والمعروف، إلى آفاق المتخيل الواقعي المعاش، والمتخيل مافوق الواقعي، والأسطورة الحلم، وحتى الأسطورة الرمز، والدخول في أعماق أنفس الشخوص، ( أللّاشعور) ،ومن ثم طرح الرغائب الدفينة، وتحقيقها في العمل الروائي. وكذلك السمو بالشخوص في العمل الى مستوى النبل المفقود لدى البشر. وجعله واقعيا معاشا، في الأحلام. ومحاربة الشر بالرمز، ومن ثم طرح الأسئلة الجوهرية، التي تحفّز القارئ وتخرجه من حلم المتعارف، الى تصور الذي يجب أن يكون. هنا السؤال الجوهري، والاسئلة المتشعبة والمتناقضة، تجعلنا نقول : إن هذه الرواية ذات الطابع الفلسفي، ستكون بداية الانطلاقة العربية، لكتابة الرواية العظيمة ذات العمق، الجوهر،والدخول في عوالم الفضاءات الكبيرة، وهي تحتاج لدراسات حقيقية وجادة من زواياها المختلفة، لذا لا أتصور أن دور النشر في العالم العربي تتجرأ على نشرها، لأنهم صغارأمام الأعمال. الكبيرة. محبتي."
وأيضا :
"المهم انت الآن كتبت عملاً روائياً فكرياً وأنا استطيع أن أقول: الرواية العربية ستكون مابعد وماقبل رواية "أديب في الجنة" يعني ذهب زمن أدب الحكايات واللغة الخشبية .وهكذا عمل هو فتح في اللغة والفكر، وكسر المتحجر، والسطحي. محبتي"
عايد السرّاج..

وكتبت الأستاذة السورية مجدولين حيدر :

"سبق وقلت لك إنّ الافكار تصنع الاقدار، فللإنسان ولادة بيولوجية لايصنعها بإختياره، ويبقى ناقصاً مالم يصنع ولادته الأهم بالوعي ، وتحطيم الاصنام الفكرية ، وكانت روايتك بالنسبة لي (واو) فلقد كانت فيضا من نفسي، فهي عمل ابداعي مميز بنكهة العلوم العصرية الحية ، وليس بالأفكارالراكدة الميتة ، فلقد تداخل فيها الواقع بالخيال على أنغام عزف صوفي ولون قزحي، شكل وحدة وجودية تفتح مزيداً من الأسئلة الذكية التي تؤكد أن الوجود غير منجز ومفتوح على ملايين الاحتمالات ...إنها تحفة"
مجدولين حيدر.
****
وكتب الشاعر والفنان التشكيلي المغربي عزيز بو مهدي ، قائلا :
" شكرا شاهين . أنت ملهِم . سأموت وأنا مشبع بك . سأموت أنا وخلفي الكثير من الجائعين .
شكرا على أديب في الجنة . إنها تزغرد في مخيلتي. في يقيني. في سمو الفكرة عندي.
شكرا شاهين ، الميت الحي، الحي الميت .
سأموت غدا !"
عزيز بو مهدي
****
وكتبت الكاتبة السورية سلمى عبيد قائلة :
صباحك سعيد قرأت الرواية واستمتعت بالفكر النير والخيال المبدع ... وتلك الانسانية والخير والمثالية التي نطمح اليها جميعا ... شكرا لك .... رواية جميلة وجريئة وحافزة على التفكير.
سلمى عبيد.
*****



#محمود_شاهين (هاشتاغ)       Mahmoud_Shahin#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أفكار صادمة جداً في رواية - أديب في الجنة-! -
- - أديب في الجنة - ملحمة روائية فلسفية لمحمود شاهين !
- - غوايات شيطانية - للروائي الفلسطيني محمود شاهين
- الأديان شوّهت الإنسان !
- الوجود الوهم تمظهرمجسّد للوجود !
- أيوبيات
- هل الوجود وهم ؟
- هل كان أيوب صابرا على بلواه ؟
- روايات فلسطينية جديددة خارجة عن المألوف !
- ما الاسم الذي يفضل الخالق أن يطلق عليه ؟
- الطاقة الكونية بين الوعي والفعل !
- الخوف من الموت!
- في الدين والتدين والخلق والخالق (5)
- الفرق بين الملحد والعلماني والمؤمن !
- كنعان تنهض من أعماق التاريخ في- قصة عشق كنعانية -
- إشكالية العقل الديني بين المحلل والمحرم في الجنس والحب !شاهي ...
- مآسي الدين ومذاهب التدين في أوروبا ! شاهينيات 1308
- كابوس ما بعد الأصيل !
- عقل الإنسان من عقل الخالق! شاهينيات 1306
- * لغة الخالق أم اللغات وليست من لغات البشرية!


المزيد.....




- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمود شاهين - - الرواية العربية ستكون ما بعد وما قبل - أديب في الجنة - -