أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - طريق لمقدمي - رؤية استشرافية للعقل المغربي















المزيد.....

رؤية استشرافية للعقل المغربي


طريق لمقدمي

الحوار المتمدن-العدد: 5604 - 2017 / 8 / 8 - 17:42
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


رؤية استشرافية للعقل المغربي

هناك من الباحثين الأكاديميين من يصف العملية الذهنية الاستشرافية بشكل عام عسيرة تمام العسر، ولا يمكن لكائن من كان أن يخوض غمارها، إلا إذا كان ذو فكر واسع موسوعي ومعرفة غزيرة. هذا بالإضافة الى التجربة والخبرة العلميتين والمعرفيتين الطويلتين.

هذا يخص الاستشراف بشكل عام فما بالك إذا كان هذا الاستشراف يحاول الغوص في مكنونات العقل المغربي وغياهبه لسبر أغواره وتفكيك شيفراته واستقرائها، لاستنباط القوانين والأحكام العامة والخاصة، ومن ثم استشراف مجراه ومصبه.

لست في هذا المحور لأفند هذا الطرح الأكاديمي، لسببين بسيطين، أما الأول فأنا متفق معهم حول ضرورة توفر شرط التجربة والخبرة المعرفيتين. والثاني ضرورة الإلمام بالمعرفة الكونية على الأقل الأساسيات منها والمغذية للفكر.

لكن هذا لا يجعل من الاستشراف أمر عسير، إن توفر على الأقل الشرط الثاني، وهو القراءة بشكل عام.إن فعل القراءة وتحصيل المعرفة باستمرار، يجعل أي كائن من كان بمقدوره التطرق إلى أعقد أمور الواقع ومناقشتها و تحليلها على الأقل في المرحلة الأولى.وإن كان الأمر كذلك، أي متعلق بالتسلح بالزاد المعرفي. فلما لا يقتحم هذا الفرد أو ذاك أرقى أشكال ما يملك الإنسان ألا وهو الدماغ وآلياته التفكيرية المتجسدة في العقل، في محاولة منه للتنبؤ بما سيؤول إليه العقل البشري.فما دمنا نتعلم من دروس التاريخ وتجاربه، وآليات التفكير الإنساني في الماضي وتتبع مجرى تطور العقل، فإنه لا يستعصي علينا الأمر إذ نحن حاولنا، بعدما حللنا وانتقدنا، أن نستشرف.

فالمؤرخ والباحث، مثله كالجندي الذي قبيل اقتحامه لساحة المعركة، لا مناص له من التأكد من توفره على الأسلحة الضرورية


والذخيرة الكافية، فحتى المؤرخ المعاصر لا بد من استحضاره وإتقانه لمجموعة من الآليات قبيل خوضه في عملية الاستشراف، والمتمثلة في المناهج العلمية المتنوعة، لأن العقل بطبيعته متقلب وبالتالي لزم كل مرحلة وكل ظرفية استعمال منهج معين. فتارة يتحتم علينا استخدام منهج التحليل النفسي، وأخرى، المنهج التاريخي، والمنهج التحليلي، والمنهج الجدلي المادي، والمنهج التفكيكي وهلم جرا.فطبيعي عندما نستحضر العقل فنحن لا نفصله عن الإنسان إذ هذا الأخير هو الفاعل في الواقع من خلال عملية التأثير والتأثر. وبالتالي، فالتاريخ البشري هو نتاج عملية "جدلية"، بين الواقع الإنساني والعقل الإنساني، إذ الأول هو الفاعل والثاني منفعل وكلاهما يشكلان السيرورة التاريخية.وهذا ما تعلمناه من دروس التاريخ، فلولا تغير الواقع لما تبدل تفكير البشر وبالتالي تغيير عقله وعقليته.

فلولا اكتساح العرب إبان ما يعرف بالفتوحات الإسلامية للجغرافية "المغربية" المغرب الأقصى آنذاك. وما رافق ذلك من تبدل الواقع القديم الوثني وغير الوثني، وحل مكانه الواقع الجديد الدين الإسلامي، لما تبدلت عقلية المجتمع المحلي، وهذا التبدل هو نتاج عملية تغيير الواقع الملموس، إذ تم هدم الآلهة الأصنام والأديرات وغيرها، في المقابل تم بناء مساجد دينية ذو صوامع عالية وفرض ضرائب جديدة من جزية وخراج.. وما إلى ذلك من تغير على أرض الواقع الذي ينعكس صداه في تغيير على وعي الإنسان، وبالتالي ظهور عقلية جديدة تتناسب مع الواقع الجديد. والأمثلة كثيرة...

فإذا حاولنا استشراف العقل المغربي في أفق السنوات القادمة من الألفية الثالثة، فلا بد من الإنطلاق من الماضي وصولا إلى الراهن ومن ثم تقديم رؤية حول القادم من السنين. لكن هذا سيتطلب وقتا. طويلا ومجهودا كبيرا. فما دام الثاني هو سراجنا المنير، فالأول يتعذر علينا خاصة في هذا البحث البسيط وهذا المحور الذي سوف أجعله مسك الختام لكن هذا لا يعسر علينا إتمام لما قد وعدنا به أنفسنا. إذ سوف نجعل لكل ضيق مخرجا،وسوف نقتصر على محطتان رئيسيتان من التاريخ الكوني أثرتا في العقل المغربي حيث سوف نرصد التطورات والتبدلات التي طرأت على عقل الإنسان المغربي، والتي أفضت به حتما إلى تغيرات على مستوى التفكير، ومن ثم التطور المأمول.في البداية لا بد من التذكير، لكي لا يعتقد القارئ أنني على وشك

السقوط في التناقض وذلك من خلال طرحه السؤال التالي: كيف لباحث يدعي كونية العقل وامتداده الجغرافي أنه يضع مثل هذا العنوان "العقل المغربي" إذ هذا يحيلنا مباشرة إلى أن هناك عقل جزائري وعقل آخر مصري وهلم جرا؟ الإجابة ستكون بالإيجاب، إذ فعلا هناك خصوصيات لكل مجال جغرافي، وقد ذكرت ذلك في المحور السابق. لكن هذا لا ينفي كونية العقل وامتداده عبر المجال كما لا ينفي كذلك أن تكون عادات وتقاليد خاصة بالعقل سواء كان مغربي أو جزائري أو سوري أو غيره. لكن الرابط المشترك كما سلفت الذكر وسأكرر ذلك لمزيد من التوضيح هو القوانين العامة التي يفرزها العقل الإنساني، فمثلا قانون الجاذبية هو كوني، يعرفه العقل المغربي كما الجزائري كما الفرنسي... وقوانين الفيزياء تلك المتعلقة بالمادة، فكما هو معلوم عند كل مثقف وكل مختص على وجه التحديد تتأسس على أن التراكمات الكمية تفضي إلى تحولات نوعية فمثلا ثاني أكسيد الكربون إذا فككناه يعطينا ذرتين من الأكسجين زائد ذرة واحدة من الكربون ففي اتحادهما نخلص إلى تبدل على مستوى النوع وهذا ما أفرز H2O .هذا من جهة، ومن جهة أخرى، نأخذ بعين الإهتمام التلاقح المعرفي لكل العقول البشرية سواء عن طريق القراءة وأعني قراءة مؤلفات الآخر، أو عن طريق الاحتكاك المباشر وتبادل الخبرات، أو عن طريق الاقتباس الحضاري... فكل هذه العوامل تجعل من العقل البشري واحد في جوهره بصرف النظر عن خصوصيات كل بلد. وفي هذا المقام سوف أتطرق للعقل المغربي من الجانب الخاص دون أن أغفل الجانب العام. فالمحطة الأولى سأنطلق من العام و سوف أعرض بعض الأحداث التاريخية العامة التي أثرت بشكل أو بآخر في شعور ولاشعور العقل المغربي سواء المثقف أو غير المثقف.وأقصد بالأحداث التاريخية العامة، تلك الوقائع الخارجية التي جسدها الغرب أحسن تجسيد من خلال إقحام نفسه في شؤون الدول العربية والإسلامية ومحاولته تفكيك وحدته وجغرافيته. إنه الإشكال الأكبر بالنسبة للعرب. والذي أسهم من خلال تحركاته المتعددة الأشكال، في تحريك العقل المغربي سواء بالإيجاب أو السلب.

فإذا كان الواقع الخارجي يؤثر على شعور السواد الأعظم من المجتمع المغربي وهذا ما تبين في ما عرضناه.(أقصد الاستعمار الفرنسي والبريطاني.. للجغرافية العربية الاسلامية وتداعياته في الداخل المغربي وردود الفعل المتعددة..وقد وضحت ذلك في بحثي باسهاب.الا ان المقام هنا لايتسع لكل التفاصيل) فإن الواقع المحلي

المغربي يؤثر على كل شرائح الشعب المغربي من أعلى سلطة في البلاد إلى أفقر مواطن في البلاد. وهذا ما جسدته الانتفاضات الشعبية في المدن المغربية ضد الاستعمار الخارجي.وهذا التعاضد الجماعي في المكان (أي الجغرافية المغربية) هو السبب الرئيس في وحدة التفكير بضرورة تغيير الوضع المغربي من استعمار إلى استقلال وبالتالي وحدة العقل وهذا الأخير هو الذي يترجم ماهية الواقع الملموس عند استقباله المعطيات الخارجية.

فإذا انطلقنا من هنا وحاولنا استقراء الواقع المغربي الملموس الآني. فمن أجل هذا لا مناص من استحضار ثلاث ركائز أساسية فهي إن صلحت صلحت سائر البلاد وإن فسدت تداعت سائر البلاد المغربية "بمرض اجتماعي" الذي لا علاج له إلا "بدواء" التغيير الجذري. فالركيزة الأساسية الأولى تتمثل في التعليم بالمغرب. وسأنطلق من القول التالي «إن الانعكاسات المتواصلة للاستعمار، تجعلنا في وضع تبعية ثقافية، وتقليد يرجع سببه إلى الشعور بالخوف الناجم عن عقدة النقص اتجاه الأجنبي من جهة، ومن جهة أخرى، إلى جهل قيمة الثقافات الأخرى من طرف المتعصبين للهيمنة. في الحقيقة، إن القوي يرغب في تكيفك مع ثقافته بقدر ما يميل الضعيف إلى التشبه به». من هذه الفقرة الدالة السابقة يمكننا القول أن التعليم في المغرب سائر إلى مزيد من الإنكسار والضياع، ما دام يعتمد في سياسته التعليمية على مقررات أصبحت من خبر "كان" لا تقدم أي تطور على مستوى العقل المغربي. بقدر ما تكرس ثقافة "الآخر" القوي والتشبه به والدليل هو إهمال اللغة العربية وإعطاء قيمة للغات الأجنبية التي يمثلها القوي "الآخر".هذا بالإضافة إلى المخططات التعليمية التي نهجتها الدولة المغربية وفشلت جملة وتفصيلا. وآخرها وليس أخيرها هو ما اصطلح عليه بـ "الرؤية الاستراتيجية 2015-2030".اضف إلى ذلك استياء أصحاب الشواهد العليا والديبلومات المهنية من هذه السياسة التعليمية التي لا تفسح لهم المجال للمشاركة في تدبير وتسيير أمور الدولة بكل أشكالها.. وهذا سيقودنا إلى الحديث عن الركيزة الأساسية الثانية. وهي الشغل. فإذا سألوك عن الشغل في دولة المغرب، قل هي من "شبه المستحيل"، ولا يتأتاها إلا ذو حظ عظيم.




من هنا يتبين أن سياسة التشغيل في كل المجالات لا تأخذ بعين الاعتبار الكفاءات المؤهلة لأنه في كل سنة يتخرج "جيش عرموم" من المؤهلين والقادرين على العمل. علما أن دولة المغرب بحاجة ماسة إلى العمال والمستخدمين بصرف النظر عن مؤهلاتهم ومستوياتهم العلمية والمعرفية، والثروات الموجودة في باطن وعلى جغرافية المغرب من فوسفاط ومشتقاته و الثروة السمكية والسياحة وما إلى ذلك كثير.. كل هذا بمقدوره أن يسد حاجيات كل الشعب المغربي وأن يتم تشغيل كل الشباب والشابات القابعون والقابعات تحت نير البؤس والفقر المدقع.

اما الركيزة الثالثة والمتمثلة في الصحة فحدث ولا حرج. إذ بات المواطن البسيط المغربي لا يجد السبيل إلى معالجة أدرانه وأمراضه الخطيرة منها.. والأقل خطورة. والسبب هو أن كل المستشفيات سواء الكبيرة منها أو الصغيرة لا تنظر إلى مرض الشخص بقدر ما تنظر إلى مكانة الشخص. فإذا كان المريض إنسان فقير "فل يذهب ول يمت مع مرضه" وإن كان ذو مكانة إجتماعية عظيمة وذو نفوذ فكل العلاج والطاقم الطبي له وفي خدمته ليلا ونهارا. هذا هو واقع المغرب في الميدان الصحي، وما تلك الشعارات المزخرفة حول مجانية التطبيب إلا ضرب من الوهم وتضليل للرأي العام.

مما سبق يبدو لي أنه بإمكاني أن أستشرف الواقع المغربي في السنوات القادمة.. فإذا بقي الوضع على ما هو في الراهن، التدهور والتضعضع في كافة المرافق الحيوية للبلاد من تعليم وشغل وصحة وغيرها كثير. فهذا سيؤدي حتما إلى قراءة الواقع الملموس قراءة واحدة من طرف العالم أو من طرف الجاهل، بمعنى سيتوحد التفكير بتوحيد الرؤية. وبالتالي ستكون الكلمة الفصل للعقل المغربي الواحد المتعاضد في المكان. والحامل لنفس الهم، هم تغيير الوضع من الأسوأ إلى الأحسن. وإذا لم يتدارك القائمون على الشأن المغربي هذا الواقع الملغوم بألغام "بشرية موقوتة" والعمل على حلحلتها بطريقة واحدة لا غير. والمتمثلة في الادماج الفوري والمتمرحل أي عبر مراحل، لكل الكفاءات الشابة على وجه الخصوص في مجالات التشغيل المتعددة وهذا ما سيوفر الإمكانية المادية لتلك الموارد البشرية للاستفادة بشكل "ديمقراطي" من باقي القطاعات وعلى رأسها الصحة.


هذا من جهة، ومن جهة ثانية على القائمين والساهرين على قطاع التعليم أن يخطوا برامج تعليمية- تعلمية تتناسب مع الواقع المحلي المغربي وهويته وثقافته. وذلك بالاعتماد على اللغة الأم العربية لأنها أس النهضة والتطور. وهذا ما اعتمدت عليه دولة الصين في ازدهارها وتقدمها في كافة المجالات. وهذا لا يلغي اللغات الخارجية والثقافات الأخرى وذلك بإعطائها دور المساند والمساعد وليس دور المنقذ.

ففي السنوات القادمة هناك احتمالين لا ثالث لهما. فالأول وهو تدارك الوضع المزري المغربي وإصلاحه من أساسه و"تفكيك" "ألغامه الموقوتة" وهذا لا يتأتى إلى بتصريح أمام الشعب واعتراف بالتفريط والتقليل في حقه من طرف الجهة المسؤولة. فهذا إن وقع فسيكون سابقة تاريخية وبالتالي فهو يدخل ضمن شبه المستحيل عند البعض و عند البعض الآخر فهو ممكن.

أما السيناريو الثاني وهو "المرجح" نظرا لتوفر كل الشروط خاصة الموضوعية منها. هذا مع الأخذ بنظر الاعتبار الشرط الاساسي والمتمثل في الوعي الذاتي وهو ما سينضج حتما في أفق القادم من السنين. والذي بدأت إرهاصاته تطفو على سطح الواقع المغربي والمتمثلة في الانفجارات الشعبية الساخطة على الوضع القائم.. في بعض المدن المغربية. وعندما أقول البعض فلست ألغي الكل بقدرما أرتكز على تلك الرؤية الواحدة للوضع المأزوم من داخل الجغرافية المغربية، فهي عندما تكتمل وتنضج إذ ذاك ستبدأ تلك الألغام بتفجير نفسها بنفسها. وهذا لا يعني عدم الانتظام والتأطير وبالتالي إثارة الفوضى و"الفتنة"،بقدر ما يفصح ذلك "الغضب الشعبي "عن نفسه ولغته الواحدة والمتمثلة في الرؤية الموحدة لكل العقول المغربية. إذ، هي في نهاية المطاف منظمة ومتعاضدة في المكان من أجل هدف وحيد وأوحد هو تغيير الواقع من أساسه. فالسؤال الأخير هنا، ليس هو متى سينفجر هذا الوضع؟ بقدر ماهو كم سيكون ثمن ذلك الإنفجار؟

مراجع خاصة بهذا الملخص

المهدي المنجرة، قيمة القيم، الطبعة الثالثة، 2008



#طريق_لمقدمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- العدد 553 من جريدة النهج الديمقراطي بالأكشاك
- التيتي الحبيب: قراءة في رد إيران يوم 13 ابريل 2024
- أردوغان: نبذل جهودا لتبادل الرهائن بين إسرائيل والفصائل الفل ...
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 551
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 552
- النظام يواصل خنق التضامن مع فلسطين.. ندين اعتقال الناشطات وا ...
- الشرطة الأرمينية تطرد المتظاهرين وسياراتهم من الطريق بعد حصا ...
- بيان مركز حقوق الأنسان في أمريكا الشمالية بشأن تدهور حقوق ال ...
- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - طريق لمقدمي - رؤية استشرافية للعقل المغربي