أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - اصحاب الگشيدة والعمامة... وهلوسات خلف گُرسي الزعامة















المزيد.....

اصحاب الگشيدة والعمامة... وهلوسات خلف گُرسي الزعامة


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5604 - 2017 / 8 / 8 - 03:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الحاكمية او الزعامة في الإسلام لم تُعَرِف في تأريخها منذ تأسيس دولة قريش الفتية على يد محمد بن آمنة نمطا واحدا في استلام السلطة ... فالإسلام منذ انبثاقه يقبل بتأبيد الحكم ويحرض عليها (أي أن يبقى الخليفة حاكما حتى موته أو اغتياله او قتله في معركة) كما حدث مع عثمان وعمر وعلي كأمثلة... وكذلك يقبل التأبيد والتوريث أيضا كما حدث في بني أمية وبني العباس ومن تبعهم .. ويقبل الترشيح للخلافة من بين مجموعة كما فعل عمر قبل موته مع تهديد قطع رأس كل من يخالف(ما اعظمه من أسلوب)... اوعن طريق البيعة ( يعني بضعة قطاع طرق وليس الشعب) كما حدث مع ابي بكر بعد احداث قصة السقيفة... فمسألة السلطة والحكم في التشريع الإسلامي... بقيت تتأرجح وتتخذ أشكالا والوانا مختلفة متعددة.... الى أن وصلت الى الشكل الذي ارتضاه الحكام المسلمون بعدما جالوا وصاغوا أحكاما تكون لصالحهم على شكل أحاديث نبوية تم تأليفها والتي جعلوها تستمد شرعيتها وتأبيدها على مدى الزمان وذلك بفضل الصاقها بمحمد والقيل والقال... ولو القينا نظرة على التاريخ الإسلامي فأننا نصل الى ان أقدم مصدر للحديث تم تدوينه هو سيرة ابن اسحق بعد 150 سنة من موت محمد.... حيث أننا لا نعلم عمن يروي ابن إسحاق في سيرته... فهو لم يذكر سندا أبدا ... فلا ندري من أين استقى ابن إسحاق معلوماته واحاديثه وربما من العجائز الخرفة أو الكذبة... و من يجزم بعكس ذلك فليدركنا... فإذا كان أيها السادة ابن اسحق في سيرته لم يعرف السند ولم يروي عن احد بعينه... فكيف جاء الدكتور مسلم او البخاري بعده بعشرات السنين ووصلوا بأسانيدهم ورجال حديثهم لدرجة غريبة جدا من الوثوق تصل الى طفولة وشباب محمد وبدايات الوحي وإلى فجر الإسلام وهنا كل العجب!!
ومن خلال المراجع التاريخية الإسلامية الصحيحة والمزورة والملفقة ومنذ بداية انطلاق الدعوة المحمدية.... يتضح لنا جليا ان الكرسي هو الأمر الذي كان يسعى له مؤسس الدين الإسلامي... وهو الامر الوحيد الذي أسس عليه هذا الدين فكل نصوصه النبوية والقرآنية تؤكد وتصر على امتلاك الحكم والسيطرة على الدولة والافراد... ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون - الكافرون - الظالمون...وقال تعالى(( يا أيها الذين امنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولي الامر منكم فان تنازعتم في شيء فردوه الى الله والرسول )) طاعة أولي الأمر اشترطت أن يكونوا (منكم) يعني مؤمنين مسلمين... فلا ينهون المسلمين عن تطبيق الدين ... وان التعدي على الحقوق وأمراض الامة من فقر وتخلف كما يقول السنة... هي ليست الا إثم يتحمله الحكام لكنهم لا يحاسبون في دنياهم وانما سيحاسبون عليه في الاخرة ... لذلك وجب على المسلم السني (باعتباره من الفرقة الناجية) والشيعي ومن غير الملل والنحل كذلك... ان يصبر على الحكام ولا يطالبهم بالتغيير... بل عليه ان يدعوا الهه فقط فربما سينتصر له ربه ويعوضه... لكن متى... في يوم الحساب وذلك بعقاب الظالم ورميه في الجحيم....منطق ولا أي منطق.... كم انت عظيم يا رسول الله ... ‎لذلك نرى سعي الاخوان المسلمين والسلفيين والوهابيين وداعش وغيرهم من المسلمين لإقامة دولة إسلامية على منهج الله والنبوة كما يقولون... ظانين كل الظن ان ذلك يصب في خدمة الدين ... ويتناسى هؤلاء الحقيقة التي لا جدال فيها وهي.... أن الدين الإسلامي تمت كتابته وصياغة أركانه من أجل الحكم والسلطة وليس العكس ابتداء من الزعيم محمد... الذي جعل الدين الإسلامي هو من يخدم الحاكم... لا الحاكم هو من يخدم الدين... فالناظر في نصوص الدين الإسلامي يرى تبجيل القادة وعدم الخروج على رأي الحاكم... حتى لدرجة أنه إذا خرج ثلاثة من الأشخاص المسلمين في مهمة يجب عليهم أن يؤمروا شخصا عليهم من بينهم... يأمر وينهى ويسمح ويمنع ... لذا لا نجد للمشاركة أو التعاون مكانا في هذا الدين... بحيث انك لا تسمع إلا كلمات الرعاة مع مواشيهم في الجبال مثل راع ورعية ... حاكم ومحكومين ... خليفة وعامة ... فهذه هي قبضة الرجل الواحد الحديدية الذي يرى من موقعه بانه الدولة والدولة هو (اذا قال صدام قال العراق وعلى هذه الرنة) ... وهذا ما يفسر ما جرى في التاريخ الدموي الإسلامي على الحكم... ولا أبلغ على ذلك بما حدث مع ذلك الخليفة المسلم المسكين الذي لم يكمل يومه الأول في الحكم حتى انتهى الى عالم الأموات... عندما ارسله الراعي الجديد بعيدا عن خرافه وهو الخليفة العباسي المرتضى بالله ابن المعتز ) حيث قتله راعي الإبل المقتدر بالله وكان ذلك عام 296هـ 909م)... فأي دين هذا الذي يتصارع رجالاته وقادته على الحكم... بينما هو معلول كسيح وجل ما يشغل به العوام هي أمور تخص نواقض الوضوء وفقه الفروج والجزء السفلي للإنسان... ويغض الطرف عن قضايا الوطن والأمة الأساسية...وطريقة صلاة الرعية !!
المسلمون منذ انبثاقهم يتصارعون ولا زالوا لحد اليوم يتصارعون والى ان يندثروا مع الكرة الأرضية جمعاء... يتصارعون مع كل من خالفهم وتراهم غوغائيين يثيرون البلابل والقلاقل والفتن... وبنفس الوقت يتباكون على حقوق العبادة ويلطمون خدودهم ويشقون ثيابهم... فيما إذا تعاملت الحكومات الغربية الأخرى الكافرة أو كما يحبون تسميتها بالطاغوت... بما يرونه منعا لهم في إبداء رأيهم وحريتهم التعبيرية بارتداء نسائهم أكياس النفايات ... ولكنهم يتناسون تاريخهم وحقيقة أوامر دينهم وعلى الاغلب من باب التقية... انهم لو كتب لهم قيام دولتهم التي يبحثون عنها سيضربون بيد من حديد كل مخالف ... وسيتم حرق كل ما يكتب ضدهم من كتب ومقالات تمس أصنامهم المرئية والا مرئية .. وسينشغلون عاكفين لإعادة الملكية الدينية وأمير المؤمنين الحاكم الفرد الواحد الاحد الصمد... وسيتم تأبيد الحكم له حتى موته او اغتياله... فلا انتخابات (التي هي أصلا كفر بدين الإسلام) ولا تداول للسلطة... وسنرى الحاكم خليفة المسلمين وزبانيته يقيمون احتفالات دورية لقطع الرؤوس في الميادين العامة والمخفية... ومهرجانات جلد ورجم للنساء والرجال قل نظيرها بحجة مخالفة تعاليم دين الدولة وتعدّيها على أخلاق العوام الفاضلة جدا... وفي هذه الدولة سنرى رجال الدين وكهنوت من أصحاب العمائم والزبيبة والشارب المحفوفة... وبأمر من أربابهم البشر... يلمعون صورة الزعيم وزبانيته على أنهم حماة الدين والله... وكأن الههم الضعيف هذا بحاجة الى حماية !... فهذه هي لعبتهم الشيطانية... وهي حماية الحاكم ودولته من خلال شمّاعة وفزّاعة تدعى حماية الله والدين... ويحملون الشعب والمؤمنين العوام المغلوب على امرهم مسؤولية الواقع المرير... وبان ما يجري من أحداث مؤلمة وعذابات وتخلف وتقهقر في كافة الميادين.... بأنهم هم المسؤولون عن كل ما يحدث لهم لانهم لم يطبقوا صحيح الدين... وبذلك يخرج الحاكم وزمرته من عنق الزجاجة ويبقى الشعب يعاني الهواجس والعذابات والتغييب ظانا أن ذنوبه فعلا هي السبب في كل هذه الشرذمة... وبأن شعر تلك الفتاة أو غمزة ذلك الشاب او ان احداهن نمصت حاجباها هي سبب الفقر والمرض وتفشي الجهل... وان شرب احد الزنادقة لرشفات من الخمر في بيته مختليا بهمومه وأحزانه... هي المسؤولة مسؤولية مباشرة عن مقتل عشرات الأشخاص في حوادث متفرقة وتفجيرات... وان كل هذه الموبقات من قبل العامة هي المشجعة والمسؤولة عن اختلاسات أصحاب الفخامة... والتي لا تتم بمباركة أصحاب العمامة والقداسة ودعواتهم الفاضلة ... لا حاشاهم وان لبعض الظن اثم.... أما لو حاول احدهم مجرد محاولة ان يعترض على اللعبة القذرة ويكشف أركانها...فهذا الاحدهم يكون قد وضع نفسه موضع الشبهات في نظر القادة والزعماء ورجال الكهنوت... ويصبح هو الشر المطلق والمقوض لأركان واسس الدولة الإسلامية... وما اسهل في بلاد العمائم ان يلصق به رجال السدنة والزبيبة تهمة الردة والخروج عن عقيدة الله وأركانها... ولقبر الفتنة في مهدها يقطعون رأسه بذلك الحد الذي فرضته الضرورة عندهم... ويكونون بصنيعهم هذا قد سيطروا على الحاضر وأدخلوا العوام في غيبوبة دائمة... وبذلك يسلم لهم حاضرهم وتخفت او تندثر أصوات العوام بعدما تشربوا الطعم وأخذتهم هذه الحيلة كل مأخذ...ويقعون بين نارين... لذلك تراهم يفضلون الغيبوبة على قطع الرقبة... او تراهم يخافون أذا ما اعترضوا على حكم الحاكم أن يتفاجؤوا بواسطة زبانية العدالة أنهم قد اعترضوا على الله وعلى ركن من أركان دينه... فيكون الحاكم بأمر الله بانتظارهم في الدنيا... والثعبان الأقرع أو أبو كذيلة بانتظارهم في الآخرة .
لذلك ليس من حق الناظر في مجتمعاتنا اليوم لما يراه من خنوع وصبر على الضيم ان يستغرب... لان هذا الوضع ليس جديدا وإنما هو نتاج 1430 سنة من الظلم والقهر والكذب والتدليس باسم الدين ... لان هذه هي تركة الشيوخ والفقهاء الاقدمون واللاحقون الذين دمروا الدنيا باسم الدين..... وجاء أحفادهم اليوم ليعيدوا الكرة مرة أخرى وأخرى... فهؤلاء السماسرة باسم الدين لا يكلّون ولا يملّون المحاولة للوصول للكرسي مهما كلف الأمر ومها كانت الضحايا... وان وصلوا له لا سامح الله لا يتركوه أبدا ونرى أمثالهم من الأخويان المسلمين والجماعات السلفية المتطرفة ونظام البشير الذي يضع قناع الإسلام ليخفي أنيابه... فهذا هو التحالف المقدس بين الحاكم والشيخ والفقيه الدجال يجمعهما شيء واحد اوحد هو حب الكرسي والزعامة!!
فحرص شيوخ وائمة الدجل والنفاق وترسيخ الجهل والتخلف في محاولتهم تطويع الرعية لأمير المؤمنين تحت شعار حماية دين الله... لا تعدو الا ان تكون تجليا للمقولة... الغاية تبرر الوسيلة... حتى لو كانت على جبال من الجماجم... فمهما قرأت في التاريخ عزيزي القارئ عن مجرمين كستالين وهتلر وحتى إيفان الرهيب وغيرهم... فهؤلاء المجرمين لم يلبسوا سلطتهم قناع الرحمة والمحبة والعدل... كما فعل ويفعل الإسلام الذي يتلون كدخان الافيون والحشيش في عقول أتباعه التي غُيبت لدرجة ان الواحد منهم بات يرى الكرة الأرضية فانية ولذلك لا داعي لمحاولة تحسينها للحفاظ عليها... وهكذا وبالمختصر يربي الإسلام المسلم على الانقياد خلف الله وخلف الرسول وأولي الامر... ثم خلف المشايخ والمشعوذين... كشرط اول لدخول الماخور الإلهي... الى درجة ان المسلم ما عاد يستطيع ان يبدع ويفكر بمنطقيه وعقلانية... وتقيدت صحة تفكيره فقط من خلال منظار الدين الذي يضعه على عينيه طوال الوقت... لذلك بات المسلم لا يرى الصور الحقيقية للأشياء بمنظورة... وانما فقط يراها من خلال نظرة الدين وشيوخه لها وكيف تم وصفها...ولهذه الأسباب وغيرها الكثير اضحى الكثير الكثير من المسلمين المؤمنون ... يشكون بالكفرة والملحدين والمخالفين وبانهم لا بد ان يكونوا صهاينة او أعداء للدين... او مخابيل ينجرون خلف شهواتهم من جنس وشرب... والسبب في ذلك لان المؤمنين باتوا مجرد عميان او يضعون منظارا اسود على عيونهم مما جعلهم لا يرون الحياة على حقيقتها... وغاب عنهم بان الحياة هي تعاون ومشاركة وعمل وفن وأدب وعلم وموسيقى وحب... وليس مجرد نكاح وغزوات وجهاد وحجاب يستر من الذئاب التي تتجلى في تصرفاتهم.... فهنيئاً للذين قرروا خلع ذلك المنظار الذي كان يغطي على عيونهم... فرءوا الحياة على حقيقتها.... ولكن يأبى البعض ولا يمكن لهم الا ان يظلوا منقادين ولا يريدون ولا يحبون الحرية ... وما اتعس العبد عندما يتصور انه حرا!!



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقتطفات من ... مخاطر الاسلام على اعوانه قبل أعداءه
- ألإسلام والاغتصاب
- أينَ يَكمُن الخَلَل... في الطُلابِ أم المِنهاج
- العَرَبْ والتأرِيخ... تَزوير... تَأليه...مُبالغة
- داعش والاسلام ...عملة واحدة ذات وجهان
- مَنطِق جُحا ... بين محمد صلعم والكفار
- المدرسة المحمدية...وميزان دخول الجنة الوهمية
- ذِكرى لِمَن كانَ لَهُ عَقل
- المُضِلُ المَكار... لا يَقبَل دِيناً غَيْرَ الْإِسْلَامِ
- عُذرا عَرَبُ مَكَّة... وَالكَعبَةُ الوَثَنِية
- إدفنوا موتاكم....من وحي الغراب اول المبعوثين
- لماذا يتمنون ويحلمون... بالعودة لزمن الصحابة والرسول
- آدم عليه السلام... لم يعشق جنة الاسلام
- تجليات ورسالة....في يوم القيامة
- شَجَرَتَ الزَّقُّومِ... مَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ
- في ضلال القران... خربشات في سورة الجن
- أنصفوا الإسلام... المسلمون لا يمثلون الاسلام
- اله القرآن...ومسلسل تحريف الاديان
- ما يحدث في بلاد الاسلام... قصة من واقع الحال
- سقوطهم.... كسقوط عرش أبا صياح قبلهم


المزيد.....




- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - اصحاب الگشيدة والعمامة... وهلوسات خلف گُرسي الزعامة