أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سالم المرزوقي - حزب النهضه الاخواني: المقاربه بين الوحدة والبقاء أو التشظي والفناء















المزيد.....

حزب النهضه الاخواني: المقاربه بين الوحدة والبقاء أو التشظي والفناء


سالم المرزوقي

الحوار المتمدن-العدد: 5602 - 2017 / 8 / 5 - 20:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لاحظوا أني لن استعمل مصطلحات كالامبرياليه والثوره والشعوب والصراع الطبقي وغيرها في هذا المقال ليس لأني لم أعد أعتقد بها أو أنها فقدت قيمتها في القاموس الاقتصادي السياسي بل لأنها أصبحت مستهلكه ومشوهه ومفعولها عكسي ولا بد من التمرد عليها وابتكار خطاب جديد للوصول لعقول الناس الأسرى بطوفان الاعلام و المعلوماتيه المضلله، لست ممن يبني تحليله عن ظاهره انشقاق فرد أو مجموعه صغيره ليستنتج منها تشظي تنظيم عصابي مغلق وكذلك مع فكرة أن التنظيم الدولي للاخوان هو ظاهره عصابيه يحكم مفاصله الرئيسيه الأمير ذو السلطه المطلقه التي يستمدها من باطن الفكر الديني الغير عقلاني والذي يعتبر الامارة نوعا من الألوهيه على الارض مسلّم بها من الاتباع والمنظورين،ولست مع نظرية أن الفشل وحتى السقوط السياسي سيؤدي لتشظي التنظيم العصابي بدليل أننا شهدنا كثيرا من النكبات والوقعات الكبرى لتنظيم الاخوان (وقعة الاخوان في عهد عبدالناصر وعهد حافظ الأسد وبن علي أمثله)لكنها لم تأثر في البنيه الجوهريه للتنظيم وظهر بعدها أقوى وأشد ما أوصله للسلطة في بعض الأحيان وقيادة حروب كبرى كما يحصل الآن في سوريا .لكن وإذا نظرنا من منظور أشمل دولي و عالمي سنضطر لاعادة قراءة مقاربة الوحده والتشظي لأن وجود هذا التنظيم وخروجه سالما في كل مره كان مرتبط ضرورة بخروج النظام الدولي الاستعماري الذي أنتجه سالما من كل أزماته وحروبه السابقه فكما تأقلم هذا النظام الدولي من الحروب التحريريه للمستعمرات وحوّل أغلبها لصالحه عبر الاستعمار الغير مباشر كذلك استطاع تنظيم الاخوان اللالتفاف على سقطاته ونكباته واستعاد عافيته بعد كل أزمة ،إلا أن التناقض الذي طفح في شكل حروب كونيه هذه المره لم يعد ذاك التناقض المعزول مع مقاومة هنا أو دولة هناك ولم يعد يشمل هذه المنطقه أو تلك كما كان في عصر الحروب التحرريه والحرب البارده بل أصبح تناقضا ثقافيا حضاريا بين منظومة العقل الجاهل الوحشي الذي يوظف طاقاته للصراعات والحروب والهيمنه والاستعمار مقابل العقل الطموح لأنسنة البشر وإنقاذ كوكب الأرض ما يعني أن الصراع السياسي والذي استقطب لحد الحرب المباشره أصبح اليوم بين نظام قديم بكل مخرجاته الاقتصاديه والدينيه والقانونيه ضد نظام جديد قيد التشكل مدعوما بالعلم وخوارقه ومحفَّزا للبشريه عامة بخطر دمار كوكبنا بمن عليه إذا وقع الصدام بين القطبين،لقد وصل التناقض للحافة بين الدمار الشامل والانقاذ الشامل ولم يعد ممكنا العيش بين البينين ويتجلى هذا على السطح في سوريا وأوكرانيا مثلا حيث الحافة بين التصعيد الذي يعني فناء الجميع بأسلحة الدمار الشامل أو الاقرار بهزيمة النظام الدولي القديم وميلاد نظام دولي جديد،لم يعد ممكنا عقد الصفقات وإقرار قوانين الحروب والتحكم فيها كما وقع بعد الحربين الكونيتين وهذا ليس الفضل فيه لروسيا أو الصين (رغم أهميتهما كقوى صاعده) أوهذه الدوله أو تلك، بل الفضل الرئيسي فيه يعود لتطور العلم الذي لم يعد حكرا لأحد ولم يعد موظفا لأحد ولم يعد قابلا للتطويع،ما يعني أن حتمية التغيير موضوعيه وليست ذاتيه.
بناءا على ما سبق فإن تنظيم الاخوان وحتى المؤسسات الدينيه المسيحيه واليهوديه كجزء من ايديولوجية النظام الدولي القديم لن تفلت ولن تنجح في كبح طوفان التغيير والتحول وسيجبر مفكروا هذه المنظومه القديمه على تغييرها في عملية(methamorphose) قيصريه كمحاولة للانقاذ من السقوط الثقافي والاخلاقي الذي لم يعد خافيا وأدركه الوعي البشري بفضل تطور العلم المذهل وشموليته وانهيار منظومة المعلومه المتحكم فيها من صحف وقنوات ونشر،تلك هي المقاربات التي ستقودنا في تحليل وحدة الاخوان أو تشظيهم.

صحيح أن الحرب على سوريا وصمودها وصمود المقاومات العربيه وتحالف قوى كبرى كروسيا والصين معها والوحشية الغير مسبوقه التي مورست وصراع الأسلحه الفتاكه المتطوره هناك كانت كلها عوامل مهمه ومحفزه لظهور البعد الموضوعي والوعي بضرورة البحث عن التغيير وحتمت قبر الماضي أو على الأقل الحد من هيمنته، لكن هذا ليس إلا جزءا من كل وجزء من تراكمات لقرون من التطور الخاطئ الذي وظفت فيه العلوم والمعارف للسلطه والنفوذ والسيطره والحرب،فقد حصلت مجازر ووحشيه ودمار في فلسطين وفيتنام والجزائر وروندا لكنها ظلت تراكمات ولم تفعل ما فعلته الحروب الحاليه في سوريا والمنطقه في الوعي الانساني العام من خلخله وارتجاج وهذا يعود كما أسلفنا الذكر لتطور العلم كسلاح فعال لكسر شوكة التفوق والاحتكار.

انتهى عصر التنظم العصابي:
بالعلم انتهى عصر الادارة بالعصابيات الحزبيه والدينيه والقبليه وحتى القطريه والقوميه وتحولت الاداره الناجحه للسياسه لحزب الدوله إن صح التعبير كما هو الحال في روسيا والصين وبعض الدول الاسكندينافيه والأسياويه كاليابان فلا الحزب البلشفي عاد صالحا ولا الحزب القومي والديني أصبح بإمكانه الصمود أمام تيار العولمه الجارف المسلح بالعلم الخارق لكل نظريه وكل فلسفه قديمه مهما كانت قدسيتها و هالتها وجمهورها، ما يعني أننا اقتربنا من القفز النوعي لطي صفحة من تاريخ الانسانيه الخاطئ والذي أوشك على الانتحار والتدمير الذاتي(على الأقل التاريخ الذي نعرفه فربما يكون هناك فناء سابق لاندريه)،تلك هي الصورة التي تحكم فوضى عالم اليوم فالقديم يقاوم والجديد في المخاض وما الصعود المفاجئ لأحزاب ومنظمات مغموره وحتى أفراد ( ترامب ،ماكرون ،سيريزا أمثله) وفوزها على أحزاب قديمه عمرها قرون إلا إحدى أشكال التنازل ومحاولات التفاف للتأقلم مع القادم وشكل من مقاومة المنظومه العالميه القديمه للبقاء ولا بد من انعكاس هذا على الواقع التنظيمي والهيكلي للأحزاب والدول التابعه في منطقتنا بحكم ارتباطها العضوي بهذه المنظومه التي بدأت تدرك إمكانية خسارة كل شيئ وهذا ما يدفعني للقول بأن التنظيم الدولي للاخوان كجزء رئيسي من القديم لن يصمد موحدا وسيخضع لتحول قصري مفروض وسيجبر على التضحيه بالكثير من المقدس والكثير من الرؤوس في محاولة للبقاء وقد شاهدنا راشد الغنوشي يتخبط في تعريفه لحزبه ويتلون فمن حزب الوصيه على الدين والدنيا وخليفة الله على الأرض الى اسلام سياسي الى اسلام ديمقراطي....ولن ينفعه هذا الخبط العشوائي أمام التطور الموضوعي.
لقد ظل العقل المسلم عامة يعيش نفس الساعه ونفس اليوم الذي تعيشه باقي البشريه زمانيا وماديا لكنه لا يعترف بهذا ويرفض أن يكون يومه الحاضر أحسن وأكثر تطورا من أمسه بل أكثر من هذا يصر هذا العقل الميت على النظر للوراء رغم اضطراره للسير الى الأمام ،فهو يسيرا مجبرا بضرورات الحياة الماديه ورفاهيتها التي تطورت خارج إرادته وبعيدا عنه ،لهذا يمكن أن نطلق عليه صفة المتحيل لأنه يتحيل على الزمن وعلى المادي المحيط به متقمصا تارة النهضة وتارة الأصاله وتارة الاستقلاليه لتبرير وجوده الشاذ في عالم التطور المذهل للعلوم والمعارف وهذا ماشرّع للأحزاب الدينيه والقوميه والطائفيه حق التحيل والتلوّن وأتاح لها جانب المناوره وساعدها على التأقلم مع الهزات،فمنذ اندفع الغرب الناهض صناعيا لاستعمار الشعوب ونهب ثرواتها نهج لسياسة ثقافيه تضمن مصالحه وتبقي هذه الشعوب تحت السيطره فأخفى عمدا ثقافة الأنوار وفلسفاتها التحرريه وشوه روحها الثوريه واحتكرها للداخل الغربي وشجع في المقابل على الحفاظ على الثقافه الماضويه للشعوب المستعمره من عادات وتقاليد وديانات أي أبقى على العقل المسلم مبهورا غير قادر على تجاوز محيطه الديني والقومي مكبلا بماضيه عبر هذه الأحزاب والتجمعات والفاعلين السياسيين،هذا كان ممكنا قبل الحرب على سوريا لكنه لم يعد ممكنا ولا مجدي في ظل كسر العلم للاحتكارات الثقافيه والمعرفيه وما نشهده اليوم من انفضاح و تآكل وانحدار وانهيار في الثقافة والسياسه ليس إلا دليلا على أفول منظومة القياده والسيطره على العقول ومنذر بالتمرد والتحول القادم.

هل سيظل حزب النهضه الاخواني متماسكا بعد الزلزال السوري؟
فرعان فقط من التنظيم الدولي للاخوان ظلاّ متماسكان رغم العواصف والانهيارات جراء الحرب الغير مسبوقه في سوريا،هما حزب النهضه التونسي وحزب العداله والتنميه التركي وهذا الأخير له خاصيات معقده منها الارث العثماني المتسربل بالقوميه التركيه والتقاطع العسكري مع الحلف الأطلسي وهو ما يحول دون دمجه في التحليل مع حزب النهضه التونسي الذي يمثل بأكثر وضوح التنظيم الدولي للاخوان ولهذا سنتخذه المثال في مقاربة الوحده والتشظي في هذا المقال.
كما ذكرنا سلفا لم يعد ممكنا البقاء بين البينين فكل الأحزاب والتجمعات وحتى الدول مهما كانت خلفيتها دينية كانت أو قوميه أو طائفيه(هنا لانتحدث عن القوى التقدميه لأنها تقدميه رغم قلتها) كلها بلا استثناء أصبحت مجبره على الانحياز المعلن إما لجبهة النظام الدولي الجديد الإنقاذي كما فعل حزب لله وحزب البعث السوري والحوثيين في اليمن وغيرهم في باقي دول العالم وإما البقاء في نفس المواقع معتمدين دورية الأزمات وتدويرها غير مدركين أن لاعبا جديدا دخل المعادله بقوه وغير ميزان القوى لصالح الجديد وفرض التغيير على أطراف الصراع وهو الثوره العلميه الهائله في كل المجالات.هذا ما أدركه الجميع أدركه التقدميون كما الماضويون بعد استقطاب الصراع في سوريا(طبعا باستثناء الحمقى كشيوخ الخليج )،فبالعلم يمكنك تحييد الصاروخ القاتل المدمر بالتشويش عليه فقط ،بلا جيش جرار مدجج وبلا مخابرات ومؤامرات وبلا بطل قومي أسطوري أو قائد طليعي كما حصل ولأول مره في محاولة القصف الأمريكي الفاشل على مطار الشعيرات السوري حيث ضاعت الصواريخ واختفت من شاشات الرادار ،وبالعلم يمكنك التشهير بكذبة رئيس أكبر دوله كأمريكا وفضحها دون صحافه و تلفزيون ولن يفلح أحد في منعك وبالعلم يمكنك الاطلاع على ما يجري في أصغر قريه صينيه دون حاجة لمراسل وسيط...كثيرة هي الأمثله في هذا الشأن وكثيرة هي القوى السياسيه التقليديه التي أدركت هذا ،آخرها ظاهرة ماكرون في فرنسا التي عملت على إنقاذ ذاتها من طوفان التحول القادم قبل اليأس وستيأس وتفشل حتما في قادم الأيام،إذن فحزب النهضه التونسي كغيره من الفاعلين في المشهد القديم مجبر على الانقلاب على ذاته أو الانتحار وهذا بالضبط ما يطلبه منه العقل المدبر للذود عن النظام القديم (الأمريكي تحديدا) فإما التحول والتضحيه بالموروث المقدس ومجابهته لتبييض التنظيم وتجييره بصبغة سياسيه مّا وطنيه أو مدنيه أو ديمقراطيه بعيده عن الدين والخرافة للحفاظ على زخمه الشعبي( الذي سيتآكل إن ظل مكانه) وإما ادماج التنظيم في قائمة الارهاب وتلبيسه فضيحة العصر داعش وأخواتها والتعويل على أطراف أخرى متسامحه على الأقل مع العلم والمدنيه وهذا ما يحصل الآن لحماس واخوان مصر وليبيا أما القفز للطرف الآخر كما تحاول الآن قطر مع إيران وحماس مع الجزائر فقد أصبح مستحيلا بعد استقطاب الحروب وتوسعها.
إذن فالمطلوب أمريكيا العمل بـ "الحيله في ترك الحيله " أي أن التغيير المطلوب وهو ليس أهواء ذاتيه ومزاجية لراشد الغنوشي في مؤتمره العاشر تلبية للضغوط الخارجيه بل في كنس فكر كامل أصبح عبئا وفضيحة تلاحق النظام الدولي السائد وهذا يعني الاطاحة بذواتات ومنظمات وأنظمه وتقديمها كقرابين للحد من طوفان التغيير الزاحف من كل اتجاه،ما بعد الحرب على سوريا ستتخللها محاكم لجرائم الحرب وإعادة إعمار وتطبيق وتطوير للقانون الدولي وهذا يتطلب وجود مجرمين للمقايضات وإعادة التموقع وحتى في صورة فتح جبهات صراع جديده( وهذا حتمي في ظل الأزمات الاقتصاديه) فهو يتطلب أدوات جديده أكثر استيعابا للتحول الذي يحصل للبشريه في ظل الطفره العلميه والمعلوماتيه والتخلي عن الأدوات والسياسات القديمه وهو ما عبر عنه الفاشي دونالد ترامب عند نقده لسياسة سلفه أوباما،وكل هذا لا يتوفر في حزب النهضه الاخواني بشكله الحالي الذي سيجبر على دفع فاتوره ضخمه إذا أصر على المراوحه والمراوغه،وكما أجبر الاخوان على التقاتل في إدلب وغوطة دمشق أو الانسحاب وكما أجبرت دويلات الخليج على التصادم سيجبر حزب النهضه على التقاتل مع ذاته في مونبليزير في تونس ،لقد فجر صاعقها الأول المنصف المرزوقي (وهو من أطراف الاخوان) وذلك ببلاهته المعهوده وشطحاته في قناة الجزيره ، وفي انتظار تفجيرات لابد قادمه في عمق التنظيم سيكون التشظي وحرب المواقع السبيل الوحيد للنجاة،ما يعني ظهور عدة أجنحه ومجموعات أحدها فقط سيكون حصان الرهان الأمريكي والوريث لجمهور التنظيم الذي سيدخر كرصيد للغرب لاحكام السيطره وتنفيذ المشاريع والمواجهات القادمه أما البقيه فإلى الحساب العسير دماءا ومحاكم وزوال.
ختاما نقول أن التحول أصبح مفروض بعد كسر شوكة العنجهيه الأمريكيه في المنطقه ولم يعد ممكنا المناوره بين البينين والتنظيم الدولي للاخوان كطرف كان فاعلا في مجتمعاتنا ودولنا بحكم نشئته وارتباطاته بالنظام العالمي القديم أصبح مجبرا على التضحيه والتأقلم مع القادم وليس تغيير الجلد كما يفعل الغنوشي الآن،وإلا فمصيره السقوط النهائي أي الانتحار والاندثار وإذا حصل هذا بشكل عنيف وهو الأخطر ظرفيا نتمنى ألا تكون له ارتدادات خطيره على بلادنا تونس كالحرب الأهليه أو انهيار الدوله.



#سالم_المرزوقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمريكا ترامب والاندفاع المغامر
- الحرب على دمشق قادمه....الفاشيه تكشر عن أنيابها
- حركة النهضه الإخوانيه وعقدة الفشل في تونس


المزيد.....




- -انتهاك صارخ للعمل الإنساني-.. تشييع 7 مُسعفين لبنانيين قضوا ...
- لماذا كان تسوس الأسنان -نادرا- بين البشر قبل آلاف السنوات؟
- ملك بريطانيا يغيب عن قداس خميس العهد، ويدعو لمد -يد الصداقة- ...
- أجريت لمدة 85 عاما - دراسة لهارفارد تكشف أهم أسباب الحياة ال ...
- سائحة إنجليزية تعود إلى مصر تقديرا لسائق حنطور أثار إعجابها ...
- مصر.. 5 حرائق ضخمة في مارس فهل ثمة رابط بينها؟.. جدل في مو ...
- مليار وجبة تُهدر يوميا في أنحاء العالم فأي الدول تكافح هذه ا ...
- علاء مبارك يهاجم كوشنر:- فاكر مصر أرض أبوه-
- إصابات في اقتحام قوات الاحتلال بلدات بالضفة الغربية
- مصافي عدن.. تعطيل متعمد لصالح مافيا المشتقات النفطية


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سالم المرزوقي - حزب النهضه الاخواني: المقاربه بين الوحدة والبقاء أو التشظي والفناء