أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أفنان القاسم - مواقف جديدة














المزيد.....

مواقف جديدة


أفنان القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 5589 - 2017 / 7 / 23 - 16:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فلسطين

إحنا قلنا لٌلإسرائيليين في حلنا القدس تبقى موحدة تحت علم بلديتها، وأماكن العبادة يديرها أهل العبادة، وانتهى إشكال القدس إلى أبد الآبدين، فلم يسمعونا، وها هي النتيجة، مذبحة جديدة، وصوت أخرس، صوت عباس، ماريشالنا بيتان، يعني عميل الصهيونيين تحت الاحتلال الإسرائيلي مثلما كان الماريشال بيتان عميل النازيين تحت الاحتلال الألماني، يدعي الوطنية بقطع كل علاقة بهم حتى رفع الحصار عن المسجد الأقصى –وبعد رفع الحصار عن المسجد الأقصى إيش يا رئيس مراحيض رام الله؟- يعني تمثيليته الهزيلة اللي يكتبونها له في كل مرة هناك أزمة، بينما حلنا المعروف بنهي كل أزمة، واليوم، من موقفنا الإنساني وموقعنا الكوني، سنرغم نتنياهو وشلته على قبول حلنا للقدس ومش بس القدس وللمستعمرات وللاجئين، وذلك بتأسيس حركة مدنية أشبه بحركة الرئيس الفرنسي ماكرون في إسرائيل نفسها لتزلزل الأرض تحت أقدام هؤلاء المتختخين، ونخلَص الإسرائيليين والفلسطينيين من عقلية مهترئة وسياسة مدمرة.

السعودية

إحنا بطلنا نقول يقعدوا في قصورهم معززين مكرمين ويخلونا نحكم، قلناها من سنين، فلم يسمعونا، أو، الأصح، لم يسمعنا أسيادهم الأمريكان، إحنا ما بدنا اياهم، بدنا نطردهم هم وكل الملوك والرؤساء العرب، حجارة شطرنجهم، واليوم نقول لترامب وشلته، حل مشاكل أمريكا ليس بعقود فالصو بعشرات المليارات على ضهر الشعب السعودي، حل أوله "دامبنج" وآخره "بروتكسيونزم"، يعني تسييل بضائع وحمائية، حل مشاكل أمريكا ومشاكلنا ومشاكل العالم يكون بتأسيس نظام علماني في السعودية، وباستثمارات تدخل السعودية والعالم العربي من الباب الواسع للتكنولوجيا والعلم لا الباب الضيق للإرهاب والرقص في المحافل الدولية كالبهلوانات بالدشداشة والكوفية والعقال.

الأردن

قال الاتحاد الأوروبي يشجع الأردنيين والإسرائيليين على التوصل إلى تفاهم حول أمن المنطقة، هادوا "مهابل"، كما يقول الجزائريون، والا بلعبوها علينا استقلال في الرأي وقوة دولية، بينما هم حجارة شطرنج بيد أمريكا متل اللي عندنا، هلأ يا عالم الملك الأردني بده تشجيع، ما هوه متفاهم من أيام أبوه، وهوه في قصر رغدان ملك لأنه متفاهم، وجوده ووجود كل سلالته فقط لأجل أمن إسرائيل، هو كذلك نريد أن نطرده شر طردة طردنا لملك السعودية، وما فيش ملك على طريقة ملكة الإنجليز، قلناها له مرات ولم يسمعنا، واليوم حتى ولو باس إيدنا نحن لا نريده.

مصر

قال مصر والسويد وفرنسا طلبت من مجلس الأمن الاجتماع غدًا الاثنين لبحث "العنف" –يقول الإعلام المتحضر المتمدن المحايد في الغرب "عنف" لا مذبحة لا تصفية عرقية لا احتلال دموي الاحتلال الوحيد في القرن الحادي والعشرين- لبحث "العنف" في الضفة الغربية "المحتلة" –يقول الإعلام المتحضر المتمدن المحايد في الغرب هذه المرة الضفة الغربية "المحتلة" لأنه مضطر لقول "محتلة" وكل هذه العسكراتية النازية- المهم مش اجتماع مجلس الأمن وقرار فالصو متل كل مرة، المهم السيسي، حجر شطرنج أمريكي ريحته طالعة والعياذ بالله، بتشاطر باسم الدم الفلسطيني، وبعمل حاله وطني، وبنسى الدم المصري اللي بسيل من أصابعه سيل نهر النيل، يا سي أي إيه كفى ألف كفى مليون كفى مليار كفى، في حلنا العربي طالبنا بإعادة العسكر إلى ثكناتهم، واليوم نطالب بمحاكمتهم، وكما كان رأينا ولم يزل تسليم الحكم إلى ثلاثة أشخاص من المجتمع المدني، لفترة انتقالية يؤسسون فيها لنظام حر مدني ديمقراطي بعيد أبعد ما يكون عن الدين وما أدراك ما الدين وكل المتدينين، مصر بذلك لن تكون تهديدَا لإسرائيل، إسرائيل بذلك ستكون تهديدًا لمصر، فالتغيير في مصر يبدأ بالتغيير في إسرائيل.



#أفنان_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حافظ بشار أسد
- هرتزل الفلسطينيين ولنكولن العرب والمسلمين
- دولة القطاع والضفتين
- دولة فاتيكان مكة والمدينة
- إصلاح الإسلام
- منع الأحزاب
- منع اللحية والدشداشة ومكبرات الصوت
- منع الحجاب
- محاكمة عباس
- الاستثمار السعودي
- بنك استثمار
- المطالب العشرة
- محكمة افتراضية
- الفكر السائد
- الفكر الأوحد
- خمس رسائل
- قمر الجزائر المِصراع الأول الفصل الثاني1
- قمر الجزائر المِصراع الأول الفصل الأول5
- قمر الجزائر المِصراع الأول الفصل الأول4
- قمر الجزائر المِصراع الأول الفصل الأول3


المزيد.....




- جريمة غامضة والشرطة تبحث عن الجناة.. العثور على سيارة محترقة ...
- صواريخ إيران تتحدى.. قوة جيش إسرائيل تهتز
- الدنمارك تعلن إغلاق سفارتها في العراق
- وكالة الطاقة الذرية تعرب عن قلقها من احتمال استهداف إسرائيل ...
- معلومات سرية وحساسة.. مواقع إسرائيلية رسمية تتعرض للقرصنة
- الفيضانات في تنزانيا تخلف 58 قتيلا وسط تحذيرات من استمرار هط ...
- بطائرة مسيرة.. الجيش الإسرائيلي يزعم اغتيال قيادي في حزب ال ...
- هجمات جديدة متبادلة بين إسرائيل وحزب الله ومقتل قيادي في الح ...
- مؤتمر باريس .. بصيص أمل في دوامة الأزمة السودانية؟
- إعلام: السعودية والإمارات رفضتا فتح مجالهما الجوي للطيران ال ...


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أفنان القاسم - مواقف جديدة