أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض حسن محرم - حكّام الخليج .. إمكانية الحفاظ والإستمرار بالحكم.















المزيد.....

حكّام الخليج .. إمكانية الحفاظ والإستمرار بالحكم.


رياض حسن محرم

الحوار المتمدن-العدد: 5586 - 2017 / 7 / 20 - 14:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مرّ الخليج تاريخيا بعدة نقلات مكّنت مجموعة من الأسر الحاكمة الإحتفاظ عبر تلك التحولات بكراسيهم لمدد تبدو طويلة بعد أن تمكنوا من إحتلالها منذ أن كانت مجرد مشيخات على ضفاف الخليج بها بعض النخيل ويعمل قاطنوها برعى الأغنام وصيد اللؤلؤ ويسكنون خيام الشعر"بإستثناء الدولة الأم "المملكة العربية السعودية" بما تحتويه من رموز ومزارات دينية مقدسة"، ذلك لا ينفى أن بعض تلك المشيخات تمكّن من إنشاء أساطيل بحرية فى أزمان غابرة هددت جيرانها وهددت سفن "شركة الهند الشرقية" وإستطاعت إحتلال بعض البلدان المجاورة، ما إستدعى الإمبراطورية بريطانيا العظمى من شن غارات بحرية لتأديب تلك الممالك وفرض إتفاقيات مجحفة عليها.
عاشت تلك المشايخ مرحلة هلامية ما قبل التشكل، إنتشرت الغارات المتبادلة بين القبائل للإستيلاء على القليل الذى بيد غيرهم ولإعلان السيطرة على خصومهم، كما إنشغلت تلك المشيخات بتأمين وجودها من خلال إقامة الحصون والقلاع، ولجأوا جميعا الى الحكومة البريطانية سعيا منهم الى بسط حمايتها عليهم، وكان إهتمام بريطانيا بمنطقة الخليج مبكرا لتأمين خطوط ملاحتها الى الهند "درّة التاج البريطانى"، حيث كانت شركة الهند الشرقية هى الكيان التجارى الأبرز بالخليج والمحيط الهندى، ولم تلبث الشركة أن أصبح لها أسطول حربى لحماية ممتلكاتها وإبعاد القوى الإستعمارية المناوئة، وفى نهاية القرن الثامن عشر إستطاعت قبيلة القاسمى التى كانت تسيطر على منطقتى رأس الخيمة والشارقة أن تبنى أسطولا كبيرا تسيطر به على مضيق هرمز وتفرض ضرائب مرور على السفن المارة بالمضيق ما إستفز البحرية الإنجليزية التى تدخلت بالقوة وحاصرت رأس الخيمة وإستطاعت فى النهاية تدمير أسطول القواسم وحرق المدينة، وبعد انتصارهم فرض البريطانيون معاهدة لمكافحة القرصنة عُرفت باسم المعاهدة العامة للسلام سنة ١٨٢٠على جميع حكام الخليج، ولتفعيل الاتفاقية وإدارة علاقاتهم مع الحكام المحليين وحماية التجارة البريطانية في الخليج استحدث البريطانيون منصب الوكيل السياسيى في الخليج، بعدها صدَّق هؤلاء الحكام على عدد من المعاهدات الأخرى التي منحت الهيمنة البريطانية في المنطقة طابعاً رسمياً وقلَّصت من قدرة الحكام على التصرُّف بشكل مستقل دون الموافقة البريطانية، وإبَّان القرن التاسع عشر، صدَّق البريطانيون أيضًا على عدد من الاتفاقيات الثنائية مع حُكام المشيخات العربية منفردين، ما منح البريطانيين السيطرة على العلاقات الخارجية للحُكام بالإضافة إلى مسؤولية الدفاع عنهم.
بعد ١٩٤٧، واستقلال الهند، تولت الحكومة البريطانية في لندن مسؤولية المحافظة على النفوذ البريطاني في الخليج مباشرة. وخلال تلك الحقبة، كان اكتشاف حقول النفط الهائلة يعني اكتساب منطقة الخليج أهمية جيوستراتيجية كبيرة في حد ذاتها، وفي نهايات خمسينات القرن العشرين، تعرَّض التواجد البريطاني في المنطقة لهزة كبيرة حيث اكتسبت أفكار القومية العربية إبّان المد الناصرى إنتشارا واسعا في العالم العربي بما فيه الخليج وبدأت رياح التحرر تكتسح المنطقة وإنتشرت موجات الكفاح المسلح ذات الطابع اليسارى فى جنوب اليمن وسلطنة عمان والبحرين وغيرها مع تزايد المد الديموقراطى الليبرالى خاصة بالكويت ما عجّل فى النهاية بإنسحاب بريطانيا من المنطقة بعد هزيمتها فى حرب السويس سنة 1956.
قبل النفط كان إقتصاد الخليج فى معظمه قائما على صيد اللؤلؤ، تلك التجارة الى إذدهرت نسبيا حتى الأزمة الرأسمالية العالمية 1929وإستمر ركودها لتلحقها الحرب العالمية الثانية لتقضى بشكل شبه نهائى على هذه التجارة، لتمر بعدها ممالك ومشايخ الخليج فى أوضاع إقتصادية عنيفة لم ينقذهم منها الاّ إكتشاف النفط على أرضهم، وقد كان لشركات التنقيب حصة الأسد فى الحصول على النسبة الأكبر، وإستمرت تلك السياسة المتعسفة من الشركات حتى وقوع الأزمة فى إيران وتفجر الصراع بين حكومة مصدق وشركات النفط التى إنتهت بتأميم مصدق لتلك الشركات ما أدى الى تنازل تلك الشركات وقبولها باقتسام الأرباح مع حكومة إيران، وإستمر الخلاف بين الدول النفطية وشركات التنقيب الى أن إستطاعت تلك الدول إنشاء منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" عام 1960.
يمكن إختصار ملامح الحكم فى دويلات ومشايخ الخليج على النحو التالى:
- نظرا للفوائض المالية المتوفرة فى دول الخليج عامة والغنية منها بوجه خاص فإنها تعتمد على إسكات شعوبها ذات الأعداد القليلة نسبيا بضخ مزيد من الأموال لصالح مواطنيها ممثلة فى زيادة المرتبات والعلاوات والبدلات والمنح والهدايا لإرضائهم.
- الإرتكان الى رجال الدين وممثلى المذهب لتدعيم نظام حكمهم " أولاد الشيخ بالسعودية وأئمة الإباضية فى عمان والإخوان المسلمين فى قطر" وذلك لغلبة نظام البداوة والتدين التقليدى وإنقياد الناس لممثلى المذهب المعتمد.
- تشجيع ودعم القيم والأعراف القبلية والعمل على تثبيت الأوضاع ذات المرجعية القبلية فى التعامل بين الأفراد حيث تكون القبيلة بتراتبيتها الهراركية هى الأساس الذى يعتمد عليه فى الحكم على الأشياء، وإعتماد الحكام على تمتين علاقاتهم بتلك القبائل عن طريق المصاهرة أو وضع أبنائها فى وظائف مميزة أو تمكينها من مساحات واسعة من الأراضى.
- الأخذ بآخر ما وصل اليه العالم فى مجالات التكنولوجيا والتقدم فى جوانبها الفنية والتقنية فقط وتجاهل الجوانب التكنولوجية الخاصة بالديموقراطية وحرية الرأى والإعلام.
- إعتماد الأسر الحاكمة فى الخليج على النمو العددى والقدرة على التناسل، فى السعودية على سبيل المثال فإن عدد أبناء وأحفاد الأب المؤسس عبد العزيز آل سعود وحده بلغت حوالى الف أمير حتى الآن يمسكون بمفاصل الحكم فى كافة أرجاء المملكة ما يساوى قبيلة كاملة، لاشك أن الأمر نسبى ببقية ممالك ومشايخ الخليج ولكن فى مجملها تعتمد على زيادة أعداد أفراد الأسر الحاكمة فى توطيد حكمها، خصوصا بعد إنتقال هذه الممالك من نظام حكم الأب المؤسس الى نظام الأسرة الحاكمة.
- الترابط والتشابك بين الأسر الحاكمة فى مختلف المشايخ الخليجية منذ النشأة المبكرة وإنتهاءا بالأوضاع القائمة من تصاهر وتزاوج وعلاقات أسرية.
- إستخدام الثروة لصنع الشرعية ودعمها، وتحّمل الدول الخليجية الغنية ذات العوائد النفطية الكبيرة " السعودية – الإمارات – قطر – الكويت" لتلك ذات العوائد الضعيفة "سلطنة عمان – البحرين" وذلك بمساعدتها ماليا خاصة فى ظروف تعرضها لمشكلات إجتماعية حادة " كما حدث بعد ثورات الربيع العربى".
- السيطرة الأمنية المشددة على الكم الهائل من المغتربين الموجودين بتلك الدول وذلك بإستخدام عصا إنهاء الخدمات والطرد والإبعاد وأحيانا السجن لقمع أى محاولة للتمرد، بالإضافة الى الرواتب المجزية لهؤلاء التى تصل الى عدة أضعاف ما يمكن تحقيقه فى أوطانهم الأصلية، المعروف أن المغتربين عموما عناصر مستأنسة تسعى لتحقيق أكبر فائدة مادية ممكنة فى زمن قصير حتى تتمكن من تحسين وضعها ببلدانها وبعضهم يعتبرها فترة مؤقته تمهيدا للهجرة الى الغرب، وتعتمد الدول الخليجية بشكل عام على إكتساب رضا ومساندة هؤلاء المغتربين فى بناء وتنمية تلك البلدان ولتأييد السلطات والأسر الحاكمة بها.
- تضاؤل التهديد الفكرى من الدول العربية التى تعتمد النظم الجمهورية والليبرالية على الأنظمة ذات الطابع الملكى والأتوقراطى وذلك بسبب الفشل المتكرر للحكومات الجمهورية ومحاولتها نقل تجربة توارث الحكم الملكية الطابع داخل أسرها الحاكمة، كما حدث فى سوريا ومحاولة تكرار ذلك فى مصر واليمن والعراق وليبيا، يضاف الى ذلك الزلزال الكبير الذى هزّ أركان تلك العروش فى عام 2011 بعد سلسلة الإنتفاضات والثورات الجماهيرية فى دول ذات نظم جمهورية عديدة بالمنطقة، لكن سرعان ما ما خفّت حدة هذا التهديد بعد فشل تلك الدول بالإستفادة من تلك الهبّات فى إحداث النمو والإستقرار والعدالة الإجتماعية المنتظرين وتحول معظمها الى صراعات داخلية وحروب أهلية مزقتها ووصلت بها الى حافة الدولة الفاشلة.
- تخوف الدول الخليجية بشكل عام من الديموقراطية التمثيلية وإعتبارها أنها تقدم بديلا عنها بما تسميه الديموقراطية المباشرة وذلك بالتواصل المباشر بين الحاكم ومعاونيه مع مواطنى تلك البلدان، معتبرين أن هذا الشكل هو المناسب لتلك الشعوب والقادر على تحقيق المشاركة فى صنع القرار، لا ينفى ذلك وجود أشكال جنينية من مجالس الشورى"المعينة فى معظمها" التى تحاول عمل تمثيل تشاركى لتلك الشعوب.
- سعى تلك الأنظمة لتحقيق درجة من الرفاه الإجتماعى لشعوبها تصرفهم عن التفكير فى الثورة على حكامهم، يعتمد ذلك على عدم تطبيق النظم الضريبية نهائيا، وكذلك الجمارك وتقديم حزم من الرفع المستمر للرواتب ومنح الإسكان ومنح الزواج والسلع والوجبات المجانية وغيرها.
- نكريس وصناعة عبادة الشخصية للحكام فى الخليج وصنع وتوزيع صورا ضخمة لهم فى كل مكان والربط بينهم والتقدم المدنى والعمرانى الذى تحقق ونسج أساطير حول تواضعهم وقواهم الخارقة وإظهار صورهم فى أوضاع معينة يركبون الخيول أو يحملون صقور صيد وهم فى ملابسهم العسكرية.
- التركيز على الجوانب التاريخية المميزة لتلك الممالك وخاصة إظهارأوضاع ما قبل النفط وما إستطاعت تحقيقه من تقدم فى المجال البحرى وبناء السفن والقلاع والحصون، والحرص على ترميم وصيانة المبانى القديمة والحصون والأسواق، مع المبالغة فى إظهارخصوصية الزى التقليدى والرقصات والموسيقى والصناعات الحرفية.
- توطين الوظائف فى مختلف الدول الخليجية "سعودة – تعمين – تأمير...إلخ" وذلك بتقليص الوظائف للوافدين وقصرها فى بعض المهن على مواطنى تلك الدول فقط وذلك للتخفيف من حدّة البطالة و سد ذرائع البعض حول أن ثروات بلادهم منهوبة من الغرباء، مع تمييز أصحاب البلد فى الخدمات والتعاملات، مثال ذلك تخصيص طوابير خاصة بمواطنى دول التعاون الخليجى بالمطارات.
- جعل نظام الكفالة المعمول به فى جميع دول الخليج تقريبا محققا لأكبر فائدة مالية للمواطن وذلك بالإستفادة من مأذونيات إستقدام عمالة وإعادة بيعها، كذلك إشتراط شريك محلى لممارسة أى أجنبى لإستثمار مهما بلغ حجمه يفتح الباب واسعا أمام ممارسة التكسب والنصب على المستقدمين للإستثمار بتلك الدول.
- الأخطر من كل ما سبق هو الإستغلال المكثف للعمالة الغير شرعية، كثير من الحالمين بالثروة فى دول الخليج يلجؤون للدخول غير الشرعى عبر طرق شديدة التعقيد "وأشهرها عن طريق البحر" حيث يمثلون مغنما وصيدا سهلا لبعض الخليجيين الذين يعتبروهم نوع من العبيد يحتجزونهم بمزارعهم ويشغلونهم مقابل إطعامهم وبلا أجر تقريبا.
- أحد أشكال محاولة الظهور بمظهر متمدين وحضارى أمام دول العالم "الغربى خصوصا" هو إظهار التسامح الدينى مع المختلف معهم دينيا "بالرغم أن 99% من سكان الخليج من المسلمين" الاّ أننا نجدهم يسمحون للديانات الأخرى بممارسة عباداتهم بحرية فنجد الكنائس والمعابد لأصحاب الديانات الإبراهيمية وأيضا المعابد الهندوسية والبوذية والمحافل البهائية فى معظم عواصم دول الخليج حتى أن البحرين عينت سفيرا من الطائفة اليهودية لها فى واشنطون.
لعل ما تقدم هو غيض من فيض فقط من التمايز الموجود بدول ومشايخ الخليج معبرا عن محاولة ترسيخ وإطالة عمرحكم الأسر والعوائل المتربعة على دست الحكم فى تلك البلدان.



#رياض_حسن_محرم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما بعد هزيمة داعش فى العراق وسوريا
- تطور المنظمات الجهادية فى مصر من السبعينيات
- 30 يونيو .. نصف ثورة ونصف إنقلاب
- الجماعة 2..عبقرية الكتابة والأداء
- علاقات قطر والإخوان..بين السياسة والبرجماتية
- حقيقة مأساة الروهينجا فى بورما
- حرب الأنصار أو الصحوات فى سيناء ضد تنظيم الدولة
- حديث عن الدواعشيات
- بين الدماقسة وسليمان خاطر .. حلول العنف الفردى
- مآلات الإسلام السياسى فى مصر
- ترامب والدولة العميقة .. من سينتصر؟
- ما بعد داعش .. عودة الى البدايات
- الموقف من 11 فبراير 2011 .. وموازين القوى
- الخلافة ..بين العثمانيون والداعشيون
- الإنقسام والوحدة فى الحركة الشيوعية المصرية
- زكى مراد ..شهاب تألق فى سماء مصر
- عبّاس ودحلان .. وسياسة تكسير العظام
- -روج آفا- يوتوبيا الأكراد فى سوريا
- صعود اليمين المتطرف فى الغرب..محاولة للفهم
- مرّة أخرى .. الصين دولة رأسمالية


المزيد.....




- بيومي فؤاد يبكي بسبب محمد سلام: -ده اللي كنت مستنيه منك-
- جنرال أمريكي يرد على مخاوف نواب بالكونغرس بشأن حماية الجنود ...
- مسجد باريس يتدخل بعد تداعيات حادثة المدير الذي تشاجر مع طالب ...
- دورتموند يسعي لإنهاء سلسلة نتائج سلبية أمام بايرن ميونيخ
- الرئيس البرازيلي السابق بولسونارو يطلب إذن المحكمة لتلبية دع ...
- الأردن يرحب بقرار العدل الدولية إصدار تدابير احترازية مؤقتة ...
- جهاز أمن الدولة اللبناني ينفذ عملية مشتركة داخل الأراضي السو ...
- بعد 7 أشهر.. أحد قادة كتيبة جنين كان أعلن الجيش الإسرائيلي ق ...
- إعلام أوكراني: دوي عدة انفجارات في مقاطعة كييف
- الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض هدف جوي فوق الأراضي اللبنانية


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض حسن محرم - حكّام الخليج .. إمكانية الحفاظ والإستمرار بالحكم.