أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جلال محمد - زوبعة حماية مشاعر المسلمين ام هستيريا الدفاع عن الاستبداد الاسلامي!















المزيد.....

زوبعة حماية مشاعر المسلمين ام هستيريا الدفاع عن الاستبداد الاسلامي!


جلال محمد

الحوار المتمدن-العدد: 1452 - 2006 / 2 / 5 - 10:18
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لا تزال الزوبعة التي اثارتها نشر مجموعة من الصور الكاريكاتورية عن محمد في احدى الصحف الدانماركية تتفاعل ويبدو انها بصدد التحول الى احدى المقاييس التي تدخل في العلاقات الدولية و تؤثرعلى تحديد علاقات عدد من دول المنطقة " الاسلامية " ليس بالحكومة الدانماركية وشركاتها ومصانعها ومنتجاتها فقط بل وبالدول و الحكومات التي " قد" لا تخضع لابتزازالانظمة و الحركات الاسلامية ولا تبدي بالتالي موقفا " حازما" تجاه ناشري تلك الصور وحكومة الدانمارك التي "تتهاون" في معاقبة الجريدة ورئيس تحريرها وحتى العاملين على اصدراها وتوزيعها بل وربما قرائها ايضا و بنفس طريقة معالجة هذه الانظمة الاستبداية لهذه الحالات والتي لن تتعامل بغير لغة الحديد و الاستبداد والفتاوي تجاه كل ما له علاقة بحرية التفكير والمعتقد و البيان .
وقد اتحدت كل القوى و التيارات الاسلامية رغم خلافاتها و صراعاتها في هذه الحملة العالمية فالسعودية ؛ مركز الارهاب الوهابي ومجموعة بن لادن الاجرامية الرئيس وقاعدتها التي تغذيها بالاموال و الارهابين تنبري للتصدي دفاعا عن مشاعر المسلمين و شخصية الرسول لتجد صدى دفاعها في كربلاء والنجف مركز الارهاب الشيعي وينطلق منها السيستاني للتوحد مع السعودية في استنكار هذا العمل والرد على ذلك بتعبئة مجموعة من الاطفال والنساء الملففين بالسواد لرد تلك الاهانة من خلال حركة توحي بمواجهة اسلامية -مسيحية هي دوس العلم الدانماركي المطرز بصليب كبير باقدامهم، ليتناسى من خلال ذلك الطرفان ولوبشكل مؤقت، كل خلافاتهم ونزاعاتهم التاريخية والقديمة قدم الصراع على السلطة بين الاطراف المؤسسة للاسلام والتي تحيل جماهيرهذه البلدان الى اعداء الداء من خلال زرع بذور شقاق ديني رجعي و خرافي في صفوفهم و تؤدي بالجماهير الى تخديرهم وتناسي قضاياهم الراهنة و مطالبهم اليومية بوجه السلطات والانظمة الحاكمة بامر الله وراية الاسلام و محمد .
الحجة الاساسية للقائمين على هذه الحملة العالمية التي تغذيها ملايين الدولارت التي يتم سلبها يوميا من عرق وافواه الجماهير في دول مثل السعودية و السودان و العراق هي التهمة التقليدية الجاهزة في كل حين ؛ الدفاع عن شخصية محمد و مشاعر المسلمين.
من نافل القول ان نشير الى ان مسالة المساس بمشاعر المسلمين بوصفها تبريرا تقليديا في هذه الحملة تعفنت وفاضت رائحتها الكريهة و صارت بغيضة الى حد لا يصدق، ليس بسبب تكرارها منذ مئات السنين فقط بل لانه تحول الى"قميص عثمان" بيد كل الانظمة الاستبدادية الاسلامية لتبرير كل سياساتها الدموية في بلدانها ولقمع كل النزعات التحررية و التطلعات الفكرية الحرة و الانتقادية التي تجرأت وحاولت اختراق الاجواء الظلامية الدامسة التي تفرضها هذه الانظمة من خلال الاسلام و ايضا لانه تحول الى سيف علي " ذو الفقار" قطع مئات الرقاب و الرؤوس الحرة و المتطلعة نحو ولوج عالم المدنية و العلم الفسيحين فكم من مفكر حر قطعت اطرافه او دخل السجون الرهيبة لسلاطين وملوك و امراء الاسلام و لم يخرج منها الا جثة هامدة او مشوها يتمنى الموت، لمجرد انه تجرا و كتب او قال شيئا و اعرب عن راي حول الخرافات الاسلامية المبنية على السحر والشعوذة وكم من اديب و عالم وشاعر و ناقد صدرت الفتاوي بحقه وحلل دمه ،احرقت كتبه ، طلق من زوجه ، حوكم حضوريا او غيابيا لانه الف كتابا، كتب مقالة، نظم بيتا من الشعرمبطنا بالعديد من الرموزالتي تخفي مقاصده الاصلية الا لمن يفهمها. مبدأ العنف والقوة في تعامل الاسلام مع مخالفيه ومعارضيه هي الركيزة الاساسية التي استندت عليها الدعوة الاسلامية منذ نشؤئها وعلى يد محمد بالذات ، " اسلم تسلم" وتحولت فيما بعد الى مبدأ ثابت وسياسة راسخة لكل الانظمة الاسلامية بدءا من دولة محمد سواء في المدينة او فيما بعد في مكة يضاف الى ذلك ان هذا المبدا يشكل الخاصية الرئيسية التي تميز الاسلام بوصفه دينا عما سواه من الاديان الاخرى التي تتميز بمجملها بطابعها التبشيري بعكس الاسلام الذي يحتل التبشير و الاقناع حيزا هامشيا ضئيلا في تعامله مع غير المسلمين فالتهديد و الوعيد سواء بالقتل او بالحرق في النار الى ما لانهاية! هو المحور الاساسي للدعوة الاسلامية ولو اضفنا الى هذا العامل خبرة الانظمة الاسلامية في الحكم لما يقارب الستة عشر قرنا في القمع و الاستبداد لادركنا لماذا تحول هذا الدين بمنظومته الفكرية و قوانينه و شريعته الى ركيزة ايديولوجية و قانونية و شرعية لاشرس ما عرفته البشرية من انظمة التوحش و البريرية . انه باختصار دين الاستبداد المبني على العنف و القوة في التعامل مع المسلمين وغير المسلمين. هذا الامر يفسر براينا جانبا من هذه الهستيريا التي تصاب بها الانظمة الحاكمة بامر الاسلام و الحركات الاسلامية في كل حالة يبرز فيها صوت ناقد او عبارة وردت في اغنية او شطر ورد في بيت من الشعر بل وحتى رسما كاريكاتيريا يمس من قريب اومن بعيد زاوية من زوايا الاسلام و الانظمة الاسلامية و الويل كل الويل لمن حاول التصدي بدراسة علمية قد تصيب في نتائجها وقد تخطئ لكشف التاريخ الاسلامي وشخصياته الرئيسية، والمبني بمجمله على المعجزات التي لايتقبلها العقل البشري المتحضروعلى الخرافة وافكار الجن فالمساس بالاسلام مهما كان ضئيلا هو المساس بشرعية الانظمة الراهنة والكشف عن ظلم و قساوة وتخلف الاسلام هو الكشف عن هذه الانظمة و ما تمارسه من ظلم و استبداد و اذا ادخلنا في حسابنا المعرفة و التطور الهائلين للفكروالعلم البشري الراهن و عجز الاسلام و مفكريه وقادته على اقناع العام وفي مقدمتهم جماهير بلدانهم بالبحث العلمي و الدراسات المقنعة لصار واضحا لم كل هذا الاستبداد و التوحش بوجه كل صوت علمي وفكر حر. ليست البربرية الراهنة للانظمة والحركات الاسلامية سوى هلعا على انظمتها التي تجاوزها التاريخ الانساني والتي لم يبق من ركائز حكمها سوى الاستبداد المطلق. وان هذا الاستبداد المطلق هو ماتحتاجه بالضبط الطبقة البرجوازية لحماية انظمتهاالراسمالية المتعفنة في البلدان المتخلفة و التابعة.
ان تبرير هذه الهستيريا التي تفتعلها الدول و الحركات الاسلامية بحجة بالدفاع عن مشاعر المسلمين هو تبرير مقنع يخفي محاولة تلك الانظمة والحركات بتصوير انفسها وكانها ممثلة المسلمين و تدافع عن مشاعرهم و لا تقبل المساس بها مهما كان شكل هذا المساس او من اي كان أهو شخص " سلمان رشدي"، دولة " فرنسا في مسالة الحجاب" او صحيفة كالحالة الراهنة . هذا التبرير سخيف و مبتذل الى حد الوقاحة فجماهير هذه البلدان الموجودة في الداخل تئن تحت استبداد ودموية هذه الانظمة الاسلامية وهي محرومة من ابسط اشكال حرية الفكر و المعتقد و الدين وتعيش في ظل اوضاع فرض الاسلام وشريعته وقوانينه ومازال بقوة السيف والقتل و الرجم و قطع الايدي و الاذان ويجبر الانسان علىالالتزام بالاسلام و اركانه بالقوة و الاهم من هذا هو ان التعرض بالنقد او ابداء الراي حول الاسلام او اي زاوية و ركن من اركانه ومهما كان ضيئلا يواجه باقسى عقوبة، حرية المعتقد الديني ليست ممنوعة فقط بل ان غير المسلمين حتى من الاديان التي تطلق هذه الدول عليها سماوية يعانون الاهوال من هذه الانظمة فما بالك بحرية الالحاد الذي هو حق اساسي من حقوق الانسان والذي تصل عقوبته في الكثير من الدول الاسلامية الى الاعدام. ان سرد الامثلة على هذه الاوضاع هو عبث لكثرتها و تنوع حالاتها ولكن هل يصدق انسان عاقل ان نظاما مثل النظام السوداني الاسلامي الذي لا يزال يشن حملات الانفال على قرى الجنوب و يعرض للبيع نساء و اطفال هذه المناطق في اسواق علنية يدافع عن مشاعر المسلمين السودانين في الداخل و الخارج و هل يصدق ان السعودية التي تصدرفيها حتى الان فتاوي بمفاخذة طفلات دون سن العاشرة تدافع عن مشاعر السعودين و باقي المسلمين في العالم و هل يمكن تصديق ان نظام القتل و الدم في ايران يعاقب طفلا سرق رغيفا واحدا من الخبز بوضع كلتا يديه تحت عجلات ناقلة حمولة يدافع عن مشاعر المسلمين ، كيف يصح ان نصدق مثل هذا الادعاء من انظمة حولت بلدانها الى معسكرات رهيبة للعمل والتعذيب و البربرية الاسلامية و المحمدية. وعلى صعيد اخر فان الملايين الموجودة في الخارج من " المسلمين " هم ضحايا استبداد هذه البلدان الذين اجبروا على الخروج منهابحثا عن حياة حرة و افضل من البؤس و الجحيم الاسلامي المستعر في هذه البلدان فكيف يمكن قبول هذا الادعاء من هذه الانظمة و الحركات وهل تجد هي من حقها ان تذبح وتقتل جماهير "بلدانها " ولكنها تطلب من بقية العالم احترام مشاعرهم الاسلامية بالشكل الذي تفسر هي هذه المشاعر بل تتصدى هي للدفاع عن هذه المشاعر الاسلامية . ان ما تدافع عنه هذه الانظمة والحركات وماتصوره بانه مشاعرالمسلمين ليس سوى نطامها الفكري و الايديولوجي وقوانينها الاسلامية المستبدة وسياساتها القمعية التي تسحق كل يوم وكل ساعة الملايين من المواطنين في بلدانها .
يقف خلف هذا الادعاء محاولة خبيثة اخرى هي تصويرسكان هذه البلدان و النازحين منهم الى اصقاع العالم و كانهم مسلمون متدينون لاغبار عليهم ويقبلون الدين الاسلامي و الشريعة و القونين الاسلامية و ان حكوماتهم الراهنة الان تدافع عن مشاعرهم التي اهينت بسبب نشر هذه الصور لتنفي بذلك كل اشكال المعارضة في الداخل اوالخارج لانظمتها الاستبدادية الاسلامية.
ان كل اشكال القمع و الاستبداد و كل المعتقلات و السجون و كل اشكال الحرمان من الحريات السياسية و الفردية التي تمارسها هذه الانظمة وكل اساليب الكبت وطمس اخبار المعارضة و الحركات الاحتجاجية الواسعة تعجز عن اخفاء حقيقة الحركات الاحتجاجية الواسعة الموجودة في هذه البلدان واذا تغاضينا عن كل الاخبار التي تبرز بشكل يومي في هذه البلدان و اذا قبلنا بالادعاءات الفارغة لتلك الانظمة فان الملايين المهاجرة من هذه البلدان و المنتشرة في بلدان العالم وخاصة في " الغرب الكافر" تكذب الادعاءات المذكورة بشكل دامغ . فهل هاجرت تلك الملايين من بلدانها و تركت كل ما تملك و احيانا اعز ما تملك و هل عرضت انفسها لمخاطر الهجرة واهوالها ولسياسات الدول العنصرية طلبا للراحة والاستجمام ام هربا من جحيم تلك الانظمة الاسلامية وبحثا عن حياة حرة كريمة تتنفس في ظلها ولو قليلا من نسم الحرية. هل جربت السعودية والسودان او ايران والعراق او اي نظام اسلامي اخر ان تعلن قانونا، على سبيل التجربة فقط ، ينص على حرية الالحاد ولا نقول لاسبوع بل ليوم واحد و لترى كم من الالوف المؤلفة ستعلن عن الحادها : انني اقترح ان تفعل هذه الدول بمثل هذا الاقتراح اذا ارادت ان تعرف حيقية مايكنه اغلبية مواطنيها من مشاعر و تصورات عن الاسلام وعنها كانظمة حامية لحمى الاسلام.
و اخيرا فان هذه الزوبعة تشبه في العديد من جوانبها ما اثاره النظام الدموي في ايران حول كتاب الايات الشيطانية لسلمان رشدي و قد تبين في وقتها ولو بعد حين ، الاهداف السياسية التي كانت تقف خلف تلك المحاولة البائسة وتبين ان الدفاع عن مشاعر المسلمين و مقدساتهم ليس مدرجا حتى في اخر قائمة الاهداف الحقيقية وراء تلك الحملة ولكن اذا كانت تلك الحملة جاءت بشكل ماساة بسبب الاوضاع الداخلية في ايران وكذلك بسبب الاوضاع الدولية انذاك فان تغيرهذه الظروف سواء داخل البلدان العربية و الاسلامية و المتمثلة بانحدار الاسلام السياسي نحو السقوط و افلاسه على الصعيد الجماهيري و تصاعد و نمو وعي الناس بهذه الحركة البربرية المتوحشة في العالم، اقول ان كل ذلك كفيل بتحويل هذه الزوبعة الى مهزلة ولذلك نعيد ما قاله كارل ماركس ، اواسط القرن التاسع عشر، من ان التاريخ لايمكن ان يعيد نفسه مرتين وان حاول فالمرة الاولى تكون على شكل ماساة الا ان الثانية ستكون حتما على شكل مهزلة.
ان ما يكفل افشال هذه الزوبعة الاسلامية و تحويلها الى مهزلة هو نشاط وفعالية الداعين للحرية والمناضلين من اجل العدالة الاجتماعية و المساواة وحرية المعتقد و البيان والنشر من الكتاب والساسة والمثقفين و في مقدمتهم بالتاكيد الشيوعيين و اليساريين و التحررين ولذلك فانهم مدعويين بالحاح لتحمل ما يقع على اكتافهم من مهام ومن الاولى ان يكونوا جديرين بها .



#جلال_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اقتراحات سليم مطر لليسار العراقي : الشوفينية القومية تتحدث! ...
- توجيهات سليم مطر لليسار العراقي: الشوفينية القومية تتحدث! 1
- حول الاعتداء الاخير على مقر الحزب الشيوعي العراقي
- جلال الطالباني رئيسا للعراق!
- بعد جريمة البصرة: قائمة السيستاني تطالب بمكافأة عصابة الصدر!
- نداء الى طلبة جامعة البصرة
- لمن ستدلي بصوتك!
- السيستاني مدافعا عن حق المرأة بالتصويت
- بصدد شكوى عصابة علاوي على مجموعة السيستاني الانتخابية!
- حزب شيوعي ام.....اتحاد شعبي ديموقراطي؟
- بطاقة تهنئة الى جمعية الدفاع عن العوائل المشردة في البصرة
- اوهام.. ام تهرب من مسئولية مباشرة!
- نداء الى العوائل المشردة في مدينة البصرة
- ورقة عمل - كورش مدرسي
- عبدالباري عطوان..والعويل على السيادة المفقودة
- دفاعا عن وجيهة الحويدر....وعن المرأة وحرية الرأي
- مقابلة جريدة النهار الاسترالية العربية مع جلال محمد
- ملكي اكثر من الملك ... رد على تصريحات جلال الطالباني حول تعذ ...
- لا للحرب الرجعية في العراق..!
- في استقبال يوم المراة العالمي .. الحرية ل - ليلى ردمان عايش- ...


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جلال محمد - زوبعة حماية مشاعر المسلمين ام هستيريا الدفاع عن الاستبداد الاسلامي!