أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - السلام لمن يريد السلام + نقاط مضيئة نادرة فى الفيسبوك ايضا














المزيد.....

السلام لمن يريد السلام + نقاط مضيئة نادرة فى الفيسبوك ايضا


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 5577 - 2017 / 7 / 10 - 10:24
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السلام لمن يريد السلام

السلام لمن يريد السلام وليس لمن يخرب بلاده من اجل حور مقصورات فى الخيام. ولا من يضطهد ويأكل حق ويسفك دم مثلى او شيعى او مسيحى او بهائى او لادينى او اى انسان. ولا من يقتل بسيفه ومسدسه وقنبلته المتنورين ذوى الاقلام. ولا من يطمع بغزو العالم وتغطية شعر النساء ورجم وجلد وصلب وقطع رقاب وايدى واقدام. ولا الخليجى الذى ينفق ماله ونفطه دعما لهذا الاظلام والاجرام. ولا من يحرم رقصا شرقيا او نحتا او تمثيلا وكل ابداع فنان. ولا من يبرر للغزو الاستيطانى العربى بالقرن السابع لمصر وفارس والعراق والشام. ولا من يمثل دور الضحية المظلومة ويعلق جرائمه على شماعة امريكا واسرائيل وايران. او يزعم ان دينه العربى دين سلام. ويدين الصليبيين وستالين والصرب وينسى ابن عاص وابن وليد وابن خطاب وابن لادن ووهاب وبنا وقطب وطيب وكل وجه اجرام. ويشفق على هنود حمر وفلسطينيين وينسى جرائم الراشدين وبنى عثمان. واحتلال العرب لاسبانيا ومصر وسوريا والعراق وفارس وفرض لغة ودين والاستيطان. السلام لمن لا يمتلئ قلبه العربى البدوى الجلف سوادا وحقدا على الغرب وعلى اسرائيل وعلى المسيحيين والاقليات الكرام. ومن لا يملأ صفحات مجدى خليل وخالد منتصر واسرائيل تتكلم العربية ونبيل فياض بالردح والسفالة الاسلامية واقذر الكلام. السلام للمصرى الفرعونى والسورى السريانى والمغاربى الامازيغى الذين لا يخونون بلادهم ولا يعبدون ال سعود ولا قطر ولا حماس ولا اردوغان. ولا يسعون لاسقاط بلادهم واقامة خلافة الباذنجان. السلام لمن لا يدافع عن الازهر ولا السلفيين ولا الاخوان


#############

نقاط مضيئة نادرة فى الفيسبوك ايضا

ربما اكون فى مقالات سابقة قد قلت بان 99% من الفيسبوكيين المصريين دواعش وشماشرجية لفاروق واولاده وعلمه.

لكن تكمن النقاط المضيئة الضئيلة فى بعض العراقيين والسوريين والاردنيين الذين يدعون للنباتية وللادينية والعلمانية والحريات والرفق بالحيوان .. ومصريين معدودين مثل مجدى خليل وخالد منتصر وحامد عبد الصمد ودينا انور ورشا ممتاز واحمد فودة والشيخ ميزو ومدير صفحة فاروق الاول والاخير باذن الله ..

وبالطبع ديانا احمد واصدقائها وصفحاتهم وجروباتهم عن القطط السيامى والهيروغليفية لغة رسمية والاسماء المضافة للدين والمركبة وتكبيرات العيد الكاملة واعلام التلاوة المصريين وكشكول ابن تحتمس ومسلسلات عن ملوك الفراعنة وعن اعلام الصوفية وتعليم الفنون النسوية بالمدارس وتسمية اولادنا تحتمس ونفرتارى وطباعة صورة ناصر على بعض العملات المصرية الورقية والمعدنية والبورنوجرافيون عشاق الرقص الشرقى والبورنوجرافيا والايروتيكا ورواية اوقات عصيبة وفانتازيا ايروتيكية بممارسة الحب مع 12 امراة من كل الابراج وتخصيص الامم المتحدة يوم للغة الهيروغليفية والسريانية والامازيغية واحباء المتوسط والنيل واقامة حفل الزفاف نهارا او صباحا ولا للديجيهات وتجسيم الانبياء والله بالمسلسلات والافلام والروايات الخ . ولماذا لا توجد خانة للجنسية بالفيسبوك. واستصلاح سيناء. ورابطة مستاجرى مصر ضد ظلم برلمان السيسى. وانا غير محجبة وافتخر. ومش هتجوز الا علمانية. وعايز جيرلفريند حقى زى الامريكان. وضد الرئيس الاسلامى عبد الفتاح السيسى. والناصريون الحقيقيون. ومسلمون سنة مستنيرون واحد فى المليار. ومسلمون ضد تطبيق الحدود فى مصر الان وفى المستقبل القريب والبعيد. وامراة الشرق الاوسط وشمال افريقيا روعة وليست عورة. ومتضامن مع احمد ناجى ضد محاكمة الخيال. ومتضامن مع سيد القمنى. وانا الاحمر والابيض والاسود والنجمتان الخضراوان وانا النسر.



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاجرام والظلام يبقى اجراما وظلاما سواء اجبرت الناس عليه او ...
- المدافعون عن مصطفى محمود على صفحة فاروق الاول والاخير + البل ...
- العروبة والاسلام عبء ثقيل على مصر + كم كان الاسلام سيكون اجم ...
- هل الاسلام يليق بالقرن الحادى والعشرين وحتى بالقرن العشرين ؟
- مصر بحاجة الى ثورة يوليو 52 جديدة فى 2017
- المسلمون وقطار لحوم منتصف الليل
- السيسى يتسول الثورة عليه وشروطى لرئيس مصر القادم
- هل القرآن كامل ام منقوص. منظم مرتب ام فوضوى عشوائى. كتابى ام ...
- عزيزى العربى المسلم بالفيسبوك والواقع كفاك تخلفا ورجعية وظلا ...
- عزيزى العربى المسلم بالفيسبوك والواقع كفاك تخلفا ورجعية وظلا ...
- ماذا لو تولى زكريا محيى الدين رئاسة مصر بعد عبد الناصر ؟
- كيف ستكتب يا أ. وحيد حامد: وتحققت احلام سيد قطب وزينب الغزال ...
- الهيروغليفية بخطها الهيراطيقى لغة رسمية فى مصر وتسمية اولادن ...
- مصر تتحطم تحت وطأة تحالف الازهر والسيسى: قانون مكافحة الكراه ...
- برلمان السيسى الراسمالى يشرد ملايين المستاجرين ايجار قديم
- عزيزى الملحد اخلع انسانك القديم وكن انسانا جديدا
- ملخص رواية المصرى الاخير التى ساكتبها يوما ما
- سورة الأولمبيون وسور أخرى
- سورة آمون رَعُمّ وسور أخرى
- لحبيبى خمس صلوات أؤديها كل يوم


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...
- الأرجنتين تطلب توقيف وزير الداخلية الإيراني بتهمة ضلوعه بتفج ...
- هل أصبحت أميركا أكثر علمانية؟
- اتفرج الآن على حزورة مع الأمورة…استقبل تردد قناة طيور الجنة ...
- خلال اتصال مع نائبة بايدن.. الرئيس الإسرائيلي يشدد على معارض ...
- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - السلام لمن يريد السلام + نقاط مضيئة نادرة فى الفيسبوك ايضا