أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نوري جاسم المياحي - عركة حبايب















المزيد.....

عركة حبايب


نوري جاسم المياحي

الحوار المتمدن-العدد: 5574 - 2017 / 7 / 7 - 15:28
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


انا لا ادري ما يصيبني في معظم الاحيان عندما اسرح في التفكير والخيال واذهب بعيدا بطيراني في عوالم المجهول واضيع فيها بين الخيال والحقيقة ...ولاسيما بعد ان اقعدتني الشيخوخة فلا عمل عندي ولا صديق سوى متابعة الاحداث والتفكير فيما جرى وما يجري وما سيجري في المستقبل ..
اليوم وانا اسطر هذه الكلمات تذكرت مواقف من بعض الناس صدف وان عملت معهم قبل اربعين سنة واثبتوا لي كم كنت على نياتي ومخدوعا ومضحوك عليه بسبب طيبتي وصفاء نيتي وثقتي العالية بالأخرين ..
فقد صدف ان كنت مراقبا لتنفيذ مشروع حكومي من قبل الشركة العامة للمقاولات وهي شركة حكومية والاشراف الفني والرقابي من قبل مديرية الاشغال العسكرية والمهندس المقيم وهوكان ضابط مهندس برتبة رائد وانا ممثل للجهة المستفيدة ولا دور لي سوى مراقبة سير العمل ضمن جدول التوقيتات ..
كنت احاول ان اكون على علاقة طيبة بالجميع لان من مصلحتي ان ينجز العمل وفق احسن المواصفات وبأقصر فترة زمنية ممكنة ولهذا كنت على احتكاك دائم مع المهندس المقبم والمقاولين الثانويين الاهليين والمتعاقد معهم هي الشركة العامة للمقاولات الانشائية وهي شركة حكومية ...ولهذا كنت الاحظ ان العلاقة بين دائرة المهندس المقيم والمقاولين على اتعس ما تكون صياح وعركات واتهامات متبادلة وانا مثل الاطرش بالزفة ...ابوس هذا واتوسل بذاك واحاول اصلاح ذات البين بينهما ..( يعني كان واجبي مصلحجي كما يسمونه بالعراقي ) وبعد مرور عدة سنوات وعند الانتهاء من المشروع ..
وفي احد الايام التقيت بالصدفة في مقر الشركة المهندس الحجي مدير المشروع المعين من طرف الشركة والمقاول الاهلي والمهندس العسكري المقيم والمنسب من دائرة الاشغال العسكرية وكانوا مسترسلين بحديث فهمت من طراطيشه انهم يخططون لاستلام مشروع جديد وهم فرحانين ويضحكون وكان علاقتهم زبد على عسل وليس عركات..
وهنا فوجئت بهذا الموقف و العلاقة الحميمية بينهم ..وشعرت بداخلي بالألم لأنني اكتشفت وبالصدفة انني كنت مخدوع طيلة سنوات ..وبالصدفة ايضا كان معي جندي مهندس مسيحي تابع لدائرتي واكن له كل الاحترام والتقدير بسبب اتقانه لعمله واخلاصه ووطنيتة وحبه للعراق ...ولحد الان تجدني وبالرغم من ضعف الذاكرة اتذكر اسمه وهو رافع يونان صليوة ..قال لي ..عندما شاهد المي وحيرتي ..فقال لي ..
سيدي ..انت على نياتك ..شتعرف عن ذولة (اي هؤلاء الثلاثة ) ذوله ثلاثتهم حرامية وعركاتهم كدام ( امام ) الناس تمثيلية وجزء من اللعبة ..انت تدري انه يقال بين الجنود ان زوجة الرائد المهندس تروح الى ملهى في عرصات الهندية وكل الاتفاقات تجري ليلا وبعيدا عن الاضواء ..اما الحجي المهندس والذي يتظاهر بالتدين والورع والتقوى فهو اكبر حرامي ..وهو يبني بيته في كربلاء ..المواد براس الحكومة والعمل براس المقاولين ..
وعندها تذكرت موقفين لا انساهما ...مرة قمنا انا ( السكير انذاك) والحاج المهندس ( المتدين و الديانة تخر من عكوسه ) بزيارة صديقي وزميلي المهندس و المدير العام للشركة العامة للمقاولات الانشائية ,, وقبل الخروج فجأة انتبهت الى حركة من صاحبي وهو ينزع خاتم ازرق ( شذر) ويقدمه للمدير وهو يقول له ان هذا الفص نادر وغالي جدا ( ولا يلوك الا على ايدك ) وتقبله المدير العام وهو يضحك شاكرا على الهدية .. وبعد ان احلت على التقاعد وتتبعت اخباره تبين انه كون ثروة محترمة عن طريق الحرام ..
اما الحادثة الثانية والتي كنت شاهدا عليها ..انه حدث خلاف بين الحجي واحد المقاولين ..وعند فتح التحقيق من قبل المدراء المختصين انتبهت للحاج وهو يكذب بشكل مريع ويقسم اغلظ الايمان ..فتأكد لي ان البعض يتذرع ويتظاهر بالدين والتدين وهو في قرارة نفسه اكبر منافق وفاسد ..وبعد ان تتبعت اخباره بعد سنين فتبين لي انه كغيره من العراقيين ركب موجة الطائفية بعد الاحتلال الامريكي واحتل منصبا مرموقا ولا ادري ..اصلح ام لازال فاسقا وفاسدا حتى يومنا ..
اما الرائد المهندس ..والذي هو وربما عائلته معه من رواد الملهى المذكور سابقا ..فقد سمعت انه القي القبض عليه متلبسا في زمن صدام وحكم عليه بالسجن سبع سنوات وطرد من الجيش ..ولم اسمع به ثانية
اما الزميل المهندس المدني المسيحي دينا والعراقي اصلا والشريف سلوكا والجندي المكلف عسكريا والامريكي حاليا رافع يونان صليوة فقد سرح من الخدمة العسكرية وزارني في البيت قبل مغادرته العراق واخبرني بانه جاء يودعني لأنه سيهاجر الى امريكا وهاجر فعلا ولم اسمع عنه بعدها اي خبر ..فأدعو له ولأمثاله من العراقيين الشرفاء بالتوفيق والنجاح
ان هذه المواقف وغيرها الكثير جعلتني ارثي لنفسي ولشعبي ولامتي وان لا اثق بأحد .. وأصبحت أصدق من قال ان الزوج اخر من يعلم ..فمعظم العراقيين طيبين وعلى نياتهم يصدقون ما يسمعون وما يرون .. ووصلت الى قناعة ان لا حدث مهم يحدث في العالم الا ووراءه ابليس من الابالسة او شيطان رجيم ..
فلا وعد بلفور كان صدفة ولا الحروب العالمية صدفة ولا حروب الخليج الاولى والثانية والثالثة والرابعة التي تنتظرنا على الطريق كانت او ستكون صدفة ..ولا سقوط الامبراطوريات صدفة ولا انتحار مارلين مونرو أو حسنة ملص صدفة ولا خلق دويلة اسرائيل صدفة ولا ظهور القاعدة وداعش والخليفة البغدادي صدفة ولا تدمير الموصل وحلب صدفة ولا الخلاف بين قطر والسعودية صدفة ولا نجاح ترامب الارعن برئاسة اعظم دولة بالعالم صدفة وحتى تنسيب الدكتور نجم الدين كريم محافظ لكركوك صدفة ولا مطالبة البرزاني بالاستقلال صدفة ولا حتى اقامة اكبر نصب للبيشمركة في مدخل كركوك صدفة ... وحتى قطع الكهرباء وسمط العراقيين صدفة او عقد مؤتمر طائفي هذه الايام في بغداد صدفة وثقوا بالله كل ما يجري بالعالم والله وكيلكم مو صدفة وانما مرسوم و بفعل فاعل .. وليس صدفة ..
بين حين واخر اجد صعوبة في الاجابة على الاسئلة ..احقا ما جرى ويجري الان من احداث هي عفوية او مخطط لها ..فان كانت عفوية ؟؟ ماهي العوامل الفاعلة التي اثرت لتدفع بالأحداث ان تتجه بهذا الاتجاه ..وان كانت مخططة ومدبرة ومرسومة سابقا ..فمن المخطط ومن المنفذ والي اين سيصل هدف هذا المخطط ؟؟ ولماذا نرى البشرية ساكته وخانعة امام هذا السيل العارم من الظلم والجوع والفقر والجهل وقتل الابرياء بلا ذنب اقترفوه ؟؟
اليس من حق الانسان اينما كان والمسلم عموما والعربي خصوصا ان يجلس على التل ويراقب الاحداث المؤثرة في حياته وبمستقبل اطفاله وشعبه ؟؟ انا ومن سوء حظي اجد نفسي دوما جالسا على قمة التل واتفرج وغارقا في تفكير مؤلم على مصير امة ضحك عليها التاريخ واقنعها بانها خير امة اخرجت للناس وتبين انها اتعس امة اخرجت للناس ..
اما في الواقع فهي امة اصبحت اضحوكة والعوبة بيد قادة ومفكرين وساسة لملوم لا تاريخ لهم سوى الحظ والصدفة ..وما يعذبني هو السؤال التالي ؟؟ الا يوجد عندنا عقول مفكرة ؟؟ الا يوجد رجال شجعان ومخلصين لامتهم ؟؟الا يوجد عندنا مفكرين وعباقرة ؟؟ وهل يعقل ان تكون امتنا امة الانبياء وكل الاديان السماوية امة للأغبياء والتبع المغفلين ؟؟..ويأتي مفكرين وساسة لينظروا ويروجوا لنظريات تقتل الناس وتستبيح انسانيتهم وتؤجج الفتن وتعلن الحروب وبأكاذيب مفضوحة وتجد العرب والمسلمين اول من يصدقها وفي مقدمة ضحاياها ..لن اطيل عليكم سأطرح حال امتنا على شكل اسئلة بسيطة وسريعة كما تحضرني ولا أدعي انني امتلك الاجوبة عليها ؟؟
اليوم سيعقد لقاء على هامش مؤتمر العشرين في المانيا بين الرئيسين بوتن وترامب ..والاعلام الدولي اقام الدنيا ولم يقعدها بالتحليل والتشريح والتنبؤات بهدف وكما يروجون للناس انهم يريدون الوصول لمعرفة الحقيقة ...ولكن في رائي انهم يريدون خداع الضحايا ويوصلوهم الى قناعات كل منها تنسجم مع اهواءه ..ويقنعون الناس والشعوب المغلوبة على امرها ...
هذا مصيركم فارضوا به وان لم ترضوا به فسيفرض عليكم رضيتم ام ابيتم ..الاعلام اليوم لا يركض وراء الحق والحقيقة وانما يروج لتبرير الاجرام والخديعة للأقوياء. مثلا كإيران ارهابية والسعودية تحارب الارهاب ..حزب الله وحماس ارهابية والنصرة وعصابات الجيش السوري الحر اعداء للإرهاب ..الاسد يقتل شعبه بالكيمياوي والمعارضة انبياء ..مقاييس ومفاهيم كلها مقلوبة لان نتنياهو يريد ذلك ..
انني اعتقد وقد اكون مخطئا ان شعوب العالم خاضعة لتنويم مغناطيسي يمارسه الاعلام الدولي ..وحولوا الشعوب الى قطعان من الاغنام تأتمر بأمر الرعاة .. قد يتهمني البعض انني اروج لنظرية المؤامرة .. وانا اقول لهذا البعض ..سموها باي اسم تحبون ..ولكن كونوا لما يجري فاهمين وواعين ولا تكونوا ضمن قطعان الغنم ووراء الاكاذيب تطبلون ..
وباختصار شديد جدا لنسأل انفسنا .. ؟؟من هو ترامب هذا الذي دوخ العالم بتغريداته على تويتر وتصرفاته الغير مقبولة حتى من الامريكان انفسهم ؟؟ راي الشخصي بالرجل ..انه ملياردير كبقية المليارديرية واكيد جمع ثروته عن طريق الحرام وهو ممثل ودجال وارعن وصهيونيته اكثر من صهيونية نتنياهو نفسه ومخلص لدولة اسرائيل اكثر من اخلاص حاخامها الاكبر ...حاقد ويكره الاسلام والمسلمين والعرب والملونين ..ويجيد الضحك واللعب على الامريكيين وغيرهم من المغفلين .. ويراهن على نجاح سياسة حافة الحرب التي ينتهجها ويهدد بها ويخشاها عقلاء العالم ..
ومن هو الرئيس بوتن ؟؟ فهو رجل مخابرات ومن الدرجة الاولى وبامتياز محنك هادئ الاعصاب ..يعرف ما يريد وكيف يستفيد من الاخرين لمجده الشخصي ومجد روسيا الاتحادية ويحلم بإعادة امجاد الإمبراطورية القيصرية الروسية ..ويجيد اللعب على الحبال ..وكل من يراهن عليه خارج هذه الاطر فهو واهم .. ولن يخوض حربا من اجل الاخرين ولا يهمه ان بقيت سوريا موحدة ام لا او قسم العراق او لا او عاشت ايران او ماتت ..ولا يمهه ان عاث نتنياهو بالأرض فسادا ام لا ..او تعارك رعيان العرب في جزيرة العرب او تصالحوا .. او ان قطر والسعودية تباوسوا او تذابحوا .. المهم عنده البقاء في السلطة اطول ما يمكن كإمبراطور روسي غير متوج ويقلد صديقه ارد وغان او السيسي او الامراء تميم ومحمد بن سلمان او ابن برزان ..الكل تحلم بالطغيان وعلى حساب فقراء الانسان ..
اليوم سيجتمع الخصمان علنا والشريكان سرا ترامب الدجال وبوتن الرجال وسيخرج الاثنان مختصمان وفي السرعلى تقسيم الكعكة بينهما متفقان وبعيدا عن الاعلان وكأنهما غير متفقان كذبا وزورا وبهتان والكل في خدمة الصهيونية واسرائيل مخلصان وعلى العرب والمسلمين يسرقان ويبتزان وفي عبهما على العرب والاسلام يضحكان ..والراعيان من حكام العرب والمسلمين بشعوبهم كالاغنام يسرحان ..
فيا ايها الناس لا تصدقوا المهرج ترامب ولا الثعلب بوتن فهم لمصلحتهما يعملان ولمصيركم لا يهتمان فاصحوا يا عرب و يا مسلمين فالكل عليكم يضحكون واولهم ملوككم ورؤساءكم وحتى معمميكم وحتى الشيطان ..الكل تمارس لعبة الامم الكبرى وكذبتها ..الاقوياء هم من يرسمون الخارطة ..وامامكم نموذجان قويان اسرائيل وكوريا الشمالية ..ونموذجان ضعيفان سوريا والعراق ..فإيهما تحبذان ؟؟ النصر المؤزر ام الخسارة والخذلان ؟؟ لكي تنتصروا على العدوان وحدوا الصفوف ..وانبذوا الفرقة الطائفية واتباع الشيطان وعبادة الاصنام
اللهم احفظ العراق واهله اينما حلوا او ارتحلوا ..



#نوري_جاسم_المياحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصيبة العراقي كشرة وما تنحجي
- ويبقى الاحتلال والاعيبه في الذاكرة
- فقدان الاعصاب من طبع العراقيين
- سائق التاكسي والحجية العجوز
- اليوم المشؤوم
- قصة أشأم وأتعس يوم في حياتي ( الجزء الاول)
- لعنة الطائفية في ذاكرتي
- من الآرحم انت ام ربك ؟؟
- يا محلى طيبة العراقيين
- خواطر شيخ مريض
- ذكرياتي عن احتفالات عيد العمال في بغداد
- البطر افة اجتماعية
- لا صايرة ولا دايرة يا حرامية العراق
- امانة ايام زمان وخيانة هذه الايام
- بيوتات المربعة القديمة كما اتذكرها
- عيني عينك اسرقك
- ترامب والامل في هزيمة الارهاب
- ترامب والامل في هزيمة الارهاب
- السلاح الأفضل في ردع الطامعين بالعراق؟؟
- جعجعة تركية ..صمت امريكي .. تفرج إيراني ...ترقب كردي ..انتصا ...


المزيد.....




- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة ومدمرة أمريكيتين وسفينة إسرائي ...
- وزير الخارجية الأيرلندي يصل الأردن ويؤكد أن -الاعتراف بفلسطي ...
- سحب الغبار الحمراء التي غطت اليونان تنقشع تدريجيًا
- نواب كويتيون يعربون عن استيائهم من تأخر بلادهم عن فرص تنموية ...
- سانشيز يدرس تقديم استقالته على إثر اتهام زوجته باستغلال النف ...
- خبير بريطاني: الغرب قلق من تردي وضع الجيش الأوكراني تحت قياد ...
- إعلام عبري: مجلس الحرب الإسرائيلي سيبحث بشكل فوري موعد الدخو ...
- حماس: إسرائيل لم تحرر من عاد من أسراها بالقوة وإنما بالمفاوض ...
- بايدن يوعز بتخصيص 145 مليون دولار من المساعدات لأوكرانيا عبر ...
- فرنسا.. باريس تعلن منطقة حظر جوي لحماية حفل افتتاح دورة الأل ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نوري جاسم المياحي - عركة حبايب