أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عادل محمد - البحرين - فضائح أحمدي نجاد!















المزيد.....

فضائح أحمدي نجاد!


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 5572 - 2017 / 7 / 5 - 10:48
المحور: كتابات ساخرة
    


المعارضة الإيرانية تلقب أحمدي نجاد ﺒ"انتري نجاد". "انتر" بالفارسية تعني "قرد"!. وأحد ظرفاء العرب لقبه ﺒ"أحمقي نجاد"!.

"اللي ماله أول ما له تالي" مثل خليجي. "أوّل" = الأساس. "تالي" = آخر الأمر. بمعنى الإنسان الذي ليس له ماض عريق ليس له حاضر ولا مستقبل.

هذا المثل ينطبق على القرد القزم أحمدي نجاد الذي انتخب رئيساً للجمهورية في إيران لدورتين ( 3 أغسطس 2005، و12 يونيو 2009)، في انتخابات مزورة من تأليف السفاح خامنئي وإخراج الحرس الثوري الإرهابي!. في الدورة الأولى فاز على منافسه هاشمي رفسنجاني مع ستة ملايين أصوات مزورة بأمر من السفاح خامنئي. وفي الدورة الثانية فاز على منافسه مير حسين موسوي بمساعدة الحرس الثوري الذي تلاعب بصناديق الانتخابات بأمر من الطاغية خامنئي! وكانت النتيجة احتجاجات شعبية عارمة ضد تزوير الانتخابات وضد عصابة ولاية الفقيه الإرهابية التي قمعت الاحتجاجات بالعنف وقتلت وسجنت واغتصبت السجناء في السجون.
خلال ثمانية أعوام من رئاسة الأهبل أحمدي نجاد انتشر الفساد وسرقة ثروات الشعب الإيراني المغدور، فآيات الله وأمراء الحرس الثوري، ووجهاء البلد والدبلوماسيين قاموا بسرقة مليارات الدولارات من البنوك والصفقات التجارية المشبوهة. لكنه كان ينشغل في أمور تافهة مثل الحديث عن الإمام المهدي في الأمم المتحدة وفي أماكن أخرى، والادعاء بأن لا وجود للفقر والغلاء في إيران، وزيارة الحسينيات في السنوات الأخيرة وإلقاء الخطب الدينية واللطم على صدره والبكاء.
أحمدي نجاد الأبله صاحب شخصية معقدة وكاذبة، بدأ حياته مع الانضمام إلى عصابات الحرس الثوري في بداية النكبة التي حلت على إيران عام 1979، واشتهر بطالق رصاص الرحمة في رؤوس المساجين الأبرياء، وكان مساعداً لجلاد السجون السفاح صادق خلخالي في قمع وقتل المعارضين الأكراد. كما شارك مع بلطجية الدجال خميني احتجاز الرهائن في السفارة الأميركية في طهران. وبعدما حُذف من قائمة المرشحين في الانتخابات الأخيرة لجأ إلى الحسينيات على أمل أن يرتقى إلى مرتبة آية الشيطان.

حقاً "اللي ما له أول ما له تالي"!.
----------
أحمدي نجاد: الدول الغربية تسعى لاعتقال المهدي

كشفت صحيفة “الشرق” المقربة من الحكومة الإيرانية في تصريحات جديدة للرئيس الإيراني السابق، محمود أحمدي نجاد، بأن الدول الغربية تسعى لاعتقال الإمام المهدي المنتظر، وأن تنظيم “داعش” يشوش على المهدي وعلى الشيعة.
وذكرت “الشرق” الإيرانية أن تصريحات أحمدي نجاد جاءت خلال اجتماعه بالطلبة الروحانيين المقربين من المرشد الإيراني علي خامنئي، في طهران، في أحد لقاءات شهر رمضان المبارك.
وقال أحمدي نجاد “يجب على الشعب الإيراني أن يضع يده بيد الإمام المهدي”، مضيفا “لسنا وحدنا من يحاول تتبع الإمام المهدي، بل إن كافة الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأميركية سبقتنا بخطوات عدة للبحث عن مكان الإمام المهدي، وموعد ظهوره".
وأضاف نجاد أن “البحوث والدراسات التي كتبت وأنتجت في الجامعات الأميركية عن الإمام المهدي، تعادل أضعاف البحوث والدراسات التي كتبت عن المهدي في الحوزات الشيعية في قم والنجف".
وأوضح أحمدي نجاد خلال كلمته، بحسب موقع “عربي 21” أن “الاستخبارات الغربية التقت بالعديد من الشخصيات الإسلامية التي تلتقي بالإمام المهدي سرا، وفرغت كافة المعلومات التي تمتلكها هذه الشخصيات عن الإمام المهدي وأصبح ملف الإمام جاهز لاعتقاله".
وأكد أحمدي نجاد أن “الدول الغربية ينقصها صورة الإمام المهدي فقط لاعتقاله، إذ أن ظهور الإمام المهدي وحده من يهدد إمبراطوريتهم".
وأضاف “الآن تسعى الدول الأوروبية بجانب الولايات المتحدة إلى احتلال المنطقة والسيطرة عليها من خلال إدارة كافة الأزمات التي نشهدها اليوم في الشرق الأوسط".
واعتبر أحمدي نجاد أن تنظيم “داعش ظهر لخلط الأوراق على الإمام المهدي وأنصاره في العالم، لأن اسم (داعش) قريب من اسم الشيعة".
وقال “إذا ظهر المهدي باسم الشيعة، لا تستطيع الشعوب غير الإسلامية أن تفرق ما بين التسميتين” أي “داعش” و”الشيعة”، بحسب تعبيره.
وانتقد أحمدي نجاد الحكومة الإيرانية بسبب سياساتها الفاشلة في المنطقة، قائلا “نحن حذرنا وقلنا مرارا وتكرارا بأن ما يحصل في المنطقة عمل ممنهج وخطط له بشكل دقيق وكبير لمواجهة الثورة الإسلامية والحكومة الإيرانية".
وقال أحمدي نجاد إن “حكومتي كانت تسير على خطى دولة الإمام المهدي العالمية".
وسبق للرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد، أن أدلى بتصريحات عدة حول لقاءه بالمهدي حيث قال أثناء رئاسته إن “المهدي هو من يدير البلاد”، وذهب أحمدي نجاد إلى أبعد من ذلك حين قال بأن الرئيس الفنزويلي الراحل “هوغو شافيز يعتبر من أنصار الإمام المهدي ومن المقربين له".
ويطلق على أنصار أحمدي نجاد في إيران بتيار “الحجتية”، ويؤمن هذا التيار بحكومة المهدي العالمية بحسب تعبيرهم، وأنتج تيار الحجتية فيلما وثقائفيا بعنوان “الظهور”، عن دور أحمدي نجاد في تهيئة المنطقة لظهور الإمام المهدي، وفقا لعقائدهم التي تتعارض مع عقيدة ولاية الفقيه في إيران.

نقلاً عن موقع الوئام

----------
ما قصة الرئيس أحمدي نجاد مع النبي يوسف؟
حين سألنا عن المسلسل وسبب اهتمام الإيرانيين الكبير به علمنا أن تصويره استغرق نحو أربع سنوات وبلغت تكاليف إنتاجه نحو 12 مليون دولار، ثم علمنا من شاعر إيراني أن الرئيس محمود أحمدي نجاد مهتم بمشاهدته أيضا، الأمر الذي فتح شهوة الشاعر على ما يردده الإيرانيون من شائعات غايتها الفكاهة حول علاقة نجاد بالمسلسل الذي يشاع هنا أنه يدعمه ويحرص على مشاهدته، فقد سأله مقربون لغاية إحراجه عن تلك الشائعة وسبب تعلقه به فرد لهم الإحراج قائلا إن السبب في مشاهدتي له لأنه يذكرني بحياة السيد القائد!؟.
لكن آخرين يرون أن السبب يكمن في أن النبي يوسف هو نفسه الرئيس محمود أحمدي نجاد لكن أخوته رموه بالتيزاب "حامض الأسيد" لتشويه جماله.

المصدر: إيلاف
----------
نجل مرجع إيراني: أحمدي نجاد "يهودي" غير اسمه ليخفي حقيقة جذوره
"سبورجيان" الاسم الأصلي لعائلته حسب شهادة ميلاده
في الوقت الذي أعلن فيه رئيس أركان الجيش الإيراني دعمه لإعادة انتخاب الرئيس محمود أحمدي نجاد في 12 يونيو/حزيران المقبل, اتهم نجل أحد أشهر رجال الدين المحافظين، الرئيس الإيراني الذي كثيرا ما دعا إلى محو إسرائيل من على خارطة الشرق الأوسط بأنه من "أصول يهودية".
وقال مهدي خزعلي نجل آية الله خزعلي المعروف بدعمه نجاد، إن الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد اكتسب اسم أسرته الحالي -أحمدي نجاد- بعدما
غيّر اسم "أسرته اليهودية" في شهادة الجنسية، مؤكدا أن هذا التغيير مسجل في الشهادة نفسها.
ومضى مهدي خزعلي قائلا إن الرئيس الإيراني المحافظ "جذروه يهودية" و‏‏ينتمي إلى من وصفهم بـ"حلقة المال والقوة والمرواغة" في إشارة منه إلى اليهود.

المصدر: العربية نت
----------
اعتبر أن الثورة الإيرانية "تمهد لمقدمات ظهوره"
نجاد: أمريكا تعطل ظهور المهدي المنتظر

وكالات - إسلام أون لاين.نت

إيران تحدث في حديث له قبل بضعة أشهر في مدينة أصفهان عن المهدي المنتظر
قال الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد في اجتماع جماهيري بإقليم خراسان شمال شرق البلاد إن الولايات المتحدة تشكل "أكبر حاجز أمام ظهور المهدي المنتظر"، معتبرا أن الثورة الإيرانية جزء من الثورة العالمية التي من شأنها "التمهيد لمقدمات ظهور "الإمام المنتظر".
----------
العربية – أحمدي نجاد يتحدث عن الإمام المهدي في الإعلام العالمي - مترجم
https://www.youtube.com/watch?v=_0s2yuboPgk
أحمدي نجاد يتحدث في الحسينية ويلطم على صدره ويبكي!!!؟؟؟
https://www.youtube.com/watch?v=FoNtDstjBiY
بالفيديو.. ضرب الرئيس الإيراني أحمقي نجاد بالطماطم في جنيف
https://www.youtube.com/watch?v=Pw8Ty0o4q1Q
ضرب الرئيس الإيراني أحمدي نجاد بالحذاء في مصر
https://www.youtube.com/watch?v=JqWutylO--o
ضرب الرئيس الإيراني أحمدي نجاد في تركيا
https://www.youtube.com/watch?v=Ll_N8HypAMw






#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التهجّم والتهديد ضد السعودية.. القافلة تسير والكلاب تنبح!
- سكاي نيوز - مقابلة خاصة مع المعارضة القطرية منى السليطي
- قناة الكويت - العربي - وثائقي: المغول في عالم جنكيزخان
- أمريكا: لا بد من تغيير النظام في إيران
- متى ينتهي الصراع السني الشيعي؟
- الثعلب العجوز.. عرّاب حزب الله وأصل المشكلة في لبنان!
- من إيران إلى الهند.. قصة عائلة تا تا العريقة!
- عصابة ولاية الفقيه الفاشية.. وليست القومية الفارسية!؟
- تعلموا ممارسة الجنس براحة بال .. مع دروس وتعاليم الملا المحت ...
- محاولة الترخيص لشركة مونسانتو الزراعية للعمل في المملكة
- تهديدات خامنئي للسعودية والردود القوية على تهديداته!
- هناء حجازي.. رحلة من الإبداع بين الطب والكتابة الأدبية
- تركيا.. من أتاتورك إلى أردوغان
- الأغنية الإيرانية -ساغرم شكست اى ساقى- (تحطم كأسي يا ساقي)
- الحرس الثوري يتهم السعودية بالضلوع في هجومي طهران!؟
- «وعد»: تستاهل ما ياها...
- نجل عميل عصابة ولاية الفقيه اشترى أغنى منزل في العالم!
- العربية - إضاءات.. مع د. عبدالله المدني
- انتخابات عصابات الملالي.. بين التزوير والرشاوي!
- التقدمي الكويتي قراءة مغلوطة.. أم..؟؟


المزيد.....




- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عادل محمد - البحرين - فضائح أحمدي نجاد!