أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - علي الطائي - الدم المسفوح















المزيد.....

الدم المسفوح


علي الطائي

الحوار المتمدن-العدد: 1451 - 2006 / 2 / 4 - 07:35
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


كان الوقت ليلا وهم مجموعة من خمسة شباب باعمار متقاربة اختمعوا لينصبوا كمينا لقوات الاحتلال حيث ان بلدتهم تحت نير الاحتلال نصبوا عبوة ناسفة على حافة طريق يتوسط المنطقة التجارية طولة بحدود 500 متر ينفتح على تقاطع عدة شوارع تسلكة المدرعات باستمرار
تقع على جانبية عمارات ومحلات تجارية ويعج بالناس منذ الصباح الباكر حتى ساعات منع التجوال
سال احدهم قائد المجموعة ذلك الرجل الاسمر ذو اللهجة الغريبة قائدنا ماذا لو اصيب بعض الناس بسبب الانفجار
نظر الية بعيون تقدح شررا وقال لة وما في ذلك انة قدرهم وقد انتهت حياتهم في تلك الساعة حتى لو لم يموتوا بالانفجار
كان واضحا ان الشاب لم يقتنع بالجواب وانة مازال يخامرة الشك
فقال الرجل اسمع ان الاحتلال واجب علينا قتالة ونحن لم نخرج لنتقل الناس بل هدفنا المحتل والمتعاونيين معة ويقول رسولنا الكريم (ص)انما الاعمال بالنيات
واننا نخرج ونيتنا قتل المحتل ومحاربتة واذا قتل ابرياء فلا تثريب علينا ونحسبهم احياء عند اللة في جنات الخلد التي هى هدفنا من وراء قتالنا
فرد علية انت اعرف ياقائدنا بامور ديننا ودنيانا
قضوا مدة ثلاثة ساعات ولم تمر دورية عسكرية وبدءت خيوط الفجر بالبزوغ فقرر القائد الانسحاب وتركوا اللغم مكانة فعملية رفعة مجازفة كبيرة انسحبوا جميعا عدا واحد تركوا لغرض تفجير اللغم عند مرور المحتل
عند الصباح ووسط الازدحام مر رتل عسكري فقام هذا بتفجير اللغم وترك المكان دون ان يعرف ما جرى دوى صوت انفجار كبير وتطاير الغبار واختلط الدم بالماء واللحم البشري بالتراب والعظم بالحديد
وبدء اطلاق النار الذي اخذ يهطل كامطار ليلة من ليالي فبراير لحظات وهدء كل شئ وظهرت الماساة الرتل لم يصب بسوء بل ان المصابين والقتلى هم البسطاء والفقراء والاطفال انهم الشعب الكادح
التقى القائد بهم في وكرهم ونقل اليهم تحيات الشيخ بنجاحهم في تنفيذ الواجب وابلغهم بان قتلى العدو تجاوز العشرة واصيب لة ثلاث عجلات
وان قتلهم بالنار وشهدائنا بالجنة تنتظرهم الحور العين
قال لة احدهم قائدنا لقد سمعت ان العدو لم يصاب بالتفجير وان القتلى فقط الابرياء
قال لة من قال هذا اذا كان الشيخ يقول ان العدو قتل لة عشرة ودمر لة ثلاث عجلات فهو الصحيح لانة الاعرف بيننا
اني اراك كثير السوال لا اريد لك ان تسال كثيرا
تكرر المشهد والضحايا من الابرياء الذين لا ذنب لهم سوى ان حظهم العاثر جعلهم يتواجدون في مكان التفجير
بعد صلاة العشاء من احد الايام الباردة استاذن الشاب قائدة ان يعطية دقيقة من وقتة
سالة قائدنا ارجوك لا تاخذني على سواليؤ ولكن هناك في العقل والقلب امور اريد ان استفهمك عنها
لا اجد مبررا واحدا يجعلنا نستهدف الابرياء خلال عملياتنا ضد المحتل فلا ذنب لهم
رد علية اسمع هذة اكثر من مرة تتحدث فيها بهذا الامر ولكي ترتاح سانقل لك ما افتى بة الامير نصرة اللة يقول (قد يجوز قتل الترس ولا يكون فية اختلاف انشاء اللة وذلك اذا كانت المصلحة ضرورية كلية قطعية فمعنى ضرورية انها لا يحصل الوصول الى الكفار الا بقتل الترس ومعنى كلية انها قاطعة لكل الامة حتى يحصل من قتل الترس مصلحة كل المسلمين )
هل ارتاح قلبك وعقلك اذهب الان واستغفر ربك ولتنام قرير العين قال القائد ذلك بعد ان دس شيئا في جيب الشاب سار الى
بيتة
احس ببعض الارتياح لهذة الفتوة الدينية
وفي طريقة اخرج ما في جيبة فوجدها ان القائد قد دس 200 دولار امريكي لة
وبما انة كان لا يملك ربع هذا المبلغ فقد فرح بة كثيرا
واصبح اكثر اندفعا للعمل والجهاد في سبيل طرد المحتل
خصوصا بعدما اصبح هناك اموال تدفع لهم لقاء كل واجب ينفذوا مع مرور الوقت اصبح القتل لدية شئ عادي ولا يثير فية ايت مشاعر ولم يعد يتسال عن جدوى ما يحصل
بدء الامر ياخذ منحى جديد عندما طلب منهم القائد ان يحاولوا خطف رجال الشرطة والجيش لكي يقام الحد فيهم كونهم مرتدون
قامت المجموعة بخطف اثنان احضروهم الى الوكر وهو عبارة عن بيت يقع في زقاق لا مخرج لة ومنعزل عن باقي البيوت وفية سرداب عميق
طلب منهم القائد ان يذبحوهما لانهم خونة رفضوا ذلك وقالوا اذا كنا سنقتلهم ليكون رميا بالرصاص
اصر على ان يتم القتل بالذبح لترويع واخافة الناس اعلن الشاب استعدادة لذبحهم
ذبحهم بعدما تم ربطهم بالحبال ولم تفد او تنفع توسلاتهم وفصل الرؤوس عن اجسادهم بدم بارد وقلب متحجر فكان ان منح مبلغا اكثر من الاخرين
بعد يوم علم ان احد اقاربة من بعيد يعمل في الشرطة قد خطف وذبح لم يكن قد التقى بة ولكن من خلال الصورة عرف انة احد الذين ذبحهما
وقع علية الخبر وقع الصاعقة لكنة بدلا من ترك هذا العمل ازداد وحشية وقسوة
ابلغهم القائد بتحيات الامير ودعائة لهم في صلاتة بالنصر وان يسدد اللة خطاهم
مع الايام ترك الصلاة واصبح معاقرا للخمر وحبوب الهلوسة
طلب منهم ان يخطفوا فتاة تعمل مترجمة حسب ما وصلت من معلومات
خطفوها من وسط الشارع شاهرين اسلحتهم لم يسع احد التدخل فقد احبحت كلمة عميل ومجاهدين جواز المرور لكل عمل
كانت فتاة جميلة بيضاء البشرة في العشرينيات من العمر ذات شعر اشقر كانة الذهب
لم تكن تعمل مترجمة مع المحتل بل في احدى الشركات الحكومية ومن خلال اقتحام وتداخل عمل قوات الاحتلال الى شركتها قامت بالترجمة في بعض الاحيان شاهدها احدهم فاعتبرت كافرة وتقرر انها تستحق الموت
واي موت حسب شريقة الامير اخذوا الى الوكر
بعد ان قيدوها تركوها في ذلك السرداب ابلغوا القائد انهم نفذوا الواجب
بعد ساعة جاء وعلائم البشر والسرور على محياة نقل لهم سلام وتحيات الامير
اعطاهم المكافاءت التي امر بها الامير
اعلن ان حكم الموت ذبحا سينفذ فيها ولكن واة من لكن
بعد ان ينالوها واحدا واحدا واولهم القائد فقد كانت جميلة لدرجة ان من يراها يتمنى ان تكون معة في فراش واحد
نظروا الية غير مصدقين اذانهم قال لا تستغربوا ان هؤلاء قد حل لنا اموالهم وكل شئ لانهم مرتدون وخونة وانها ستكون لكم طوال اليوم الى صباح الغد دخلوا عليها السرداب حاولوا اغتصابها ابت مزقوا ملابسها توسلت بهم وذرفت الدموع قائلة لهم اذا يريدون قتلها فلا يلوثوا شرفها وسمعتها لان الموت عندها اهون من فقدان شرفها ولكن لم تنفع التوسلات ولا كلمة اللة
ولكن لم يتمنكنوا منها الابعد ان ربطوها بالحبال تناوبوا على اغتصابها واحدا تلو الاخر وكانهم حيوانات لا بشر فقد تحولوا الى ذئاب بشرية يوم وليلة اغتصبت بلا رحمة او انسانية دموعها لم تشفع لها عند هؤلاء الذئاب فقد قرر الامير ان من مات على شئ بعث علية عملا بالحديث النبوي الشريف
وهم يريدون لها ان تموت عاهرة مغتصبة بلا شرف لكي تبعث يوم البعث هكذا حسب ما صورت لهم عقلية الامير العفنة
الاعجب من هذا انهم كانوا عند حلول الصلاة تراهم يقفون صفا واحدا وراء قائدهم ليصلوا
عند الفجر صلى القائد ثم ايقظ مجموعتة وطلب من احدهم ان ينفذ حكم الموت ذبحا بالخائنة الجاسوسة
دخلوا عليها كانت متكومة حول نفسها عيناها محمرتان من طول البكاء حاولت عندما شاهدتهم ان تغطي جسدها فقد مزقوا ملابسها
شهر الذباح سكينا لم تقاوم فقد احس
بعدها وضعوها في كيس ورموها في احدى المزابل
اهلها كانت مصيبتهم في اغتصابها اشد عليهم من مقتلها عقولهم حارت ماذا فعلت ابنتهم ليكون مصيرها بهذة البشاعة
بعد ايام نفذت المجموعة عملية في احد الاسواق المكتظة بالناس سقط العشرات من الابرياء دون ان يتمكنوا من قتل احد من المحتلين بعد عودتهم
اعطاهم القائد ثمن الدم المسفوح على ثرى العراق لان البشر اصبح يسفح دمة بابخس الاثمان بلا ذنب او جريرة ت ان في الموت خلاصها من العار الذي لطخوا شرفها بة
خاطبها اخر اصدر الامير فتوى بقتلك ذبحا لم تقل شئ
مسك راسها سحبة الى الخلف بينما الاخر جلس على رجليها
مد السكين على الرقبة ذاكرا اسم اللة (اللة اكبر )
رضددوا ورائة اللة اكبر
سال الدم على الارض
وضعوها في كيس يستعمل عادة لوضع الطحين فية ورموا بالجثة في احدى المزابل
عائلتها كانت مصيبتها في اغتصابها اشد عليها من مقتلها عقولهم حارت ماذا فعلت ابنتهم ليكون مصيرها بهذة البشاعة
بعد ايام نفذت المجموعة عملية تفجير في احد الاسواق الشعبية المكتظة بالناس سقط العشرات من الابرياء دون ان يتمكنوا من قتل عسكري واحد
بعد عودتهم اعطاهم القائد ثمن الدم المسفوح على ثرى العراق لان دم البشر اصبح يسفح بابخس الاثمان بلا ذنب او جريرة
عاد ذلك الذي فقد كل مشاعر الانسانية لدية واصبح ذبح الانسان اسهل عندة من ذبح الخراف
الى بيتة فاذا بة يجد ان زوجتة وابنتة الوحيدة قد قتلتة في ذلك الانفجار
حيث انهما كانتا تشتريان ملابس للابنتة استعدادا لدخولها المدرسة
تجمدت الدموع في عينية عجز عن الكلام او البكاء بقى مذهولا
دفنهما بل انة دفن ما تبقى منهما
كانت عيونة تدور وسط المعزين بلا هدف او معنى
انتهى العزاء بعد ان غادر الجميع اقفل بابة علية سمع طرقا على الباب
خرج وفتح الباب
كان افراد مجموعتة مع قائدهم
جاءوا معزين ومواسين بالمصاب الاليم الذي اصاب صاحبهم
بدء القائد يوضح لة ان من قتلهم ليس افراد مجموعتة على حد تعبيرة بل المحتل والعملاء من الشرطة والجيش
وان حياتهما هذة نهايتها وهو مكتوب ولا مفر منة وتلى الايات الكريمات واحدة تلوا الاخرى ليقلل من وقع المصاب علية
لم ينبس ببنت شفة كان مذهولا من ما حصل
قال لة قائد المجموعة انة سوف ياخذ بثار صديقة واخذ يتوعد ويهدد بسفك الدماء
بعدما غادروا لم ينام ولم يعرف النوم الى جفنية طريقا
تذكر ماكان يفعل من قتل وتدمير وسفك للدماء وكم من قلبا كان سببا في لوعتة وكم من زوجة رمل وكم طفلا يتم
شعر كان اللة ينتقم منة بسبب ماكان يفعلة شعر انة لا معنى لحياتة بعد الان
بدء الندم ياكل قلبة على كل قطرة دم اسلها او روح ازهقها بلا حق أي دين هذا الذي يحلل سفك الدم
اخذ يتذكر كل ما كان يفسرة لة القائد استنادا لقول الامير تاكد ان لا علاقة لة بالدين ذلك الدين هو للحب والتسامح والوئام والاصلاح والعفو لا دين القتل والذبح والاغتصاب
ولا يوجد جهاد حق يكون ثمن القتل فية المال والدولار انة رياء وكذب وافتراء على الدين
لا يعرف كم مضى من الوقت وهو غارق في همومة والدموع تنهمر من عينية
نام ولم يصحوا الا عصرا
كان قد عقد العزم على تمر لم يعلم بة احد
تناول طعامة احس بالنشاط ودب في جسدة روح جديدة
ذهب الى قائدة وقالة لة انة يريد ان ياخذ بثار زوجتة وابنتة من قاتليها لينتقم لدمائهم المسفوحة على الاسفلت
انشرح وجة القائد
اتفق معة على ان تقوم المجموعة بزرع عبوات ناسفة في احد الشوارع ويتم تفجيرها واحد تلوا الاخر بفارق دقائق معدودات
لايقاع اكبر عدد من القتلى
انها خطة شيطانية يريد بها ذاك القائد والذي يدعوة احيانا شيخنا ظلما وزورا ان يقتل ويدمر
تم احضار تاعبوات الى الوكر ابلغوا ان يكونوا جاهزين بعد العشاء في وكرهم
كان يعلم ان وقت جروجهم للعمل هو بعد انتصاف الليل بساعة
اجتمعوا ليلا اخذ القائد يشرح لهم خطتة ويوضح لهم اماكن نصب الموت على خارطة كان اعدها سلفا للموقع
خرج الى سطح الوكر عندما عاد كان قد اغلق الباب بقفل كبير احضرة معة لهذا الامر
كما اغلق باب الوكر ايضا
قبل لحظات من خروجهم وفي غفلة منهم نصب احدى العبوات كان احد اجهزة التفجير بيدة
نظر الى المجموعة والقائد قال مخاطبا
اذا كان الموتى الذين نتسبب بقتلهم شهداء عند اللة تعالى واذا كان عملنا خالصا للة
فاننا يجب ان نموت نظر الية القائد في ذهول ماذا بك
اننا لا نريد الموت ماذا ستفعل
سنموت جميعا الان
فجر العبوة فتطاير البيت واصبحوا اشلاء متناثرة بعد عين
فكانت النهاية لمجموعة الموت



#علي_الطائي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لو دامت لغيرك ماوصلت اليك
- حليب الاطفال بين المطرقة والسندان
- طوبى للفقراء والمحرومين والمظلومين
- /من الذاكرة /سلف الجذي
- الانتخابات بالموصل والخروقات
- الحنين الى الحب والامن لدى زهرة كوردستان
- العراق تحول الى عالم ورق –ورق او كلام في كلام
- مسببات السرطان على مؤائدنا وفي بطوننا
- الحصة التمونية بين الدكتاتورية والحرية
- انا عراقي
- صندوق النقد الدولي ودعم اسعار المحروقات في العراق
- عريس ليلة واحدة
- سباق التبرع بالاموال بين الموت والدعاية
- فاجعة جسر الائمة--ارباك وسوء تصرف وراء فاجعة الاربعاء الاسود
- ذكريات
- لقاء منتصف الليل
- كبرياء معشوقة
- حكم الطوائف والعراق الجديد
- خذوا الحكمة من افواة المجانيين
- لجان تتلوها لجان والنتيجة معروفة


المزيد.....




- كاميرا مراقبة ترصد لحظة اختناق طفل.. شاهد رد فعل موظفة مطعم ...
- أردوغان وهنية يلتقيان في تركيا السبت.. والأول يُعلق: ما سنتح ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- الدفاع الروسية تكشف خسائر أوكرانيا خلال آخر أسبوع للعملية ال ...
- بعد أن قالت إن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة.. أستاذة جا ...
- واشنطن تؤكد: لا دولة فلسطينية إلا بمفاوضات مباشرة مع إسرائيل ...
- بينس: لن أؤيد ترامب وبالتأكيد لن أصوت لبايدن (فيديو)
- أهالي رفح والنازحون إليها: نناشد العالم حماية المدنيين في أك ...
- جامعة كولومبيا تفصل ابنة النائبة الأمريكية إلهان عمر
- مجموعة السبع تستنكر -العدد غير المقبول من المدنيين- الذين قت ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - علي الطائي - الدم المسفوح