أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - Iمنصور الريكان - سلاماً للوطن ،،،،،،،،،














المزيد.....

سلاماً للوطن ،،،،،،،،،


Iمنصور الريكان

الحوار المتمدن-العدد: 5566 - 2017 / 6 / 29 - 22:34
المحور: الادب والفن
    


كلما تداعى على مهله يكُنَّ غيضاً ويفجع من رغبْ
باقتناء الحضيض ويمسك الليل من كبوتهْ
هنا علمتني المنايا أكون من القهر طيفاً وأمشي ببحبوحة غادرةْ
مسكت خطاي وبلّلتُ روحي بما يستنير من الضوء قل لي انسكبْ
على الراغبين صور المجد من صحوتهْ
سلاماً على روح كل شهيدْ
القوافي التي رسمناها بالأناشيدْ
سلاماً عَل قلب أرواحهمْ
يطوفون في نهاراتنا
والمسرات تشتهى
لِمٓ المغني البديع يغني إذا طاف ظلٌّ شنيعْ
ويمسك في الهم معنى التراجع من حسرتهْ
هنا ضيعتنا البوادي وما شاع من جمرتهْ
أكلّمُ روحي ولي مبتغى قد يئن ويمسح أفعالنا
طوينا أعتراض بني ناهب البربريْ
رمينا اليمين إذا طوقتنا المنايا نقوم وحيدين ننبريْ
لكل الصواعق حين تداهمنا
سلاماً على المجد قل لي بأي غواية تتقونْ
المساء ارتحلْ وولّي ومازجنا الناحبونْ
لأي اعتراض نكونْ
مسكنا وفي غفلة جذوة النار صاحبة الناقمينْ
أرحلوا لست آسفاً ولست من الندرة الذين طووا مجدهم بالهراءْ
ارحلوا ولا توارون وجه الحقائق والمسكنةْ
أمتي أصابها العهر وليست كما يعرفون مؤمنةْ
سلاماً على روح اطفالنا والذين فجرهم عشيق بني الريب قل لي وما يعزفونْ
تركنا أسانا. وها نحن يا وطن العشق صابرينْ
مللنا التأسي ورازنا الهم في غبرة لم تلقْ
لماذا الذي هدهد الحزن طافنا
سلاماً على كل من مات ظلماً ويا صحوة العاشقين ْ
سلاماً على النازحينْ
سلاماً على وطني وتبقى كما عرفناك ذخراً الى أبد الآبدينْ
سلاماً على العسكري ابن الوطنْ
سلاماً،،،،،،،،،،،سلامْ



#Iمنصور_الريكان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - Iمنصور الريكان - سلاماً للوطن ،،،،،،،،،