أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سمير اسطيفو شابا شبلا - مؤتمر بروكسل لم يولد بعد














المزيد.....

مؤتمر بروكسل لم يولد بعد


سمير اسطيفو شابا شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 5563 - 2017 / 6 / 26 - 13:39
المحور: حقوق الانسان
    


مؤتمر بروكسل لم يولد بعد
الحقوقي سمير شبلا

المقدمة
قبل 2006 وما بعدها نشرنا 11 جزء من تحت عنوان "يا مسيحيي العراق اتحدوا" فكانت خلاصتها "ترميم البيت الخاص للانتقال الى البيوت الاخرى" مثلا : ترميم البيت الكلداني في نفس الوقت توحيد الخطاب الآشوري ويليه السرياني ثم الأرمني الوحيد الذي لا يحتاج الى ترميم! وبالتالي التحول الى تقديم ورقة واحدة لا غير تعبر عن وجهة نظر (المكون الاصيل / المسيحي) ومصير سهل نينوى
لكن مع الخسف نرى ونعيش اليوم انقسام حاد بين (الكلدان من جهة متمثلين كنيستهم التي تمثل الجزء الأكبر من الكلدان) والاشوريين متمثلين زوعا التي لا تمثل جميعهم ايضا) و (السريان بشقيه الكاثوليك والارثودوكس - المقسمين اساسا الى اقسام اساسا) اذن نحن امام كارثة حقيقة تضاف الى كوارث وآلام شعبنا - أليس معيبا لنا نحن الذين أصبحنا ثلث عددنا السابق داخل العراق، ان نركض وراء الآخرين لتقرير مصيرنا؟ ليس لدينا مساحة لعب كبيرة نلعب بها مثلما كان لدينا في مؤتمر لندن وصلاح الدين، لعبوا في مساحتنا مدة 14 عاما تكفي لأن يضيقون علينا الخناق وخاصة في مساحة اللعب "تقرير المصير" وكانت النتيجة ما خسرنا من شهداء وسبايا وهجرة والاستيلاء على العرض والأرض من قبل جيراننا ومن عاشوا معنا طيلة قرون! نعم 14 سنة ونحن نراوح في مكاننا ان لم نقل اننا رجعنا اكثر من خطوتين الى الوراء، مؤتمر بروكسل لم يولد بعد إلا بعد تقديم ورقة عمل مشتركة لا توقع عليها مجموعة نحترمها جدا لكن البعض منها لا تمثل الا نفسها (لا يزيد عدد أعضائها واصدقائها على 20 شخص مثلا فهل نقارنها مع الكنيسة السريانية والأرمنية والسريانية والاشورية؟ أو أي حزب او منظمة او حركة ولو كانت حديثة؟ من هنا نقول عيب والله ) وهي موقعة على مذكرة خاصة بمؤتمر بروكسل القادم الذي سيعقد بمناسبة يوم السلام العالمي في 30 حزيران 2017

الموضوع
اعتراض
من حقها أن تعترض زميلتنا العزيزة تريزا ايشو على من انسحبوا من المؤتمر قبل السفر بأيام أو من الذين كانت لهم وجهات نظر به مسبقة، قلناها ونكررها مرارا "لا مستقبل لنا ان كان في سهل نينوى أو في العراق أو ما بين النهرين إلا برؤى وأفكار متعددة ومشتركة" أي موحدة ومتعددة، لذا قلنا إن مؤتمر بروكسل لم يولد بعد، ومعناها أن الظرف الذاتي غير ملائم لعدة ومحتمل أن الظرف الموضوعي ملائم بنسبة كبيرة لكنه سيبقى مثل باقي المؤتمرات حبر على ورق خاصة أن الحكومة العراقية معترضة مسبقا لأي مقرر يصدر بخصوص سهل نينوى بحماية دولية
عينكاوا في 26/06/2017
نسخة من داخل مؤتمر بروكسل (الاتحاد الأوروبي)
حلقة الحوار الأولى: "الهيكل السياسي المستقبلي لسهل نينوى" اقليم سهل نينوى المستقل بمحافظات سهل نينوى، وسنجار وتلعفر التابع للدولة العراقية
حلقة الحوار الثانية: "ضمان الأمن لسهل نينوى" تشكيل قوات حراسات موحدة من أبنائه من كافة فصائله.
حلقة الحوار الثالثة: "إعادة الإعمار والمصالحة والحق في العودة"
حلقة الحوار الرابعة: "موقفنا الأخير: إنقاذ المسيحية في العراق
حلقة الحوار الخامسة: "عراق للجميع: وجهات نظر من جماعات السكان الأصليين في سهل نينوى / شمال العراق أحزابنا وكنائسنا.
حلقة الحوار السادسة: "وجهات نظر الاتحاد الأوروبي بشأن إعادة بناء سهل نينوى والحق في عودة سكانها
حلقة الحوار السابعة: "لحكومة إقليم كردستان والمسيحيون والمكونات الأخرى، وجهات نظر من أربيل
حلقة الحوار الثامنة: "العراق والمسيحيون والقوميات الأخرى: وجهات نظر من بغداد
تاسعاً: ملاحظات ممثلي الولايات المتحدة، ملاحظات ختامية من لارس أداك توسون ـ البرلمان الأوروبي
المؤتمر الصحفي لنتائج، الاتفاقيات التوصيات



#سمير_اسطيفو_شابا_شبلا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لجنة تقصي الحقائق بخصوص سجون كوردستان العراق
- موت سجناء في الناصرية عار على الحكومة ومنظماتنا
- نحن امبرياليين واستعماريين اكثر من الامبريالية والاستعمار نف ...
- نموذج من الفساد الطائفي داخل البرلمان العراقي
- قادة العراق في مهب ريح الفساد
- قبل استفتاء كوردستان
- لا يوجد في قاموسنا بين بين
- السلام يصنعه الانسان كشخص بشري
- عصفور كفل زرزور واثنينهم طياره
- الارهاب يضرب -مانشستر- ويهدد لاس فيغاس . حذاري
- قلب العراق النابض فاسد/ الحل
- رئيس وزرائنا/ الميليشيات تحكمنا منذ 2003
- لا تضعوا القانون في خدمة الجريمة
- وزيرة الصحة وسؤال مهم لكوردستان العراق
- نتيجة بيان رؤساء الكنائس في سهل نينوى
- يخافون من الانتخابات في 2018 لانهم حرامية
- انتم الظالمين ولسنا نحن كفارا
- التعداد السكاني اليوم بات اكثر من ضروره تاريخيه . نرفض كوتا ...
- اهالي الموصل والمنطقة الغربية ليسوا دواعش يا هذا
- متابعه دور المسيحيين المتجاوزين عليها في الموصل


المزيد.....




- الأمم المتحدة: 800 ألف نسمة بمدينة الفاشر السودانية في خطر ش ...
- -خطر شديد ومباشر-.. الأمم المتحدة تحذر من خطر ظهور -جبهة جدي ...
- إيران تصف الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ب ...
- إسرائيل: 276 شاحنة محملة بإمدادات الإغاثة وصلت إلى قطاع غزة ...
- مفوضية اللاجئين تطالب قبرص بالالتزام بالقانون في تعاملها مع ...
- لإغاثة السكان.. الإمارات أول دولة تنجح في الوصول لخان يونس
- سفارة روسيا لدى برلين تكشف سبب عدم دعوتها لحضور ذكرى تحرير م ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...
- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سمير اسطيفو شابا شبلا - مؤتمر بروكسل لم يولد بعد