أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعد محمد مهدي غلام - الإمبراطورية الأمريكية والتغيرات الجيوبوليتيكية/3















المزيد.....

الإمبراطورية الأمريكية والتغيرات الجيوبوليتيكية/3


سعد محمد مهدي غلام

الحوار المتمدن-العدد: 5561 - 2017 / 6 / 24 - 17:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الإمراطورية الأمريكية والتغيرات الجيو بوليتيكية /3

لتلاحك الأحداث وجدنا أنفسنا منساقين لمتابعة حدوسنا التي كانت تصدق غالبا . بالذات تلك التي موضوعها التطور في تطبيقات الولايات المتحدة الجادة والصلفة للتحول من شرطي عالمي إلى مستعمر كوني (كوزمو كولو نيالي).كيان هجين وشاذ في كل الخلق والخلقة خارج مؤطرات المنطق التاريخي لا نستغرب ان وجدنا فيه 1 /برغماتية عميقة صاربة فكريا وشعبويا تطبيقيا تسبق الميكافيللية بمراحل على صعد نمطي لسلوك الفرد والواجهات العامة منظمات وهيئات وشركات ويتعاظم الأمر لما يكون شكل المؤسسة الحاكمة أوليغارشيا 2/الدارس للتاريخ الأمريكي لا يستغرب ما خرج به فوكاياما أو هنتكتون وبالمقابل تكون نتائج مطاوعة الحقيقة والكشف عنها بكل مرارة السفور كما فعل تودوروف ونعوم تشومسكي مثلا 3/عقدة النقص الكلي للوجود البوغي شمولية مطلقة لاستبدال المدنية للحضارة لتكون معيار للتفوق والهيمنة مقياسها غينس للأرقام العالمية في طول الشارب وعدد الهمبورغر الملتهم....ويجد المطالع في الموسوعة إن أكثر من 90 %هي أرقام أمريكية فالسؤال الذي يتبادر للذهن هل أمتحنت وفق مقايسهم البرغماتية بالصح والخطأ والاحصاء والاستتقصاء مع دول المعمورة ؟ الجواب من يعرف أمريكا يستدل عليه رئيسهم لا يعرف عن أقرب حليفين له أبسط ما ينبغي ان يعرفه المواطن الأمي لديهم وليس رأس نظام الحكم طريقة تشكيل المؤسسات في دول حليفة جغرفيتها تاريخها لغتها...... أتراه يعرف عن أهور العراق وعادات أقباط الصعيد معلومات كافية لان يوقع مراسيم اعتمادها لفهم مثل هاتين المنطقتين في وضع قرارات وتعيين سياسات بلاده حيال الدول التي فيهما ؟ قس على ذلك ،تعتمد منظمة الرئاسة الأمريكية من أيام المؤسسين على غير ما معهودالرئيس الأمريكي شروط وصوله لسدة الحكم لم تعرف في التاريخ في أي بقاع من الدنيا أ-جهات ظلامية تدفع به بسابق تحضير ب-فوزه بآلية بالغة التعقيد تعتورها ما يتعارض و أبسط قواعد الديمقراطية ج- الشخص ومرجعيته وكابينته الحكومية ونهجه هوامش وما له خادعة في أن توعز لكارزما شخصية أو فطنة أو عمق بل من تظهر عليه مجرد إشارة عن محاولة وضع بصمة لم تعد مسبقا من القوى الناظمة لوجوده المعنوي يتم التخلص منه . كما لو كان عشبا ضارا في حقل برسيم .د-المؤسسة الحاكمة لا تعرف ليس عن العالم بل عن الولايات المتحدة أكثر مما لقنه أياها نظام التعليم وتضخ لها عبر معاهد بحث واجهاتها تكنوقراط المستغرب وجود المراهق الفكري والفقير المعرفي جنب العتيد والعريق في مثل تلك الدوائر التي تعتمدها الحكومات في تحديد مصير شعب ودولة قارية وما بعد كسر قواعد برتوكول القوانين الدولية إلا مثلا على جهل مشورة هذه الواجهات أو ان لا قيمة لمشورتها إذا لا تتطابق ومصالح القوى التحت أرضية والدوائر اامتحكمة مثل العسركتاريا تصنيع ومحاربين وصناعيين وماليين .....في 2ديسمبر 1823اعلن جيمس مونروالمبدأ الذي عرف بأسمه .يقضي على تأكيد استقلال نصف الكرة الأرضية الغربي وعدم السماح بالتدخل لا جداده الاوروبيين في
تقرير المصير وأعلن ايقاف نشوء مستعمرات اوربية داخل الولايات المتحدة ...من الدروس ان الشركات الأمريكية استوعبت قبل حتى المنظمة التحت أرضية الدرس فان ذلك لابد ان يتوقف لانه مبعث خسارة فقد أتخمت الأمريكتين بتداول اىمصالحة الرأسمالية ولابد من أراض بكر تأتي بالمواد الأولية وتكون اسواقا لتصريف المنتج السلعي الصناعي أو الزراعي أو الحيواني الذي تفاقمت أرقام الفائض المنتج منها .العقل الرأسمالي الامبريالي في اوجه بأندماج راسمال المال الصناعي بالمالي وتكون نظام الحكم الاوليغارشي .ادركت الشركان حجم الخسائر وجسامتها بالبقاء داخل مجال الامريكتين وهو من متلازمات مونرو .المكائن المخلق الهجين السياسي والاقتثادي والاجتماعي اعتاد على مشارطات ألزم دوله بها ومنها صناعة الاعداء وتفشي نظريات غريبة في بلد يعتد متقدما حينها واليوم هو الاول ولا تزال مثل هذه المفاهيم أنماط تفكير وبموجبها ترسيم سياسات اجتماعية وتعليمية وفكرية واقتصادية وعسكرية .....،ومنها المؤامرة والحسد والغيرة وااحدفجقد من الاخرين لهم !!يرافق ذلك تسليع كل شيء ووضع ثمن لا ي شيء حتى الفكر والقيم والعقائد .فخرج ثيودور روزفلت قبل ان ينصب رئيس في جولة قام بها لدول امريكا الجنوبية والمجاورة بالتبشير بخرق مبدا مونرو وسميت لاحقا سياسة العصا الغليظة اطلقت رسميا في الدومنيكان 1905واستمرت وحققت نتائج مجزية اثبتت ان عهد مبدأ الانغلاق انتهى ، التدخل الامريكا في غير ما مكان من القارتين ترتب عليه خساير بشرية ومادية وان حقق مكاسب دعت وودرد ويلسن إلى اعادة تقويم نظام العلاقات الامريكية انطلاقا من طور الجوار المكسيك وكندا والتعامل مختلف الاولى فيها كثافة من السكان الاصليين مع كونها من مخلفات لا تينية تكس كندا البريطانية الفرنسية والعامل العنصري حتى اليوم مهما عتم واضح كما التمييز ضد السود . حكمت شياسة تطمين الجوار مقدمات للخروج خارج المحيط الحيوي. نفذ هربرت هوفر علاقات بلاده مع القارة الجنوبية ما بين 1914-1918وهي ايضا من التمهيدات وان ترجمت بمأسسة الحراك بمنظمة عقدت مؤتمر مونتفيديو 1933وعقب ذلك العديد من المؤتمرات وفي 1948في بوغوتا كولومبيا أعلن عن تشكيل منظمة الدول الأمريكية لتكون الولايات اامتحدة متفرغة للعالم فالشركلت العابرة وانتقال مراكز العديد من المنظمات السرية والمحافل الماسونية من مطلع القرن وتعاظم الفعا اعقاب الحرب الأولى ولذلك اسباب قد نتناولهة في مباحث لا حقة .مبدأ العزل والامتناع عن الانفتاح العالمي له حيثيات وضعه جورج واشنطن في 1796لاسباب كثيرة منها منع أوربا الاستعمارية من الاستحواذ على الثروات وعدم الحاجة للاسواق لسعة مساحة التبادل في القارتين .ولكن اعقاب الحرب الكونية والتي كعهد الولايات المتحدة لا تدخل مواجه دون حساب التكاليف المسبق وبدقة اليهودي وحرصه ولذلك لم بعد مبدأ مونرو مناسبا ولابد من كسره بمبدأ جديد وترجمة الخطوات العملية بتقنين .قيام المنظمات السرية والشركات بتوظيف ملشات سرية قامت بافتعال حادثة الشاي 5مارس1770 في بوسطن ودفع الجنود البريطانيين لاطلاق النار وقتل خمسة امريكاز هي شرارة اعلان التمرد والعصيان وتحول الى حركة مسلحة ومواجهة شامل نهايتها خروج اجبريطانيا واعلان الاستقلال ،،وحروبها في المحيط الخيوؤ جميعها دون استصناؤ بحجج واسباب اتضم انها مفبركة وحتى دخولها الحربين الكونيتن على نفء النهج لواقعة الشاي كان احداث ويل هاربر هناك كوزا نوسترا تحت ارضية ولكن الكابو ليس فردا ولا الاصل العائلي بل الاصولةالمالية والهيمنة والهرمية السرية هي التي نصبت مجموة محدودة لتقود وتنتقل منوقيادة ولايات بعينها الى عمومزالولايات المتحدة وتنتقل لتكون اللاعب الاول في العالم لتمثل السركات العابر ة وتسيكر على اقتصاديات العالم والاعالام وحكوماته .كما توافقت اوروبا بمقررات بنرمان مع مقررات بازل ثم توافق مصالح رأس المال والشركات العابرة مع المنظمة السرية وقبول خضوعي لعوامل واسباب لان تسلم اوروربة القيدة للعالم الجديد ممثلا بالولايات المتحدة .تلك اللمحات تسيطر على من يتقلد القيادة التحتوارضية وهي عوامل تحريك الالة الامرؤكا التي اصبحت من عقود العملاق الول في العالم بل قاد لا سقاط كل من يعترض طرقها كان بحجة الحرب الباردة التي هي خلقت مبرراتها بحث بلا الامر الى التطهير داخلهة بهذا العذر عبر المكارثية ...يقودنا ذلم الى مة تسعى إلية الولايات المتحدة والحكوم العالمية السرية من ارساء واحدية القوى العظمى فائق الطاقة وتفردها لتكون امبراطورية القرن وتصور امكانية اللعب بالعالم لقادم العقود ان لم يكن الحلم بتحوله الى قرون .ما نسلط الضوء عليه وقائع التغيرات الجيو بوليتيكية المتوخاة في منطقتنة غرب اسيا الشرق الاوسط الكبير .....الخ وهو خلاصة احلام قديمة اجتمعت فيها مصلح الغرب مع القتصد للفك الشركاتي العابر الى غيبيات القبلانية وطموحات الماسونية والصهيوني وحلم امريكا الذي كان عقل العالم يسعى الحلم الامريكي اليوم الحلم العالمي للعقل الامريكي هو المحرك ..الدولة الاعظم تفكر بعقلية الكيتوهات وتنظم المؤامرات وتبحث عن ذرائع تفبركها وتلتقط السوانح والفرص بطريقة ما كانوتكرسة الكتوهات من افكار غيبية تغلف نوايا اصحاب المصالح هكذا سيكر مردوخ على الاعلام .دفعت ديون للتاج البريطاني والحكومة للسيطرة على مثل اصدار قرار بلفور او الهيمنة على قناة السويس وبنما ....اليوم للمنطقنا موقع قطب الرح كجير ومنطقة كراش تاريخي وتقاطع جيو بويتيكي وموطن الثروات الارئسية للطاقة العالمية ومنثة اطلاق النر على الدب والتنين .الفبركة والمبررات وصناعة الكوائن الزومبي المخبرية ليست جديدة على الغرب والولايات المتحدة الامريكية وعقول الظلام ..مواجهة اليسار والانقضاض النهائي عليه تفكيك اي امكانية نهوض روسي الدخول لرأس التنين الصيني وترك الذيل في المرحل التاريخية هءن .والصالة متوفرة في منطقتنا .لابد من اعدة تشكيلها وتجربة اكثر من مخطط الممارسات الاولى في الظهور العلني كان اعقاب عاصفة الصحراء والشروع لتجاوز منطقة الارض الحرم باسقاط الجدا والتاسيس عبرالفوضى والتلاعب بالحدود بصنع مسوخ بانياب ومخالب عاب ة للجغرافيا ولكن وما واجه الحلم طابوس المقاومة العراقية وانفلات خطوط من القبضة وخضوعها لايران ودول المنطقة وفشل مشروع معول الاخوان المسلمين وبروز البوتينية والقفزات الكيفية للتنين الصيني ...والخسائر الجسيمة التي منيت بها مع كلمة اخذته من أمعات المنطقة الاثرياء ...مرحلة اوباما اعادة تقييم وتقويم وتعزيز وتعويض ودراس المتحصلات المخبرية في مراكز البحث العلنية والسرية لم تنجح امريكا مع ايران وضربة بوتين للقرم اضعاف نتائج الشيشان او جورجيا وما حدق في سوريا دروس تقض المضاجع فوقع الاختيار على بهلوان ارعن هو دونالد ترامب الذي نعتقد منذ اكثر من عقدين درب ليكون البديل درست امريكا التاريخ واستوعبت نتائج تونبي الا ان تداخل المنظمة السرية ذات النوايا الغيبية ؛ حجمت من الاندفاع البرغماتي البحت ليلبس افكار لا تليق بدولة من مستوى دول الموز . قاد الفكر الغرائبي الجديد الى التوصل ان مثادفة وصول الجيل الثالث في السعودية ه ليس في السلم السياسية وحذب وانما تقارب المائة عام وهو ما تستند ال الوهابية وتعظمة وتعد ابن تيمية ومحمد بن عبد الوهاب رموز له وهو يستند الى حديث ينءب للرسول ذكره الالباني ومنقول عن طريق ابي هريرة .هو محمد بن سلمان ساب ثلاثين مغاي في اسلور التفكير متعصب بسلفية بذيئة حد الاجرام مع انفتاح يتعارض مع النهج القائم هو المناسب ليكون الحصان الاسود .وجد اتفاق مع توجهات اسرائيلية للخروج من خوانقها مثلا في شق قناة بن غوريون والتخلص من الفلسطيينين بتوطينهم في سينا او اامثلي العراقي السوريا الاردني ..وتوافق مع طموحات قوى خليجية الامارات والسعودية بالذات وهما اقوى الهجن المراهن عليها في المنطقة .يتطلب الامر تعديلات في العراق بتواجد على الارض والتخلص من الاخوان بالعودة للسلفية الجديدة التؤ يمثلها محمد بن سلمان استبدال الاسترتيحية في سوريا بالقبول بجزر طافي محمية يشرب ماء محيطها قوى محلية وتكونوالمستثنر للفوز امريكا وضمان حماية الكيان الصهيوني والاستمرار بعمليةةتفكيك وتغير جيو بوليتيمؤ يكون البديل عن سايس بيكو ..والوعد البلفوري اليومزليس لليهود بل الى قوى اخرى ولكن ان كان بريطانيا صادقة بالالتزام بالوعود لحليف ومنظمة سرية كالتي حققت بازل وتمخضت عنه بنفس الوقت فان امريكا مع اي قوة لن تكون بذات الاخلاقية ولا تحكمها ذات المعايير .صممت مرحلة محمد بن سلمان وهي عجلت في انضاجها على كل الاصعدة مز استعجال الاتاوات الى حرب السلفية ضدوالاخوان بهجوم على مركز التمويل قطر والطلب من بريطانيا الكف عن تحريك هذه الءرع واستبدالها باخرى كما حدث من المراهنة على الشيعة .وينجم عن ذلك تغير في التعامل مع تركيا مثلا وتقليم اظافر شيعة العراق واستعراضات عضلية . وخرجيا ملاعبت اكوريا لتحييدها بالنسغال بالمحيط واحتواؤ الصين بخلق مسكلات مفبركة والتلويح للدب بفوهة القناص القطبي .وابعد الرازيل وجنوب افريقيا والهند عن الملعب وخندقة مانعة للتواصل مع الدب والتنين .والانقلا على كل الاتفاقا من موصوعوالبيية الى تعهدات سرية لدول اوربا بحصص ما في العاىم ومنطقة الشرق الاوسط الى وايصال اليمين الايراني في تزامن مع اليوم القريب لتسنم محمد بن سلمان وتكون تلك اشارة البدأ بالمواجهة الهرمجدونية السيسي انجز مهمته على خير وجه كمة يعتقدون ونحن نظن ان الامر لم يحسم بعد .وفي ايرا ن يتمكنونومن تحقيق ما رسم . والقناص القطبي عدة مرات باغتهوالدب من حيث لا يعرف واحد اليوم لا قيمة لبندقية القنص طالما الدب خلف القناص .ليس ميسرا من خطط للاكراد ونعتقد ان خط الرزاني وقوى الشعب في سوريا واهمون واعترافات سفير امريكا السابق في سوريا دليلنا والانشقاقات الكردية والمأزق في اتخاذ تركيا موقع الهجوم وعدم انصياع قطر ...ولا زال حزب اللن قوة بل تعاظم وشيعة امريكا ليس بيدهم كل شيع العراق وسنة العرب والعراب وسوريا لا زال الاخوان سكوتهم اكبر من سطوة السلفية، ومصر تغلي والمغرب تعلم الدرس كما الجزائر سيلعبون على طريقتهم ولن تتمكن امريكا من غرض بواعد لعب ...تعود لتنكفأ من جديد امريكا لتعيد الحساب ؟ لا نعتقد بوجود عقول رعناء ومعول هوجاء في القوى التحتية والرموز العلنية للوجه السافر .. المحصلة نعتقد مقبلونوعل كوارث ما كان تلعب به امريكا منذ التأسيس لا يعادى ما سيلعب بها ..نعم ستلحق دماران ومواجهات محاية واقليمية وعالمية ولكن حتى فلب الطاولة وهد المعبد تحليلنا يقودنا ان شمشون سيصاب بمقتل في مناطق حساسة للغاية ودليلة انتصارها ليس على حساب نفسها واءاكيز المعبد امثر رسوخا من قدرات جدائله . نتمنى ان تبرز قوى كردية على غرار اوجلان سارمة وياسرة ومثقفة وعقلانية وتعرف اصول اللعب وتتخلى عن النموءج الخليجي وتبتعد عن اصابع الكيان الصهيوني وتكون حازمة في اىمطالبة بالحقوق ولكن ليس فيها تخريب البلدان والتماهي من مخطط تغيير الخرائط والتجاوز على الجغرافيا والتاريخ والاعتماد ايس على صناعة الكءب والتذويه والاستغفال والكل عن السرقات لاموال شعبهم والانهاء من كابوس طموك الملكية السعوب اليوم مع كل السوداوية اكثر نصجا ولا احد يعرف متى تنقلب ويعود السحى لنحر الساحر .لا يخامرنا شك ان الخراب حاصل ولكننا على يقين لن تجني امريكا من تريد وستدفع بالمزيد وثمة قوى داخلها برغماتياتها لن تسمح بمغمرات غيبية مقبل اثمان من جيوبهم وقد دماء من شعب الرابط فيه المصالح والوطنية فيه العيش المشترك بتقسيم الثروات والتي اشغل الغالب من الشعب بافيون اخطر من الظرن مرات ومرات وهو دين الديون وصراع البقاء والقيود وتسميم العقول ولكن ابدا لن يكون الشعب الامريكا ضحية سهلة ولا يصاح ليكون في مرحلة تسمين العجول يسكت سكرانا مشغول بالدنيا لا يهتم بالمؤامرات يخضع للاعلام واكن عندما يكون الموت فلن يصلح الامريكي لن ..وهذه المرة غي فيتنام العقل الاهوج يعتقد لا يحتاج ان يتورط المقابل اوى اهدافه توريطه ..اين المفر ؟ مواجهات ستسقط اورق التوت هبمنة ورقية وتهديدات قاتل اقتصادي وعملة دون غطاء ومحاولة التنصل من تسديد الفواتير ...حين الفوترة المقابل كله ماديا ويبحث عن مصالح ولن يقاتل بالمجان حتى لو الحكومات مسيطر عليها الشعوب اليوم غير قبل عقد لن تقبل دفع الدم وقد عرفت ان الغاية مال سلطان .وال سعود ان لن يرعوو المجدد لا يستطيع ان يخرج عن الخط العام من اهله يصفى والارعن الامريكي مثيرة قفص القرود او ان ينبذ للغابة التي احضر منها ....وغدا ليس ببعيد



#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مطالعات نقدية ثقافية في ومص أنثوي /4
- شيء من الفرج
- مطالعات نقدية ثقافية في ومض أنثوي /3
- برو لوج * مونودراما **مجهولة العنوان
- تأطير أنثرو سوسيو سايكولوجي لمعالجة ثقافية لنصوص جواد الشلال ...
- جسدك سرير المنام
- على سرير الماء الماوي
- مطالعات نقدية ثقافية في ومض أنثوي/2
- (((((((لا تأخذنا بالحق لومة لائم هو التاريخ لا مين فيه ))))) ...
- فوانيس الحاكم بأمر الله
- مطالعة نقدية للتعدد الصوتي -درس تطبيقي /D
- ضوء على الحراك الأدبي النسوي -الطليعة
- مطالعات نقدية ثقافية في ومض انثوي /1
- شهقة لارا
- مطالعة نقدية للعدد الصوتي -درس تطبيقي /C
- ولعي شرود نصيبي
- مطالعة نقدية للتعددالصوتي -درس تطبيقي /B
- روع عابر سبيل
- مطالعة نقدية للتعددالصوتي -درس تطبيقي /A
- اقبل عينيك


المزيد.....




- تحقيق لـCNN.. قوات الدعم السريع تطلق العنان لحملة إرهاب وترو ...
- ستتم إعادتهم لغزة.. مراسل CNN ينقل معاناة أمهات وأطفالهن الر ...
- أردوغان يريد أن يكمل -ما تبقى من أعمال في سوريا-
- استسلام مجموعة جديدة من جنود كييف للجيش الروسي (فيديو)
- عودوا إلى الواقع! لن نستطيع التخلص من النفط والغاز
- اللقاء بين ترامب وماسك - مجرد وجبة إفطار!
- -غباء مستفحل أو صفاقة-.. مدفيديف يفسر دوافع تصريحات باريس وب ...
- باشينيان ينضم إلى مهنئي بوتين
- صحة غزة: ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي إلى 31819 قتيلا ...
- هل مات الملك تشارلز الثالث؟ إشاعة كاذبة مصدرها وسائل إعلام ر ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعد محمد مهدي غلام - الإمبراطورية الأمريكية والتغيرات الجيوبوليتيكية/3