أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - سعد محمد مهدي غلام - مطالعات نقدية ثقافية في ومض أنثوي/2















المزيد.....

مطالعات نقدية ثقافية في ومض أنثوي/2


سعد محمد مهدي غلام

الحوار المتمدن-العدد: 5556 - 2017 / 6 / 19 - 10:08
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


بين أيدينا فصل من ديوان سلاف اسمه تراتيل صاخبة .هو صاخب في ومضه كمحصلة تكونت عبر انحباس الذات في الذات ، و تمخضت عن ذلك معاناة وتجليات أنتجت رؤية منغلقة ، ولكن قادتها إلى أهمية ولوج درب العالم الخارجي فدرجت ومعها ساكنها الى الموضوع وعانت منه الأمرينحيث تلقت صفعات الواقع وأحست بالريبة وبمتناقضات الدنيا ، وكذلك ساكنها الذي وجد تبدل المحيط فرصة للعزلة واﻻنكفاء ثم عودتها الى داخلها مشبعة بالدروس المرة ، وكرد فعل شرطي جاء هذا الفصل الصاخب حيث ﻻشيء يستحق كل حجم العزلة ومصيرنا مكتوب مقدر ضبابي ﻻ أمل فيه للخلاص من براثن الضياع . انطلقت من رقصة أرجنتينة موحيه بالحيوية والتمرد والتعبير عن الرغبات المكبوتة عن اﻻنطﻻق الحر والتحرر من كل ما يكبت المشاعر . وجدت نفسها وسط الضجيج عالم ﻻمنطق فيه فاختارت التانغو :
تعال لنكسر صوت انحدار
المدينة الغابة
أريدك أخضر
لكي أتلمس وجه الحقيقة
ذات ربيع
(ص160)
ملامح توق للدنيا وجوع للتمتع هنا . بصمات فرويدية واضحة المعالم من آثار الواقع الذي تمليه حياة اللا هواء ، وما ألحق بها من إصابات الأوجاع و من أضرار في الداخل والخارج ، ولكن أتفلح بترك الحبل على الغارب ؟ هذا ما سنرى . نحن أميل إلى تفسير هذا الفصل مع ما بان من معالم تفسيرًا سايكتريًا وننحي الأبعاد الفرويدية المجردة ،ما لديها من روادع كونتها عبر سنين وما تقف عليه من موروث العلم والتحصين يحول دون وقوعها السهل بموبقات طريق الغرائز واللذة . ستتلاحق الومضات ﻻبصمات خروج واقعي عن مألوف انضباط فيها ، أما العلامات والإشارات فلا نردها إلى قاموس فرويد ،بل هي ردود فعل تخامر النفوس المثقلة بالأعباء و أوضار العسعسة ، في ليل كامن فيها ومعها طيف لم يفارقها فلا جدوى من تأويل خائب لعدم التزام الشاعرة بنصاب المعقول و أن تخوض في مياه آسنة ، فقوتها عالية و لديها قدرات الردع للنوازع الشاردة متمكنة . كما أن ما مر سلفًا أعطانا رؤية دقيقة عن شخصية مهما تغول فيها معين التمرد فهو غير قادر على أخذها إلى مكان ﻻتريده لذتها .الظاهراتية الفينومينولوجية فلسفيًّا ﻻتجيب في تفسير هذا الفصل العارض في حياة إيمان ، وقد استعنا بكتاب ابن سيرين وبعض كبار المعبرين عن الأحلام من الموروث ومن المحدثين ، وارتكزنا إلى كتاب الغصن الذهبي لما فيه من توضيحات لمعان ميثولوجية ، وكان ما وفره التقدم الهائل في علم الدماغ خير ما يستعين به الباحث لفهم ما يدور في عقل المبدع علميًّا . إن محصلة تجربتها فيما مضى تركت حُفرًا وشدوخًا في وجدها ونحن متيقنون أنها هندست الفصول لومضها وجعلتها تبدو تصاعدية واتضح ذلك في ختاماتها المبعثرة والتي احتوت على أنواع مختلفة بدﻻﻻت متباينة فجاءت لتجيب على ما نراه من تقويم واتضح بأنه مقصود ، وعدم وضع تاريخ الومض يعزز هذه النتيجة . صورة الخواتيم هي حقيقة الديوان و ليست أغراضًا للنشر ، وتعوّدها على أسلوب العرض المعهود من تنسيق اتساقي للنصوص قادها إلى هندسة الومض وفقًا لإرادة وليس تبعًا لما أنتجت فيه الصخب .الغضب ﻻيدفع للتنكر للموروث وهذه العبثية هي رؤيا ﻻتستقيم ومسيرة الشاعرة الملتزمة وكشفنا عما فيها من ﻻوعي ليس مغايرًا للمعهود بشكل ما يوحيه هذا الفصل ، ومنه نستبين أن هذه إجابات وردود على تقوﻻت و ليست دعوة للانغماس بالإيروتيكوس ، بل فهمنا أنها تريد العقلنة وما اكتسبته من درس قصة الحياة والشقاء والوجع لم يمنع الرغبة بطلب الطفل ورغبة باﻻمومة ، والجواب على الموت مزيد من الأعراس . إنه لوحة كثيفة المعاني مختلطة ولكن أليست الحياة هي كذلك؟ إنها دعوة للأمل وطلب لإشراق في التصور . إنها حكمة اكتسبتها فنظرت لساكنها .ليس ظلًّا مريبًا وﻻ طيفًا عجيبًا وﻻجذع شجرة ، بل غصن أملود أخضر أرادته ليعيطها إحساسها بالربيع والحياة المتوازنة ، ﻻ إلى العبث المشين . ذلكم وجه الدنيا كما تراها المصاروة مع كل ما فيها ، وتسلسل التبادليات إيناع وذبول سنة الدنيا ولوﻻ دفع الناس بعيدًا عن الدرب في مراحل من الكهولة ﻻكتظ العالم بمن فيه وازدحم وضاق بمن فيه . درس حكيم نستخلصه من ومض المصاروة .
الحب شيء

الحب ماءُ معذبٍ وسرابُه
والحب دفء العين حين نحيبها
والحب سمرة وجنتينا
تكسر أبيضنا الغافي في الأجفان
(ص 164)
ما الحياة إلا سنديانة بلوط متدل . تكتنز الأسماء ثمارًا ممتلئة أشواقًا وعواطف تلوحها الشمس والزمن فتكتسب السمرة الجميلة ، بل ﻻتجود بمذاق إﻻ إن تعرضت للنار لتنضج . تبدأ خضراء ﻻفائدة منها ، صغيرة مجرد عناقيد بحباتها الحصرمية ، ولكن بصبر وبعناية وانتظار تجود . ﻻ يهم أي منه فكله ثمار ﻻ نحصيها وما نمحضها من أسماء اعتباطية الكل سواسية . تأتي ومضات مصاروة صرخات تدل على وجودها في الحياة . ثمرة بلوط مدﻻة ولا يسمع ساكنها الصرخات. إنها تحبه وﻻ أراها هنا تومض بل تبوح في شطح ، بل هو إقرار وتسليم ليس رفضًا وﻻ تمردًا بعد كل ما مر بها . إنه الخضوع للمشيئة والقبول عن اقتناع بالمصير .الحب هنا جواب عن تردد وسؤال وجودي . إنه استجابة لتجربة خاضت غمارها مرت بها وعليها وهي استخلاص لدرس ، والصخب الكامن في الومض علامات استبشار عن كشف ما بين اللقاء الوﻻدي والفراق الموتي .
تستقطع النايات
أنفاسي
فتنكرني ربيعًا
فأشهق :
وا حنين المشتهى
كلي فداك
( ص 176)
تكرر ما مضى . معجون رؤية الحياة هنا خيبتان وجرح .هناك كان جرحان وخيبة ، والجديدة أفصح عما في صدر الشاعرة . الجرح هو الثابت والخيبات هي المتحرك ،وتفضحها القافية المستعارة وهي من نبضها الرتيب وزن لم تتمكن من إبعاد أثره . لوثات ﻻمست أذيال ومض وقصائد تقليليه وتوقيعات فهي مجيدة فيها و ليست من الطارئين في قصيدة النثر ما دام لها جذور .ﻻ صلة بين هذا وذاك إﻻ مفردات ويتغير معناها باﻻستخدام المتباين فنراها لقناعتها تلك تُواصِل. ِرجْل هنا ورِجْل هناك وهو ما يفعله الكثير ، فما يمنحه المنبر ﻻيعطيه قصيد النثر. البعض لعدم ثقة بالنفس والتمكن والبعض لأن السير على حبلين خير من حبل واحد والبعض محض مصلحة ، ومنهم من يمارس التجريب وفيهم من يجد في نفسه قدرات السير في الطريقين ومنهم المصاروة ، وﻻيضير أن نأخذ بعين اﻻعتبار أن أذن البعض ﻻتقبل إﻻ طريق الوزن أو التفعيل وما في ذلك ضير إن وجد الشاعر فيه قدرة الخلط والمزج ، وهو ما نراه كثيرًا فيدخل الدف في السوناتا والسنطور في الأوبرا . ﻻنرى في المصاروة من ذلك نشازًا لأنها في الغالب متمكنة في الجنسين . .في فصل آخر قبل أن تذهب إلى خواتيم مبعثرة متناثرة من أكثر من نوع ، نقع على فصل أسمته قراءات مضللة وللعناوين دﻻﻻت ومعان في الشعر عمومًا وفي الومض أكثر فالضلال تعنيه حرفيًّا وليس مجرد عنوان و فيه عصارة الديوان . إن كل ما مر ضلال وتوهان لم يقوداها إلى شيء . ألم يقل جبران في الشعر لم يصل اليقين ، والبياتي يجيب أنه وجد الله وليس المصير لما ﻻ يأتي . ها هي المصاروة بعد طول مخاض وتجوال وترحال ودخول وخروج وانصهار الذات بالموضوع تقف عند ناصية الخواتيم لتصرخ انها ضلال .هنا تقع خلاصة الكاثارسيس وما نجم عن تلك الرحلة الأوديسية . سيرة سفر في الملكوت لروح شقية موجوعة تقلبت بها الدنيا وجالت بين نابلس والقدس وعمان ومعها العنوان والظل والمفتاح . في داخلها يسكن كائن أجفلها وأرجفها . أسعدها وأضناها .كان تميمة ونميمة كان حرزًا ولعنة ترافقها أنى تكون بين جدران الذات ، وفي العالم المجنون التي تسكنه عفاريت اﻻحتلال عاصرت الموت والوﻻدات وكان لها هواجس أنثى ونوازع أم وتوق للخلاص ورغبة في اﻻعتكاف وإرادة لتواصل الحياة ،مسكونة بكل ما يستكنّ في وجد الإنسان الشقي الذي تلظى وتألم وركب موج بحر الإبداع الشعري ، فأضاف لمعاناته عاملًا آخر ليشقى فيه ، لأنها اكتسبت رؤية ورؤيا وتحوطت فما نفع كتمان وﻻستر . أسقطت الستارات والسجف .ثقَبها الوجدُ . ﻻحت معالم ما خامرها وما اختمر فيها . كان ومضًا مريبًا لأنه لخص رحلة محفوفة بالشياطين والرحمة بالوساوس واليقين .جاهدت لتصل إلى اليقين .طرقت باب العبث فلم يكن ثوبها الذي به تستكين .امتطت صهوات النرجسية واستعملت وسيلة الانصهار بالأخرى ،وكلها باءت بالفشل الذريع .لم تقل ولكن ومضها وفق تبويبها يصلح للسرد ، هنا تكمن المفارقة أن يكون بالمقدور ليس أن نحيل الومض قصيدًا بل أن نأخذ منه رواية ملحمية عصرية بوليفونية من تيار الوعي والفلاش باك و من حبكة الإغريق في مآسيهم بلغة العصر ، ولذلك سلاف كان عوليس جيمس جويس المصاروة . مشحونة بطاقة تفجير هائلة منحتنا بمنظار النقد ما وجدنا من تهدج حياة تتدرج متهادية لتخرج مشتغلة بالجروح والشدوخ . أرادتها بثًّا مستورًا فكان بوحًا فصيحًا قبل أن تلج الخواتيم ، وفيه تبعثر خلجات وهواجس ونوازع ومخاوف وإرهاصات ذات معذبة وحمل أوصاب ومصاب وطن .كلها ضخت في ومض قدم مشاهد بنورومية تنبض بمشاعر أنثى وتبوح بمخاضات وﻻدات . قصيد وسيرورة حياة تتدحرج من قمم التوهج إلى حضيض الركود في متاهة الوجود حيث العماء والعدم .تناولنا بعض ما أطلقتهن من ومضات بلا ترقيم والآن على الأعتاب نرى ما آلت إليه مثل رواية جسيمة البدايات و في الخاتمة نجد الزوغان ، وضياع العناوين أعادتها للمتاهة التي هي فيها ، فنرى ومضًا يجول مابين الطفولة والهرم وكأنها تقول عادت إلى دورة الشك من جديد بل هو بغية ما بلغته ، وقد كنا قد سلمنا أنه تخلصت منه واستكانت واستقرت على رؤية الدنيا واكتشفت أسرارها ومفاتيح أبواب استغلاقاتها . ثم ترجع للضياع .
كأس نحاول أن نشربه
دون حنين
نقطع أنفاس العمرسريعًا
ﻻذكرى في صرخة طفل
ينتظر الصلصال
ليشتد فبكبر
يكبرحين
اللاعودة يندم
( ص 177)
تتحدث عن الطفولة التي مرت بها وتشتهيها ككل أنثى ﻻتخير أن تولد وتلج الحياة ،وتبدأ الذكريات بالانثيال من مساكبها ، فتطبع بصماتها لنا على جدران الوجود قبل أن نتصلب ونكون كيانات من فخار بما تبلونا به شمس الحياة الحقيقية .نحن الطين نكبر لنتصلب نشيخ ونتكسر كالفخار . ما نحن إﻻ محض صلصال إن جاءت ساعة المصير والرحيل الأكبر .نعلم أنه ﻻعودة من السفرة حينها إﻻ في النشور وما كنا إﻻ في لحظة وجود عابر ، والدين يخبرنا أن الوجود الدائم هو الموت ثم هناك الخلود .توقفنا في محطاتنا ننتظر نتجول ونجول وما هي إﻻ محطة عبور سيأتي قطار الرحيل الأخير . ﻻ أحد يعلم متى وﻻ كيف سيستقله ولكن من ركوبه ﻻبديل .
في الصبح
تعيد مرارًا
ما يقتلها: اني راحل
لكن قلبي
عطري
حلمي
سهري
شعري المنسدل لأجلك شلالًا
من نجوى
سأكرهك ما حييت حبيبي .
( ص 197)
وفي حلقة التوهان تنتابها ومضة ارتكاسية ، فانبلاج الصبح أيقظها عبر ضجيج العصافير وهو دليل الحياة . كانت في سفرة عبر الذات فتقلبت .أين أنت الآن يا من كنت فيها لم تلمسها لم تلمسك لم تحدثها لم تحدثك لم تكن أنت كيف هي تكون ؟ وما أن يطل الفجر الصادق برأسه الجميل تنبذ الليل لتقول إني راحل .تعطرت وأسدلت شعرها و رسمت ليلة في الخيال تكون لك وحدك بكل ما فيها حتى نجواها لك وحروفها و ومقها ثم تفاحئها لتقول الليل قد انقضى . هي وحيدة تنتظرك مستيقظة تقول إنك راحل ولن تعود بقدر حبها تكرهك كما قال نيرودا ذات قصيدة أحبك ﻻني أكرهك وأكرهك لأني أحبك .إيمان إيماضها فيه كثير من المحال وكثير منه يصلح أن تكتب عليه قصيدة كاملة وأشد ومضها عنفًا نثيراتها المشبعة بالطاقة ، تهجسناها مرات ليس فيها تعب ولكن كلها بروق ووجدنا توقيعات أخذنا منها معانيها وأعانتنا في ولوج الومض .ومضها مزدهر متجلبب بمتناقضات تشمل حياتها ومسيرتها ملخصًا سيرتها الذاتية وتقلباتها ، ولذلك تتخلل الكثير من الومض هواجس التفعيل ، ولكن لشاعريتها وقوة الشحن تجاوزت ما قد يفعل التفعيل بالومض من تعطيل وكما يقول الشاعر إنك تصنع شحرة .كما قلنا في مطاوي المبحث هي سليلة فدوى طوقان وسلمى الجيوسي نرى لها مستقبلًا مزهرًا في مضمار الشعر وقصيدة النثر أكثر إن تمكنت من الفصل بين الأجناس ،وفي جميع الأحوال كانت إيمان في ومضها تمتلك البوليفونية التي بها يمتاز نتاج العصر وسيبقى إلى ما شاء الله لأن الذائقة والأذن العامية تتجه نحوه ولن يوقفه الصراخ ......يبيع..



#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (((((((لا تأخذنا بالحق لومة لائم هو التاريخ لا مين فيه ))))) ...
- فوانيس الحاكم بأمر الله
- مطالعة نقدية للتعدد الصوتي -درس تطبيقي /D
- ضوء على الحراك الأدبي النسوي -الطليعة
- مطالعات نقدية ثقافية في ومض انثوي /1
- شهقة لارا
- مطالعة نقدية للعدد الصوتي -درس تطبيقي /C
- ولعي شرود نصيبي
- مطالعة نقدية للتعددالصوتي -درس تطبيقي /B
- روع عابر سبيل
- مطالعة نقدية للتعددالصوتي -درس تطبيقي /A
- اقبل عينيك
- استدراكات في حواف فهم الاسطورة
- زكيبة صبار
- تنور تموز
- الآمبراطورية الأمريكية والتغيرات الجيو بوليتكية /2
- الإ مبراطورية الأمريكية والتغيرات الجيوبوليتيكية /1
- احفورة منفرض
- ما كتمته شهرزاد فضحه الصمت
- مقتبسات محاضر سجل شرطة /1-(تفجيرات إرهابية )


المزيد.....




- شاهد أوّل ما فعلته هذه الدببة بعد استيقاظها من سباتها الشتوي ...
- تحليل: بوتين يحقق فوزاً مدوياً.. لكن ما هي الخطوة التالية با ...
- نتنياهو يقول إنه يبذل قصارى جهده لإدخال المزيد من المساعدات ...
- روسيا.. رحلة جوية قياسية لمروحيتين حديثتين في أجواء سيبيريا ...
- البحرية الأمريكية تحذر السفن من رفع العلم الأمريكي جنوب البح ...
- صاروخ -إس – 400- الروسي يدمر راجمة صواريخ تشيكية
- إجلاء سياح نجوا في انهيار ثلجي شرقي روسيا (فيديو)
- الطوارئ الروسية ترسل فرقا إضافية لإنقاذ 13 شخصا محاصرين في م ...
- نيوزيلندا.. طرد امرأتين ??من الطائرة بسبب حجمهن الكبير جدا
- بالفيديو.. فيضان سد في الأردن بسبب غزارة الأمطار


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - سعد محمد مهدي غلام - مطالعات نقدية ثقافية في ومض أنثوي/2