أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طلال الربيعي - خرافات الحركة -الشيوعية العراقية!-















المزيد.....

خرافات الحركة -الشيوعية العراقية!-


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 5554 - 2017 / 6 / 17 - 11:25
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


كتبت من قبل مقالا بخصوص "تخبط الحركة الشيوعية العالمية", وبضمنها الحركة الشيوعية العراقية, متمثلة بالحزب الشيوعي العراقي وان كانت لا تقتصر عليه, وكما يجسدها ايمانه بخرافة "الديمقراطية التوافقية" في العراق! ان الماركسية نظرية علمية لا تؤمن بالخرافات. ولكن الخرافات التي يؤمن بها الحزب الشيوعي العراقي عديدة ولا تقتصر على خرافة الديمقراطية التوافقية, وهي تتخذ اشكالا مختلفة عبر تاربخه, وخصوصا في الفترة التي تلت الاطاحة بالعهد الملكي والى يومنا هذا. ان ايمان الحزب الشيوعي العراقي, بوعي او بدونه, بهذه الخرافات, يعني بالضرورة لا ماركسيته, حتى لو زعم العكس واقسم اغلظ الايمان, فضلا عن لالينينيته التي تخلى هو عنها بعظمة لسانه.

وهنالك بعض السطحيين الذين يزعمون ان الماركسية قد شاخت ويتشدقون بكل غباء بضرورة ضخ افكار جديدة في الماركسية, وهي كلمة حق يراد بها باطل, وكأن المهم هو حداثة الافكار وليس صحتها. فليس هنالك من دليل بالمرة يفيد ان الافكار الحديثة هي الصحيحة والقديمة هي الخاطئة. علما ان هؤلاء المتشدقين لم يقدموا حتى فكرة اصيلة واحدة هم انفسهم. ولذا السؤال هو: لماذا يكتفون بالنعيق المقرف والنحيب الكاذب لزعمهم بشيخوخة الماركسية وضرورة قبرها او, في احسن الاحوال, تجديدها؟ فاذا كانت لديهم افكار اصيلة, فما الذي يمنعهم من طرحها بدل صدع رؤوسنا بضجيج علوه يتناسب مع تدني افكار هؤلاء وضحالتها؟

ولكننا يتملكنا الاستغراب والاندهاش الكاملان عندما نكتشف انه لا احد من هؤلاء او غيرهم يتحدث عن هذه الخرافات, وبضمنها خرافة اخرى, وهي خرافة قيادة مرحلتي الثورة, اي ايمان احزاب شيوعية, مثل الحزب الشيوعي العراقي, بوجود مرحلة ديمقراطية برجوازية يجب انجاز مهماتها قبل قيام الاشتراكية او الانتقال الى مرحلتها. والخلاف ليس على المراحل (المرحلتين), بل ان الخلاف ينحصر بخصوص قيادة هذه المرحلتين. فالخرافة تفيد ان البرجوازية الوطنية, وليس العمال والفلاحين وعموم الكادحين, هي من ستقود "الثورة البرجوازية الوطنية الديمقراطية", وعند انجاز مهماتها ستقوم هذه البرجوازية (الديمقراطية والوطنية !) بتسليم القيادة الى العمال وحزبها البروليتاري (بكل طيبة خاطر؟) لانجاز مهام الثورة الاشتراكية, وبضمنها تصفية مصالح البرجوازية. ومعتنقو هذه الخرافة المضحكة والمبكيىة في آن واحد يتناسون هنا امرين على الاقل. الاول هو احتمال, وهو احتمال اكيد لا شك, ان البرجوازية في نهاية ثورتها المفترضة او, بتعبير آخر, في اعلى مراحلها, سوف ترفض التنازل عن سلطتها لاعتبارات احداها هي استخدامها لنفس منطق الشيوعيين, حيث ان البرجوازية ستزعم عندها ان وطنيتها وديمقراطيتها, التي سبق للشيوعيين الاعتراف بتملكها لهما بدلالة وضع قيادة هذه الثورة على عاتقها, لم يصيبهما الاضمحلال او التناقص في نهاية المرحلة, بل انهما قد اكتسبا تعاظما كبيرا بدلالة اعتراف الشيوعيين هم انفسهم هنا ايضا ان البرجوازية قد انجزت مهمات مرحلتها على اتم وجه ولذا يطالبهم الشيوعيون الآن بالتخلي عن السلطة! الامر الثاني, ان هؤلاء الشيوعيين لا يقولون لنا هنا لماذا على البرجوازية ان تذعن لمنطق الشيوعيين الذي يعاقبها على انجاز مهماتها بدل ان يكافئها. وستتسائل عندها هذه البرجوازية: اليس هذا عقوقا وغدرا من قبل الشيوعيين وهم بذلك يستحقون اشد العقاب؟ ولكن العقاب, الذي قد يعني تصفية او سجن الشيوعيين, وهم بالآلاف على اقل تقدير, سيعني هو ايضا امران. الاول, هو ان البرجوازية قد نقضت تعهداتها الديمقراطية بقمعها للشيوعيين, وان كان قمعا مشروعا بنظرها! والثاني, خطأ اعتقاد الشيوعيين بدأً بديمقراطية البرجوازية, وهم سيكتشفون خطأهم هذا, ولكن بعد فوات الأوان وخراب البصرة كما يقولون. فما الذي سيفعله الشيوعيون في حالة رفض البرجوازية التخلي عن سلطتها للحزب البروليتاري؟ ما الذي سيفعله الحزب البروليتاري؟ اذا تقبل الحزب الامر الواقع واذعن لسلطة البرجوازية ومحصلتها بالتخلي عن المشروع الاشتراكي فهذا سيعني لا شك تنكره للثورة والبروليتاريا. واذا تحدى البرجوازية فانه بالتأكيد عليه ان يأخذ بالحسبان حمامات دمه التي ستقيمها البرحوازية واستعداها لارتكاب كل المجازر من اجل الاحتفاظ بالسلطة, وهي حمامات دم اعتقد الشيوعيون انهم سيحولون دون قيامها في حالة تسليم السلطة الى البرجوازية في المرحلة الاولى للثورة. اذن سيكتشف الشيوعيون انهم لم يفعلوا سوى التخلي عن قيادة المرحلة البرجوازية لتجنب حمامات دم ستقوم السلطة البرجوازية باقامتها في اي وقت تشاء للحفاظ على سلطتها. يقول لينين في كتابه الدولة والثورة:
"الديمقراطية في المجتمع الرأسمالي زائفة ومضغوطة على الدوام في إطار ضيق من الاستثمار الرأسمالي، وهي تبقى لذلك على الدوام، في الجوهر ديمقراطية للأقلية، للطبقات المالكة وحدها، للأغنياء وحدهم. إن الحرية في المجتمع الرأسمالي تبقى على الدوام تقريبا ما كانت عليه الحرية في الجمهوريات اليونانية القديمة، حرية مالكي العبيد، فالعبيد الأجداد اليوم يظلون بحكم ظروف الاستعمار الرأسمالي، رازحين تحت أثقال العوز والبؤس لحد "لا يبالون معه بالديمقراطية" "لا يبالون بالسياسة"، لحد تبعد معه أكثرية السكان في حالة سير الأحداث في مجراها العادي السلمي، عن الاشتراك في الحياة السياسية الاجتماعية".

ان هذه الخرافة مثقلة بمنطق بائس ومتناقض حتى في احسن تعبير. فهل يعتقد فعلا هؤلاء الشيوعيون ان البرجوازية تنجز مهام ثورتها من اجل قمع مصالحها وانهاء وجودها, اي انتحارها في المحصلة؟ على الصعيد العالمي ادت هذه الخرافة الى مقتل الملايين من الشيوعيين في دول مثل العراق واندونيسيا والسودان. الاحزاب الشيوعية في هذه الدول, على سبيل المثال, لم تسترجع صحتها الى الآن وتجد انفسها مقيمة في غرف انعاش وكأنها في احالة احتضار مزمن. ففي العراق وحده, سبب انقلاب 63 ولاحقا انهيار ما سمي بالجبهة الوطنية والقومية التقدمية على يد سلطة صدام وحزب البعث الى قتل وتعذيب وتشريد ما لا يحصى من الشيوعيين وانصارهم, وكل هذا كان, الى حد كبير, نتيجة ايمان هؤلاء الشيوعيين بهذه الخراقة التي اقتبسوها من ستالين, حيث اقبسها هو بدوره من المناشفة.

وسؤالنا التالي يبدو مشروعا: هل استطاعت البرجوازية العراقية في اي عهد ان تكون ديمقراطية ووطنية وان تتخلى عن برجوازيتها وضيق افقها وتفاهتها المزمنة لصالح المصالح العليا للشعب والوطن؟ البرجوازية العراقية خانت الثورة مرارا وانضمت الى اعداء الشعب المرتبطين بامريكا واستخباراتها منذ 1963 (او حتى من قبل) ولحد الآن. وحتى قاسم نفسه غدر بالثورة, فقد رفض تسليح الجماهير للدفاع عن مصالحها وليس حصرا للدفاع عنه. لقد ابى ان يوزع السلاح وبقى وفيا لنزعته البرجوازية الصغيرة التي اودت به وجعلته يلاقي حتفه في ابشع مجزرة عرفها التاريخ. لقد كان منطق قاسم هو ايضا تجسيدا حيا لعجز البرجوازية العراقية في, او عدم رغبتها ب, المضي قدما بالثورة الى مرحلتها الاشتراكية. انها تفضل الموت على الاشتراكية القاضية بالتخلص من الملكية الخاصة عاجلا ام لاحقا, وذلك بالرغم من وطنية قاسم غير المشكوك فيها. فهذا ما فعله قاسم وصدام كممثليين بارزيين للبرجوازية العراقية, ونحن حتى لا نحتاج الى دلائل للتدليل على (تفاقم) خيانة البرجوازية العراقية وخوائها وعجزها واستفحال الامراض فيها واكتسابها سمات المافيوية وارتباطها الوثيق بالرأسمالية العالمية وعولمتها المتوحشة, من خلال معاينة وضع العراق ما بعد الاحتلال.

ولا زال الحزب الشيوعي العراقي منغمرا في مشروعه الستاليني-منشفي, فهو يعلن عن رغبته في انجاز مهمات المرحلة الحالية بتحقيق الديمقراطية (البرجوازية بالطبع) ومكافحة الفقر وتحقيق عدالة اجتماعية من داخل عملية سياسية تتبع نهجا نيوليبراليا في نشأتها وصيرورتها, ويعلن عن استعداده للتعاون مع قوى برجوازية كومبرادورية متجلببة بجلباب الدين ويتحدث عن امكانية تشكيل كتلة تاريخية لتحقيق "التغيير"! اي تغيير؟ هل يعنون بذلك الثورة؟ فاذا كان هذا ما يعنوه, فلماذا يتجنبون مصطلح الثورة كما تتجنب الناس الطاعون؟ ولكن خرافة الكتلة التاريخية في العراق, وكما يطرحها البعض الآن, هي ايضا احدى تفرعات خرافة قيادة البرجوازية للمرحلة الاولى من الثورة, كما ذكرت اعلاه. والكتلة التاريخية بعرف غرامشي ينبغي قيادتها من قبل الطبقة العاملة وحزبها, والا كيف سيتسنى لها, مثلا, تحطيم البنى الآيديولوجية كهدف اذا كانت بقيادة البرجوازية نفسها؟ انه ضحك على ذقون الناس من اجل ادامة سلطة البرجوازية وتعميق تبعية الطبقة العاملة وحزبها لهذه الطبقة. انه مشروع مضاد للثورة بكل المقاييس. انه ايضا سذاجة ما بعدها سذاجة. لقد اثبت الواقع اكثر من مرة ان البرحوازية العراقية, حالها حال اغلب برجوازيات العالم, غير مستعدة ابدا للتضحية حتى بجزء من امتيازاتها لصالح الشعب والوطن, والبراهين قدمها من قبل انقلابيو 63 وصدام وحزبه ويقدمها الآن الاحزاب الدينية واحزاب الاغوات في كردستان.

ان هؤلاء الشيوعيين قد تخلوا عن لينينيتهم ليبقوا ليس فقط على ستالينيتهم بل ولكي يعمقوا نهجها لديهم. ففي حين برروا تخليهم عن لينين بحجة "الديمقراطية والتجديد!", نشهد نحن الآن كيف تتجلى سياسة الديمقراطية والتجديد (بيرستروكيا العراق!): البلد محتل او شبه محتل, قواعد عسكرية امريكية, اكبر سفارة امريكية في العالم تتواجد في بغداد, عمالة صريحة او خفية لدول الجوار, قتل وفقر وتشرد بالملايين, اقتصاد منهار, فساد كارثي في اعلى مستويات الدولة, سيادة شريعة الغاب, تراجع شامل ومريع للحريات الشخصية كما يتجسد الآن مثلا بدعوات مكافحة الالحاد, تفاقم العسكراتية وتواجد الميليشيات المسلحة والمافيوية, تشظي البلد بفعل اجندات دينية, طائفية, واثنية. والشعب يقسّم بفاشية لم يسبق ان شهد التاريخ مثيلا لها من قبل: سكنة المنطقة الخضراء من الحكام وسكنة الاغلبية الساحقة من المحكومين في المنطقة الحمراء! ومن غرائب الامور وعجيبها ان يتقبل شيوعيو ستالين هذا التصنيف الفاشي للشعب ولا يدعو برنامحهم لألغاءه. ان رافعي شعار الديمقراطية والتجديد قد قرروا السكوت وعدم رفع الاصوات عاليا ضد فاشية تحيل الحكام الى سادة والمحكومين الى عبيد. وهذا التناقض بين السادة والعبيد لا يمكن حله باصلاح السادة, فهم سادة ومنزلتهم هي منزلة الله او تقرب! ولذا فهم, بعرفهم, ليسوا بحاحة الى اصلاح. وكلام السادة صحيح بالمطلق, فاصلاحهم من رابع المسحيلات. ان التناقض لن يحل الا بالغاء فاشية المنطقة الخضراء واستلام العبيد, مقيمي المنطقة الحمراء, السلطة واستملاك المنطقة الخضراء من قبل كل الشعب وليس من قبل حفنة صئيلة منه. ان الشيوعيين يصبحون شيوعيين بحق عندما ينادوا ويعملوا من اجل ازالة المنطقة الخضراء وفاشيتها.
------------
مصادر ذات صلة
1. لينين وتروتسكي- ما هي مواقفهما الحقيقية
http://www.marxy.com/books/LeninAndTrotsky/chapter04.htm
2. [Video] The Theory of the Permanent Revolution
http://www.marxist.com/video-the-theory-of-the-permanent-revolution.htm
3. تخبط الحركة الشيوعية العالمية والانتخابات البرلمانية
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=500892



#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماركس ووايتهيد والميتافيزيقيا والديالكتيك (37)
- ماركس ووايتهيد والميتافيزيقيا والديالكتيك (36)
- ماركس ووايتهيد والميتافيزيقيا والديالكتيك (35)
- ماركس ووايتهيد والميتافيزيقيا والديالكتيك (34)
- ماركس ووايتهيد والميتافيزيقيا والديالكتيك (33)
- ماركس ووايتهيد والميتافيزيقيا والديالكتيك (32)
- ماركس ووايتهيد والميتافيزيقيا والديالكتيك (31)
- ماركس ووايتهيد والميتافيزيقيا والديالكتيك (30)
- ماركس ووايتهيد والميتافيزيقيا والديالكتيك (29)
- ماركس ووايتهيد والميتافيزيقيا والديالكتيك (28)
- ماركس ووايتهيد والميتافيزيقيا والديالكتيك (27)
- ماركس ووايتهيد والميتافيزيقيا والديالكتيك (26)
- ماركس ووايتهيد والميتافيزيقيا والديالكتيك (25)
- ماركس ووايتهيد والميتافيزيقيا والديالكتيك (24)
- ماركس ووايتهيد والميتافيزيقيا والديالكتيك (23)
- ماركس ووايتهيد والميتافيزيقيا والديالكتيك (22)
- ماركس ووايتهيد والميتافيزيقيا والديالكتيك (21)
- ماركس ووايتهيد والميتافيزيقيا والديالكتيك (20)
- ماركس ووايتهيد والميتافيزيقيا والديالكتيك (19)
- ماركس ووايتهيد والميتافيزيقيا والديالكتيك (18)


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طلال الربيعي - خرافات الحركة -الشيوعية العراقية!-