أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - وباء -التحيز الايديولوجى-! -عبد الحليم قنديل-، نموذجاً.















المزيد.....

وباء -التحيز الايديولوجى-! -عبد الحليم قنديل-، نموذجاً.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 5545 - 2017 / 6 / 8 - 15:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    






ليس المقصود هنا ضحايا "الهروب الكبير"، ضحايا "اليتم" بعد تفكك الاتحاد السوفيتى، الراعى الرسمى لليسار العربى، الذى تحول عدد لابأس به منهم "اليسار"، الى امتهان الفنون والآداب، كمخرج كريم، بعيداً عن الانطواء والاكتئاب، ذلك الذى عانى منه عدد اخر منهم، وفى الحالتين السابقتين، كان ذلك اشرف ممن عملوا كـ"محللين" لنفس الانظمة التى كانوا يعملون من اجل الثورة عليها!.

انما المقصود هنا اصحاب شعار "الثبات على المبدأ"، الذين مازالوا يدّعوا الثورية، وبالفعل يمارسون بعض اشكالها، ولكن الى حد ان تصطدم بأيدلوجيتهم او بأحد رموزهم، عندها تختفى الثورية، بل وتسقط ابسط قواعد النزاهة والموضوعية، ليصبح التبرير المخل، والمخجل، سيد تحليلاتهم، انه "التحيز الايديولجى"، هذا الوباء المنتشر وسط الغالبية العظمى من النخب السياسية العربية، اسلاميين، قوميين، يساريين، ليبراليين .. انه وباء "التحيز الايديولوجى" ضيق الافق، المُعادى للحقيقة!.

احد اشهر اساليب ممارسة "التحيز الايديولجى"، للهروب من الحقائق السياسية التاريخية، مهما كانت شدة وضوحها، عند اصطدام احدى هذه "الحقائق" بـ"التحيز الايديلوجى"، هو اسلوب الهروب عن طريق استخدام الكتابة الادبية"الفاخرة"، ولكنها، ليس فقط فارغة، وانما ايضاً، مضللة!.



فى 8 مايو 2018 كتب الكاتب السياسى عبد الحليم قنديل، مقالاً بعنوان "رد على السيسى"، تعقيباً على ما ذكره السيسى فى المؤتمر الثالث للشباب، المنعقد بمدينة الاسماعيلية فى 25 ابريل 2017، والذى قال فيه السيسى: ".. الدوله دى "مصر" ادبحت سنة 67، وحركة تقدمها انتهت من الفترة دى، .. وغالبا لا يتم مجابهة الرأى العام بالحقائق .. "المطلوب " وعى حقيقى مش وعى مزيف، وعى حقيقى للناس عشان تعرف ليه احنا كده .." أعاد السيسى جملة "الدولة ادبحت سنة 67" مرتين.(1)

فى المقال "الرد"، بدأ قنديل مقاله بجملة رئيسية، هى محور المقال، ولكنه فضل ان تكون مبنية للمجهول!، فبدأ مقاله: " منذ متى ـ بالضبط ـ بدأ الانهيار في مصر؟ وهل هو صحيح أن مصر "اندبحت"، و"اندبح" اقتصادها من وقتها، وعلى نحو ما ذهب إليه الرئيس السيسي في لقائه بمؤتمر الشباب بالإسماعيلية ..".
وكان الرئيس السيسى قد حدد السنة التى اندبحت فيها البلد، وهى سنة 67، ولكنه لم يحدد صفتها ولم يسمها، هل هى "هزيمة"، ام "اسم الدلع" "نكسة"؟!، ولكن قنديل لم يرغب، فى جملته الافتتاحية الرئيسية، وربما تحرج، ان يذكر لا السنة، ولا الصفة "الاسم"!.(2)

ولان "الغرض مرض"، فان المغالطات تأتى بالجملة، عندما يتحدث قنديل عن وقائع التاريخ السياسى خلال الحقبة الناصرية، والتى ينتمى اليها ايديلوجياً، لدرجة انه يطلق عليها "ثورة عبد الناصر"!، وعند الحديث عن هزيمة 67، التى لا ينعتها بصفتها "هزيمة"، وانما بالاسم المعتمد لديه وهو "حرب الستة ايام"!، يقول قنديل: ".. وسقوط 15600 شهيد في حرب الستة أيام، وخسارتنا لسيناء ثانية بعد استعادتها كاملة في حرب 1956.. "!.

وهنا يرتكب قنديل جملة من المغالطات:

اولاً: عدد شهداء هزيمة 67 ليس هم فقط من استشهدوا اثناء "الستة ايام" السود، انما هم ايضاً من استشهدوا لاستعادة الارض المصرية التى فقدت بهزيمة 67، ليكون عدد من استشهدوا هو: 15600 شهيد الايام الستة السود + 4600 شهيد حرب الاستزاف + 16300 شهيد حرب اكتوبر 73، اى ان اجمالى عدد الشهداء، وفقاً للارقام المذكورة، هو 36500 شهيد مصرى، ابن، زوج، اب، اخ، حبيب، قريب، صديق ..!.

ثانياً: بخلاف الخسائر البشرية، الغالية، فان الخسارة الفادحة، والتى لم تتمثل فقط فى التكلفة الاقتصادية العسكرية من 67 الى 73، والتى تقدر بالمليارات، وانما وهو الاهم، التكلفة السياسية، فالمنتصر فى الحرب يفرض شروطه السياسية، على اعتبار ان الحرب هى الامتداد العنيف للسياسة، لذا فأنه لم يكن تحول الارادة السياسية المصرية، بعد الهزيمة، من سياسة التحرر الوطنى ومعاداة الاستعمار وقوى الرجعية العربية، التحول الى سياسة التبعية السياسية والاقتصادية للاستعمار وللرجعية العربية، عدو الأمس، لم يكن ذلك التحول، سوى النتاج الاعمق لهزيمة 67!. ليصبح من الخارق على قدرة العقل على الاحتمال ان يتحفنا الاستاذ قنديل بعد ذلك بأن "أعظم سنوات عبد الناصر هي التي تلت الهزيمة"!!.. انه النموذج الاوضح للكتابة "للتضليل" ادبياً، للهروب من حقائق التاريخ السياسى.


ثم يضيف فى فضح صارخ لغرض "مرض النخبة المزمن"،(3) تبرير ساذج "بليد" لهزيمة 67، قائلاً: ".. وانكشاف العجز والأمية العسكرية الكاملة لقيادة عبد الحكيم عامر وصحبه، وهو خطأ لا يسأل عنه عامر، بل يسأل عنه جمال عبد الناصر، الذي ترك قيادة الجيش بعد حرب 1956 لشلة عاجزة عابثة مريبة، حاصرت أي دور فعال للفريق أول محمد فوزي الذي كان رئيساً لأركان الجيش قبل الهزيمة .. " ويضيف: ".. عملية إعادة البناء "الجيش" من نقطة الصفر، بإشراف ومتابعة يومية مباشرة من جمال عبد الناصر .."!.

لم يجب قنديل عن ايٍ من الاسئلة المنطقية التالية:

لماذاهنا، "كانت هناك متابعة يومية من عبد الناصر"؟! ولماذا هناك كانت ".. ترك "عبد الناصر نفسه" قيادة الجيش لشلة عاجزة عابثة مريبة، تعانى من امية عسكرية كاملة"؟!.

وايضاً سؤال، كيف يكون رفيقه "عبد الحكيم عامر" هو وصُحبته يتّسمون بالعجز والأمية العسكرية الكاملة، وهم عبارة عن شلة عاجزة عابثة مريبة، وهو "عبد الناصر" مختلف تماماً عنهم .. ازاى؟!.

الم يكن كل ذلك هو نتاج الصراع "الانانى" على السلطة، بين العبدين، ناصر وحكيم؟!، لدرجة ان العديد من الباحثين الجادين، قد رأوا فى هزيمة 67 وسيلة عبد الناصر للتخلص من عبد الحكيم!، طبعاً فقدان الأسر المصرية لـ 36500 من زهرة ابنائها من جنود وضباط ومواطنين، امر وارد جداً، فى اعتبارات السياسة القذرة، ألم يقتل مئات الملايين، فى حروب عالمية واقليمية، من اجل تحقيق اهداف سياسية، ورائها مصالح اقتصادية استراتيجية؟!.

ثم يضيف لنا قنديل، تحفة جديدة، عندما يقول: ".. وليس صحيحًا بالمرة، أن النظام الناصري هو الذي هزم في 1967، بل كانت الهزيمة عسكرية محضة".!!

وكأن عبد الناصر نفسه، والنظام الناصرى لم يكن عسكرياً اصلاً؟! .. وكأنه لم تكن هذه الهزيمة العسكرية تنتمى للنظام الناصرى، بل كانت تنتمى لنظام كوالا لامبور؟!


ثم يضيف قنديل لاخلاء زمة الزعيم: ".. ولم يتردد جمال عبد الناصر في تحمل المسؤولية الكاملة عما جرى، وأعلن قراره بالتنحي والاستعداد للمحاكمة، ثم لم يعد عبد الناصر إلى موقع القيادة بقرار منه، بل بقرار تلقائي مذهل من الشعب المصري".

اولاً: من المؤكد ان قنديل يعلم ما يعلمه الكثيرين، من طبيعة الجهات والاجهزة والترتيبات التى كانت وراء هذه المظاهرات "سابقة التجهيز" المدبرة.

ثانياً: ومن المؤكد ايضاً، ان قنديل قد وصله مدوياً، الشعار الجرئ، فى سابقة لم تحدث من قبل، والتى كانت تهتف به الجماهير: "احا احا لا تتنحى"!.. ولكنه "التحيز الايديلوجى" الملعون.



وعلى طريقة "الزعيم" الذى وصف هزيمة 76 المزلة بانها كانت "انفجار عصبي في المخ" العسكري!، يتحفنا قنديل، وايضاً على طريقة "الاستاذ" الراحل، بباقة رائعة من التعبيرات الادبية التى تنحت فى قلوبنا عن الهزيمة التى ادمت قلب مصر، من امثال: " كانت مصر تمتحن نفسها .. وتعلن "مصر" جدارتها بقبول التحدي والنهوض السحري .. ثورة جمال عبد الناصر .. بسبب ميزة فارقة كانت لعبد الناصر، فقد تمكن عبد الناصر من إزالة ورم العجز في رأس الجيش .. "!!.

حتى نتلافى اى اضرار صحية، يمكن اعتبار هذه التعبيرات الادبية "الفاخرة"، مجرد دروشة ايديولوجية!.


وبعد ان يذهلنا قنديل بادعائه بـ "أن هزيمة 1967 انتهت إلى "هزيمة خاطفة"، لم تستغرق سوى أيامها"!!، - تصوروا انه يتحدث هنا عن الهزيمة التى استمرت من 67 الى 73!، والتى مازال الشعب المصرى يعانى من اثارها الكارثية حتى الان، ولفترة قادمة، الا انه فى رأى الاستاذ كانت هزيمة خاطفة، لم تستغرق سوى ايامها، هنا ندرك لماذا يفضل الاستاذ تسمية الهزيمة باسم "حرب الستة ايام"!!. ليضيف قنديل فى انكار يتسق مع حالة "التحيز الايديولجى" المستعصية لديه، قائلاً: "بدأ الانهيار الاقتصادي بعد انقلابات السياسة عقب حرب 1973، وانتقلنا إلى المأساة كاملة الأوصاف بعد عقد ما يسمى "معاهدة السلام".

من الملفت انه بعد مرور حوالى اربعة عقود، على اختيار عبد الناصر للسادات نائباً له، مازال الناصريون يقفزون على الاجابة عن السؤال الاجبارى، لماذا اختار عبد الناصر، السادات نائباً له، دوناً عن باقى اعضاء مجلس قيادة الثورة؟!.

لقد اختاره عبد الناصر، بعد ان قبل مبادرة روجرز وقرار242 واعترف "الاعتراف الخجول" بإسرائيل، كاولى الحصاد بعد هزيمة 67. لقد اختاره وهو فى كامل وعيه، والذى كان يعرفه لأكثر من ربع قرن، ويعرف توجهاته جيداً، اختار من يتسق مع المهمة، مهمة ان يحوّل الاعتراف الخجول بإسرائيل الى اعتراف رسمى وعلنى، فكان السادات المعروف لدى عبد الناصر بتوجهاته سلفاً، – وهو ما يعني ان السادات لم ينقلب علي توجهات عبد الناصر بعد مماته، وانما نفذ السادات ما كان لا يستطيع تنفيذه عبد الناصر بنفسه، بعد كل هذا "التراث الناصرى" فى العداء العلنى "الحنجورى" لاسرائيل، والا، لماذا اختار عبد الناصر السادات بالذات؟! –، عبد الناصر مات بعد هزيمة 67، والاعتراف باسرائيل، قبل ان يموت مادياً، وينتهى حلم الوحدة العربية. وبالفعل قام السادات بتحويل اعتراف عبد الناصر الخجول بإسرائيل، الى اعتراف علنى ورسمى فى كامب ديفيد.(4) اى ان حقائق التاريخ الصارخة تقول ان انقلابات السياسة كانت بعد هزيمة 67، وليست بعد 73! .. اما معدلات التنمية التى استمرت بعد الهزيمة، كانت وفقا لما يسمى بقانون "القصور الذاتى" لمرحلة التنمية السابقة على الهزيمة، والتى لعب فيها الدعم العسكرى والاقتصادى لـ "الاتحاد السوفيتى" دوراً بارزاً، فى سياق "الحرب الباردة"، وقبل ان يبدد هذا الدعم عبد الناصر وشلته العسكرية العاجزة العابثة المريبة، بالهزيمة المخزية فى 67، وقبل ان يطرد السادات الخبراء السوفيت فى 71 ، ليفتح الطريق امام انجاز مهمة التحول التى جاء به عبد الناصر من اجل انجازها!.


من المحزن ان قوى مهمة مثل القوى القومية الناصرية، لاتملك، حتى الان، سوى ان تحلم بعودة النظام الناصرى، الحقبة الناصرية، مرة اخرى!، مع بعض التحسينات بالطبع!، انها فى جرأة تحسد عليها، تجد لديها من الشجاعة، المغلفة بشرعية انتمائها لسلطة يوليو 52 - وان فى مرحلتها الاولى – ان تبث الاوهام التى تتناقض مع حقائق التاريخ، ومع المصير المحتوم، والتطور المنطقى لسلطة الفرد، "المستبد العادل"، التى تمثلت فى النتائج القسرية لهزيمة 67، قبل ان تتجسد على يد السادات، الذى اختاره عبد الناصر وهو فى كامل وعيه، هذا الوعى الذى عنى قبل اى شئ اخر، وعيه بمغزى الهزيمة المذلة، وما تعنيه لمستقبل شرعية سلطته، شرعية سلطة الفرد، التى حرص هو نفسه على تأسيسها وترسيخها!،(5) تنسى او تتناسى هذه القوى الناصرية، ان النظام الحاكم الحالى، الذى تناؤه، ما هو سوى التطور الطبيعى، "التاريخى"، للنظام الناصرى الذى تريد استعادته الان، ولكن فى سياق زمنى، "تاريخى"، مغاير!.(6)


يقول قنديل "ومن لا يقرأ التاريخ على نحو صحيح، والماضي الأقرب بالذات، يُكتب عليه ان يعيش في خطاياه للأبد."، ياريت!.



سعيد علام
إعلامى وكاتب مستقل
[email protected]
http://www.facebook.com/saeid.allam
http://twitter.com/saeidallam



المصادر:

(1) خطاب السيسى فى المؤتمر الثالث للشباب.
https://www.youtube.com/watch?v=i2Oww5GNqBE
(2) رداً على السيسى – عبد الحليم قنديل
http://www.alquds.co.uk/?p=715668
(3) الغرض مرض النخبة المصرية المزمن – المسلمانى نموذجاً
http://www.sasapost.com/opinion/egyptian-elite/
(4) الصراع على السلطة الدينية فى مصر.
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=558391
(5) السيسى يواجه تقليد يوليو المقدس.
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=535459
(6) متاهة الشرعية فى مصر.
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=560417



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سلطة يوليو، وخلطة -الهوية المشوهة-، للدولة المصرية ! عسكرية ...
- -متاهة- الشرعية فى مصر ! (1952 – 2017م)
- ليس لدى -الجنرال- من ينافسه
- نخبة ال-داون تاون- .. !
- المقال الممنوع نشره فى -معهد واشنطن- لدراسات الشرق الادنى: ا ...
- ملاحظة نقدية ل-كشف حساب مؤقت – مصر- من بحث -جلبير الاشقر- ال ...
- ثلث التنظيمات الإسلامية الاصولية فى العالم، خرجت من مصر ! *: ...
- الخطايا العشر ل -نخبة- يناير -العتيقة-!
- -الطمع يقل ما جمع-: هؤلاء الشباب الانقياء، وحلمهم النبيل!
- -فريق السيسى-، يعود لسياسات أدت الى 25 يناير، ليتجنب 25 يناي ...
- مصر مثل سوريا، مصر مثل مصر!
- السيسى، رئيس -منزوع الدسم-!
- السيسى يواجه، -تقليد يوليوالمقدس-!
- خطأ -مرسى- التاريخى، يكاد يكرره -السيسى-!
- -هندسة التاريخ-: بين البديل الوهمى، و التمديد القسرى للسيسى!
- حوار مفتوح مع شباب -داعش-: وهم الحرب على -الإسلام-!
- رسالة مفتوحة للمدافعين عن -الشرعية-: -الثورة- ولا -الشرعية- ...
- لم يكن انقلاباً .. ؟!
- مع استمرار تغييب وضعف القوى المدنية: -الثورة- القادمة فى مصر ...
- متى يرحل الرئيس السيسى.. ؟!


المزيد.....




- -إسرائيل تنتهك قوانينا.. وإدارة بايدن لديها حسابات-.. مسؤولة ...
- الجيش الإسرائيلي يواصل عملياته في محيط مستشفى الشفاء بغزة لل ...
- موسكو تدمر عددا من الدبابات الأوكرانية وكييف تؤكد صدّ عشرات ...
- مفتي روسيا يمنح وسام الاستحقاق لفتى أنقذ 100 شخص أثناء هجوم ...
- مصر.. السفيرة الأمريكية تثير حفيظة مصريين في الصعيد
- بايدن يسمي دولا عربية -مستعدة للاعتراف بإسرائيل-
- مسؤول تركي يكشف موعد لقاء أردوغان وبايدن
- الجيش الاسرائيلي ينشر فيديو استهدافه -قائد وحدة الصواريخ- في ...
- مشاهد خراب ودمار بمسجد سعد بن أبي وقاص بمخيم جباليا جراء قصف ...
- قتيل بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان والمقاومة تقصف شبعا


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - وباء -التحيز الايديولوجى-! -عبد الحليم قنديل-، نموذجاً.