أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الأحمد - كن كحمار الحكيم حكيما














المزيد.....

كن كحمار الحكيم حكيما


محمد الأحمد

الحوار المتمدن-العدد: 5544 - 2017 / 6 / 7 - 10:26
المحور: كتابات ساخرة
    


كن كحمار الحكيم حكيما
محمد الأحمد


1.
النغمة أول النفس
- راقصة باليه

2.
الكتبة أول الوجود
- عالم آثار

3.
قالت انثى الغراب، لا اريد لك معرفة الالوان.

4.
انطلت علينا اكاذيب شتى، ذاتها، ما زالت تسحق عظامنا..
- طيران البعير مثلاً
5.
الفيل والحمار حزبان يحكمان امريكا، اما نحن فلا نعلن عن بعيرنا

6.
يقول لي صاحبي الحمار لماذا تسمي الحمار حماراً بينما انت تقصد البعير وهو من بيئتك..

7.
الازمان تتبدل، ومعها تبلى القصائد!
- حمار

8.
قصيدة لفت الانتباه لشخص ما، سوف تبقى حجيزة ذلك الشخص، ولا تشمل احداً غيره.
- حمار

9.
الصمتُ من لدنهم، والنهيق أحياناً.

10.
حتى حماري يعدل عن اي طريق لا يحبذه، فما بالك يا رفيقي
11.
قال حماري: الطيبةُ انبساط الأسارير، واما انقباضها ضغينة..

12.
المعرفةُ ترفعك..
فلا تنزل من شأنك بين المتغاضين عنها..

13.
مكان لك في القلب، فلا تستهين بمن معك

14.
نافق بالطريقة التي تعجبك، ولكن اعرف ان اغلب طرقها قد استفاد منها الاخرين بفيضحة.

15.
لا تحاول ان تكتب قصائد الحرب،
لأنها ليست حربنا!

16.
العزف النشاز في بودتقة النقد المجاز..
- جزعنا بحق الله
17.
الناقد الفاشل، يتمثل النصحيه، ولا يتقيها

18.
من يستخدم مصطحا لا يفهمه، يفضحه جهله.

19.
القصيدة العصماء، وجه مشرق، وبراءة لاحّد لها...!!!

20.
النبيُّ شعرٌ

21.
الحزنُ غلٌّ

22.
الفرحُ غمرٌ

23.
الشعرُ متنٌ

24.
التعلم مفتاح الفرج... دعهم يناقشون ما يستطعون اليه سبيلا... دعهم يفكرون في خروجنا من المحنة علهم يخرجون بنا الى عهدهم الحديث، فعهدنا كان محصورا بين اشد الاقواس وضاعة، فما من عقل يفكر الا وداخل ايدلوجية جاهزة قد جيرت منتجه لذاتها، وبقي هو يحمل وجهها، بلا عقله، ناسيا وجههه يتراكم عليه الذباب، وناسيا انه لا يدور الا داخل القدر الذي لا يطبخ فيه سوى المحن، لاجل استغلال المثقف ابشع استغلال..

25.
ان تكون وحيداً، يعني ان تكون بعيداً عن الكون كله، لتعيد صياغة ما ضاع من افكارك، وتنظمها جيدا لاجل ان تكون مقاوما للوحدة، فكلما تنتظم الافكار، تنتظم وحدتك، وتكون مع كل الأصدقاء الاحبة، لانك ككاتب ترفع اليهم قلبك مكتوباً بصور حروفية صادقة، منتظماً بافكار معرفية دقيقة.. لا شيء سوى تنظيم المعرفة العلمية المكتسبة، من لا علم له لا ينتظم له مستقر، ويبقى في هوس، لا يتخذ منهجها لنفسه، فلا الناقد عندنا ناقداً، لانه لا يعرف المواجهة، ولا الكاتب عندنا كاتباً، لانه يحاول ترسيخ وهماً من اوهامه، فلا كان الاول، ولا اصبح الثاني مع التفكير..

26.
مغناطيسيا تولد، وتبقى حيا مقيدا ضمن حركية محدودة، وتتخيل انك حرا، لكن المغناطيسية في الكون تحكمك حتى تموت لتدفن وتفنى مغناطيسا.

27.
ان غاب لا يفتقد وان حضر لا يعد
سوى الحاج (نرسيس) حفظه الله وابقاه في صحة تامة
28.
كل متطرف هو كاذب على نفسه، ويريد فرض كذبته لتتحول الى ما يريد ان يصدقه، برغم عدم استطاعته بالمطلق، حتى تراه باديا يائسه وتذمره.
-(كن كحمار الحكيم حكيما)..

29.
من الثقافة ان نتثقف..
سابق القول يعني ان نتسابق في الفهم..
اللغة حس ينتقل منك الي، او العكس.

30.
يا حبة القلب لا تتعب في القول حيث كل من الهواءآت تعلن عن نفسها، ولا تريد سواها



#محمد_الأحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حماري الحكيم الناصح
- حدثنا بائع الفشافيش الباحث عن فصوص لاليء التحشيش
- غيمة الحزن بالف عام
- الشوقُ يفتح الحسّ، وهو مطلعُ الشعر..
- الحب
- عن كتاب قرار محكمةُ الأنفال
- الشاعر
- حكاية الآسرة
- نصفُ الخبرُ؛ متاهة القراءة، النص، واحضار بقيته الغائبة من مت ...
- عن سأسأة طه حامد الشبيب
- ليلة أخرى
- ما رواه ميثم - ليلة صيربيا
- لا جديد في غياب الأوكسجين
- فيروز
- يقول الخبر
- ادوار الخراط .. الروائي الذي لن يتمكنه الموت
- اوراق عن نصر حامد ابو زيد
- فيما بعد الكتابة
- المشهد الشعري البعقوبي
- كازانتزاكيس انشودة نهر عظيم


المزيد.....




- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الأحمد - كن كحمار الحكيم حكيما