أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ناصر المنصور - غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وسامِي الذِّيب ((1))















المزيد.....

غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وسامِي الذِّيب ((1))


ناصر المنصور

الحوار المتمدن-العدد: 5541 - 2017 / 6 / 4 - 17:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



(سفر أيوب 31: 26) إِنْ كُنْتُ قَدْ نَظَرْتُ إِلَى النُّورِ حِينَ ضَاءَ، أَوْ إِلَى الْقَمَرِ يَسِيرُ بِالْبَهَاءِ،

تفسير أصحاح 31 من سفر أيوب للقمص تادرس يعقوب (أي 31: 26)
عدم ممارسته الوثنية

إِنْ كُنْتُ قَدْ نَظَرْتُ إِلَى النُّورِ حِينَ أضَاءَ،
أَوْ إِلَى الْقَمَرِ يَسِيرُ بِالْبَهَاءِ [26].

كما لم يكن غناه هو متكله بل واهب الغنى، فإن الشمس والقمر بجمالهما وبهائهما لم يحتلا مكانًا في قلبه، بل استنار بالله خالق الشمس والقمر، النور الأزلي الحقيقي.
كانت الشمس والقمر موضع عبادة الكثيرين في أيام أيوب وتكريمهما بكونهما جنديي السماء. كان هذا العمل يُحسب قمة الشر والجحود لله الخالق.
يخبرنا أيوب أنه لم يكن يتطلع إلى الشمس وهي تشرق، ولا القمر وهو يسير ببهائه، مظهرًا أنه لم يطلب النور الحاضر.
كما تنسكب النفس للتأمل خارج نفسها، هكذا بالأكثر تفعل لكي ترتد إلى الأمور الداخلية. هكذا كل أصحاب القلوب الحكيمة يتجنبون السقوط نحو الأمور الخارجية بالحواس الجسدية. عوض هذا يبذلون جهدًا مستمرًا بأن يجمعوا أنفسهم في داخلهم بالتدبير الخفي في حراستهم لذواتهم، لكي يوجدوا بالكلية فيما هو داخلي.
شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - القس أنطونيوس فكري
ايوب 31 - تفسير سفر أيوب

الآيات (26-28) "ان كنت قد نظرت إلى النور حين ضاء أو إلى القمر يسير بالبهاء، وغوي قلبي سرا ولثم يدي فمي، فهذا أيضًا اثم يعرض للقضاة لاني اكون قد جحدت الله من فوق".
ينفي عن نفسه تهمة الوثنية. وأنه لم يمارس أي طقوس وثنية ولا انحراف قلبه وراءها يومًا. وكانت عبادة الشمس والقمر منتشرة أيام أيوب والإغراءات كثيرة في أمثال هذه العبادات. أما أيوب فلم يكن ينظر للشمس ولا للقمر كآلهة ينبهر بها، بل كمخلوقات الله. فهو ينظر لخالقهم ويسبحه على أعماله العظيمة. [عبادة الأجرام السماوية هي أقدم عبادة، والأجرام السماوية يسمونها tsaba ومنها عبادة الأجرام السماوية sabaism وكرد على هذه العبادات أطلق اليهود على الله رب الصباؤوت فهي خليقته وهو ربها وخالقها].
لثم يدي فمي= علامة وثنية كانت منتشرة لتوقير الشمس والقمر. [وربما نشأت من أن الوثنيين كانوا يقبلون العجول هو 2:13 + 1مل 18:19. ولأن الإنسان لن يصل للشمس والقمر فكان يقبل يده عوضًا عن تقبيل آلهته الشمس والقمر] وأيوب يري أن من يفعل ذلك يستحق حكم علني من القضاة

(آية 28) "فهذا أيضًا أثم يعرض للقضاة لأني أكون قد جحدت الله من فوق". ليرتدع الجميع.

(سفر الملوك الثاني 23: 5) وَلاَشَى كَهَنَةَ الأَصْنَامِ الَّذِينَ جَعَلَهُمْ مُلُوكُ يَهُوذَا لِيُوقِدُوا عَلَى الْمُرْتَفَعَاتِ فِي مُدُنِ يَهُوذَا وَمَا يُحِيطُ بِأُورُشَلِيمَ، وَالَّذِينَ يُوقِدُونَ: لِلْبَعْلِ، لِلشَّمْسِ، وَالْقَمَرِ، وَالْمَنَازِلِ، وَلِكُلِّ أَجْنَادِ السَّمَاءِ.

سفر إرميا 8
1 «فِي ذلِكَ الزَّمَانِ، يَقُولُ الرَّبُّ، يُخْرِجُونَ عِظَامَ مُلُوكِ يَهُوذَا وَعِظَامَ رُؤَسَائِهِ وَعِظَامَ الْكَهَنَةِ وَعِظَامَ الأَنْبِيَاءِ وَعِظَامَ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ مِنْ قُبُورِهِمْ،
2 وَيَبْسُطُونَهَا لِلشَّمْسِ وَلِلْقَمَرِ وَلِكُلِّ جُنُودِ السَّمَاوَاتِ الَّتِي أَحَبُّوهَا وَالَّتِي عَبَدُوهَا وَالَّتِي سَارُوا وَرَاءَهَا وَالَّتِي اسْتَشَارُوهَا وَالَّتِي سَجَدُوا لَهَا. لاَ تُجْمَعُ وَلاَ تُدْفَنُ، بَلْ تَكُونُ دِمْنَةً عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ.

(سفر التثنية 4: 19) وَلِئَلاَّ تَرْفَعَ عَيْنَيْكَ إِلَى السَّمَاءِ، وَتَنْظُرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ، كُلَّ جُنْدِ السَّمَاءِ الَّتِي قَسَمَهَا الرَّبُّ إِلهُكَ لِجَمِيعِ الشُّعُوبِ الَّتِي تَحْتَ كُلِّ السَّمَاءِ، فَتَغْتَرَّ وَتَسْجُدَ لَهَا وَتَعْبُدَهَا.

(سفر التثنية 17: 3) وَيَذْهَبُ وَيَعْبُدُ آلِهَةً أُخْرَى وَيَسْجُدُ لَهَا، أَوْ لِلشَّمْسِ أَوْ لِلْقَمَرِ أَوْ لِكُلّ مِنْ جُنْدِ السَّمَاءِ، الشَّيْءَ الَّذِي لَمْ أُوصِ بِهِ

(سفر إشعياء 3: 18) يَنْزِعُ السَّيِّدُ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ زِينَةَ الْخَلاَخِيلِ وَالضَّفَائِرِ وَالأَهِلَّةِ،

شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - القس أنطونيوس فكري
القضاة 8 - تفسير سفر القضاه

الآيات (24-27:
ثم قال لهم جدعون اطلب منكم طلبة أن تعطوني كل واحد أقراط غنيمته لأنه كان لهم أقراط ذهب لأنهم اسماعيليون. فقالوا أننا نعطي وفرشوا رداء وطرحوا عليه كل واحد أقراط غنيمته. وكان وزن أقراط الذهب التي طلب ألفا وسبع مئة شاقل ذهبا ما عدا الأهلة والحلق وأثواب الأرجوان التي على ملوك مديان وما عدا القلائد التي في أعناق جمالهم. فصنع جدعون منها افودا وجعله في مدينته في عفره وزنى كل إسرائيل وراءه هناك فكان ذلك لجدعون وبيته فخا."
نجح جدعون في رفضه الملك ولكنه سقط هنا في اختبار آخر:
فقد كان للمديانيين أقراطًا ذهبية كالإسمعيليين، وكانوا يتصورون أن الأقراط لها قوى خرافية لذلك يصنعون الآلهه منها (خر 32: 2) هكذا صنع هرون العجل الذهبي. وقد طلب جدعون أن يعطيه الشعب الأقراط ليصنع منها تماثيلًا وأفودًا كذكرى لانتصاره. والأفود هو ملابس الكهنة. فربما أقام جدعون نوع من العبادة المحلية قريبًا من بيته بدلًا من الذهاب لخيمة الاجتماع في شيلوه (أفرايم) المنافسة لهُ. وربما هو اشتهى الكهنوت (بينما لم يشتهى الملك) فارتدى الأفود في تقديمه ذبائح أمام هذا التمثال بل جذب الشعب لهذه العبادة الوثنية = وزنى كل إسرائيل وراءهُ الزنا هنا هو زنا روحي بمعنى عبادة الأوثان. أو يكون الأفود هو نوع من الحلل التي تستخدم في العرافة ولكن هذه أيضًا عادات وثنية. خلاصة الموضوع أن سقطة جدعون أنه أقام نوعًا من العبادة في مقر إقامته كان سببًا لغواية الناس بعيدًا عن الله فلم يذهبوا لخيمة الاجتماع. ويا ليت جدعون قد سأل الرب في هذا ولو فعل لما سقط وأسقط معهُ الشعب. والأفضل أن نعبد الله كما يريد هو لا كما نريد نحن. أو كما نتصور نحن أو نشتهى. ولكن كثير من الدارسين يرون أن جدعون تاب عن سقطته بدليل أن:
1.بولس حسبه من رجال الإيمان (عب 11: 32).
2.قول الكتاب أنه مات بشيبة صالحة (8: 32). ولكن هذه الأفود وهذه العبادة الوثنية ربما استمر فيها أولاده وكانت سببًا في نهايتهم المحزنة على يد أبيمالك (9: 5).

القمر والرؤية والتقويم وأوقات العبادات والأعياد !!

خلق الله القمر لحكم الليل (تك 1: 16). وكانت سنة العبرانيين قمرية ابتداؤها أول يوم من الهلال. ويسمى رأس الشهر (عد 28: 11 و14). وفي مز 104 يبين أن الله صنع القمر للمواقيت أي لمعرفة الأعياد والتواريخ.
وكان يضرب المثل بدوامة وبقائه (مز 72: 5 ومز 89: 37) وشبه به بالجمال (نش 6: 10). وفي مز 121: 6 إشارة إلى ضرر يحدثه القمر بالناس. فضربة القمر فيظهر أنهم كانوا يعتقدون بأن القمر يهيج بعض الأمراض العصبية كالجنون والصرع. وأما كلمة "الأقمار" (تث 33: 14) فربما كانت تشير إلى الشهور.
وكانت الأمم المجاورة لفلسطين يعبدون القمر وقد حذر الله العبرانيين من هذه العبادة الفاسدة (تث 4: 19 و17: 3). والأرجح أن أيوب أشار إليها في 31: 26 و27. وكان بعض العبرانيون في أزمنة حيدانهم إلى العبادة الوثنية يوقدون البخور للقمر (2 مل 23: 5) ويعبدونه (ار 8: 2).
ومن أشهر أسماء إله القمر عند البابليين والآشوريين "سن" وكان له معبد على شكل هرم في مدينة اور. وقد أدخلوه في أسماء الأشخاص كاسم سنحاريب ومعناه "سن كثر الأخوان".
ويرى البعض أن جبل سيناء مأخوذ من اسم سن وأنها كانت مقرًا لعبادة القمر. وتروي بعض القصص عن عبادة القمر في تلك البقعة.
يذكر القمر 34 مرة على الأقل في العهد القديم، وتسع مرات في العهد الجديد، وأول مرة يذكر فيها القمر في الكتاب المقدس، هي ما جاء في قصة الخليقة في الأصحاح الأول من سفر التكوين، حيث نقرأ: وقال الله لتكن أنوار في جلد السماء لتفصل بين النهار والليل، وتكون لآيات وأوقات وأيام وسنين فعمل الله النورين العظيمين النور الأكبر (الشمس) لحكم النهار، والنور الأصغر (القمر) لحكم الليل، والنجوم (تك 1:14-17) وواضح أن القمر صغير بالنسبة للشمس (تك 1:16، إش 30:26) وقد صنع (الله) القمر للمواقيت (مز 104:19)

وكان التقويم العبري -كسائر تقاويم الشعوب القديمة- تقويماً قمرياً، إذ لاحظ الإنسان منذ البدء انتظام دورة أوجه القمر في دورانه حول الأرض، والكلمة العبرية المستخدمة للدلالة على الشهر مشتقة من الكلمة الدالة على القمر "يرْياه" وكان أول الشهر القمري أو "رأس الشهر" أو "يوم ظهور الهلال" يعتبر عيداً للعبادة (عد 10:10، 28:11-15، 1صم 20:5، 2مل 4:23، مز 81:3، حز 46:1 و3) ويبدو أنه كان يمتنع فيه البيع والشراء (عا 8:5).
وللدقة في تحديد رؤوس الشهور والمواسم والأعياد، كان السنهدريم يجتمع في الصباح الباكر من اليوم الأخير من الشهر. ويرسل مراقبين لاستطلاع ظهور الهلال، وعندما يظهر الهلال يذاع الخبر بإيقاد النيران فوق جبل الزيتون، ويعلن أن اليوم التالي هو رأس الشهر الجديد، واستعيض بعد ذلك عن إيقاد النيران، بإرسال رسل إلى كل مكان، لأن السامريين زيفوا هذه العلامة بإيقاد النيران في العديد من الأماكن في أوقات مغايرة، وكان اليهود يحتفلون بعيدين من أكبر أعيادهم، هما الفصح وعيد المظال، في منتصف الشهر القمري، أي عندما يكون القمر بدراً (لا 23:5و6، مز 81:3، لا 23:34).
وكانت عبادة القمر منتشرة إلى حد ما في بلاد الشرق الأوسط قديماً (انظر أي 31:26 و27) ولابد أنه كان لذلك أثره عند بني إسرائيل فلقد اعتبرت بعض الديانات الوثنية "القمر" إلهاً تقدم له الذبائح، وكان يسمى في "أوغاريت" الإله "يرح" ويظهر في وثائق "دولة ماري" أسماء أعلام يدخل فيها اسم "القمر" باعتباره إلهاً (كما في اسم "سنحاريب") وكان القمر -تحت اسم "خونسو"- يحظى باحترام كل المصريين، ولعل هذا ما جعل الرب يحذر بني إسرائيل قائلاً "لئلا ترفع عينك إلى السماء وتنظر الشمس والقمر والنجوم وكل جند السماء.. فتغتر وتسجد لها وتعبدها" (تث 4:19، انظر أيضاً 17:3).

وكان السومريون يعبدون القمر تحت اسم الإله "نانَّا"، وكان يسمى في الأكادية "سن" وكان يعتبر في "أور" أهم آلهة المدينة، وكذلك في حاران في سورية والاعتقاد الذي كان سائداً من قبل بأن برية "سيناء" اشتقت اسمها من اسم الإله "سن" (الإله القمر) أصبح محل شك كبير، إذ لا دليل على أن اسم "سن" كان مستخدماً عند الشعوب البدوية السامية، أو عند الكنعانيين.
واسم أريحا مشتق من "يرح" أي "القمر"
وقد اكتشف في حاصور في الجليل في عام 1955، في معبد كنعاني صغير يعود إلى العصر البرونزي -بين أشياء كثيرة- عمود عليه يدان مرفوعتان في ابتهال إلى "هلال"
وقد حدث أعظم ارتداد عن وصية الله بعدم عبادة الأجرام السماوية.
في أيام الملك منسي، بل وفي أيام النبي إشعياء،

وكانت النسوة يتحلين "بالأهلّة" التي يرجح أنه كان لها صلة بعبادة القمر .

وقد شجع الملك منسى عبادة "القمر" كأحد "جند السماء" لأنه عاد فبني المرتفعات التي أبادها حزقيال أبوه... وسجد لكل جند السماء وعبدها....و بنى مذابح لكل جند السماء في داري بيت الرب" (2 مل 21:3-5) ويبدو أن هذه العبادة انتشرت بشدة في يهوذا رغم أن يوشيا" حفيد منسي - حاول أن يقضي عليها كجزء من النهضة التي لم تدم طويلاً (2 مل 23:5) فإن إرميا النبي -بخاصة- أشار مراراً إلى هذه العبادة (إرميا 7:18، 8 :2، 44:17) ولعل هذه العبادات شملت الصورة غير المألوفة من العبادة والتبخير فوق السطوح لكل جند السماء (إرميا 19:13، صف 1:5).
ويبدو مما جاء في المزمور (121:6) أنهم كانوا يعتقدون أن للقمر تأثيراً على عقل الإنسان، وكلمة "مصروعين" في اليونانية (مت 4:24، 17:15) تعني "من ضربهم القمر".
أما الإشارات إلى القمر في العهد الجديد فترتبط (مثل بعض النبوات في العهد القديم) بالمستقبل، وبخاصة فيما يتعلق بمجيء الرب ثانية، فسيظلم القمر (إش 31: 10، مت 24 و29، مرقس 13:24)، وسيتحول إلى دم (يؤ 2:31، رؤ 6:12)، إنذاراً بالدينونة الوشيكة.
وكان القمر يستخدم مثالاً للجمال، فيقول عريس النشيد في وصف عروسه: "مَنْ هي المشرقة مثل الصباح، جميلة كالقمر، طاهرة كالشمس، مرهبة كجيش بألوية" (نش 6:10) ويري البعض أن المرأة "المتسربلة بالشمس والقمر تحت رجليها، وعلى رأسها إكليل من اثني عشر كوكباً" (رؤ 12:1) تشير إلى إسرائيل في المستقبل، فهي صورة أشبه بحلم يوسف (تك 37) وذلك في أثناء مُلك المسيح الألفي، حيث سيفوق مجده مجد الشمس والقمر (إش 60:19و20)."



#ناصر_المنصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأَنْبِياءُ وجِهَادُ النِّكَاحِ والكِتَابُ المُقدَّسُ ((2))
- الأَنْبِياءُ وجِهَادُ النِّكَاحِ والكِتَابُ المُقدَّسُ ((1))
- الفولجاتا السريانانية ومعنى البشيطة وصيغة المؤنث
- سفْرُ الْمَكَّابِيين ومُشْتَرَكات إسلاَميَّة (4)
- سفْرُ يَشُوعَ ومُشْتَرَكات إِسْلامية (3)
- يوحنا بين الرضاعة كبيرا والمعمودية والتشدد والسلفية !
- إلهُ الكتاب المقدَّس وكِتَابَةُ التَّوراة .
- سفْرُ المزامِير ومُشْتَرَكات إِسْلامية (1)
- ماهو مصير الناس الذين لا يؤمنون بالمسيح؟
- رَشُّ العُطُور بالرَّدّ على شَاكِر الشَّكُور
- الوحي المقدس والكوكايين والحشيش واستعارة الفروج
- البابا شنودة يواجه النبي سامي الذيب ((1))
- بطرس والخليفة بين الكاثوليك والأرثوذكس
- نعيم إيليا بين عبد المسيح وعبد الله
- علماء ومراجع الشيعة يردون على سامي الذيب
- أبو لهب بين الإنجيليين والأرثوذكس
- لاتعاند يامُسلِم يَسوع وُلِد في الشِّتَاءِ ((1))
- الرسولان بطرس وبولس والخلاف ((1))
- الرب والنبي الساحر بلعام بن بعور والحمار
- الأضحية والذبيحة والأستاذ الرصافي.


المزيد.....




- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...
- استعدادا لذبحها أمام الأقصى.. ما هي قصة ظهور البقرة الحمراء ...
- -ارجعوا إلى المسيحية-! بعد تراكم الغرامات.. ترامب يدعو أنصار ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ناصر المنصور - غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وسامِي الذِّيب ((1))