أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعيد مضيه - الفائز يبقى وحيدا -1















المزيد.....

الفائز يبقى وحيدا -1


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 5537 - 2017 / 5 / 31 - 14:22
المحور: الادب والفن
    


الفائز يبقى وحيدا(1من 2)
رواية من تأليف الروائي العالمي، باولو كويلو. ولد في الأرجنتين، وعاش في البرازيل. نشرت الرواية في الأصل باللغة البرتغالية بالاتفاق مع سانت جوري وشركاه في برشلونه ومنح حق ترجمتها إلى العربية لشركة المطبوعات للتوزيع والنشر س.ل.م ، وصدرت طبعتها السادسة في بيروت2016.
تدور أحداث الرواية خلال يوم وليلة في معرض كان السينمائي، يستعرض خلالها باولو كولهو نماذج من تزييف الطبقة الأرفع وتكاذبها وولوغها في المظهرية الزائفة، حيث تدوس أثناء الصعود على أجساد من يتعثرون. الرواية صك إدانة للطبقة المخملية يمسكها بأفعالها وتصرفاتها حيث نضوب المشاعر الإنسانية، وتفجر الغرائز الشهوانية. تشرح الرواية ثقافة الليبرالية الجديدة وتهتك تبذلها . ومن خلال تتابع أحداثها يفرش الكاتب تأملاته يختزل بها الواقع الذي يقوم بتحليله:
"بحسب دراسة اجراها مفكر امريكي مشهود له فان سلطات العالم كله محصورة بأيدي ستة آلاف شخص فقط". هم طبقة الواحد بالمائة الذين صنعتهم الليبرالية الجديدة. يغطون الدماء على أكفهم بقفازات ناعمة.
"لا يسامح افراد الطبقة العليا على الخيانات، وهم يعرفون حدودهم ،فهم برغم ما تقوله الأساطير لم يصلوا الى ما هم عليه الا من خلال دوسهم على الآخرين. واذا كان لا بد من العثور على اكتشاف لهم جديد ما – في عالم السينما او الموسيقا او الموظة- فانه امر سيظهر إثر الكثير من البحث، وليس في حانة فندق ما".
"ما من عودة الى الوراء في الطريق الى السلطة . سيبقى عبدا للأبد للطريق التي اختارها وهو لو حقق حلمه بالتخلي عن كل شيء فسيسقط في اكتئاب شديد الغور".
ولا يتبادر الى الذهن ان اصحاب النفوذ يحتاجون الى تغذية الوهم بان عالم الرفاهية والأضواء يبلغه جميع من يمتلكون الشجاعة في ملاحقة فكرة ما ، وتحاشي الحروب التي لا مكسب فيها، وتسويق العداء بين دول او شركات. باتوا رهائن نجاحهم والاستمرار في الكفاح من أجل زيادة ثرواتهم ونفوذهم ، حتى لو كانوا يملكون الطائل منهما ،لان زهو أفراد الطبقة العليا قوامه التنافس بينهم لمعرفة من هو الأرفع شانا بين من بأيديم السلطة.(26)
تَركت بهارج الأضواء تاثيرها على المجتمع: تفقد الفتيات في المدن الريفية أي شعور حقيقي بالذات، ويستلبهن التفكير في الذهاب إلى المدينة الكبرى، وهن مستعدات للقيام بأي شيء في سبيل الحصول على قطعة معينة من الجواهر. وبدلا من ان يتم توجيه العالم نحو العدالة يتم التركيز على امور مادية ستصبح في غضون ستة شهور عديمة الفائدة ، ويجب استبدالها."
"يخرجن فورا من الطفولة الى عالم الأضواء والإبهار بدون مرورهن بالمراهقة، يُسألن عن مشروع المستقبل ويقلن سوف يذهبن الى الجامعة ويعرفن ان ذلك غير صحيح."
أبطال الرواية هم إيغور قطب المافيا الروسية وصاحب مؤسسة اجهزة المحمول، يرى ان القتل مقبول إذا ارتكب بسبب وجيه، مثل التخفيف من العذاب الإنساني او الانتقام من المراة التي يحب. تعلم إيغور امرا في حداثته، عندما قاتل في حرب ظالمة من أجل مثال لم يؤمن به، ثمة طريقة دائما لوضع حد للعذاب الإنساني. سوف تبرز الرواية أساليب "المخّلص" في تصفية عذابات البشر.
اعد اسلحته التي قرر استعمالها بمهارة المتمرس وخبير الإجرام ، مختلف أنواع السموم وطرائق استخدامها بحيث تبدو الوفاة عارضا طبيعيا. وشفرة دقيقة للغاية. " الكوراري جرعة تشل الجسم ويستمر القلب يخفق حتى بعد حصول وفاة الدماغ.مختلف السموم حصل عليها من المافيا الشيشانية العاملة في موسكو".
وحميد حسين يقدمه الراوي شخصية متزنة عقلانية واثقة بالنفس. حصلت على مكانتها في عالم الموضة بالجد والمثابرة. ابن عشيرة في إحدى إمارات الخليج، استهوته صناعة الموضة وأبدع فيها وغدا قطبا متميزا. حضر إلى مهرجان كان بدوافع البيزنيس وليس الفرجة. "انطلق بأفضل النيات لينتهي وقد علق في المنظومة ذاتها التي حاول استخدامها". حميد ابن شيخ عشيرة ، رفض والده بيع أراضي العشيرة، فهي تضم تاريخها وتراثها وأقره الأمير على رغبته. رحل حميد إلى فرنسا لتعلم صناعة الأزياء وحظي بدعم الأمير .
والشخصية الرئيسة الثالثة غابريلا " المقتنعة على غرار كثير من اناس أيامنا هذه بان الشهرة هي غاية في حد ذاتها والمكافاة في عالم يعتبر الشهرة إنجازا فائقا.... "صورة مجردة عما نحن فيه"، حسب تعبير الروائي.
الرواية لقطات سينمائية متناثرة ضمن سردية منطقية تتداخل أحداثها وتتكامل مشاهدها الدالة على استهلاكية مندلقة بلا احتراس : "نساء يتفادين النظر إلى ما ترتديه الأخريات حتى ولو كلفتهن ملابسهن وزينتهن ثروة، لأن عدد الماسات او الرداء الفريد من نوع الذي ترتديه واحدة اخرى قد يشعرهن بالاحباط او بالسخط او بانهن ادنى مستوى"؛ "النسوة الجميلات ينتظرن ان يقع منتج ما في غرامهن ويعرض عليهن الدور الأول في فيلمه المقبل"... لكن "بالكاد يلقي ذوو السلطة نظرة من حولهم ، وهم يدخلون من حين لأخر ويصعدون إلى غرفهم... ينظرون الى الأخبار على الانترنت ليروا هل نشرت وسائل الإعلام ما صرحوا به في وقت سابق... ويتساءلون كيف يمكن ان يحتوي اليخت الذي اشتراه منافسهم على ديكور فريد من نوعه كليا".
توقفنا عن استخدام ذكائنا للقيام بالخيارات وسمحنا بدلا من ذلك لأنفسنا بان تتلاعب فينا الدعاية والأكاذيب. تثور ثائرة الناس جميعا من عمليات الطعن في طوكيو ، لكنهم لا يكترثون أبدا للموت من آلاف الطعنات لجيل كامل من صانعي الأفلام".
شرع إيغور ينفذ جرائمه بهدف انتزاع انتباه طليقته وترويعها كي تعود وتستجير بحمايته من جديد. نفذ الجرائم بحِرَفية عالية ، وشغلت دوائر التحقيق الجنائي. مر في الشارع الرئيس ببائعة تحف ، اوليفيا، على الرصيف تعرض بضاعتها ، التي صنعها والداها. يجلس بجانبها، يدفع لها إيغور أثمان جميع التحف مقابل ان تطارحه الحديث على هذا الرصيف . يعرف منها أسرار حياتها البائسة مع خليلها الذي يضربها. استراحت له سيما والسيارات تمر بالشارع وسيارة شرطة تقترب من المكان.فرغ المكان من المارة، ضغط بإبهامه الأيمن على وريد أوليفيا وكف الدم عن الجريان الى الدماغ. وضغطت اليد الأخرى في غضون ذلك على نقطة محددة قرب الإبط، ما سبب تصلب العضلات . ما من تقلصات، والمسألة ليست إلا مجرد انتظار دقيقتين. خلص المافياوي البنت من عذاباتها. ألقاها قرب سلعها وابتعد عن المشهد يراقب ردود الافعال .انها طريقة روسية للقتل السريع باليدين العاريتين بدون ان تدرك الضحية ما يحدث، تسمى ساموزا شيتابيزاوروجينا.
"ربما تناولت جرعة زائدة من المخدر ، شبان اليوم قضية خاسرة". هز من سمعوا التعليق رؤوسهم كالحكماء موافقين . ظل إيغور مستكينا في حين كان المسعفون ينزلون تجهيزاتهم من سيارة الإسعاف، ويستخدمون الصعقات الكهربائية على قلب اوليفيا. شاهد ام المغدورة تهجم على الجسد الذي فارقته الحياة، تصرخ وتستغيث وما من مغيث. بعث إيغور لطليقته رسالة بالبريد الإليكتروني يبلغها أنه ارتكب جريمة من أجلها.
الراوي على علم بدخائل شخوصه ومطلّع على نواياهم، ربما من خلال التحليل النفسي الاجتماعي لشخصياتهم. دخل إيغور بالتحايل قاعة الفندق. رواد هذا الفندق في سباق دائم مع الزمن. جلس إيغور إلى طاولة قرب رجل يجلس بين رجلين يرتدي كلاهما بزة من ماركة معروفة. الرجل جافيتس وايلد "رجل مهم، واضح انه من الطبقة الأرفع، ما يعني أنه يتمتع بأصدقاء مزيفين وبالكثير من الأعداء". لا يعرف إيغور عدد الذين قتلهم، لكنه نادرا ما رأى وجوههم ، ولم يسأل قطعا عن أسمائهم ؛ فمعرفة اسم شخص يعني أن الشخص الآخر كائن إنساني وليس عدوا. كان قد وفر إيغور لزوجته حياة رغيدة ، وساعدها بماله على الدخول في عالم الأزياء وفتح لها محلا للأزياء. واعتراها نفور شديد منه حين عرفت انه قاتل. ازعجه سكير وهو يتناول العشاء معها في مطعم، اخذه وخرج معه وعاد بعد لحظات وصرح لها انه اراحه من تعاسته.
جافيتس وايلد رحل من كاليفورنيا بالولايات المتحدة على متن طائرته الخاصة. قلص عدد مقاعدها إلى ستة ، كلفت اربعين مليون دولار، مجهزة بسريرين وطاولة اجتماعات وحمام ونظام موسيقي من طراز ميرندا. إنه مخرج افلام وموزع، نظرا لامتلاكه قاعات عرض رئيسة يتحكم أي الأفلام تعرض وأيها يبور
يمعن الروائي في السخرية وكشف المستور :"سيناريو إخراج الفيلم عبر مراحل كلها زيف، كأن " يسمي بضعة نجوم يدعي انهم اصطفوا للحصول على الأدوار الرئيسة ، وهي كذبة تامة ومطلقة اخرى، لكنها كذبة يتم نسجها دوما وتؤتي ثمارها بوصفها تقنية للاستمالة .. يوقع الكاتب على العقد( هائل الحجم) وعيناه مسمرتان على النسبة المئوية(غير المدونة)، وعلى إمكانية رؤية اسمه في الضوء( وهو ما لن يحدث). يبلغ الكاتب بقوله ، رغم حماستي للمشروع فإن صناعة السينما ليست مستعدة لهذا النوع من القصص. وإنني أعيد العقد ( غير الموقع طبعا)."
جافيتس منتج أفلام ،" ومنذ خمسة أعوام استخدمه كارتيل توزيع الكوكايين في الاميركيتين لمساعدته على تبييض الأموال. آلية تبييض الأموال كثيرة التعرج بحيث يستحيل تقصي الاثر الذي تتركه النبضات الإليكترونية، لأنه ما إن يتم إيداع الأموال حتى تكف عن كونها اوراقا نقدية".
الأعراض الملازمة للشهرة في وسعها ان تدمر حياة مهنية او زواجا وقيما مسيحية ، ويمكنها ان تصيب الحكيم والجاهل معا بالعمى . علماء كبار ، ما إن يحصلوا على الجوائز الكبرى من بحث كان يمكن ان يساعد الإنسانية ، ويقررون بدلا من ذلك احتراف تقديم " محاضرات تغذي كلا من انانياتهم ورصيدهم".
شعر جافيتس بوخز في ظهره ، بعوض ! هذا ما اكرهه في حفلات الشاطئ. وجد إبرة صغيرة وهو يحك اللسعة، لا بد انها من عمل ممازح غبي. تطلع من ورائه حيث وجد على بعد ياردتين منه شابا أسود ذا شعر طويل مجعد يضحك بصوت مرتفع. الحارسان حوله يتقاضيان 435 دولارا للواحد كل يوم. تردت حالته الصحية وجمد لسانه عن الكلام، وجحظت عيناه .
بعد ان نفخ إيغور في مصاصة العصير الذي تناوله طارت في الفضاء إبرة استقرت في ظهر جافيتس. نهذ من مقعده وغادر القاعة، بينما الحارسات مرتبكان . استدعى أحدهما سيارة إسعاف.
اربعمائة فيلم تعرض يوميا لمدة اثني عشر يوما مدة المهرجان. والأسوا هو أن الانترنت حول الجميع إلى صانعي أفلام؛ فالمواقع المتخصصة تعرض أفلاما لأطفال يسيرون ورجال ونساء تقطع رؤوسهم في الحرب، أو نساء يعرضن... ولت منذ زمن بعيد أيام كان الجميع يعرف من فاز بالسعفة الذهبية . وأنت إذ تسأل الآن من الذي فاز السنة الماضية فلن يتمكن أحد من التذكر.
مورين من لوس انجلوس ساعدها نفوذ خليلها، وكان زميلا لها في مدرسة السينما، في طرق باب الإخراج. اما هو فقد قرر ان من الأسلم العمل في مجلة أفلام مهمة بدلا من المخاطرة بكل من رأسه وماله. تحدثت مع جافيتس وتلقت اتصالا يقول أن جافيتس سيلتقي بها في كان.باعت مورين البيت الموروث عن والدها كي تدبر مليون دولار كلفة إخراج الفيلم بعد موت والدها الذي اشتكى طوال حياته من انه لم تتح له فرصة تحقيق ما حلم دوما القيام به ؛ أدركت امرا مهما جدا وهو ان التحولات لا تحصل إلا في اوقات الأزمات. من يغير العالم؟ الطبقة الأرفع ، أولئك الذين يفعلون، وأولئك الذين يبدلون سلوك اكبر عدد ممكن من الناس وقلوبهم وعقولهم... وهذا ما جعلها تنشد جافيتس وأوسكار وكان . ولا مانع من ان تهب نفسها لرجل مسن متزوج يظفر بواحدة اخرى، ولها خليل من عمرها.
لمورين نظرية بانه يمكن تقسيم رواد كان الى صنفين:
1- مكتسي السمرة ، يمضون النهار بطوله تحت الشمس، ويحوزون البطاقات الضرورية التي تمكنهم من دخول مناطق المهرجان المحظورة، يعودون إلى فنادقهم ليجدوا في انتظارهم الكثير من الدعوات التي يجد معظمها الطريق إلى سلة المهملات .
وهم بالتأكيد سيردون فورا ويثبتون الموعد ويشترون تذاكر سفرهم ويحجزون غرفة فندقهم لاثني عشر يوما، حتى ولو انهم لن يبقوا الا لثمان وأربعين ساعة. يحتاجون الى ان يثبتوا للجميع انهم لا زالوا أعضاء في الطبقة الأرفع، وهي العضوية الضرورية للقيام بصفقات الأعمال وفتح الأبواب وتغذية الأنانيات(438).
2-شاحبو الوجوه يجدّ ون في السير من مكتب مظلم لآخر ، يراقبون الاختبارات وهم إما يشاهدون افلاما جيدة ستضيع في حماة الأمور الأخرى المعروضة ، وإما عليهم ان يتحملوا بعض الأمور الرهيبة حقا التي قد تكسب لها مكانا تحت الشمس.
انه المزيج المثالي لأي حفلة، واولئك الذين بلغوا القمة ، ويعيشون رغم ذلك حياة عادية ، قد يملكون مالا مخبأ يكفي اجيالا عدة ؛ لكن نفوذهم اضمحل ، وقد اكتشفوا متأخرين جدا أن السلطة في الواقع أهم من الثروة، وأولئك الذين لم يبلغوا القمة بعد يستجمعون طاقاتهم كلها وحماستهم للانسجام مع الحفلة معتقدين انهم يتركون اثرا طيبا بالفعل . لكن ليكتشفوا وحسب في الأسابيع التي تلي انه ما من أحد يتصل بهم هاتقيا برغم جميع بطاقات الزيارة التي وزعوها.(440)



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تفكيك البارتهايد .. قهر الليبرالية الجديدة واقتصادها
- اتضحت للعالم الجريمة الهمجية لتحالف الصهيونية الامبريالية
- اختطاف فلسطين دولة لليهود
- لمن تقرع حماس أجراسها ؟
- عولمة الفاشية المتداخلة مع العنصرية
- إسرائيل الدولة الوظيفية
- تحصين سياسات الاباتهايد
- نظام ابارتهايد - التطهير العرقي مستمر
- بمنأى عن القانون والمبادئ والأخلاق
- بن غوريون يتجاوز معارضيه
- بلفور تجريف همجي-4
- تحويل فلسطين إلى دولة لليهود - بلفور تجريف همجي عبر مائة عام ...
- بلفور تجريف همجي عبر مائة عام -2
- بلفور تجريف همجي عبر مائة عام
- دور وطني بارز للمرأة الفلسطينية
- خمسون عاما في جحيم الأحكام العسكرية
- بديل الدولتيبن نظام أبارتهايد يتأرجح بين وهم الدولة الواحدة ...
- ترومب متمرد على الليبرالية الجديدة ام مواصل لأسوأ تقاليدها؟
- معالم تاريخ فلسطين القديم-4
- معالم تاريخ فلسطين القديم-3


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعيد مضيه - الفائز يبقى وحيدا -1