أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - احمد سعد - ألمدلولات والاسقاطات الاساسية لانتصار حماس الكاسح















المزيد.....

ألمدلولات والاسقاطات الاساسية لانتصار حماس الكاسح


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 1446 - 2006 / 1 / 30 - 09:35
المحور: القضية الفلسطينية
    


بخلاف جميع التوقعات واستطلاعات الرأي المختلفة، اكتسحت حركة المقاومة الاسلامية (حماس) الساحة الانتخابية للمجلس التشريعي، وحققت انتصارا كاسحًا تجسد بادخال 76 نائبا من مجموع 132 نائبا للمجلس التشريعي الفلسطيني. وبصراحة لم يكن لدينا ادنى شك بان حماس ستحقق مكسبا كبيرا في هذه الانتخابات البرلمانية، وكانت نتائج الانتخابات البلدية الفلسطينية، التي حققت فيها حماس نجاحا كبيرا، مؤشرا لتصاعد قوتها ونفوذها جماهيريا، ولكن لم نكن نتصور او نتوقع ان تصل قوتها الى درجة احراز هذه الاغلبية المطلقة التي تمكنها لو ارادت ان تؤلف الحكومة الفلسطينية الجديدة لوحدها.
ومما لا شك فيه ان انتصار حركة حماس الساحق وضرب مكانة حركة فتح على الساحة الفلسطينية وفي قيادة السلطة الوطنية الفلسطينية يعتبر منعطفا جديدا على ساحة الصراع الاسرائيلي – الفلسطيني وبداية مرحلة جديدة من التطور حبلى بالمخاطر ستعكس مدلولاتها السياسية واسقاطاتها وتأثيراتها على مجمل التطور في اسرائيل وفلسطين المحتلة وعلى المنطقة برمتها.
وما نود تأكيده اولا وقبل كل شيء انه يجب على المجتمع الدولي ومختلف الاطراف فلسطينيا واسرائيليا وعربيا احترام اراد شعب الانتفاضة الفلسطينية الذي عبر عن موقفه من خلال معركة انتخابية حضارية ونزيهة وحسم المعركة دمقراطيا في هذه الانتخابات لصالح حماس. ولكن بالرغم من ذلك، فانه من الاهمية بمكان استخلاص العبر الصحيحة من نتائج انتخابات التشريعي، خاصة من قبل الشعب الفلسطيني وقياداته الوطنية واليسارية المختلفة، وخاصة ان القضية المركزية والاساسية كانت ولا تزال، قبل الانتخابات وبعدها، هي قضية شعب يناضل من اجل انجاز حقه في التحرر والاستقلال الوطني باقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية بعد التخلص من براثن الاحتلال الاسرائيلي الغاشم ومن دنس استيطانه ومستوطنيه. فاستخلاص العبر الصحيحة بعد نتائج الانتخابات للتشريعي وذلك بهدف خدمة القضية الوطنية الاولى، قضية التحرر والاستقلال الوطني.
سأحاول في اطار هذه المعالجة المتواضعة ان اساهم بدوري المتواضع في هذا الموضوع ومن منطلق انني لا ارى نفسي محايدا يفترش الرصيف ولا يهمه قضايا ومصير شعبه الذي يعتز بانتمائه القومي والوطني اليه.
* خلفية ما حدث:
كمتابع بالعين الفاحصة لتطور احداث الصراع الاسرائيلي – الفلسطيني وعلى الساحة الفلسطينية يوميا تقريبا، ومن موقعي السياسي والصحافي، برأيي ان هنالك عدة عوامل، مجموعة من العوامل قادت وساعدت حماس على تحقيق هذا النصر منقطع النظير سأجمل هذه العوامل بما يلي:
* أولا: ان الموقف الاستراتيجي للمحتل الاسرائيلي، لحكومة الكوارث الشارونية – البيرسية، كان مدلوله السياسي منع قيام دولة فلسطينية مستقلة وعرقلة وافشال أي خطة او خطوة تقود الى استئناف المفاوضات السياسية الاسرائيلية – الفلسطينية وحصر الاوضاع في الخانة الامنية لخلق وقائع ترسخ اقدام الاحتلال والاستيطان الكولونيالي. لن تجد اسرائيل الرسمية يوما رجلا فلسطينيا وطنيا معتدلا مثل الرئيس الفلسطيني محمود عباس ابو مازن، مد يده على وسعها للتسوية السياسية، وافق على خطة خارطة الطريق وتفاهمات شرم الشيخ وتوصل مع باقي الفصائل الفلسطينية الى قرار التهدئة والهدنة من طرف واحد، ولكن كل ذلك لم يشفع له لدى المحتل الاسرائيلي. لقد فرض المحتل على السلطة الفلسطينية والرئيس ابو مازن املاءات وشروطًا تعجيزية للخنوع الوطني التي في مقدمتها تفكيك بني الفصائل الفلسطينية وتجريدها من السلاح وجرها الى اشعال نيران الفتنة والحرب الاهلية الفلسطينية – الفلسطينية تحت يافطة "محاربة الارهاب". لقد عمل المحتل بشكل منهجي على افشال ابو مازن والسلطة الوطنية الفلسطينية ومعاملته بنفس النهج تقريبا الذي عاملت به خالد الذكر الرئيس ياسر عرفات والادعاء بانه "ضعيف" لا يقوى على محاربة "الارهاب الفلسطيني" ولهذا فانه ليس بذي شأن وليس شريكا مؤهلا للتفاوض معه من قبل حكومة الاحتلال. وقد ارفقت هذا الموقف بتصعيد العدوان الدموي على شعب الانتفاضة الفلسطينية من قصف وتدمير وتصفية شخصيات. وقد استغل المحتل عسكرة الانتفاضة لتضليل الرأي العام بانه يواجه الارهاب وكأنه لا يوجد احتلال ولا ارهاب الدولة المحتلة المنظم. هذا اضافة الى فرض حصار الجوع على الشعب الفلسطيني في الضفة والقطاع. فسد نوافذ الامل باحتمال التسوية السياسية وانتشار الجوع والبطالة بين الشعب الفلسطيني وعجز السلطة عن المواجهة قد ادى الى انتشار مظاهر الاحباط واليأس بين الجماهير الفلسطينية، ومثل هذه الاوضاع تعتبر التربة الخصبة لانتعاش الحركات الاصولية المتطرفة.

* ثانيا: لقد كان الرئيس الفلسطيني الراحل ابو عمار القوة الموحدة والمحترمة والمقبولة داخل فتح، القوة المركزية في م.ت.ف. وفي السلطة الفلسطينية، بعد رحيله لاحظنا الصراعات ومراكز القوى والتفسخات داخل فتح، وقد عكست الانتخابات للتشريعي ملامح هذا التمزق الذي ينذر باحتمال انقسامات محتملة في هذا الجسم الذي يشبه "المجمع التجاري – السوبرماركيت" الذي يجمع داخله التيارات المتعددة من يسارية ووسط ويمينية واصولية، اضافة الى صراع الاجيال الى جانب صراع المواقف. وهذا التمزق اضعف فتح وزاد من قوة حماس المتماسكة ايديولوجيا وتنظيميا، بالاضافة الى كونها قوة معارضة وليست قوة سلطة تتحمل وزر اخفاقات السلطة.

* ثالثا: الفساد الذي انتشر في اجهزة السلطة الفلسطينية وثراء البعض بطرق غير شرعية وتورط قادة ومسؤولين في السلطة ومن فتح في اعمال الفساد والرشوة – فضيحة الاسمنت لبنا، جدار الضم والعزل العنصري الذي اتهم بعض المسؤولين الكبار بالتورط في اوحالها.
هذا اضافة الى الغربة التي حكمت بين مسؤولين كبار في السلطة وبين الجماهير الشعبية وقضاياها.
امام هذا الفساد السلطوي برزت حماس وقادتها كأبعد ما يكون عن الفساد، وانها ضد الفساد السلطوي. واستغلت شبكة الجمعيات الاجتماعية التي تملكها وتديرها لتقديم يد العون والمساعدة لشعب يعاني اكثر من ستين في المئة منه من الجوع والبطالة ولكسب تأييده.

* رابعا: ضعف وتفسخ وفرقة قوى اليسار والتقدم والدمقراطية الفلسطينية الذي لم يستطع توحيد صفوفه ليكون قوة ثالثة بين فتح وحماس قد ادت نتائج الانتخابات للتشريعي الى دهدكته تحت مكابس قطبي حماس وفتح. وضعف وتراجع قوى اليسار والتقدم الفلسطينية، كما في مصر وفي الكثير من انظمة الخمة العربية قد اثبت وللاسف ان القوى البديلة سلطويا للانظمة القائمة في الظرف الراهن والقريب المنظور ليست القوى اليسارية والتقدمية بل الحركات الاسلامية التي تنشط جماهيريا وتبرز في مقارعة الظلم والامبريالية.

* خامسا: ان تركيز تحريض التحالف الاستراتيجي الاسرائيلي – الامريكي على حماس، وتركيز قوات هولاكو الاحتلال على تصفية واغتيال قادة وناشطين من حماس، من الشيخ احمد ياسين وغيره، قد رفع من اسهم حماس في اعين الجماهير الفلسطينية التي اعتبرت خروج قوات الاحتلال من قطاع غزة،اعادة انتشارها حسب خطة شارون الكارثية انتصارا لحماس،لهذه الحركة التي بنضالها المسلح – حسب رأيهم اسهمت في كنس المحتلين.
ما نود تاكيده في هذه الخلفية ان كثيرا من الاصوات التي حصلت عليها حماس كانت اصوات احتجاج على نهج الفساد الذي استشرى في السلطة الفلسطينية واصوات غضب على جرائم الاحتلال الذي سد المنافذ على التسوية السياسية. فالشعب الفلسطيني تواق للتسوية السياسية التي تنقذه وتنقذ وطنه من براثن المحتل وجرائمه.

* مدلولات واسقاطات هذا الحدث:
ان مدلولات واسقاطات هذا الحدث تحتاج الى اكثر من معالجة، سأكتفي بإبداء بعض المدلولات وباختصار شديد. فبرأيي ان اهم المدلولات ما يلي:
- اولا: ان اكثر من طرب من انتصار حماس هي حكومة الاحتلال الاسرائيلي وقوى اليمين ومختلف اعداء الحق الفلسطيني بالتحرر والاستقلال الوطني. فاليوم اسهل على حكومة الاحتلال والاستيطان التملص من المفاوضات والتسوية السياسية وتخدير الرأي العام العالمي بحجة ان لا تفاوض مع سلطة فلسطينية في مركزها حماس "الارهابية". وسمعنا القائم باعمال رئيس الحكومة، ايهود اولمرت وتصريحه بان لا تفاوض مع سلطة بقيادة حماس. ولا نستبعد ان يصعّد المحتل من عمليات الاستيطان والتهويد وبناء جدار الضم والعزل العنصري دون حسيب او رقيب دولي وفي ظل تجميد ودفن العملية السياسية وتجنيد ضغط دولي امريكي واوروبي لوقف المساعدات للشعب الفلسطيني المنكوب.
- ثانيا: تستغل قوى اليمين المتطرف،من الليكود والمفدال وهئيحود هلئومي وغيرهم من قوى الاستيطان والفاشية العنصرية التي عارضت خطة اعادة الانتشار في غزة صعود حماس للسلطة، لتقوية مكانتها في المعركة الانتخابية للكنيست تحت يافطة العداء للشعب الفلسطيني ولحقوقه الشرعية وانه لا يمكن تسوية الصراع مع الفلسطينيين سياسيا ولا مفر من مواصلة الاحتلال والاستيطان اعتمادا على منطق القوة والبلطجة العسكرية العدوانية العربيدة.
- ثالثا: فرض الحصار السياسي والعسكري والاقتصادي بشكل يصيب السلطة الفلسطينية والوضع الفلسطيني بالشلل و"بحلة الحكم" الامر الذي يتيح للمتآمرين على الحقوق الشرعية الفلسطينية محاولة احياء العظام وهي رميم، احياء مشاريع اعادة الوصاية على الشعب الفلسطيني، بوضع قطاع غزة تحت الوصاية المصرية، والضفة الغربية تحت الوصاية الاردنية وبتنسيق تام مع حكومة الاحتلال الاسرائيلي وحليفها الاستراتيجي ادارة عولمة الارهاب والعدوان الامريكية.
امام هذه المخاطر الجدية المحتملة والمرتقبة فان قضية الوحدة الوطنية الكفاحية الفلسطينية المتمسكة بثوابت الحقوق الوطنية تعتبر قضية قضايا الشعب الفلسطيني المصيرية للصمود امام هذه التحديات والمخاطر والتغلب عليها. وهذا يستدعي اولا وقبل كل شيء من حركة حماس توجها مسؤولا في فهم المقروء على ساحة الصراع والخارطة الدولية. فكما التزمت بقرار التهدئة الفلسطيني وابدت ملامح اعتدال في الموقف وشاركت في العملية السياسية الانتخابية للتشريعي وفق اتفاقات اوسلو، فان المسؤولية الوطنية لقضية الشعب الفلسطيني الكبرى تستدعي التقدم خطوة الى امام بالانسجام في الموقف الذي بموجبه اقيمت السلطة الوطنية الفلسطينية والذي بموجبه انتخب الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات وبعده محمود عباس،الموقف المبني على اساس دولتين للشعبين والتفاوض السياسي لانجاز الحق الفلسطيني بالدولة والقدس والعودة. فهذا الموقف مقبول دوليا ويحظى بالتأييد الدولي، اما الاعلان بعدم الاعتراف بدولة اسرائيل فمرفوض دوليا وغير واقعي ولا يستفيد منه سوى المحتل الاسرائيلي الذي يبني استراتيجيته على اساس التنكر لحق الشعب الفلسطيني في الدولة والقدس والعودة. نأمل ان تثمر محادثات ابو مازن مع قيادة حماس بما يخدم المصلحة الوطنية الفلسطينية. كما نرى من الاهمية بمكان اعادة تفعيل مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.
وما نود تأكيده انه كما اضطرت حكومة الاحتلال الاعتراف بمنظمة التحرير الفلسطينية، والتفاوض معها فانها في نهاية المطاف ستضطر للاعتراف بارادة الشعب الفلسطيني وبمن سيختاره ممثلا له لقيادة شؤونه.
وبالنسبة لنا، قوى السلام والدمقراطية، اليهودية والعربية، فاننا في الظرف الجديد ولمواجهة الاخطار والمصائب المرتقبة قد تضاعفت مسؤوليتنا التي تستدعي تصعيد نضالنا، وباوسع وحدة صف كفاحية لنصرة الحق الفلسطيني المشروع وردع ذئاب العدوان والجرائم اعداء السلام وحرية وسيادة واستقلال الشعب الفلسطيني.



#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في مؤتمر هرتسليا لأرباب الرأسمال الكبير: رسالة الأحزاب المتن ...
- طبختكم طِلعتْ شايطة!
- مدلولات المحور السوري- الايراني في مواجهة المخطط العدواني ال ...
- نحو النصر نسير مسؤوليتنا الأساسية الانطلاق بقوة لإنجاح قائمة ...
- براميل المياه المسقّعة على اقفية الدجالين كلب المختار مفضوح
- ماذا بعد أرئيل شارون؟
- تكيف ديماغوغي يتمترسون في أوكار اليمين ويهلّلون زورًا أنهم ا ...
- توبة -زعرور- كفر
- ألحكمة في التوفيق الصحيح بين المسؤولية والتميّز
- ألليكود المقزّم يتخبّط بين فكّي اليمين المتطرف والفاشيين
- الوصاية الدولية والمخططات السوداء - هل يضعون لبنان والمنطقة ...
- بناء على خطته -للحل الدائم-: هل أصبح عمير بيرتس من أنصار الت ...
- سنفتقدك دائمًا يا قبطان السفينة
- هذه الشنشنة التحريضية السافرة هدفها: ضرب الحزب الشيوعي والجب ...
- مع تقريب موعد الانتخابات المرتقب: ما العمل لقطع الطريق في وج ...
- يحاولون الاستظلال تحت رايتنا الطبقية الاشتراكية
- أي عمل وطني هذا?!- إدارة عولمة الارهاب الامريكية مسؤولة عن ا ...
- ماذا يختمر تحت سطح حكومة كارثية تتأرجح على كف عفريت؟
- أكثر من مجرد نقاش مع مجموعة سلامية اسرائيلية!!
- تقرير ميليس ينسجم مع استراتيجية -الفوضى البنّاءة- الامريكية


المزيد.....




- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجار شمال غرب أصفهان
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل وأنباء عن هجوم بالمسيرات ...
- انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول أمر ...
- وسائل إعلام: الدفاعات الجوية الإيرانية تتصدى لهجوم صاروخي وا ...
- وسائل إعلام: إسرائيل تشن غارات على جنوب سوريا تزامنا مع هجوم ...
- فرنسي يروي تجربة 3 سنوات في السجون الإيرانية
- اقتراب بدء أول محاكمة جنائية في التاريخ لرئيس أميركي سابق
- أنباء عن غارات إسرائيلية في إيران وسوريا والعراق
- ??مباشر: سماع دوي انفجارات في إيران وتعليق الرحلات الجوية فو ...
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية الرسمية نقلا عن تقارير: إسرائيل ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - احمد سعد - ألمدلولات والاسقاطات الاساسية لانتصار حماس الكاسح