أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - وديع السرغيني - مهامنا في المرحلة الحالية















المزيد.....

مهامنا في المرحلة الحالية


وديع السرغيني

الحوار المتمدن-العدد: 5533 - 2017 / 5 / 27 - 02:07
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


مهامنا في المرحلة الحالية

1- أولها هو الدفاع باستماتة عن مشروع الثورة والتغيير، بمضمونه الاشتراكي، الذي سيقضي لا محالة على جميع مظاهر الاستبداد والتسلط، وسيدفع بمجتمع المنتجين لحكم نفسه بنفسه بعد أن يحرر نفسه بنفسه، في إطار من الديمقراطية الجديدة، والبديلة لديمقراطية الواجهة.. والتي ستمنع احتكار السلطة، وستمنع الاستغلال، وستعمل على نشر قيم المساواة، وستنبذ العنصرية والشوفينية، بمختلف أشكالها.

2- ولأجل مناصرة مشروعنا الاشتراكي هذا، لا بد في هذا السياق، من الارتباط العضوي بالطبقات الشعبية المسحوقة، لأنها المعنية مباشرة بهذا المشروع الاجتماعي العادل.. بل هي المتضررة من هذه العولمة الرأسمالية، وجشع الصناديق المالية والشركات الإمبريالية العابرة للقارات، التي تقف سدا منيعا في وجه الحركات الاجتماعية المناضلة من أجل التغيير.

3- في طليعة القوى الاجتماعية المعنية بالتغيير، توجد الطبقة العاملة، وهي طبقة محرومة نهائيا من أية ملكية، ولا تملك سوى سواعدها وعرقها وقيودها.. ولأجل ضمان قوتها، والحفاظ على استمراريتها على قيد الحياة، تتعرض لأبشع أنواع الاستغلال، وتعيش حالة فقر دائم ثورته للأبناء ثم لأبناء الأبناء.. في مقابل اغتناء مستغليها، أرباب المعامل الجشعين، وأصحاب الورشات والضيعات الفلاحية، ومالكي المناجم ومراكب الصيد..الخ

4- فالطبقة العاملة وهي تخوض نضالاتها اليومية، لا بد لها من اجتذاب كافة الطبقات الشعبية الأخرى، وإقناعها بالحل الاشتراكي وبحتميته التاريخية، فالحل الاشتراكي للتناقضات التي يعيشها المجتمع المغربي، هو الحل الوحيد للقضاء على الاستغلال وعلى الرأسمالية من جذورها، إذ لا يوجد من سبيل للقضاء على الاستغلال وعلى الحرمان والبؤس والفقر، سوى هذا النظام الاشتراكي العادل.

5- وفي سياق العملية الثورية التحررية التي انخرطت في معمعانها الطبقة العاملة، لا يمكن لها أن تكلل بالنجاح إلا إذا نظمت هذه الطليعة صفوفها، وعززت تحالفاتها مع مختلف الطبقات الشعبية المقهورة، وجميع الفئات المحرومة والمهمشة. إذ لا بد أن تتوفر الطبقة العاملة على حزبها السياسي المستقل، وعلى منظماتها النقابية، وعلى نواديها الاجتماعية والثقافية، كشرط لا بد منه لنجاح العملية الثورية برمتها، وقيادتها لها بأكمل وجه وفي الاتجاه السديد.

6- وخلال هذه المرحلة المتميزة، والمعروفة بالعولمة الرأسمالية، التي تستوجب نضالا ضاريا ضد الإمبريالية، وضد صناديقها المالية والملاكين العقاريين الكبار، المتحكمين والمستفيدين من مجموع خيرات هذا الوطن.. يجب أن يتوفر الحزب على طابعه الطبقي والاشتراكي بكل ما في الكلمة من معنى، حزب يدافع بشراسة وبوضوح عن مصالح الطبقة العاملة، مكرسا عدائه للبرجوازية ولحلفائها.. دون أن ينسى أو يهمل مصالح حلفائه وسط الطبقات الشعبية، أساسا الطبقة البرجوازية الصغيرة، والعاطلين، والمعطلين، وسائر المهمشين والمحرومين..الخ

7- وتتشكل هذه الطبقة البرجوازية الصغيرة من عموم المالكين الصغار، في المدن والبوادي، أي أصحاب الورش الصغيرة، والصناع التقليديون، وأصحاب محلات النجارة والخياطة والحدادة والحلاقة والمكانيك والفلاحة المعاشية التي لا يحتاج أصحابها في الغالب ليد عاملة إضافية، تكون عرضة للاستغلال والعمل المأجور.
إلى جانب هؤلاء، يوجد الموظفون الصغار والمتوسطون الذين يشتغلون في قطاعات عديدة، وبأجور هزيلة غير كافية لانتشالهم من الفقر والحرمان. أهم هذه القطاعات هي التعليم والتمريض، إضافة لبعض أطباء القطاع العام، وثلة من المهندسين والمحامين والإداريين.. وهي فئات محرومة، بالكاد تضمن قوتها اليومي، مهددة طول الوقت بالمزيد من الحرمان، نتيجة للغلاء والزيادة المضطردة في أسعار المواد الغذائية الأساسية، وكذا أسعار الخدمات، وخوصصة المزيد من القطاعات ذات الطبيعة الخدماتية والاجتماعية.

8- والحزب وفق هذا المنظور، ليس مجرد فكرة أو أطروحة نظرية للتميز، يتجمع حوله مجموعة من الأتباع والمريدين المقتنعين بهذه الأفكار أو بعضها، بل هو تصور تغذيه الممارسة الميدانية والالتزام الطبقي. تنظيم يستند على رؤية ناتجة عن تراكمات نضالية فكرية وتنظيمية، عملت على تطوير المشروع الاشتراكي، وحولته من مجرد حلم خيالي، إلى علم وبرنامج والتزام، بعد أن توصل دعاة المذهب الاشتراكي الأولون، لأصل الأرباح التي يجنيها الرأسماليون، وإلى كيفية تحقيقهم للتراكم في ظل نظام الاقتصاد الرأسمالي هذا، الذي نعيش آخر حلقاته ومراحله التي لحقها التعفن، باعتماده على فائض القيمة، بما هو تفسير يفضح مكر، وجشع الرأسماليين، وسرقتهم لعرق الكادحين العمال والعاملات.

9- فمن أجل أن يقود الحزب العملية الثورية، وينجح في قيادة جميع الفقراء والمحرومين لضفة النصر، عبر القضاء النهائي على جميع مظاهر الاستغلال، لا بد من خوضه النضال على كافة واجهات الصراع الطبقي، وإتقانه أحسن إتقان وبكل مبدئية عالية وروح طبقية ملتزمة بهذا النضال.. نضال على الواجهة الفكرية، ونضال على الواجهة السياسية، وكذا نضال على الواجهة الاقتصادية.

10- فلا يتهاون الحزب خلال صراعه ضد الأفكار والمشاريع المثالية الرجعية، وفي فضح أسسها الطبقية التي لا تخدم في نهاية المطاف سوى الرأسمالية وجميع الطبقات المالكة والحاكمة.. كما لا يدخر الحزب جهدا لخوض النضالات الاقتصادية داخل المعامل، وبقلب المصانع والشركات، والمناجم، والضيعات.. دفاعا عن مصالح ومطالب العمال والعاملات، وإسهاما في تطوير قدراتهم الذاتية، ورفعا لوعيهم السياسي الطبقي، عبر الربط الدياليكتيكي السديد بين نضالاتهم المطلبية الاقتصادية، وبين مطالبهم السياسية المباشرة وغير المباشرة.
وفي المجال التنظيمي الذي يعد بمثابة فن يجب أن يزاوج لا محالة، بين السرية الضرورية، حفاظا على أمن التنظيم، من الوقوع في شباك المخابرات.. وبين العلنية اللازمة لضمان تواصل جماهيري أكبر وأشمل، يتيح الفرصة للتنظيم لشرح البرنامج، ولتطوير عمله، وأهدافه المرحلية والإستراتيجية..

11- فالحزب يدعو صراحة للثورة الاجتماعية ذات الأفق الاشتراكي الواضح، ولا يتوانى عن إعلان الحرب على الرأسمالية وعلى الطبقة البرجوازية وحلفائها من المالكين العقاريين.. ينتقد ويفضح زيف مؤسساتها، وديمقراطيتها الشكلية والمحدودة، حيث يجب عليه أن يعمل بتخطيط لمقاطعة محطاتها الانتخابية، دون أن يتأخر عن استغلال الحملات الانتخابية للفضح والتشهير بزيف العملية، مع التعبئة والشرح لدعاوي المقاطعة، ولإقناع الجماهير العمالية والشعبية بجدوى البديل الديمقراطي والاشتراكي.

12- فالثورة لا بد وأن تكون عنيفة للرد على عنف السلطة الرجعي والدموي. فمن أجل تحصين معاقلها وقواعدها ومكتسباتها.. لا بد لها من تشكيل سلطتها المضادة، وأن تنشئ ميلشياتها وتنظم مجالسها الشعبية والديمقراطية، في المعامل، والمصانع، والمناجم، وداخل الضيعات، وفي قلب الأحياء الشعبية والمداشر.. بهدف حماية المؤسسات الإنتاجية من التخريب والإتلاف، وبهدف تدريب الطلائع على التسيير والتنظيم والإدارة الديمقراطية الجديدة.

13- فالثورة عبارة عن مسلسل ينمو عبر التراكم، والتجديد، والتنويع في أساليب وآليات النضال، بحيث لا تقوم الثورة بسبب قرار أو مخطط، مدبر من طرف جهة من الجهات مهما كانت ثوريتها وصدقيتها.. فالثورة لها شروطها الذاتية والموضوعية التي لا بد من توفرها بكل الدقة اللازمة. إذ يجب على جميع القوى الثورية، وعلى الحزب القائد أساسا، حزب الطبقة العاملة أن يبقى مستعدا ومتأهبا في جميع اللحظات التي تعرف تفاقما للأزمة، وتناقضات بيّنة وواضحة في صفوف النظام الحاكم، في ظل عجزه التام لتدبير الحكم بالطرق والوسائل المعتادة، بالموازاة مع تفاقم السخط الجماهيري والشعبي العام، وإبداء الرفض للأوضاع وما يتخذه النظام من سياسات، يترجم إلى نضالات طبقية تصعيدية ودعوة للإطاحة بالنظام، والإسراع لتشكيل التمثيليات الديمقراطية البديلة في الميدان.

14- وفق هذا الفهم وهذا المنظور، فالثورة في قناعتنا ذات طبيعة اشتراكية، هدفها القضاء بشكل جذري على الرأسمالية ونظامها البرجوازي المتعفن، القائم على الاستغلال والاستبداد والعمالة للرأسمالية العالمية، أي الإمبريالية، عبر الخضوع والانصياع المذل لإملاءاتها وتحكمها، تنفيذا لقرارات مؤسساتها المالية والنقدية، وصيانة لمصالح شركاتها الإمبريالية العابرة للقارات.. لاعتبارات عديدة، أهمها كون الرأسمالية خلال هذه المرحلة الإمبريالية، هي أصل الشر وجميع الشرور التي تعيشها الطبقات الشعبية المحرومة.. بل البشرية جمعاء، المهددة بالانمحاء، جراء الحروب والتهديدات النووية والإتلاف البيئي الفظيع..الخ إذ لا بد من خوض الصراع ضد الإمبريالية، وضد مصالحها المحمية من البرجوازية المحلية، على أرضية برنامج يلتزم بقضايا المواطنين الكادحين والمحرومين، تنخرط للدفاع عنه قوى الثورة المنظمة، برئاسة وقيادة حزب الطبقة العاملة، المستقل، وبمشاركة الفئات والطبقات الشعبية الحليفة المعنية بالثورة والتغيير.. إذ لا بد من نسج هذه التحالفات، والحفاظ عليها، وصيانتها لمرحلة طويلة، بعد نجاح الثورة، واستيلاء الطبقة العاملة وعموم الكادحين والمحرومين على السلطة السياسية.. فعقد التحالفات الإستراتيجية، الطبقية هو الضامن الذي سيحافظ على جذوة الثورة مشتعلة ومتقدة في وجه الأعداء المتربصين بالثورة وبإنجازاتها على الأرض. فلا مناص إذن من برنامج حد أدنى سياسي واقتصادي، ينير طريق الثورة والثوار، ويسهل المسار نحو الإستراتيجية الثورية الاشتراكية، ويحافظ على الخط النضالي المبدئي الذي لا يهمل ولا يفرط في التاكتيكات الضرورية اللازمة والمُلزمة بمصالح وتطلعات عموم الكادحين والمحرومين المغاربة.. ولا مزايدة يسراوية يمكن أن تدفع الحزب ومناصريه وحلفائه إلى التخلي، أو التنقيص، أو الإهمال لبرنامج النضال الديمقراطي حيث ستظل مطالب توسيع مجال الحريات السياسية، والنضال لإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي، لضمان حرية التعبير، وحرية الانتماء السياسي وحرية التظاهر.. محط صراع ونضال لن يتوقف، ولن تخبو جذوته ما دام نظام القمع والاستبداد الحالي قائما مستمرا في وجوده.

15- فلا معنى لثورة اجتماعية شعبية لا تضع أمام أعينها مهمة الاستيلاء على السلطة السياسية لصيانة حكمها، ولإثبات طموحاتها، ولضمان مستقبلها.. ولا معنى لثورة اجتماعية، لا تحدد بدقة أعدائها، وخصومها الطبقيين والسياسيين.. ولا معنى، ولا وجود لثورة في الخيال فقط، حيث أن الثورة عبارة عن سلسلة من المعارك الصغيرة والكبيرة، تتخذ طابعا إصلاحيا تارة، وجذرية تارات أخرى، تتقدم تارة، وتتراجع تارة أخرى.. ثورة يجب التخطيط لها بإتقان، ويقودها زعماء مدربين، ومخلصين بقوة للطبقة العاملة ولمصالحها ومصالح عموم الكادحين.. وهو الشيء الذي لن يكتب له النجاح إلا بوجود الحزب، ذاك الشرط الذي لا بد، منه لضمان نجاح الثورة وتقدمها بوجهة اشتراكية مضمونة.. الشيء الذي يلزم الثورة والثوار جميعا بالانخراط في انتفاضة شعبية عمالية، تنطلق من رحم الإضرابات العمالية، والاحتجاجات الشعبية المناهضة للغلاء والخوصصة، والمناضلة من أجل الحق في الشغل، ومن أجل الحق في السكن.. وهي الانتفاضة التي يجب أن تقودها الطبقة العاملة المنظمة في حزبها السياسي المستقل، وأن تقود عموم الجماهير المنتفضة نحو هذه المهمة الثورية، عبر سلسلة من الحركات النضالية والاحتجاجية وعبر الإضرابات والاعتصامات واحتلال المعامل والمناجم والضيعات.. وتطوير هذه الاحتجاجات وهذه الإضرابات من إضرابات محدودة، محلية وفرعية، إلى إضرابات قطاعية عامة، تتوج بانتفاضة مسلحة تقيم السلطة الشعبية البديلة، سلطة المجالس العمالية والمجالس الشعبية داخل الأحياء وفي قلب البوادي، وفي عقر المناجم، وفي أعالي البحار..الخ

 وختاما لهذا البيان المركز، والذي يعد بمثابة تذكير بمواقف ومبادئ يتبناها، ويعتنقها المئات، بل الآلاف من المناضلين الثوريين المغاربة، دون أن يجمع لحمتهم نفس التنظيم السياسي، وهي مهام تبدو من الناحية النظرية بسيطة ومقبولة من لدن جل مكونات الحركة المناضلة من أجل الاشتراكية.. حيث يلزم جميع المكونات المؤمنة بهذه المبادئ والأفكار فتح النقاش الديمقراطي في صفوف مكونات الحركة، وفي ما بين المكونات نفسها، من أجل توحيد صفوف الحركة وتقوية تنظيماتها الضاربة، على أرضية برنامج عمل وحدوي، متوافق مع إستراتيجية النضال الاشتراكي، التي تفترض المزيد من العزم والحزم، والاستعداد لخوض النضال الموحد، والمنظم، والمتصاعد.. دفاعا عن جميع القضايا المرتبطة بمشروع التغيير الاقتصادي، والسياسي، والاجتماعي، والثقافي، التقدمي.
هو ذا مجمل التصور الذي نؤيده، وندافع عنه، ونسعى دوما لتطويره والتجديد في بعض نقطه.. بعيدا عن التقديس وأخذا بنسبية الحقائق، واعتمادا على المتابعة الدقيقة للأوضاع والمتغيرات، وفق المنهج العلمي الذي يعتمد التحليل الملموس لكل وضع ملموس ومحسوس، للتعبير بصدق عن هذه الأوضاع، ومدى كارثيتها.. التي تعيشها الجماهير الشعبية المسحوقة وفي القلب منها الطبقة العاملة المغربية.

وديع السرغيني
ماي 2017



#وديع_السرغيني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اشتراكيون دوما وأبدا..
- في ذكرى انتفاضة 23 مارس
- ملامح الفشل تلقي بظلالها على الحركة المدافعة عن مقر المنظمة ...
- في الرد على بعض المواقف والأفكار التي جادت بها نشرة -الشرارة ...
- من اليد الممدودة، الى العناق -العمومي- المفضوح
- المقاطعة نجحت والتهنئة لا بد منها
- في ذكرى التأسيس للمنظمة الثورية -إلى الأمام-
- الطبقات الاجتماعية في المغرب
- مهامنا الثورية
- في ذكرى انتفاضة يناير المجيدة
- دعما للحركة الاحتجاجية وتشبثا بخط النضال الديمقراطي الاشتراك ...
- مخلصون دائما لزروال ولجميع الشهداء
- ملاحظات أولية في بعض المواقف الصادرة عن الرفيق الحسين الزروا ...
- دجنبر المجيدة وذكرى الإضراب العام
- عن ثورة دجنبر 1905 والأدوار الطليعية اللينينية
- في ذكرى استشهاد المناضلة سعيدة المنبهي
- بمناسبة المنتدى ومقاطعة جلساته
- في ذكرى ثورة أكتوبر الاشتراكية المجيدة
- 20 يونيو ذكرى شهداء -الكوميرة- الأبطال
- الأهداف واضحة والحملة مستمرة لفضح الانتهازيين..


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - وديع السرغيني - مهامنا في المرحلة الحالية