أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - كمال آيت بن يوبا - الريف وهوية سكان شمال افريقيا أنثربولوجيا















المزيد.....

الريف وهوية سكان شمال افريقيا أنثربولوجيا


كمال آيت بن يوبا
كاتب

(Kamal Ait Ben Yuba)


الحوار المتمدن-العدد: 5532 - 2017 / 5 / 26 - 17:38
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


شعارنا : حرية – مساواة – أخوة حقيقية

أوحت لي أحداث الريف المغربي مؤخرا و ما تم تناقله في الفيديوهات من صور لوضعية بعض سكان الريف المزرية التي توجد مثلها في كل المناطق النائية بالمغرب و الجزائر و تونس و ليبيا بهذا المقال الذي يستهدف إظهار الحقيقة العلمية البيولوجية التي تعيد للإنسان قيمته .و بالتالي تكشف حجم الجرائم التي قام الإستعمار الأروبي في الماضي عن طريق القوة العسكرية مثل إستعمال الغازات السامة في حرب الريف والابادة الجماعية والفردية لسكان عزل في الجزائر و غيرها و لا يزال يقوم بها بأساليب جديدة عن طريق مؤسساته المالية و غيرها.
و إذا كان رمضان على الأبواب فإنه للأسف الشديد هناك في المنطقة من يقولون بأفواههم أنهم يؤمنون بوجود القدرة الإلهية العظمى لكنهم لا يستحضرون هذا الوجود في علاقاتهم بالآخرين .و لا يعيرون أدنى إهتمام لعقول و مشاعر الناس .فتراهم كما في غير رمضان يكذبون و يعطون الوعود الكاذبة و الماكرة للناس ويحبكون الدسائس والمسرحيات من وراء الستار و يستهدفون المسالمين في حريتهم و كرامتهم التي هي حقوق طبيعية شرعية لا غبار عليها .
ما علينا .
إن فرع الأنثروبولوجيا المقصود هو العلم بمفهوم la science الذي يهتم بصفات الجسم البشري و مميزاته و الذي يصنف البشر ، داخل النوع البيولوجي الوحيد الموجود حاليا على سطح الأرض و هو أومو سابيانس الإنسان العاقل Homo sapiens، إلى 3 سلالات races أو أنماط types حسب المظاهر الخارجية للجسم التي يمكن ملاحظتها :
- السلالة السوداء أو النمط الأسود (و قد تسمى أيضا السمراء)
- السلالة البيضاء أو القوقازية و تسمى أيضا الأروبية .
- السلالة الصفراء مثل سكان اليابان والصين و غير ذلك ..

بطبيعة الحال يمكن الحديث في هذا التصنيف عما يسمى تحت-السلالات sous-races أي المجموعات التي لها خصائص متشابهة داخل نفس السلالة أو النمط .النمط هو المفهوم الحديث للمفهوم القديم الذي كان متداولا و هو السلالة.
سكان شمال إفريقيا الحاليين هم خليط من الأنماط أو السلالات الثلاث الآنفة الذكر مع نسب مختلفة بالنسبة لكل سلالة .
و القول بأن أغلب سكان شمال إفريقيا "أمازيغ" معناه أنهم يتكلمون لغات "أمازيغية" تجعلهم مختلفين عن الباقي.و لكن هل يعني ذلك أنهم من سلالة واحدة فقط من الناحية العلمية الأنثروبولوجية ؟
طبعا لا .
الامازيغ يتشكلون من سلالتين السلالة الغالبة عدديا هي السلالة البيضاء الأوروبية أو القوقازية و السلالة السوداء الإفريقية . الأولى توجد في الشمال و الوسط غالبا والثانية في الجنوب أي الصحراء غالبا .
لكن داخل النمط الابيض الأوروبي أو القوقازي الغالب من حيث العدد في شمال إفريقيا فهناك ، إبتداء من مصر، الأقباط (المسيحيون و غيرهم) و اليهود والأمازيغ و أحفاد الفنيقيين الذين بقوا في شمال إفريقيا . فكلمة تيفيناغ تحتوي على الجذر "فينيق" الذي أصله فينيقيا . و هناك جبالة في المغرب أي أحفاد السومريين (جبالة أصلهم القريب سومري أنظر مقال سابق في الموضوع ) الذين هاجروا من العراق ربما خوفا من الاضطهاد (و يحتمل وجودهم في كل شمال افريقيا ) . و هناك أحفاد اليونانيين الذين هاجر أجدادهم للمنطقة وبقوا في شمال إفريقيا و هم ما يسمى الركراكيون الذين كانوا مسيحيين في بداية الميلاد حتى نهاية القرن 7 الميلادي بعد مجئ العرب الغزاة لشمال إفريقيا .وما تلك الاحتفالات التي لا يزالون يحافظون عليها و التي تشبه المظاهرات في الشوارع خلال بداية الربيع سوى طقوس مسيحية قديمة كانت تحتفل بعيد الفصح المسيحي لكن اليوم يحملون أعلاما خضراء كانوا يحملون عوضها في الماضي صلبانا .و يوجدون في المغرب و الجزائر و تونس على الأقل . و هناك العرب و غيرهم .
و السلالة الصفراء منها مهاجرون من آسيا كاليابانيين والصينيين و البوذيين وغيرهم في المنطقة حاليا.
أما السلالة السوداء فتتكون من الأفارقة السمر.
و إذا كانت النظرية العلمية الصحيحة و الأكيدة التي يمكن تسميتها "القصة الافريقية للإنسان" أو بالإنجليزية التي إشتهرت بها story human African (عوض east side story أو west side story أي قصة الجهة الشرقية أو قصة الجهة الغربية بالنسبة لأكبر فالق جيولوجي شرق إفريقي يوجد في العالم ، فيما يخص بداية خروج تلك الأنواع البشرية الأولى للوجود من خلال الاضطرار للتخلي عن حياة الغابة بعد تغير ظروف البيئة و تراجع الغطاء الغابوي في شرق إفريقيا أو غربها )، تثبت أن مَهْد ظهور كل السلالات الحالية أو لنقل الأنواع البشرية الأولى التي أدت لهذه السلالات هو إفريقيا ، فمعناه أن هجرة الأنواع الأولى البشرية للقارات كلها قد إنطلقت من إفريقيا منذ ملايين السنين .النوع الأول المقصود هو الإنسان المنتصب Homo erectus الذي وجدت أثاره في شمال افريقيا .
نستنتج من هذا علميا أن السلالة البشرية الأصلية أو النمط الأصلي لشمال إفريقيا و في كل افريقيا و الذي نتج عن تطور الاسلاف و بقي في مكانه هي السلالة السوداء أو السمراء أو النمط الأسود .
أما أفراد السلالة البيضاء أو النمط الأوروبي الذي يسمى أيضا قوقازي و المتواجدين في شمال إفريقيا ، فكلهم مهاجرون هجرة ثانية من القارات الأخرى و خاصة من أوروبا لإفريقيا في فترات زمنية متفاوتة و في ظروف أو لأسباب متعددة .
إبتداء من نهاية القرن 7 و بداية القرن 8 الميلادي ستعرف المنطقة إحتلالا من طرف بعض العرب القدامى المهووسين بالغزو و الغنائم و سفك الدماء و السبي و غير ذلك .هذا الإحتلال الذي يسمونه فتوحات لإخفائه حتى اليوم بل يسمون شمال إفريقيا عربية بسببه رغم كونها ليست جزءا من شبه جزيرة العرب و ضدا على تعاليم محمد التي كان يعلمها للعرب هناك في حياته مثل عدم الإعتداء على الغير و عدم قتل الأنفس حتى شبه هدم الكعبة بأهون من القتل و عدم السطو على ممتلكات الغير وغير ذلك ، تم إستغلاله للتمكين الابدي بطمس هوية كل أفراد السلالة البيضاء الآخرين الذين كانوا متواجدين قبل الغزو و الإحتلال بطرق كثيرة و متعددة منها نشر الاكاذيب والتدليس و إخفاء الوثائق التاريخية أو حرقها و منها التعريب و القهر و التخويف و قلب الحقائق و إستعمال المزورين للوثائق التاريخية و غير ذلك .
وحدهم الامازيغ و اليهود وآخرون مثل الركراكيين أي أحفاد اليونانيين إستطاعوا المقاومة و الصمود بشتى الطرق للمحافظة على ما استطاعوا المحافظة عليه حتى داخل ما قدم لهم ذلك البعض من العرب الغزاة على أنه الإسلام الحقيقي رغم مخالفته لتعاليم محمد العربية المتسامحة والتي لم تكن إرهابا و لا سطوا على ممتكات الغير أو أراضيه أو نسائه .فمحمد لم يغزو (يَغْزُ) أي دولة أجنبية أو قوم طيلة حياته .و لم يقم بأية حروب مثل ما يسمونها حروب الردة في شبه الجزيرة العربية و هي في الواقع حروب هدفها سياسي لإخضاع القبائل العربية لسلطة قريش بعد وفاة محمد.رسالة محمد كانت دعوة بسيطة للتوحيد و عبادة الله الواحد و ترك عبادة الاصنام .و كانت دعوة للجاهليين العرب للتحلي بالاخلاق الرفيعة .فقد كانوا يهاجمون بعضهم بعضا و يسرقون ممتلكات و اموال بعضهم بعضا و يسبون نساء بعضهم بعضا لأتفه الاسباب .بعد وفاته عادوا لما كانوا عليه بل قالوا كاذبين و كتبوا في الثراث الذي وصل شمال افريقيا ان محمد أمر بكل هذا أي أن الاسلام إرهاب و غزو و غير ذلك و اخترعوا الروايات و الاكاذيب و لفقوها بدون خجل لرسول الله.
بإستثناء هذا البعض من العرب الغازي لشمال افريقيا تكون كل الطوائف التي ذكرنا أعلاه ماعدا السلالة او النمط الاصفر الحالي كانت مستوطنة لشمال افريقيا قبل الغزو .
و الهوية الغالبة و الحقيقية حسب المعطيات العلمية الحديثة و هي أن سكان شمال افريقيا في غالبيتهم ينتمون للنمط الاروبي أو القوقازي .و لهذا فهُم من الناحية البيولوجية ينتمون للنوع أومو سابيانس .
الذي وقع و هو أنه بالقهر و التخويف و الاستبداد الذي لم يرد ان ينحصر منذ ذلك الغزو اللعين الذي قال فيه ابن خلدون قولته الشهيرة التي معناها "العرب إذا تغلبوا على بلدان سارع اليها الخراب " فقد قاموا بكل المحاولات لتخريب هوية السكان الاوائل لشمال افريقيا و سموها عربيية و غير ذلك ضدا على التاريخ والجغرافيا حتى أفقدوا الانسان شيئا فشيئا إنسانيته و رجعوا به للنوع اوموا اريكتيس اي الانسان المنتصب عوض الانسان العاقل الشريف اي الذي له كرامة و حرية من القدرة الالهية العظمى.
أضف إلى ذلك ماقام به الاستعمار الاروبي الذي رأيناه اليوم بسياساته المفروضة بالمؤسسات المالية الدولية وبخطط جهنمية إعترف بفشلها علانية ، يخرب التعليم و الادارة في المنطقة و البحث العلمي لتحويل الناس لحيوانات مفترسة ومستهلكة لا تعرف هويتها الانسانية الحقيقية ولا حقوقها و تبحث فقط على الحد الادنى للبقاء على قيد الحياة حتى صار البعض بسبب ذلك ينتحرون أو يحاولون ذلك .
فالذين مثلا ادعى آباؤهم أو أجدادهم في الماضي باختلاق الروايات و فبركة الانساب ، لأسباب سياسية مفهومة أو خوفا من إضطهاد أنهم عرب دون أن يثبتوا ذلك بالدليل العلمي ، سيجدون صعوبة بل سيصابون بالإحراج الشديد إذا أرادوا التنصل من هذه الهوية المزيفة بعدما ساءت أحوال العرب و صاروا متهمين دوليا بالارهاب مثل ما هو حاصل اليوم .
و تسميات مثل البربربالنسبة للامازيغ و بالطريقة التي يستعملونها و جبالة بالنسبة للسومريين و الركراكيين بالنسبة لليونانيين أو تسميات مصطنعة من طرف المستعمرين الفرنسيين خصوصا والذين لا يريدون الخير لأبناء المنطقة مثل تسميات الكانطونات كأنهم يسمون الفرق العسكرية حسب الأماكن التي يضعون فيها الانسان كتسميات المغاربة ،الجزائريين ، التونسيين، الليبيين، المصريين و غير ذلك مما انتجه الاستعمار الفرنسي و غيره ، هي في الواقع محاولات لطمس هوية الانسان الحقيقية و تدويخ عن هويته البيولوجية كمنتي للنوع أومو سابيانس الانسان العاقل و للسلالة الأروبية القوقازية .
في هولندا قام زعيم حزب عنصري معروف بنعت المغاربة بأنهم سُراق .التاكيد على انهم مغاربة فحسب و ليسوا شمال افريقيين كان الهدف منه لصق السرقة بالمغاربة فقط رغم ان السرقة يقوم بها الهولنديون ايضا .
فالإصرار الآن على تسمية الناس بهذه الأسماء المراوغة و التأكيدعليها هدفه واضح و هو إحتقارهم و جعلهم يشعرون أنهم أقل قيمة منهم أي أنهم "أقل من الإنسان" des sous -hommes و بالتالي حلال ملال إستغلال ثروات بلادهم وحرمانهم من حقوقهم الدولية كبني آدمين يتمتعون بكل الملكات والمميزات التي لأي إنسان آخر في أوروبا و أمريكا و البرازيل و أستراليا و غير ذلك.. و ينتمون لنفس النوع البيولوجي Homo sapiens و للسلالة القوقازية الأوروبية .
وإذا كان العلم الحديث والبيولوجيا خاصة قد أثبتت أن أصل الناس أو أجدادهم في شمال افريقيا هم أوروبيون وجدوا أنفسهم عالقين بشمال إفريقيا بالسياسات المفروضة التي أشرنا لها أعلاه فهذا لا يعني أن هؤلاء هم الآن أقل إنتماء لأوروبا هوياتيا و بيولوجيا من أجدادهم وفقا لقوانين الوراثة البيولوجية التي اكتشفها كركوري ماندل Mendel Gregory و غيره والتي تعلمون .
و الكلام هنا موجه للأوروبيين .
وبما أن هناك مواطنون أقباط وسومريون و يونانيون و أمازيغ و عرب و يهود و أفارقة سود و غيرهم في شمال افريقيا الآن فيجب النظر إليهم على هذا الأساس و إحترام حريتهم و كرامتهم و توفير العيش الكريم لهم .لأن هذا التنوع والإختلاف أبدعته عبقرية القدرة الالهية العظمى موجدة الكون ووفرت لهم كلهم الثروات الطبيعية لعيشهم في الاماكن التي يوجدون عليها و ليس أي قوة أخرى موجودة على الأرض..
و إذن فلا يجب على الأقلية الحاكمة في أوروبا حرمان الأغلبية من خلق الله في شمال إفرقيا من ثروات الله .



#كمال_آيت_بن_يوبا (هاشتاغ)       Kamal_Ait_Ben_Yuba#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا شجعانا إعترفوا بالخطأ في قانون التقاعد
- العودة للتوقيت القديم في رمضان المغرب أفضل
- الجزائر و المغرب مدعوان لشجاعة القرار حول التقاعد
- مقترحات لنزع فتيل توترالريف المغربي
- فرنسا مسؤولة عن إفساد تقاعد المغرب والجزائر
- الإستقلال و درس إنتخابات الرئاسة الفرنسية لجنوب المتوسط
- فرنسا تقرر لنفسها و لغيرها ماكرون رئيسا
- شيد قصورك ، لم تُغير الوضع في مصر
- توضيح بخصوص مقال من أصول الإنسان حيوان يمشي على أربع
- من أصول الإنسان حيوان يمشي على أربع
- هيئة العجز العلمي: إعدام الغراب واجب ديني
- إسرائيل أكثر عدالة في التقاعد من دولة الإسلام؟
- 1 ماي عيد صار مناسبة للمطالب والمظالم
- دروس علوم البيولوجيا و الجيولوجيا
- إحتجاجات الريف المغربي ليست ثورة
- تجربة الفئران البشرية الإيطالية محكومة بالفشل
- ما تبقى من Polisario كانوا معارضين للحسن الثاني
- بيان لإتحاد الألوهيين بخصوص 8 مارس
- رغم التخريب سترفع السيدات رؤوسهن عما قريب
- تحية عالية لملكة الأكراد


المزيد.....




- لماذا تهدد الضربة الإسرائيلية داخل إيران بدفع الشرق الأوسط إ ...
- تحديث مباشر.. إسرائيل تنفذ ضربة ضد إيران
- السعودية.. مدير الهيئة السابق في مكة يذكّر بحديث -لا يصح مرف ...
- توقيت الضربة الإسرائيلية ضد إيران بعد ساعات على تصريحات وزير ...
- بلدات شمال شرق نيجيريا تشكل وحدات حماية من الأهالي ضد العصاب ...
- أنباء عن -هجوم إسرائيلي محدود- على أهداف في العمق الإيراني و ...
- قنوات تلفزيونية تتحدث عن طبيعة دور الولايات المتحدة بالهجوم ...
- مقطع فيديو يوثق حال القاعدة الجوية والمنشأة النووية في أصفها ...
- الدفاع الروسية: تدمير 3 صواريخ ATACMS وعدد من القذائف والمسي ...
- ممثل البيت الأبيض يناقش مع شميغال ضرورة الإصلاحات في أوكراني ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - كمال آيت بن يوبا - الريف وهوية سكان شمال افريقيا أنثربولوجيا