أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - عادل إبراهيم عبد الله - سامي يوسف :هوامش وإفادات في ذكرى فاجعة الرحيل















المزيد.....

سامي يوسف :هوامش وإفادات في ذكرى فاجعة الرحيل


عادل إبراهيم عبد الله

الحوار المتمدن-العدد: 1446 - 2006 / 1 / 30 - 06:19
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


سامي يوسف قبريال
من مواليد حي المسالمة بأم درمان 1951.
تخرج في ثانوية محمد حسين والتحق بالمعهد العالي للموسيقى والمسرح .
أسس جماعة النبض1971 وأشرف على صفحاتها بمجلة الشباب والرياضة .
نشر العديد من القصص والمقالات المتنوعة بالصحف والمجلات التي كانت تصدر بالسبعينيات .
له مجموعة قصصية (نمو تحت قطرات الدم)عن إدارة النشر الثقافي بمصلحة الثقافي 1976 .
من أعماله المعدة للنشر
خريطة لسودان الأعماق – رواية
بناؤ كفن أخضر – رواية
مجموعة دراسات عن المسرح والشعر
رحل عن عالمنا في 1974.

هامــــــــش أول / قراءة أولى

ومما نفتقد وبشدة عند محاولة الحفر لتفكيك المشهد السوداني ،وتشريح ذلك الكم الهائل من المفردات والحقول والجزيئات المرتبطة والمنفصلة في آن واحد ،وحصيلة تلك التعددية الثقافية وانصهارها في نتاج جديد ومستقل يمثل حصاد تلك القيم والثقافات المختلفة .
الدراسات العميقة حول حضور المبدع وانعكاس التجربة الإبداعية وتجلياتها لدى المبدعين السودانيين ومدي ارتباط التجربة بالذات المبدعة ،وذلك وفقاً لأيماننا بخصوصية المشهد السوداني وتعدد أنماطه وأنساقه عبر الحقب التاريخية المختلفة الشيء الذي يوجب تخصيص مفردات عالية وخلاقة للبحث في هذا الشاسع الكثيف بعيدا عن أي سلطة خارج نطاق الادب والفن والأبداع.
يذهب الناقد د.هاشم ميرغني في أطروحته لنيل الدكتوراه في النقد الأدبي الحديث الى أنه ومنذ الستينات ساهمت عوامل عديدة في أستعار أوار الأغتراب عند القاص السوداني ،هذه العوامل المتمثلة في في الأنفتاح على تيارات الفكر الأوروبي عبر بيروت خاصة والضغوطات المختلفة التى عاناها المثقف ،وصنوف القهر الاجتماعي والسياسي المختلفة وتفاقم الوعي بمشكلات الواقع المعقدة وحساسية القاص تجاه مفردات الواقع والتأثر بالفلسفة الوجودية ذات النزعات الأغترابية التى تعمق عزلة الفرد ،ورواسب التيار الرومانسي المحتفي بالذات وآلامها وأشجانها ،كل هذه العوامل وغيرها ساعدت في تعميق غربة القاص السوداني هذه الغربة التى نستطيع تلمسها في العديد من النصوص .
وسامي يوسف قبريال البعيد عن الذاكرة الجماعية ،أستطاع وبجدارة خلق النموذج الجدير بالبحث
على مستوى الأرث الأبداعي والمسلك الأبداعي أن جازت العبارة ، كتجربة شقت أفقها الخاص عبر المرور بذات البيئة الثقافية والفكرية الخصبة التى أشار اليها د.ميرغني و كواحد من أبناء أم درمان وما تعنية من دلا لات مشبعة بروح القومية ،الشيء الذي قد يتعارض أو قد يخلق (تقاطع)ما مع أنتماؤه لطائفة الأقباط بالسودان وهي بنية أجتماعية/ثقافية ضاربة في جذور المجتمع السوداني ولها واقعها وثقافتها الخاصة، وهي أشارة جديرة بالأعتبار وذلك في محاولة تفسير المؤثرات التى قد تخلق غربة محتملة في وجدان سامي والوقوف على هويته الأيديولوجية.
وسامي الذي قد يتساوى مع الراحل/عبدالرحيم أبوذكرى في الخاتمة الحزينة وفقاً لعلاء الدين الجزولي في مبحثه عن مآلات ومصائر المبدعين السودانيين (..وسامي يوسف الذي أنتحر في غمرة تفجر نبوغه الأدبي)الصحافة17/8/2005 ،وتبقي هنا المقالة الشهيرة للأديب/كمال الجزولي الموسومة " نهاية العالم ليست خلف النافذة " والتى صدرت قريباً نقطة مرجعية لخطاب البحث حول مصير المبدع ومعاني ودلالات الرحيل ،ومقال الشاعر والناقد/أسامة الخواض في (خطاب المشاء) عن المشهد الأسطوري لرحيل مصطفى سيد أحمد يسجل حضوره المجيد في المكتبة السودانية .
والآلة النقدية قادرة تماماً على أجتراح وتقديم رؤية نافذة من خلال السير في أعماق نصوص سامي وتفسير كل الحقول المرتبطة بعوالمه ويلخص ذلك د.ميرغني بأن قصص سامي يوسف تقدم عالم مغلق على الذات وذلك من خلال الأستفادة من مفهوم العبث الذي يستثمر تيار الوعي واللغة التى تنداح بلا رابط ليوغل في وهاد العبث حيث تكاد تنبت الصلة بينه والعالم الخارجي وذلك عبر لغة تبداً بالتفكك لتعبر عن العزلة التى يعانيها الكائن ،وبعبور شخوص وأماكن وعوالم يقدم خلالها سامي صيغة فلسفية تبلور موقفه من الوجود وهي تقديم الفلسفة على الحياة ..
وكقاص حذق يجيد استدراج القاريء عبر عناوين تستبدل وعي القاريء بشاعرية ومأساوية وتعيد تأسيس العلاقة بين القاريء والعنوان وذلك بأستخدام تركيب فني لغوي بدلالات تستند على التأويل بشكل مباشر أذن هنا العنوان مفتتح اول لأنتاج قراءة لنص سامي ..
الرجل الذي أحرق كتبه الجديدة تحت درجة حرارة 425فهرنهايت/صفحة أحزان سوداء
الأنعتاق/أتكاءة على أسنة الجنون/ديكور لداخل الأسياء/للصغير تفسيرآخر/الأيقاع الرمادي
عابدة الغجرية تشهد المهزلة الرضية/فترة حداد عام على الأشياء/نمو تحت قطرات الدم
بكل هذه العناوين يصعق سامي يوسف أشياء تخص الوجود كشرط أول ومن ثم يحاول أن يضع
قاموسه الخاص لأعادة تعريف الأشياء والسير قدماً في عوالم تهدم المعرفة لتحقيق الأبعد من المعرفة كأنعتاق ممكن ومعرفة واجبة ..
وتلخيصاً لما سبق ،لا نقول بأننا وعبر هذا الهامش قد شملنا تجربة سامي يوسف هي فقط قراءة
أولى من دفتر أديب بعيد عن الدراسة والتحليل ،فهي هوامش اذن في مقام رحيل فارس واعادة قراءة تجربة متفردة وتوثيقاً لحياة مبدع أصيل بدأ يتسرب من ذاكرة الوطن .


هامش ثان : قراءات مرسومة لذاكرة النسيان
(مقدمة نمو تحت قطرات الدم بقلم محمد نجيب محمد علي)
بعد عام من الصمت المتواصل والجلوس على حافات الأشياء يعود إلينا سامي يوسف أكثر عمقاً وأصالة والتصاقاً بنفسه وبما يدور حوله ..ويمد أصابعه بكل خبرة لينقب عن الجزء المنفي من ذاكرة النسيان ..
في المقطع الأول "صمت " تبدو لنا العلاقة لفن الكتابة ألا وهي "أنا والعالم وما أكتب "،أو (العالم وأنا وما أكتب) فعندما تظهر قيمة الفنان كجزء متكامل من خلال عمل فني يكون العمل د أدى دوره ..،وفي محور الصمت يسائل سامي ما هو وجه الشبه بيني الذبالة ،والذبالة تعني اللمبة وهي كائن مادي خارجي ..
والكاتب هو صورة نفسه ..وعلاقة الشبه هنا تبدو تعبيراً عن الخسوف الداخلي للكاتب والحركات التي تبدو في إشعاع الذبالة ..فسامي هنا يحاول أيجاد توافق لعالم متوحد بينه وبين الخارج وهذه إحدى قضايا الفنان المعاصر..
وفي غمرة صمته يحاول أيجاد قيمة فنية للفرح ..هل هو الضحك كما تقول حبيبته أم هو شيء آخر !! الفرح عند سامي كما يبدو لي يمثل أحياناً الحزن وأحياناً الصمت أحياناً القلق فهو يمارس تجربة الانتحار من أجل الحياة وكما يقول ديكارت (أن الموت هو دافع الإبداع ) وفي "صمت " يعبر لنا سامي عن حقيقة مهمة ألا وهي الحياة والإنسان وكما يقول عز الدين المدني
(علي أن أكون أنا لا سواي ..أن أكون صورة نفسي ..ألا أمسخ ..أريد أن أحتفظ بشيء من نفسي) وهذا ما يحاوله سامي ..
القصة شريحة من الحياة ، تجربة تتشكل في صورة ما في نفس الكاتب والحلم أيضاً تجربة ففي
" مونولوج غريب الضوضاء " يحاول سامي رسم خطوط معينة للهواجس التي تتشرد في داخله..
يحاول إلصاق إبهامه بها..حضارة النيون والخواتم الذهبية اللامعة هل تحقق الحرية !! سامي يرفضها .يرى أن الحرية هي التجربة هي الموت بكل الأشكال الممكنة والغير ممكنة ..ومن خلا لهذه التجارب يحاول خلف الأسلوب الذي يمكن أن تكون عليه الرؤيا !! فهو يرفض أن يكون الحريق بلا ضوضاء ،يريد أن يشعل الأحداث بطريقة أكثر موضوعية وفناً .. "ليس من من ثلج في العالم بعد..ليس من ضجيج ..صنوة الدفء أنت يا حبي السنجابي ..الطائران المتعبان منهكان معاً .الطائر رقم (1) يسقط ..الطائر الثاني يسقط ..يهويان من علٍ ..يسقطان معاً..فلنرتفع الى السماء يا حبيبتي " ،فسامي هنا يقترب من إيجاد نفسه يحاول خلق عالمه بكل تناقضاته وهو مؤمن بما يفعله ..يعتلي أرصفة المقاتلة وينتصر ويظل يقاتل ويبدو أصيلاً وكما قال عز الدين المدني في سقيا يا مطر(الأصالة هي نبغ الكاتب ..هي حدسه وذكاؤه ووعيه وحريته ).
ليست هذه بدراسة إنما مجرد إشارة لعمل فني لأعتد أنه أكثر وعياً ونضجاً .
إفادات
د.سعد يوسف (*)
(بوفاته فقدت البلاد مشروع مسرحي وقاص كبير ..)

التقيت بسامي يوسف في مرحلتين دراسيتين ،في المرحلة الوسطى كانت بدايات اهتمامه بالأدب والثقافة والكتابة قد بدأت في الظهور بشكل ملفت للانتباه ،ولكن لكنها أصبحت واضحة بشكل أكبر وأعمق عندما التقينا في المهد العالي للموسيقى والمسرح آنذاك ..
كان الراحل في واحدة من الدفعات التي تسبقنا ،وقد كان صاحب نشاط ثقافي متميز.وعلى وجه الخصوص في مجال القصة القصيرة .كان يكتب القصة ويشارك بفعالية في الندوات – كان صاحب آراء واضحة ومتقدمة .وقد أحسسنا بأنها – أفكار سامي- كانت متقدمة بأكثر مما قد يستوعبه المجتمع في فترة السبعينيات تلك ،الشيء الذي ساعد سامي على تسليح هذا النبوغ وشحذ خبرته الشابة أنه قد ظهر في فترة شهدت نهضة ثقافية مثل مصلحة الثقافة ومجلة الإذاعة والتلفزيون وعدد مقدر من المنابر والملاحق الثقافية بالصحف وغيرها.
توفى فجأة أثناء الدراسة في منتصف الأول من السبعينيات قبل إكتمال مشروعه الثقافي بالشكل الواضح ،وبعد وفاته تم جمع عدد مقدر من أعماله في خطوة جيدة لجمع وحفظ تراث سامي يوسف الذي بفقده فقدت البلاد مشروع مسرحي وقاص كبير حسبما بشرت به بداياته وبواكير أعماله .
مؤخراً قدمت بعض أعماله في الإذاعة السودانية ببرنامج القصة القصيرة قراءة د.الطيب المهدي
وأخيرا كنت أتمنى أن تهتم الأجهزة الإعلامية بالمبدعين السودانيين في ذكرى رحيلهم ولنتأسي بالاخوة المصريين في اهتمامهم بالتوثيق لحياة ون مبدعيهم وأظننا أحوج ما نكون لهكذا تقاليد .

د.الطيب مهدي (**)
عبقرية جاءت ربما في غير وقتها
عرفت سامي يوسف وهو طالب بالمعهد العالي للموسيقى والمسرح عند دخوله للدراسة ،وكان ذلك لقائي الأول به وأقولها بصدق أنني لم أرتح كثيراً في أول الأمر في التعامل معه ! وذلك لغرابة أطواره !!.
لم أكن في ذلك الوقت قد تعرفت على كتاباته واهتماماته ،ولكني قليلاً قليلاً بدأت أحس بأن هذا الفتى يحمل شيئاً غير عادي ..،لم تسعفنا الأيام وبل لم تسعفه الأيام هو..فغادرنا إلى رحمة الله
وأجتهد زملاؤه محمد نجيب وآخرون مع وزارة الثقافة والإعلام ود.محمد عبد الحي لإصدار
(نمو تحت قطرات الدم).وحقيقة عندما قرأت تلك التجارب شعرت بأسف شديد على غيابه ،وقد كان يجمعنا صديق مشترك وكان من أقرب الناس إليه وهو الراحل عمر الطيب الدوش .
انقطعت صلتي بسامي ولكنها تجددت هذا العام عندما أخترت قصتين ( لقطتان ضائعتان وسط الزحام)
و( الجنادب) ليكونا قلب الحلقات67 و68 من برنامج (مع القصة القصيرة) ولحسن الحظ أن يشاركني تقديم هذا البرنامج الأستاذ/ أحمد السيد بعشر وهو على علاقة وثيقة بسامي وأسرته حيث تحدث في محاور الحلقات عن سامي وأسرته وحي المسالمة وعلاقة سامي بوالدته وبسوق (الحر)وصلاته بالناس في ذلك السوق..،ومن خلال قراءاتي التالية لقصص سامي عرفت أن كثيراً من قصصه هي عبارة عن فصول وأجزاء من حياته وصلاته وعلاقاته الواسعة وبتربيته وثقافته وفلسفته وعلاقته مع الفكر الوجودي وأكتشفت خلال هذا "الزخم" كيف يربط سامي بين الحياة والفلسفة وكل ذلك موجود في مجموعته القصصية .. ،أعتقد أن سامي يوسف عبقرية جاءت ربما في غير وقتها .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(*)مخرج سوداني،عميد كلية الموسيقى والدراما بجامعة السودان.
(**) إذاعي سوداني،محاضر بكلية الموسيقى والدراما بجامعة السودان.



#عادل_إبراهيم_عبد_الله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- رئيسة جامعة كولومبيا توجه -رسالة- إلى الطلاب المعتصمين
- أردوغان يشعل جدلا بتدوينة عن بغداد وما وصفها به خلال زيارته ...
- البرازيل تعلن مقتل أو فقدان 4 من مواطنيها المرتزقة في أوكران ...
- مباشر: 200 يوم على حرب بلا هوادة بين إسرائيل وحماس في غزة
- مجلس الشيوخ الأمريكي يقر بأغلبية ساحقة مشروع قانون مساعدات ل ...
- محكمة بريطانية تنظر في طعن يتعلق بتصدير الأسلحة لإسرائيل
- بعد 200 يوم.. تساؤلات حول قدرة إسرائيل على إخراج حماس من غزة ...
- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - عادل إبراهيم عبد الله - سامي يوسف :هوامش وإفادات في ذكرى فاجعة الرحيل