شُكراَ ايفانكا.. شكرا ميلانيا ..

تحية طيبة أيها العزيز قاسم،

مقاربة مذهلة بين -هز الفنجان- و -هز الأوطان-
و التقاط لماح واعي للمواقف ثم تحليل عبقري بكل معنى الكلمة!

مودتي يا صديقي!

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي عزيزي نضال
ويعطيك العافية
غرقتني ببحار لطفك وادبك الجم
شكرا عزيزي وبخالص مشاعر المودة

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الجاموسة الحلوب أسفرت عن كامل ضرعها لترامب هذه المرة ولم تخف منهما شيئ بل أبانت حتى عن فرجها لفحلها فعسى أن تيصل منه لا عزاء للعرب فقد أدمنوا الخرافة والنفاق والجبن

إرسال شكوى على هذا التعليق          24 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فيما قل ودل شرحت ب و ف عبقرية أحوال أمة هزمتها عُصابات المتاجرة بالمبادىء والإتجار بالبشر
هل تعتقد أن الأمة .............!!!!!! في حال يستوعب الحدث؟
.....!!!!!!!!!!
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي
وشكرا على التعقيب . هو كما تقول
يومك سعيد

إرسال شكوى على هذا التعليق          26 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صباح الخير وشكرا على الاطراء
ولا اعتقد بأن الامة مؤهلة حاليا لتغيير هذه العصابات ،كما وصفتها.
يومك سعيد

إرسال شكوى على هذا التعليق          24 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

، يُنشران جُنحَة الكراهيَة وجُرم ازدراء الوجدان العام والأديان والتَّعرّض المُمَنهَج الشّائِن المُجافي للواقع على الأرض، ساهمَ في عودَة الدِّين، في الأدلَجَة المِسخ خارج روح العَصر في كُلِّ مصر، الَّتي عبَّرَ عنها بول ريكوار في (الفِكرَة والحُلم).

فيلسوف التَّفكيك الرّاحِل Jacques Derrida في كتابه (الدِّين La Religion) تناوَلَ مُشكِل عودَة الدِّين بعيدَاً عن الإرث الإقصائي (الماضَوي الوهابي الإرهابي) العَقلي (صراع الدِّين والعَقل)، إذ يرى الدِّين والعَقل مِنْ ذات الأصل ويُفرّق بين الدِّين والإيمان، وإنَّ ماركس ونيتشه والإلحاد؛ ساهَموا في عودَة الدِّين.

إرسال شكوى على هذا التعليق          24 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي وشكري الجزيل

إرسال شكوى على هذا التعليق          23 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي وشكري

إرسال شكوى على هذا التعليق          16 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي وشكرا
ولو انني لم افهم مضمون الرسالة لانني لا اعرف باي لغة كُتبت

إرسال شكوى على هذا التعليق          26 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنت اتوقع ان اسمع من يساري او تقدمي عن عدم شرعية اتفاقات ترامب المالية والامنية في جولته لانه يعقدها مع انظمة ولا اي منها منتخب ديمقراطيا بل اغلبها موظفة عند امريكا وريثة الاستعمار لادارة شؤون الاحتلال الجديد
وعن قوله انه قدم لبيت الشعب اليهودي ولم ينبهه احد انه مبني على انقاض تاريخ الامة العربية وحطام الشعب الفلسطيني الذي اقتلع وشرد باعظم ظلم تاريخي ارتكبته البشرية عندما سهلت هذاالاقتلاع فاعتراف بهذا الفعل الشائن وترجمته لاعتراف بدولته الدينية
مجموعة تجاوزات للقانون والشرعة الدولية ولا تسمع اي مندد بهذا الخرق القانوني السافر، لا من يمين او يسار ولا من بابا ولا من ماما
وعليه ليس العرب وحدهم المنبطحون بل هو انبطاح عامي كامل واستسلام للاغتصاب والعدوان
امريكا التي تنشد صباح مساء بالديمقراطية وحقوق الانسان تتحالف مع مشيخات وانظمة غير منتخبة
فهل هناك استهتار بحقوق الشعوب وارهابها بقوة السلاح المقدم لانظمة لا تعرف او تعترف بحقوق الانسان اكثر من ذلك
وهل هناك عنصرية اكثر من تخصيص دين خاص لفئة عرقية معينة
للاسف الكل خرسان
وبدون خجل يتبادلون التهاني بالانجازات العظمى ويرقصون
وترامب مندهش؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          28 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

صباح الخير وشكرا على التحليل
خالص تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          17 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صاحب التعليقين المحذوفين ولكن المنشورين في خانة الفيسبوك
تحياتي
وشكرا على القراءة والتعقيب.
طبعا لك كامل الحق في التعبير عن موقفك .
لكن ما يهم ترامب هو المال ، في الأول والأخير وهو حصل عليه
يومك سعيد

إرسال شكوى على هذا التعليق          26 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---