أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نعيم عبد مهلهل - سمفونية سومرية لشاكيرا وسلمان المنكوب















المزيد.....

سمفونية سومرية لشاكيرا وسلمان المنكوب


نعيم عبد مهلهل

الحوار المتمدن-العدد: 5517 - 2017 / 5 / 11 - 23:08
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    



1
في الجسدِ المؤنثْ ، والمُذكرْ والمبني للمجهول تختزل العاطفة كل الأطوار الريفية وتنزل في واحد من الأجنحة الملكية في يختِ نبي اشترى من نوح امتياز عطر البحر ورذاذ الشوق والخواطر الجميلة للأعضاء الأنثوية في طائرٍ ابيض.
من يسمع ( سلمان المنكوب ) غير أمي وملك النيبال ومدير إذاعة بغداد …؟
من يسمع سلمان غير المعدان وفقراء سان باولو ومزارع حقول الشِلب في ( المشخاب ) وفيتنام ..
من يسمعكَ يا وجعَ العراقْ غير الديك في صباحِ شفتيكِ يا حبيبتي ..
من يسمع غير الله…!
هذا أنت يا سلمان .تواريخكَ المقدونية شَيَبتْ فروة رأس الاسكندر ومنحت أشواق (زرازير) البيت نداء الحلم السريالي لوشم الأم على الفخذين .
ياطلاسم الله ..
كم ماركيزا تحتاج مدينة مثل (الكحلاء) لتقول لطير ( البش ) المائي :ا لسلام على إمام قُتلَ في (الطف) والوداع لمهاجر تاه في ثمالةِ مقاهيَّ دوسلدورف …
هذا أنت يا سلمان المنكوب .
أقسم بألف ألفِ متظاهر في ساحة التحرير أن زوجة ساركوزي الجميلة تشتاق لتسمعَ صوتكَ الآن ..!
2
بين المدن المنصوبة في حانات قناني البيرة والمرفوعة على صلبان ربيع عولمة الثورات والمجزومة بجزم العسكر والمجرورة بحبال القبلات والساكنة مع التنهيدة المندائية القائلة frown رمز تعبيري زيوا ) علم مايكافيلي العشق و( كنزفرا ) مندي منطقة جرمانا أعطى الأوسكار لاوباما كي يحسم مسألة تهجير الأزل الروحي ليحيى والأبناء الأصل الكُثر …!
بين النخلة والعين الشهلة ( عَلويةَ ) مُدن الله الموسومة باريس والأب الروحي لشهوتها إيفل تكتب في ورق نعاس الليل بحي الصفيح المنسي بأرض البترول : حرام يا دمع البترول أن تعطي اللص وسام عقالهُ وعِمتهُ وجلبابهُ وتمنحهُ الجنة والجاه .وفقراء الشعب على الكاسيت وسلمان يعيشون وفي لذتهم الخبز المقسوم في محنة تلك البطن .
فلا لينين أقام عدل شيوعيته ولا نجحت ماهاباد بجمهوريتها …
تاه المعنى …تاهت خطوات العرافين …تاه العشق المرسوم على هامات المحتاجين .تاهت لغة التوراة وآيات سبعٍ تتحدث عن نجم يسبح في الطين..غرقت فينا سفن القرصان وأشرعة الصيادين .وبقينا نسمع سلمان ..ونتذوق تمر الشوق وبهارات البصرة والصين ..ونشرب دموع نعوش الشهداء المنسيين..!
بين المدن المنصوبة والصلبان المضروبة .واحدة تكشف عن نهد يغري أمل العالم بالحب.
وحدي أتقدم إليها معصوب العينين وفمي يقرأ كل قصائد غجر الله وكل أغاني المسحوقين.. …!
3
تتحدث شاكيرا عن صوت ولد في أول أوان الملكية في بغداد .تتحدث عن زمن في اللحظة حمام نساء نتعرى فيه بفطرتنا ونلوذ بخصر العزباء جارتنا .
تتحدث عن خرتشوف المتجهم وزوجة كيندي الساحرة بفتنة هيكلها العظمي بمقبرة في تكساس…
تتحدث عن قطتنا بسمة ، عن سوق الصاغة وأدوات المكحلة الأسطورية حيث العين والحسد وإغراءات الشوق بصوت الديك.حيث الفانوس وجيفارا..حيث المنحوس وتعويذة دعني أشمكَ لاضمكَ وسط الصدر حنينا من ريف ( الاهوار ) وقرى النارنج وتاج الهند ومعدان السوق الشرقية في مراكش.
غني يا سلمان المنكوب ..غني سلمان …من عبادان إلى اليابان..فأنا أسمعكَ وكما حزن العميان بحة صوتكَ هو الشمعة والأنسان…!
4
لا تتحدثوا عن الشوق في العلن لأنه عندما لا يكون سرا مكتوما فلن يُخلدْ الشوق أبدا.. !
أمي تلت هذه العبارة في قداس الأمير وليام وكيتي: لا تسمعوا موزارت والموسيقى الارمنية المدهشة قبل أن تسمعوا سلمان المنكوب .وأبي كتب هذا في وصية موته :لا تقولوا إلا وبطونكم تغرد فيها عصافير البرتقال …هذا ما أخبرنا به الحاج ماركس….تعرفونه كلكم …..الرجل الذي دخل كتب الابتدائية من استمناء الخبز وعصي الشرطة وشفاه مارلين مونرو…الرجل الذي غنى ( شمس الأصيل وأنت عمري) في جبهات الحرب بشمال العراق وجنوبه…الرجل الذي لم يبعنا .ولكننا بعناه بقرعة السلع المعمرة واجبان لا فاش كيري وفيزا الصيف إلى سواحل اليونان ..
وأنت يا شاكيرا أنا أسمعكِ الآن وأعيد قراءة ماركيزا مع الغنج الفاحش بين نهديكِ اكتشف الكوليرا وخواطر العقيد والعزلة ونبات البابنك يشرب فينا أقداح الحمى .وأنت يا شاكيرا التي تحب سلمان وأمريكا ألاتينية وقطاع (55)- في مدينة الصدر..لكِ كل دهشة سقراط ، لك لذة قيصر في فم الملكة المصرية .لكِ محبة الله، فكل الطرق تؤدي إلى خصركِ .وحدها دمعتي طريقها إلى آلة التسجيل فيلبس..!
5
آه من لغة عينيكِ حروفها (تخرخش)- في الصدر مثل ربو الموسيقى في قدر الفقير.!
آه من لوعة أغانيك في ملحمتكَ السومرية ( أمرن على المنازل ..منازلهم خلية ..أكولن وين أهلنه ..يكول اكطعوا بيه ..) ..ستسمعها شاكيرا وستعلقها بشهوة في خزانة ملابسها الداخلية .رامبو الفرنسي سيبتهج أيضا ….وسترقص عصافير زقاق شارعنا .ومدرسة النسوان في حيدر آباد تفتح صفاً رومانسيا للملابس الصغيرة ( الميني جوب ) ، وألف حسرة على الزمن الجميل خلف نعش هوش منه .وهناك أمي تولول وبائعة القيمر : حرام على قمر في العراق تذبحه الشظايا وبراميل ( الأسيد ) …!
آه من شفتيكِ.تمر النخل في آب يغارُ منه …
وأنت يا سلمان .يا رجلا من رجال ( الموكيهانز) ، من زمن الرجال المعدان ، أبراجهم القصب المنتصب والثيران المنفلتة من عقال الأساطير .روح الله فيهم ودهشة شهوة الوردة حين لسان العطر يمر هنا .تحت لسان الأبوذية والقسم برأس العباس ودموع الكهنة وأنشاء الصف الخامس في دفتر أيام الأفلام الهندية وعشرة عاشور ودمى الطين وعطر بخور من طفلة شفتيك………..!
آه ما أنبلك أيها المكان المقدس ..تثير فينا كل الجمهوريات والممالك وتجعل ورقة التين راية بثلاثة نجمات ..وحين نلج بذكورتنا وبهجتنا وأناشيد الحرب وابوذيات بنات الريف ورقصات غجر العرق (المستكي). تراقص تلك النجمات وتقول :الله اكبر .أكملت الشوق ياورقة التين.آه من خصر شاكيرا …آه من صوتكَ يا سلمان …آه من وطن ما عاد يفرق بين الفرسان وبين الخرفان..!
6
أنه الشعر …أنه العطر …انها أمريكا اللاتينية التي تشبهنا في القدر والنصيب …معا نركب غيمة الثورة …ومعا نتذكر آباؤنا في سوق القمح …يبيعون القمح بأعذب ( الحِلفان ) من أجل كذبة واحدة تجلب لبطوننا رغيفا أضافيا ..!
7
أبدا أنت يا أمي ..الأغنية العاطفية الأشهى في جلسات كل برلمانات العالم …أنت يا نغم الوشم الصيني في صحن خزف عليه صورة ( الملك والزعيم )
وأين الوصي …؟
العرفاء يعرفون مصيره ..
ديغول يقول :كل ملكية زوالها قسوة الدمعة .وكما عند المعري هذا ما جناه أبي …لويس السادس عشر يكررها : هذا ما جناه مخدعي وسرير نومي..
مخدع أمي في صوت سلمان ومنازل جعلتها الحرب خالية ..هناك فوق نهد الله والجبل المرتفع كهامات السحب السكرانة والنعسانة والعريانة أمازج بين نبيذ كولومبي وشيئا من حنجرة سلمان .هذا توافق الاشتياق المميز بطاقاته الجنسية ، حتما لا تصنعه غير أمهات من الضوء والنواح وشق الثوب من الصدر…
أمهاتنا دهشة العندليب في رغبته لغناء ذكورة الصباح ..الديك نائم ويخالع بنطاله ..والبلبل يتهادى كما تايتانك في الغرق الأخير على فراش بطولته ويغني لأنثاه frown رمز تعبيري أنا معكِ يا أم شامة ) …….!
8
لكِ أنت هذا الهوس الزنجي …يا عاطفة مسكونة بالتعريف ألكنائسي ..يا ندى دمعة الحيرة في القبلة الجنوبية على خد الشهوة الأسبانية…
غجر أنتم أم عرفاء في الجيش..؟
تسألكم شاكيرا ……………………
الوطن لايبيع ( ديسهُ ) لأن الحليب أغلى من المطر ..لأن راقصة البولشوي ستجمع في البوم ذكرياتها أعضاءنا الذكورية ونحن نفكر بشيوعية الأمام علي ( ع ) أيام كان السيف لا يرضى أن يشرب النركيلة مع الوردة في مقهى واحدة.
الوطن لا يبيعكَ يا سلمان …وبالرغم من هذا رئتيك توجعكَ…أنه الشعر ..الشعر يا صديقي …تسمعه الخلق من مكة حتى دكا …وأنت مهمومٌ في حشرجة الكهرباء والتقاعد وتسجيل همسات البابا السرية ..وحتما الفاتيكان ليس مدينة : ( الثورة ، وليس البياع ) .ولكن الله واحد.هنا أو هناك أو في بوغاتا.!
9
على جهة الوجع تنام الأغاني…
تستريح في هكذا مكان …
تؤسطرالآمها لتجعلها كمانات ودفاتر إنشاء ودواء سعال لبحة أبي في طوره الذي لا تؤديه سوى ( سليمة مراد )
أغرب ما في العولمة إنها تضع اوباما وسلمان المنكوب وشاكيرا في صفحة واحدة ..
يا لبهائك أسوار بابل …
أنتِ لستِ الريف القادم من قرى الألب …
أنت دعابة لذيذة على وسادة الكاسيت …
لو كان ( رامسفيلد ) يعرف أن الحنين هو ( الونين ) لما أتى بحذاء مرقط ليأكل البيتزا في صحراء النخيبْ …
لو كان قس كوتنبري يعلم بفاجعة الموت على الليدي ديانا لأشترى كل أشرطة الطور( المجراوي ) وقلد سلمان وشاح المعمودية وجعل (القرنة) جنة…
لكن ما كان كان ونحن لنا الحصرم والمنفى …والتعود على قراءة الغارديان كل صباح..!
10
هذه وصاياكَ يا سلمان وأنت في وجعكَ ، أكتبها ليسمعها الناس .لقد كتبتها في ديتو ثقافي أنت واليوناني ــ الأسكــــــندري كافافيس .وصلح ألأغلاط النحوية فريد الأطرش بعود أول همسة والربيع الذي يجتاح امتنا الآن ويصنع لنا طعما آخرا لساحات التحرير …
هذه وصاياكَ اليسوعية ….
اتلوها قدام المذبح وأحاول أن اجعلها اشتياقا بلشفيا للرز البرياني ولذة طعم لحم الوز..
الوصايا التي كلها بهارات وفلسفة ونعومة وركين ..!
أسمعوها ….
وستسمعها معكم شاكيرا وماركيز وضحايا مذبحة أوسلو ..
سيسمعها معكم ياسمين الشام وعلاوي الحلة وأمير ويلز ورئيس تحرير الواشنطن بوست ..
أنها رؤيته
إنها شهوته …
أنها أغنية ( الوكه واكه ) في العيد التسعين لمناديلا …
أنها بازار من شوق الشاه لقتل الدمعة الشيعية
لشوق الحرب لمضاجعة ومنادمة التراويح الحنفية ..
إنها نبيذ روحي .
شكرا يا سلمان المنـــكوب :لقد أجدت..
أحسنت …
وبارك الله فيك ..
وحشرنا معك في قنينة عطر الشانيل.
– كل ما يكون …هو حصيلة ما نتمناه من جنون ولا يتحقق..!
– العاقل منا من يضعَ غرامه في الحد الأقصى من الدمعة كي يشعر انه يغرق في جسد من يود..!
-كل الذي نشتهيه هو نتاج وسادة قديمة لا يبللها سوى مطر قبلات ظل الأنثى التي دائما لا تكون هي القادمة.!
-من تعتريه الرعشة عليه أن يدركَ أن هذا لا يحصل من الوقوف أمام المرايا فقط..!
-ليس هناك واعظ على الأرض من يعتقد أن بعقلهِ فقط يستطيع أن يحقق رسالته.!
-حبل الكذب قصير .لكن حبل الشوق أطول من كل تاتو في عيون هذا العالم..!
-الرجل يستطيع أن يحل الأمر بكذبة .لكن المرأة تحتاج فقط إلى دمعة لتحل كل الأمور.!
-يمسك السلطان سيفه فترجف الرعية .وتمسك الرعية دمعتها فيرتجف السلطان.!
-حذار من الحذر فأنه لا يجعلنا نسير في الطريق بثبات …نحسبها أولا ..أما نعم ..أو لا ….والحذر اكتشفه الإنسان لعدم ثقته بنبض قلبه أولا…..!
-الرؤية .أن تكون عينيكَ وقلبكَ في كلمة لا يقسمها القلق إلى أثنين عندما القلب يريد من العين توثيق ما كانت تشاهده…!
-قديما كان الناس …وحاليا كان الناس ….وغدا لا نعرف إن كان هناك أناس يودون سماع اسطوانات ( جاقماجي ) ….!
-حجم ما يؤثر عليك بقيمة رد الفعل فقط….!
-الغرام الحقيقي هو ما تعطيه وأنت تمسكَ الجمر لتحرق من معكَ وسلمان يغني لكم من شفتي شاكيرا ليصنعَ مثل هذا الغرام…..! فيما غابريل ماركيز يحسبه خصما روائيا لدوداً
-النفس البشرية تعطي عندما تشعر أن في جوعها بلاغة لكلام يشبع الآخر عطرا قبل أن يشبعهُ خبزا وجسدا….!
-الله .جعل حواء مكملا لما يحتاجه آدم …وحين أخطأت … فكرَ آدم ليجعل من خطيئتها حاجة اكبر …وعندما حملت في رحمها من آدم …الله علم آدم النسيان قبل التذكر …ليكون يومه معها جديداً..!
11
آخرَ العلاج الكي …
وآخر رعشة في هذهِ السمفونية …
شاكيرا تتحضر لزفافها ..
وماركيز يعاود كشف الاحساس المخفي بوصيته وسلمان في القبر بدون كهرباء.

المانيا 10 ماي 2017



#نعيم_عبد_مهلهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرحابنة يبكون كل صباح
- مداسُ الابْ ودروس بوذا
- اشلاء محترقة تتزوج في ساحة مظفر
- ارحموا السويد يرحمكم الله
- بريمر والبرحي وسلمان وخلف السدة
- صحن القيمر ومونليزا ساحة 55
- جنود الحضيرة 130 ملم..
- جبر ..الشظية في جيب البالطو
- طشت سوق مريدي
- حسن بريسم وجنود قطاع 52
- عَجمْ مدينة الثورة
- ماركيز وحسين حنطاوي وقطاع 55
- بورخيس ( كض أخوك لايطيح )
- سمير نكره سلف وأساطير مريدي
- أوكرانيات ساحة صباح الخياط
- عبد الزهرة مناتي يغني في باريس
- دموع بنات الشطرة
- لماذا بكى دريد البطة ؟
- فقراء أور والخبز الكرواطة
- عافية ( حسين نعمة )


المزيد.....




- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...
- زاخاروفا: إستونيا تتجه إلى-نظام شمولي-
- الإعلام الحربي في حزب الله اللبناني ينشر ملخص عملياته خلال ا ...
- الدرك المغربي يطلق النار على كلب لإنقاذ فتاة قاصر مختطفة
- تنديد فلسطيني بالفيتو الأمريكي
- أردوغان ينتقد الفيتو الأمريكي
- كوريا الشمالية تختبر صاروخا جديدا للدفاع الجوي
- تظاهرات بمحيط سفارة إسرائيل في عمان


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نعيم عبد مهلهل - سمفونية سومرية لشاكيرا وسلمان المنكوب