أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - الانتخابات الرئاسية الفرنسية/ج8















المزيد.....

الانتخابات الرئاسية الفرنسية/ج8


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 5511 - 2017 / 5 / 4 - 21:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كما قلت في الاجزاء السابقة ان صعود ما يطلق عليه "اليمين المتطرف" او ما يسمي نفسه"الجبهة الوطنية" الى المرحلة الثانية الحاسمة قد حصل سابقاً في عام 2002 حيث تقابل الرئيس وقتها جاك شيراك و مرشح اليمين المتطرف جان ماري لوبين(والد المرشحة الحالية) و اشرنا في اجزاء سابقة الى اصطفاف الغالبية العظمى من الاطياف السياسية من اقصى اليسار الى اليمين الجمهوري ابناء و احفاد الجنرال ديغول و مع اسناد حاسم من النقابات العمالية...لا بد ان نسلط الضوء على صورة مهمة حصلت وقتها حيث كان التنافس حاد بين الشخصيات التالية و الاحزاب التي تمثلها و هم :
1.جاك شيراك /الرئيس وقتها و مرشح الحركة او الحزب الديكَولي و من يلتقي مع هذه الحركة.
2.ليونيل جوسبان/رئيس الوزراء وقتها و مرشح اليسار الفرنسي و من يلتقي معه.
3.جان ماري لوبين مرشح ال"يمين المتطرف".
كان التنافس حاد بين شيراك و رئيس وزراءه جوسبان و الخلافات في السلطتين التشريعية و التنفيذية التي يسيطر عليها الاشتراكيين او اليسار حادة جداً حتى ان رئيس الوزراء كان يفرض نفسه على مرافقة الرئيس في المحافل الدولية و النشاطات العامة في عملية بيان موقع اليسار و محاولة تهميش لشيراك.
كانت التوقعات تقول باحتمال كبير لتقدم الرئيس و رئيس الوزراء الى المرحلة النهائية لتشتد المنافسة مع ترجيح كفة جوسبان على شيراك.
قبل يومين او ثلاثة ايام حصلت حادثة اعتداء دراماتيكية على رجل مسن تجاوز الثمانين من العمر...حيث تعرف للضرب المبرح و الاهانة ...انتشرت صور و اخبار هذا الاعتداء الاثم ...صور الرجل العاجز المدمى المسكين الضعيف الذي لم توفر له الحكومة او المجتمع الحماية و الامان...كانت حملة مرعبة شدت الشعب الفرنسي و اخرجته عن تسامحه و صمته ... و حضرنا تفاصيلها و تداعياتها و نتائجها...اليكم عنها من (النت)((علماً ان اعتداء مراهقين على رجل مسن في مدينة اورليان في ظل حملة الانتخابات الرئاسية عام 2002 أقصى المرشح الاشتراكي ليونيل جوسبان من الجولة الأولى للسباق آنذاك )).
https://alwafd.org/%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%AF%D8%AB-%D9%88%D9%82%D8%B6%D8%A7%D9%8A%D8%A7/181182-%D8%B3%D9%81%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%8A%D9%8F%D8%B1%D8%B9%D8%A8-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7
استغل ال"يمين المتطرف" الحادث بغض الطرف من جانب الحزب الديكَولي و تشجيعه من خلال الاعلام ...لتحصل المفاجأة فيخرج جوسبان من التنافس لينتقل جاك شيرك و جون ماري لوبين للمرحلة الحاسمة النهائية...هنا اطمئن شيراك و اتباعه لتقدمهم و تأكيد فوزه في دورة ثانية...حيث يمكن التغلب بسهولة على اليمين المتطرف لأسباب كثيرة منها :
1.ضعف شعبيته و قلة مناصرية. ازداد تأثيرة السياسي في الشارع الفرنسي بشكل تصاعدي و ملفت للنظر بالاستناد الى ما حصل عليه في الانتخابات كما سيأتي عرضه
2.تأكُد الديكَوليين من اصطفاف كل اليسار خلفهم و معه النقابات ضد اليمين المتطرف...و هذا ما حصل فعلاً حيث قام اليسار بعروض استعراضية هائلة و حَّشد الشارع الفرنسي ضد اليمين المتطرف و سُميت تلك الفعاليات بال(سد ) بوجه اليمين المتطرف...و ظهر قادة اليسار بأنواعه يتصدرون التحركات و المظاهرات و الندوات و النشاطات بشكل اقرب من ال"المعيب"...في حين اختفى من الشارع كل قادة اليمين بما فيهم قيادة الحزب الديكَولي و قتها.
و رفض الرئيس المرشح شيراك الظهور في مناظرة تلفزيونية مع المرشح اليميني المتطرف جون ماري لوبين تصغيراً له و امعاناً في رفضه له و تأييداً لرفض الشارع له....و حصل ما حصل حيث فاز شيراك بنسبة اكثر من 82% في حالة ما حصلت و لن تحصل في الانتخابات الفرنسية. و وقف العالم مع شيراك ضد لوبين في تحذيره من انتصار اليمين المتطرف و تقدم الفاشية سائرين خلف نموذج ما حصل في الثلاثينات من القرن الماضي عندما تقدم الحزب النازي و استلم السلطة في المانياً بالطرق الديمقراطية و ما نتج عن ذلك من اشتعال الحرب العالمية الثانية.
اليوم يتكرر نفس المشهد...حيث يحذر اليمين و اليسار من تقدم مارين لوبين او فوزها .. في اعادة ما حصل في المانيا...ضاحكين على السُذج من عامة الشعب و مزورين و مفبركين هذا ال"بعبع" محاولين سلب الناس عقولهم من خلال جعلهم يعيشون في العقد الرابع من القرن العشرين و هم يعيشون في العقد الثاني من القرن الواحد و العشرين و توفر عوامل الردع النووية و الاقتصادية و القانونية و الاخلاقية و الشعبية ...ان من يطرح هذا التخويف يعرف انه لن يتكرر مطلقاً فاليوم لا يعرف عما كان في الثلاثينات و ليس لا يشبهه فقط.
لكن ما ميز التحرك ضد اليمين المتطرف اليوم هو انتباه النقابات الى ما يعنيه صعود مرشح"الوسط" او الليبرالية المتوحشة...و يشترك في هذا الموقف السيد جون لوك ميلونشو"اليسار المتطرف" الذي اربك بموقفه حملة المرشح ماكون و حلفاءه العديدين عندما ترك الخيار لناخبيه في اتخاذ ما يرونه من موقف و قوله انهم لا يحتاجون الى معلم يرشدهم في خياراتهم أي انهم ليسوا قطيع...كما جعل من وقف مع ماكون و لوبين من جماهير ناخبيهم عندما اوصوهم وصية الوداع : أن انتخبوا ماكون او لوبين.
و ايضاً ما ميَّز هذا العام هو اضطرار المرشح ماكون لقبول الظهور في مناظرة تلفزيونية مع ماري لوبين كما اعتقد...وكذلك ارتفاع رصيد مارين لوبين و تأثيرها على الشارع الفرنسي و موقف النقابات و اليسار من العملية الانتخابية او من المرشح ماكون و ظهور جماعات و تجمعات تدفع الى رفض الاثنين تقول (لا...للوبين و لا لماكون ). هذه العوامل فرضت على ماكون قبول المناظرة التي جرت مسار يوم الاربعاء 03/05/2017 اليكم رأيي الشخصي فيما جرى خلالها :
يمكن ان نستعرض ما اعتقده عن المناظرة اولاً و من ثمَ ما حصل و جرى فيها :
المناظـــــــــــــــــــــــرة:
شاهدها عبر الشاشات 15.1 مليون مشاهد حسب احصائيات اجهزة الاعلام...استغرقت حوالي ساعتين و نصف ...بدون حضور الجمهور
كانت فرصة تاريخية لحزب "الجبهة الوطنية""اليمين المتطرف" ان يفرض على المرشح المقابل الجلوس امامه وجهاً لوجه ويتم نقلها من على شاشات التلفاز الى العالم... في حدث فريد على الساحة السياسية الفرنسية منذ تأسيس حزب الجبهة الوطنية" اليمين المتطرف"عام 1972 من قبل والد المرشحة الحالية السيد جون ماري لوبين وكان الترشح الاول له في انتخابات رئاسة الجمهورية عام 1974 حيث حصل على 0.7% من اصوات الناخبين ((و في انتخابات 1988 حصل على 14,4% ،و في انتخابات 1995 حصل على 15% من الأصوات ،و في انتخابات 2002 حصل على 16,95 % ليتقدم على مرشح اليسار السيد ليونيل جوسبان ليتنافس مع الرئيس شيراك في حينه في المرحلة الثانية و حصل على 17,85 % من اصوات الناخبين مقابل 82,15 % لجاك شيراك)).
بدا منذ اللحظات الاولى للمناظرة ان السيدة مارين لوبين استعدت جيداً لها بإتجاهين الاول السيطرة على السيد ايمانويل ماكون نفسياً مستغلة قلة او ضعف تجربته الاعلامية على ما اعتقد و ما يقوله البعض بخصوص زواجه من السيدة بريجيت التي تكبره بربع قرن من انه يحتاج الى الام او المرأة فرغبت مارين لوبين بالدخول اليه من هذا الجانب ...و قد يستنتج البعض من انها كانت كذلك حيث تعاملت معه كما ام تتعامل من طفلها المدلل الذي شب و يريد منافستها...كانت تثير فيه بعض الامور و تشتته و تؤكد عليه انه تابع للغير و يسير وفق تعليماتهم سواء دوائر عالمية اقتصادية مالية او داخلية سياسية فرنسية فاشلة مثل فرانسوا اولاند او عوامل عداء لليمين المتطرف لا يعرف ابعاده او لم يتعلم كيف يرتبه او يسير عليه كما تتصور...لكنه كان لها من هذه الناحية بالمرصاد و فسر لها رأيه باليمين المتطرف لكن في نهاية المقابلة عندما قال (انك تنقلين الحرب الاهلية الى البلاد)...و حاولت مرات عديدة الاستخفاف بتجربته و حتى خبرته و بطفلها او ولدها الذي تُحب...و انصاع لذلك كثيراً و حاول في مرات عديدة ان ينتفض و يعترض لكنها كانت تمتص فورته لتروضه و تعيد الكرة...حتى انه شرب الماء اربعة مرات دون ان تقترب هي من قدح الماء الذي معها...لقد ضحكت باستخفاف و تلطف كثيراً و ذَّكرته عدة مرات بأسماء من يقف خلفه مثل ذكرها اسم الرئيس الحالي فرانسوا اولاند عدة مرات و ذكر اسم رئيس الوزراء و الوزيرة كريستيان توبيرا و الوزيرة مريم الخمري و الزيرة سيكولين رويال و رئيس بلدية باريس السابق و قالت انها تريد ان تزيل الغطاء عنه ليتوضح للشعب ذلك.
و احضرت معها ملفات كانت "تلعب" بها في محاولة للتأثير عليه و استمرت تقلبها بسبب او بدون سبب و تستعين ببعضها مما اثارة فيه "نرفزة" بدت واضحه عندما كرر قوله اليها انها احضرت معها ملف كامل... و قد ركزت كثيراً على اصطفاف من كان ينتقدهم في الجولة الاولى و يعارض برامجهم و اقصد مرشحي اليمين و اليوم يقفون خلفه و يساندوه و كذلك مرشحي اليسار او الحزب الاشتراكي الذي عمل معهم و اكدت عليه متسائلة امام كل نقطه طرحها قائلة: لماذا لم تَقُمْ بذلك عندما كنت وزيراً للاقتصاد في حكومة الاشتراكيين؟ لماذا تطرحها الان؟ لماذا وافقت على كذا و الان تعارضه؟ لماذا ساهمت ببيع هذه المؤسسة او تلك؟الى ألخ...حيث وضعت كل عجز حكومة الاشتراكيين الحالية على عاتقه...و ركزت على انه ممثل الليبرالية المتوحشة. و انه مرشح العولمة و جنونها . و قد حاول الرد عليها و استطاع كشف خطئها في ذلك و قيل انه اليوم اقامة دعوى قضائية عليها بخصوص هذه النقطة...
كل ذلك الضغط دفع بالسيد ايمانويل ماكون الى شرب الماء اربعة مرات كما اسلفت و ان يحاول جاهداً السيطرة على الموقف و الى ان يقول بأنها "تكذب"...كررها عدة مرات...و حاول ان يصطنع الابتسامة...و حاول بكل الادب الذي تربى عليه او تعلمه او تهيأ له ان يتماسك و يكرر عبارات و نغمات الاحترام لكنه انفلت قائلاً و مكرراً متهماً مارين لوبين بقوله : "أنت تنقلين الحرب الأهلية إلى البلاد...او ان موقفك هذا يثير حرب اهلية في البلاد. كما وصفتهُ بالضعف في الموقف من التشدد الاسلامي و الارهاب عموماً.
و بخصوص موضوع "الحرب الاهلية" كانت لها بوادرها قبل المقابلة حيث تعمد ماكون وضع باقة زهور على نصب المحرقة النازية مع تركيز اعلامي كبير و حضور سياسي فاعل و كذلك الوقوف في مكان حدث دموي يسميه المؤرخون (مجزرة باريس) عام 1961 و راح ضحيته المئات (40 ــ200 )قتيل و الاف الجرحى القيت جثثهم في نهم السين ليلة 17اكتوبر عام 1961...و قد اعترفت حكومة الرئيس اولاند بمسؤولية الحكومة الفرنسية عن هذه الجريمة و قدم الاعتذار لذوي الضحايا و الشعب الجزائري...رافق ماكون في هذا الاستذاكر بعض ذوي الضحايا و البعض من العرب و المسلمين و رافقه فيها ايضا رئيس بلدية باريس السابق في مبادرة دعم واضحه للمرشح ماكون
...في حين قامت ماري لوبين بوضع اكليل من الزهور على نصب تذكاري ل130 الف يهودي فرنسي تم ترحيلهم الى المانيا ابان الحرب العالمية الثانية ليلقوا مصيراً مجهولاً و كانت زيارتها تلك بدون ضجيج اعلامي و كانت لوحدها دون جماهير...وكذلك وضع والدها اكليل من الزهور على نصب القديسة جان دارك التي حررت فرنسا من السيطرة الانكليزية...في اشارة الى الرغبة في التخلص من سيطرة الاتحاد الاوربي على فرنسا.
تلك الفعاليات الاربعة لها مدلولات مهمة بما ترمز اليه و كيف تصرف المرشحين فيها...ففيها اعتراف بالمحرقة و فيها كسب ود الشارع العربي و الاسلامي من قبل ماكون و فيها اعتراف لوبين بجريمة ترحيل اليهود الفرنسيين و فيها الشكر للقديسة جان دارك التي حررت فرنسا .
.................................................
1.في انتخابات الرئاسية الفرنسية:ج4 قلتُ التالي :[ لماذا يصطف او اصطف الخصوم السياسيين مع بعضهم و تلاحموا حد الاندماج ضد مارين لوبين؟
السبب واضح حيث سيكون امامهم شبح "معادات السامية" و الخلاف مع اللوبي الصهيوني.او اللوبي المؤيد لإسرائيل لما لمارين لوبين و قبلها والدها من مواقف حادة جداً بهذا الخصوص...و كذلك موقفها من الاسلام الخليجي و الحرب العالمية التي تجري على الاراضي السورية....]انتهى
2..في :انتخابات الرئاسية الفرنسية/ج5 قلتُ التالي :[ اربعة اقسام كل رئيس لها او مُتَقَدِمَها يحرص على ان يكون في خلفية الصورة التي يلتقطها للاعلام...احد الفرنسيين الأفارقه او احد الاجانب في اشارة الى انه يمثل كل الفرنسيين او غالبهم الاعم بحيث تظهر تلك الصور و اللقطات مشوهه و لا يعرف هؤلاء الاربعة انهم يسيرون في طروحاتهم و تلهفهم للصوت الانتخابي الى بث النعرات و الانقسام في المجتمع الفرنسي المتعايش لحد هذه اللحظة فهذا يؤشر الى الديانات و يحارب هذه و يلتزم تلك و هذا يؤشر الى المهاجرين فيستقبل هذا و يمنع الاخر وهذا و هو الاحسن كما يتصور يضع شعارات و يطلق اقوال من انه سيحد من الهجرة و سيحارب الارهاب و يُضيق على هذه الحالة و يترك تلك و جميعهم يرتكبون خطأ كبير حيث وضعوا انفسهم بدل مؤسسات الدولة الرسمية المهنية العلمية التي يجب ان تدرس ذلك و تضع البرامج و تُصدر القرارات.]انتهى
و قلتُ ايضاً :[2.استطلاعات الرأي اليوم تُبين عدم قناعة الناخب الفرنسي بالمرشحين للمرحلة الثانية حيث كانت النسبة 69% غير مقنع مقابل 31%مقنع...هذه النسبة حتى لو كان هامش الخطأ فيها 19% من ال(69%) فهي تعني الباقي اي 50% من الناخبين او الشعب غير مقتنع بالشخصيتين "ماكون" و"ماري"... هذه النسبة المخيفة و الغريبة نوعما تعكس قلق الشعب على مستقبله...وتُعلن أن على القادم أن لا يقول اننا قبلناه و رشحناه و انتخبناه دون ضوابط او محددات و ستُستغل هذه النسبة لتكون خميرة ستنمو فيها التحركات و الاضرابات والتظاهرات التي بدأت مبكرة في بعض المدن منها باريس احتجاجاً على تلك الشخصيتين...و ستتصاعد هذه الاحتجاجات و سيُفَّعلها الفيسبوك و مواقع التواصل الاجتماعي الاخرى...حتى "ربما" و أقول "ربما" ان تشهد فرنسا ربيعها الثاني بعد ربيعها الاول عام 1968.
...................................
في الجزء التالي سأحاول ان اطرح ما جرى حول النقاط المهمة التي دارة حولها المناظرة و هي الاقتصاد و الارهاب والاتحاد الاوربي و العلاقات مع الدولية و الناتو و غيرها...الى اللقاء



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانتخابات الرئاسية الفرنسية/7
- الانتخابات الرئاسية الفرنسية/6
- الانتخابات الرئاسية الفرنسية/5
- الانتخابات الرئاسية الفرنسية/4
- الانتخابات الرئاسية الفرنسية/ج3
- الانتخابات الرئاسية الفرنسية 2017 الجزء الثاني
- الانتخابات الرئاسية الفرنسية 2017
- الى صاحب الاسم المستعار-أيدن حسين- المحترم/4
- بصراحة مع: صاحب الاسم المستعار-أيدن حسين-
- الى صاحب الاسم المستعار -أيدن حسين- المحترم
- رد الى /صاحب الاسم المستعار -ايدن حسين-/2
- رد الى/صاحب الاسم المستعار-ايدن حسين-
- اخ على اخ على اخ
- الضوء لا يأتي الا من الداخل
- قطار عام 2016
- تعليق رقم 2
- تعليق /الى الاستاذ وليد يوسف عطو المحترم
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج15
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج14
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج13


المزيد.....




- حادثة طعن دامية في حي سكني بأمريكا تسفر عن 4 قتلى و7 جرحى
- صواريخ -حزب الله- تضرب صباحا مستوطنتين إسرائيليتن وتسهتدف مس ...
- عباس يمنح الثقة للتشكيلة الجديدة للحكومة
- من شولا كوهين إلى إم كامل، كيف تجمع إسرائيل معلوماتها من لبن ...
- فيديو:البحرية الكولومبية تصادر 3 أطنان من الكوكايين في البحر ...
- شجار جماعي عنيف في مطار باريس إثر ترحيل ناشط كردي إلى تركيا ...
- شاهد: محققون على متن سفينة دالي التي أسقطت جسر بالتيمور
- لافروف: لن يكون من الضروري الاعتراف بشرعية زيلينسكي كرئيس بع ...
- القاهرة.. مائدة إفطار تضم آلاف المصريين
- زيلينسكي: قواتنا ليست جاهزة للدفاع عن نفسها ضد أي هجوم روسي ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - الانتخابات الرئاسية الفرنسية/ج8