أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - من الذي يجب ان يتخلى عن عنصريته,ردا على مقال,حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي في خمس دقائق ؟















المزيد.....

من الذي يجب ان يتخلى عن عنصريته,ردا على مقال,حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي في خمس دقائق ؟


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 5506 - 2017 / 4 / 29 - 16:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من الذي يجب ان يتخلى عن عنصريته,ردا على مقال,حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي في خمس دقائق ؟
السلام عليكم:
دار بين وبين الكاتب سامي الذيب في ما اقترحه في مقاله (حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي في خمس دقائق )
ةالغرض من محاورتي له تحديد من عليه اولا ان يتخلى عن عنصريته وان يتعامل بحق المواطنة هل الفلسطينين ؟ ام الاسرائيليين؟ وكان اجابات الكاتب خارج هذا الطلب ربما نوع من التهرب او نوع من المعاندة- خلافا لكل قرارات المجتمع الدولي التي وصفت اسرائيل بالصهيونية , والصهيونية فكر عنصري بالمطلق
اصدرت الجمعية العامة للامم المتحدة بتاريخ 10 نوفمبر، 1975 قرار تحت الرقم(3379) بتصويت 72 عضوا فيها باعتبار الصهيونية نوع من انواع العنصرية واستنادا الى قرارات سبق صدر هذا القرار
بالاستناد إلى قرارات سابقة أصدرتها المنظمة عام 1963 داعیة إلى القضاء على كل أشكال التمییز العنصری، وقرارها عام 1973 الذی أدانت فیه فی جملة أمور التحالف الآثم بین العنصریة والصهیونیة، وإعلان المكسیك بشأن مساواة المرأة ومساهمتها فی الإنماء والسلم عام 1975 والذی أعلن المبدأ القائل بان (التعاون والسلم الدولیین یتطلبان تحقیق التحرر والاستقلال القومیین، وإزالة الاستعمار والاستعمار الجدید، والاحتلال الأجنبی، والصهیونیة، والفصل العنصری والتمییز العنصری بجمیع أشكاله، وكذلك اعتراف بكرامة الشعوب وحقها فی تقریر مصیرها).

ومعتمدة على ما صدر من دورة رؤساء دول وحكومات الوحدة الأفریقیة فی أغسطس 1975 والذی رأى أن:

(النظام العنصری الحاكم فی فلسطین المحتلة والنظامین العنصریین الحاكمین فی زیمبابوی وجنوب أفریقیا ترجع إلى اصل استعماری مشترك، وتشكل كیانا كلیا، ولها هیكل عنصری واحد وترتبط ارتباطا عضویا فی سیاستها الرامیة إلى إهدار كرامة الإنسان وحرمته).

وكذلك الإعلان السیاسی واستراتیجیة تدعیم السلم والأمن الدولیین وتدعیم التضامن والمساعدة المتبادلة فیما بین دول عدم الانحیاز اللذین تم اعتمادهما فی مؤتمر وزراء خارجیة دول عدم الانحیاز فی أغسطس 1975 واللذین أدانا الصهیونیة بوصفها تهدیدا للسلم والأمن العالمیین وطلبا مقاومة هذه الأیدیولوجیة العنصریة (الإمبریالیة)..
وفي هذا الامر اي العنصرية الصهيونية المتغلغلة في الفكر الاسرائيلي ادانت محكمة العدل الدولية اسرائيل ببنائها للجدار العازل واعتبرته نوع من العنصرية:
دعت محكمة العدل الدولية اليوم الجمعة الأمم المتحدة إلى اتخاذ إجراء لوقف بناء الجدار الذي تشيده إسرائيل في الضفة الغربية والذي قالت المحكمة إنه ينتهك القانون الدولي.



وقال القاضي شي جيويونج وهو يتلو قرار المحكمة "ترى المحكمة أن الامم المتحدة وخاصة الجمعية العامة ومجلس الامن يجب أن ينظرا في الاجراءات الأخرى المطلوب اتخاذها لإنهاء الوضع غير القانوني الناجم عن تشييد الجدار."



وحث القاضي أيضا الأمم المتحدة على "مضاعفة جهودها" لإنهاء الصراع بين الإسرائيليين والفلسطينيين الذي قالت المحكمة إنه يمثل تهديدا للسلام الدولي.
ومؤخرا تبنت الاسكوا تقيرا يتهم اسرائيل بالعنصرية(الاسكوا منظمة اممية من تشكيلات منظمة الامم المتحدة) واكدت الامين العام لهذه المنظمة الدولية(الدكتورة ريما خلف) بل واصرت على ما استنتجة من ان اسرائيل في تقريرها الدولي رائيل تمارس سياسة الفصل العنصري"، وانها "اسست لنظام فصل عنصري يهيمن على الشعب الفلسطيني بأجمعه"
بعد كل هذه القرارات والتقارير الاممية التي ادانت اسرائيل بل واعتبرتها دولة اسست للعنصرية-استغرب حقا من دكتور في القانون مثل الدكتور سامي الذيب يتجاهل كل هذا وهو يعلم ان اسرائيل كدولة قامت على اساس ديني واغتصبت ارض ليست له وهجرت شعب من ارضه يقول ان على الفلسطينين ان يتخلوا عن عنصريتهم ولايوجد قرار دولي او تقرير اممي وصف انه لدى الفلسطينين عنصرية او فكر عنصري
ثم انبطح الفلسطينين والعرب عامة امام دولة اسرائيل انبطاح ليس له مثيل لمغتصب وقدم الملك السعودي(عبدالله بن عبد العزيز مبادرة اسميت بمبادرة السلام العربية, وتم الاعلان عن هذه المبادرة خلال انعقاد قمة جامعة الدول العربية في بيروت في العام(2002)
وفيها اعتراف كامل بدولة اسرائيل مع تطبيع العلاقات العربية معها مقابل منح الفلسطنين دولة لهم على حدود العام (1967) وهذه المبادرة مستندة الى القرارات الدولية وتنفيذا لها وهي قرارات مجلس الأمن (242 و338) والذين عززتهما قرارات مؤتمر مدريد عام 1991 ومبدأ الأرض مقابل السلام،
القرار 242:قرار أصدره مجلس الأمن الدولي التابع لمنظمة الأمم المتحدة في 22 نوفمبر/ تشرين الثاني 1976 وجاء تعبيراً عن الخلل الخطير في ميزان القوى في الصراع العربي الإسرائيلي، وهو الذي لا شك كان نتيجة الهزيمة التي مني بها العرب في الحرب العربية الإسرائيلية الثالثة (يونيو/ حزيران 1967).

وقد جاء هذا القرار كحل وسط بين عدة مشاريع قرارات طرحت على النقاش بعد الحرب، ومن أبرزها مشروع القرار السوفييتي والأميركي وذلك تفاديا لإقدام أي من الدولتين الكبريين على ممارسة حق النقض. واشترط واضع القرار اللورد كارادون -مندوب بريطانيا آنذاك لدى مجلس الأمن- أن القرار لا يقبل أي تعديل أو مساومة فإما أن يقبل كما هو وإما يرفض، لأن أي تعديل ولو طفيف كان من شأنه -حسب رأيه- نسف المشروع من أساسه.

وكان الهدف من هذا الموقف هو المحافظة على الغموض الذي أحاط بالفقرة الخاصة بالانسحاب خاصة في النص الإنجليزي، فقد ورد في المادة الأولى/ الفقرة أ: "انسحاب القوات الإسرائيلية من أراض احتلت في النزاع الأخير". أما في النصوص الفرنسية والروسية والإسبانية والصينية فقد دخلت "أل" التعريف على كلمة أراض بحيث لم يعد هناك أي لبس أو غموض. وزيادة في الوضوح فقد بادر مندوبو عدة دول مثل فرنسا والاتحاد السوفييتي ومالي والهند ونيجيريا إلى التصريح -قبل التصويت على القرار- بأن حكوماتهم تفهم هذه الفقرة بأنها تعني انسحاب القوات الإسرائيلية من جميع الأراضي التي احتلت عام 1967.

القرار :338
ينص القرار على التالي:

وقف إطلاق النار بصورة كاملة.
يدعو جميع الأطراف المعنية بتنفيذ قرار مجلس الأمن 242 (1967) بجميع أجزائه (وفيه الانحساب من سيناء وجولان وغزة والضفة).
إطلاق مفاوضات بين الأطراف المعنية بإشراف ملائم لإقامة سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط.
ومع كل هذه القرارات الدولية الاممية والتي دارت لها اسرائيل ظهر المجن ولم تعترف بها وضربت بها عرض الحائط وياتي شخص بمستو الدكتور في الحقوق سامي الذيب ويصف الفلسطينين بالعنصرية ولايوجد قرار دولي او تقرير دولى وصف الفسلطنين بالعنصر او ادنهم به
ما اطالبك به سيد سامي الذيب تحديد من عليه المبادرة بالتخلي عن العنصرية من وتطبيق العمل بحق المواطنة المُغتصب ام المغتصب؟ من عليه التخلي عن عنصريته ؟ المتنح والمجبي والمنبطح ام من يركبه؟
(المتنح والمجبي والمنبطح هم الفلسطينين والعرب) والي راكبهم الاسرائيليين- لم اطالبك بان تبين لي من اوسخ من مين- طلبي واضح وضوح الشمس.
صور الحوار بيني وبين الكاتب سامي الذيب في مقاله(حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي في خمس دقائق )
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=556535
---------------------------
تعليق رقم 2
حلك جيد ومعقول استاذ سامي ولكن بحاجة الى مبادر وهم اليهود كونهم هم من يمتلك السلطة فان بدأ اليهود بالغاء العنصرية والتخلي عنها وطبقوا حق المواطنة مع الفلسطينين واعطوهم كامل حقوقهم المشروعة ومنها منحهم دولتهم المستقلة- عندها ان لم يبادر المسلمون بمبادلته بالمثل عندها نوقع اللوم على المسلمين
فحل الصراع الاسلامي اليهودي يعود على عاتق اليهود بالدرجة الاساس ولايقع على عاتق الفلسطينين
لك التحية
----------------------رد الكاتب سامي الذيب
حكم المسلمون فلسطين لعدة قرون ولم يعاملوا سكانها كمواطنين بل كمستعبدين اهل ذمة
وجاء اليود وقلبوا الموازنة فعاملوا غير اليهود كمستعبدين اهل ذمة

ما في اوسخ من اليهود إلا المسلمين، وما في اوسخ من المسلمين إلا اليهود
خرى وقع عند خرى
-----------------------
ردي على تعليقه اعلاه:
استاذ سامي الامر غير متعلق بمين اوسخ من مين
انا اتكلم عن المبادر فمن برأيك عليه المبادرة لحل المشكلة اسرائيل ام الفلسطينين
------------------------
رد الكاتب سامي الذيب
مبادرة من الإثنين
كل منهم يتخلى عن عنصرييته
ويعترف بمبدأ المواطنة في بلد واحد مع حقوق متساوية للحميع مهما كانت دياناتهم ودون تفريق بين رجل وامرأة
-------------------
ردي على تعليقه:
يجب ان يكون هناك طرف مبادر وخاصة من يمتلك القدرة لجعل افكاره تطبق على الارض اسرائيل دائما تريد ان تأخذ ولاتريد ان تعطي- فلاتقبل باستمرار المفاوضات الا باعتراف الفلسطينين بيهودية اسرائيل
وهذا شرط تعجيزي فالعرب جميعهم قدموا مبادرة صلح مع اسرائيل وتعهدوا لأسرائيل بالتطبيع معها واعلنت هذه المعاهدة واعتمدتها الامم المتحدة ولكن اسرائيل لم تقبل بها وعليه فالمبادرة على اسرائيل وعلى اليهودية وليست على الفلسطينين ولا على العرب ولا على المسلمين ولكنك لاتعترف بذالك ولاتقرل به لانك ستتهم بالعداء للسامية وعندها يعلقوك من بضاتك وهم اقدر من المسلمين على فعل ذالك-يعني على تعليقك من بضاتك
لك التحية
------------------------
رد الكاتب سامي الذيب:
يف يمكنك ان تطالب دولة اسرائيل التخلي عن فكرة يهودية الدولة
بينما في غالبية الدول العربية الإسلام دين الدولة
شو اذن الفرق مع اسرائيل؟
انا اطالب المسلمين واليهود بالتخلي عن فكرة دين معين دين دولة
هل تقبل بذلك انت؟

انت تعرف مقولتي الشهيرة
القرآن كشكول من تأليف حاخام يهودي مسطول
الإسلام واليهودية وجهان لنفس العملة

اكرر
ما في اوسخ من اليهودية إلا الإسلام، وما في اوسخ من الإسلام إلا اليهودية
خرى وقع عند خرى
الطيور على أشكالها تقع
-------------------------
ولم ارد عليه كونه تغاضى وتجاهل ما طالبته به وهو تحديد الجهة التي عليها زمام المبادرة بالتخلي عن عنصريتها - دفعني لكتابة هذا المقال الذي اطالبه فيه بتحديد الجهة التي عليها لحل الصراع الاسرائيلي الفلسطيني بدون البحث فيمن اوسخ من من؟
اتمنتى ان يتحلى بالشجاعة وان يلتزم بما اقرته القوانين الدولية كونه حقوقي اولا وانساني ثانيا ورافض للجكوةمات التي تقوم على اساس ديني ثالثا- ان يبادر ويحدد وفق ما تقدم ان كان كل ماتقدم خافيا عنه -فقمت باعلامه به من عليه المبادرة في التخلي عن العنصرية والصهيونية وتطبيق حقوق المواطنة لمواطنية بغض النظر عن القومية وعن الدين.
لكم التحية



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متى ظهرت العلمانية؟ حتى نقول ليس هناك اسلام وسطي معتدل,ردا ع ...
- بولس اسحق,لماذا تتجاهل معاناتنا ومصائبنا- تتسائل فتاة المحمو ...
- والرومان, والفرنسين, والريطانين,غزو مصر بالاناجيل,ردا على مق ...
- ماذا نسمى هذا التطابق بالطرح؟ هل نسميه توارد خواطر؟ أم اقتبا ...
- كيف يكون ألقرآن عربيا وفيه مفردات اعجمية؟
- من أين جائت الكراهية؟
- زواج المتعة هل يوفر الحصانة للمُتمتع بها؟ ردا على فتوى الشيخ ...
- أي مسلمين تقصد, ردا على مقال,متى يفتح الاسلام الباب
- جاك عطالله ,سلفي أيضا ,سي متولي
- سائس ابراهيم,اهدافك نبيلة وغاية في النبل ولكن؟؟؟
- هل اقر الاسلام او اباح الجهاد الفردي؟
- بدون هذان الدليلان, سيبقى القرآن الذي بين ايدينا صحيحا خالي ...
- أجابة على أسئلة للتأمل والتفكير فى ختام المئوية السادسة
- طه اداة نداء هكذا نفهمها ,ردا على مقال,إِسْفَافُ الْقُرْآنِ ...
- هاي هي كل مشكلة سامي الذيب مع قرآن المسلمين
- وهل لاتعتمدوا السببية في كل امور حياتكم؟
- ماهي الادلة على تجاهل واهمال الله الخالق لقرابة 225 مليار و2 ...
- كيف افهم الرويات عن حمار النبي(ص) يعفور,ان صحت
- وماذا عن استعباد ألمرأة في الكتاب المقدس,بشقيه القديم والجدي ...
- عُتُلٍّ بَعْدَ ذَٰلِكَ زَنِيمٍ , أوكألحمار يحمل اسفارا ...


المزيد.....




- أول مرة في التاريخ.. رفع الأذان في بيت هذا الوزير!
- أول مرة في تاريخ الـ-بوت هاوس-.. رفع الأذان في بيت الوزير ال ...
- قصة تعود إلى 2015.. علاقة -داعش- و-الإخوان- بهجوم موسكو
- صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان.. الاحتلال يعيق وصول المواط ...
- السعودية.. الأمن العام يوجه دعوة للمواطنين والمقيمين بشأن ال ...
- صلاة راهبة مسيحية في لبنان من أجل مقاتلي حزب الله تٌثير ضجة ...
- الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول فيديو إمام مسجد يتفحّص هاتفه ...
- كيف يؤثر التهديد الإرهابي المتزايد لتنظيم الدولة الإسلامية ع ...
- دولة إسلامية تفتتح مسجدا للمتحولين جنسيا
- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - من الذي يجب ان يتخلى عن عنصريته,ردا على مقال,حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي في خمس دقائق ؟